نوع الوصفة: مشروبات. وقت الطبخ: 20 دقيقة. تصنيف الوصفة: سهلة. المكونات: كوب وربع حليب. 70غ شوكولاتة بالحليب. 1/3 كوب شوكولاتة نيوتيلا. 2 ملاعق كريمة (مخفوقة). طريقة التحضير: في قدر على النار ضعي ربع كوب من الحليب ثم أضيفي الشوكولاتة وقلبي حتى تذوب. اتركي المزيج حتى يغلي ثم أضيفي شوكولاتة النوتيلا. صبي المزيج في أكواب التقديم ثم يمكنك وضع الكريمة المخفوقة على الوجه.
تجهيز هوت شوكليت بالنوتيلا - مسابقات
نوتيلا هوت شوكليت نوتيلا هوت شوكليت هو الأمثل في صباح أو مساء بارد خاصة أن شوكولاته النوتيلا يحبها الكبار والصغار ودائما يطلبون ساندوتش نوتيلا، وأما كوب الحليب الذي كان يرفض الأطفال شربه سيطلبونه منك الآن على الدوام حيث يتم خلط الحليب مع النوتيلا والسكر وغليهما معاً ثم يوضع الشراب الساخن بمكوناته المغذية في الكوب ويزين بالكريمة والكاكاو أو قطع الشوكولاته التي تفضلون. تجهيز هوت شوكليت بالنوتيلا - مسابقات. مدة التحضير: 2 دقائق مدة الطبخ: 5 دقائق الوقت الاجمالي: 7 دقائق المقادير 1 ½ كوب حليب سائل 3 ملعقة كبيرة نوتيلا سكر (اختياري) للتزيين: كريمة خفق كاكاو أو قطع شوكولاته صغيرة طريقة التحضير نضع الحليب في وعاء عميق ثم نضيف 3 ملاعق كبيرة نوتيلا (يمكن إضافة السكر في هذه المرحلة) ونحرك حتى يمتزجوا معاً جيداً. نضع مزيج الحليب والنوتيلا على نار متوسطة حتى يتجانس ثم نتركه على نار عالية مع التحريك المستمر حتى يسخن تماماً. نوزع المزيج على أكواب التقديم ونزين بكريمة الخفق ورشة كاكاو أو بقطع من الشوكولاته الداكنة وبذلك يصبح شراب النوتيلا الساخن جاهزاً للتقديم.
يوضع في كأس للتقديم مع إضافة المارشميلو على الوجه للتزيين وإضافة نكهة مميزة. فوائد الهوت شوكليت
تحتوي ثمار الكاكاو على الزبدة النباتية الطبيعية والكثير من المعادن والفيتامينات، كما تحتوي على نسبة بسيطة من الكربوهيدرات والتي تمدك بالطاقة، مما يجعله مشروباً شتوياً من الدرجة الأولى. يحتوي على نسبة من الكافيين وهي مادة منبهة تساعد على تنشيط خلايا المخ وتحسين الذاكرة. به مادة الفلافينول التي تعتبر من مضادات الأكسدة. تخفض من ضغط الدم. تحتوي الشيكولاتة على مادة فينيل إيثايل امين والتي تحسن من الحالة النفسية والمزاجية. مفيدة لمرضى القلب وتقلل من خطر الموت بالسكتة القلبية.
[ ص: 166] وأخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر ، عن الحسن في قوله: وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم قال: الحدود.
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ – إخوان الدقهلية
ويقول سبحانه: {وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ} [الروم: 36]، يقول شيخ الإسلام ابن تيميه: ملخصاً ما دلت عليه هذه الآيات الكريمة بتلخيص العالم المتتبع المستقرئ لنصوص القرآن الكريم، يقول رحمه الله: "والقرآن يبين في غير موضع: أن الله لم يهلك أحداً ولم يعذبه إلا بذنب"(1). وما اصابكم من مصيبة فبما. وهذا المعنى الذي دلت عليه هذه الآيات الكريمة دلت عليه أيضا نصوص من الوحي الآخر، ألا وهو السنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، ومن ذلك ما رواه مسلم في صحيحه من حديث أبى ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ في الحديث القدسي العظيم ـ الذي يرويه عن ربه تعالى قال الله عز وجل: "إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلوم إلا نفسه"(2). وفى صحيح البخاري من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سيد الاستغفار أن تقول اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت... الحديث"(3).
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذا لقاء يتجدد مع قاعدة قرآنية محكمة، ذات البعد الإيماني والتربوي، وله صلة شديدة بواقعنا اليومي، إنها القاعدة التي دلّ عليها قول ربنا جل جلاله: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى: 30]. وهذه القاعدة القرآنية المحكمة تكررت بلفظ قريب في عدد من المواضع، كما تكرر معناها في مواضع أخرى. فمن نظائرها اللفظية المقاربة قول الله عز وجل: {أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [آل عمران: 165]، وقال سبحانه: {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ} [النساء: 79]، ويقول عز وجل: { وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ…} [القصص: 47].