ذات صلة تعبير عن الأخ كلام عن الأخوة
المقدمة: معنى الأخوة
رابطة الأخوّة هي من أقوى الروابط الإنسانيّة، وهي علاقة لا تضاهيها أيّ علاقة أخرى في العالم، ولا يمكن لأحد في الدنيا أن يحلّ محلّ أخيك، فالأخ هو السند الحقيقي الأول والأخير لك على مصائب الدنيا ومِحنها، والأخوّة هي كلمة مفردها أخ، والأخ هو مَن تجتمع معه في صُلب أو بطن أو هما الاثنان معًا، وقد يكون لك صديق أو قريب وأنت تعتبره أخًا لك في صداقته ومودته، فالأخوّة تتعدد أشكالها وأنواعها ولا تقتصر على أخيك من أمك وأبيك.
- تعبير عن الاخ , اجمل كلام عن الاخ - مجلة رجيم
- تعبير عن الأخوة - موضوع
- تعبير عن الأخ - موضوع
- شعر عن سعوديه مطلقه
- شعر عن سعوديه الكترونيه
- شعر عن سعوديه بالانجليزي
تعبير عن الاخ , اجمل كلام عن الاخ - مجلة رجيم
ذات صلة كلام عن الأخ تعبير عن الأخوة
رابطة الأخوة
العلاقة الأخويّة علاقة لا تُضاهيها أيّ علاقة في الدنيا، لا أحد في العالم يمكن أن يكون كأخي، فأخي هو سندي الحقيقي، وهو الأمان الذي أبحث عنه عندما أفتقد للأمان، وهو أجمل ما أملك في هذه الدنيا، أتوكأ عليه حينما أشعر بالتعب والعجز، وأتوارى داخله حينما أشعر بالضعف والحزن، وأحتمي به عندما أريد الحنان والأمان. شعوري تجاه أخي مختلف وحقيقي، هو الوحيد الذي يتمنى أن أكون أفضل منه، وهو الوحيد الذي يُفضّلني يقف بجانبي في السرّاء والضرّاء، وقد ظهرت علاقة الأخ بأخيه جليّة واضحة في العديد من الآيات القرآنيّة الكريمة، منها آية سيدنا موسى مع أخيه فقال تعالى: { قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي * وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي} [١] ، فلم يختر سيدنا موسى أحدًا دون أخيه هارون لكي يكون وزيره اعترافًا منه بفضله وبفصاحة لسانه وحكمته، وأنه هو من سيعاونه على الحق والخير. هكذا هو الأخ الصالح الذي يكون دوره معاملتك ومساعدتك ومدّ يدّ العَوْن لك بالحق والخير، وشعوري تجاهه شعورٌ جميل يملؤه الحب والفضل والإمتنان والإحترام، وحقوق وواجبات أخي تجاهي كثيرة، على رأسها الإحسان له والتلطّف معه، فإذا أمرنا الله تعالى بالإحسان إلى الجميع فكيف يكون إحساني مع أخي؟ إنّ واجبي تجاهه كبير، فعليّ أن أودّه، وأسال عن رَغَباته وأرعاه حق رعاية، وأقدّم له الحماية اللازمة عند الحاجة، وأن أتلمس له العذر، وأتسامح عن زلاته وهفواته، وأن أعطي له من وقتي ومالي إذا كان يحتاج ذلك، ومن أقل واجباتي تجاه أخي أن أخبره بمدى حُبي له، وأن أُهديه هدية ولو كانت بسيطة، وأن أنصحه وأدعو له بظهر الغيب.
تعبير عن الأخوة - موضوع
المراجع ↑ سورة طه، آية:25-32
↑ "الديوان » العصر الاموي » مسكين الدرامي » أخاك أخاك إن من لا أخا له" ، الديوان ، اطّلع عليه بتاريخ 16/6/2021. بتصرّف.
تعبير عن الأخ - موضوع
هو قلبي المفتوح الذي يتّسع لكل أخطائي وهفواتي، هو التسامح والمحبة، ورفيق الطفولة والأيام، فمعًا كبرنا وحلمنا، سأدعمك وتدعمني، ستقف معي في النوائب وأقف إلى جانبك ما استطعت لذلك سبيلًا، أخي أنت الجدير باحترامي ومحبتي ودعمي على طول الوقت والسنين والأيام، أخي ابن أمي وأبي، وفي دمي تجري نفس الدماء، وخلايانا تحمل نفس الجينات، أخي هو هبة من الله سبحانه وتعالى أنعم بها علي، فهو أولى الناس بالإحسان، والمصاحبة بالمعروف والصلة والمواساة والنصيحة. العرض: الأخ فرحي إن حزنت
من أهم الأشياء التي أمتلكها في الدنيا هو أخي الذي يراعي ظروفي، ويخاف عليّ ويهتم بي، فأخي هو من يتحمّل مسؤوليتي ويقوم بالدفاع عني ضد أي شخص يحاول إلحاق الضرر بي، فهو يخاف عليّ أكثر من نفسه، وهو من يحزن لحزني ويفرح لفرحي، وهو مَن أجده وقت حزني وفرحي، فهو دوائي وأُنسي في هذه الدنيا، فالحمد لله على نعمة أخي. أخي هو أفضل صديق لي، فهو مَن يقف بجانبي وقت شدّتي قبل وقت فرحتي، وهو أول شخص ألجأ إليه عندما أقع في مشكلة كبيرة لا أستطيع حلّها فيقوم هو بحلّها، فلا حب أكبر وأفضل من حب أخي، لأن أخي هو من يكون على استعدادٍ دائم للتضحية وإلحاق الضرر بنفسه مقابل منعه عني ومن أجل أن أكون بخير، وأخي يكون لي أبي إن مات والدي، فهو مَن يأخذ مكان أبي، فيتكلّف بمصاريف الطعام والمأكل والملبس والمشرب لي، وكلما زاد الصدق و المحبة بين الأخوة زاد ترابط الأسرة، وكلما تفككت الأسرة تباعد الأخوة وافترقوا.
المراجع ↑ سورة الحجرات ، آية:10
↑ سورة آل عمران، آية:103
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:13، خلاصة حكم المحدث صحيح.
مليكٌ لهُ في القلبِ أوسعُ منزلِ … هو الوالدُ المحبوبُ مِنْ كُلِّ شعبهِ. ويسعى إلى العلياءِ دوماً شعارهُ … فلا خابَ منْ يسعى ويُرضِي لِربهِ. فيا ربِّ باركهُ وباركْ جهودَهُ … ويسِّرْ عسيرِ الأمرِ سهِّلْ لِصعبهِ.
شعر عن سعوديه مطلقه
حرف وفي كل عام يزهر الورق شعر علي عبدالله الحازمي دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ … وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ. فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ … وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ. ومعروفُه عمَّ البلادَ جميعها … وطافَ نواحي الكونِ ماحٍ لكَربهِ. يا وطني نفدي ترابَك أنفسٌ … تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِ. جمالٌ بهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ … وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍ فوقَ كُثبهِ. ووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ … وجُندٍ لهُ شقُّوا الطريقَ لدربهِ. شمالٌ غدا جزءً لبعضِ جنوبه … وآلفَ شرقاً قد تناءى وغربهِ. وأبناؤهُ ساروا بنهجِ أبيهِمُ … فصان من أيدٍ تهاوتْ لحربهِ. وصرْناَ نفوقُ الغيرَ فيه تقدماً … وجزْنا بهِ الجوزاءَ في ظلِّ ركبهِ. بهِ قبلةُ الدنيا بمكةَ بوركتْ … وقدْ شعَّ نورُ الحقِّ من فوقِ تُربهِ. كذا طَيْبَةٌ طابتْ بِطِيبِ نبيِّنا … وآلٍ كرامٍ واستنارتْ بصحبهِ. وفيهِ رياضُ الحُسنِ تبدو بحسنها … تَطوُّرها فاقَ الجميعَ بوَثبهِ. شعر عن سعوديه الكترونيه. ومملكتي فيهِ تُطِلُّ بِدِلِّهاَ … وحلَّق فيها الحسنُ زاهٍ بثوبهِ. لنا ملكٌ قادَ البلادَ بحكمةٍ … تَرَقَّى بنا للمجدِ غايةَ دَأبهِ. تَزِينُ وزادتْ رِفعةً وتألقا … وفيهِ تَسَامتْ واستطابتْ لِطيبهِ.
شعر عن سعوديه الكترونيه
وطنـي به الشرع المطهر حاكم … الـحــق يـنـهـي ثـــورة الأحـقـاد. وطني عـزيـز فـيـه كـل مـحـبــة … تعلو وتـسـمـو فـوق كـل سـواد. وطني يسير الخير في أرجـائـه … ويـعــم رغــم براثن الحــسـاد. قوم بغوا وتجبروا في أرضنـا …يرموا بسهم الموت قلب بلادي. لكنــها رغــم الـصـعـب هامة …تعـلـو بدعـوة معــشــر العباد. مستمسكين بدينهم وتـوجـهـوا …لله ذي الإكـــــــرام والأمـــجـــاد. أن يحفظ الشعب الكريم وأرضه … ويـديــم مـن الـديـن والأجـســاد. ويـرد كـيــد الكـائـديـن بـنحـرهـم … بـعـيـد من ضلوا لنهج الهـادي. وقيل أيضا وطني اُحِبُكَ لا بديل. أتريدُ من قولي دليل. سيضلُ حُبك في دمي. لا لن أحيد ولن أميل. سيضلُ ذِكرُكَ في فمي. ووصيتي في كل جيل. حُبُ الوطن ليسَ ادعاء. حُبُ الوطن عملٌ ثقيل. ودليلُ حُبي يا بلادي. سيشهد به الزمنُ الطويل. فأنا أُجاهِدُ صابراً. لاِ حُققَ الهدفَ النبيل. عمري سأعملُ مُخلِصا. يُعطي ولن اُصبح بخيل. وطني يا مأوى الطفولة. علمتني الخلقُ الأصيل. قسما بمن فطر السماء. ألا اُفرِطَ في الجميل. فأنا السلاحُ المُنفجِر. في وجهِ حاقد أو عميل. وأنا اللهيب المشتعل. شعر عن سعوديه مطلقه. لِكُلِ ساقط أو دخيل. سأكونُ سيفا قاطعا.
شعر عن سعوديه بالانجليزي
الشاعر الكبير علي عبد الله الحازمي: دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ … وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ. فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ … وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ.
عشقا يكاد القلب منه يذوب و عسير في لغتي صبا و صبابة …. و مليحة عربية رعبوب يا موطني في كل شبر قصة …. تحكي هواك فلست عنك أتوب أنا فيك أتعبت القوافي حيرة …. فجميعها بك مسها تشبيب الخيل فيك ملاحم عربية ….