قالت:
واحد من الجمهور جالس يرقص ويلوح بيديه لداعرة طبعا فلما اشتد به الحماس
رمى بشماغه وراء ظهره...
طبعا
كانت تقصد أنه
في قمة الحماس
ولسان حالها
أنظروا للجانب المشرق في حركته العفوية
وهو في الحقيقة المرة
هو في أوج (........ )
وأترك ما بين القوسين لتكملوه
*****
واخر من الجمهور الكريم وصفته أنه يتراقص بين الصفوف طربا لتلك الفنانة الماهرة,,,
وكانت ماهرة جدا في وصف الجمهور لأبعد الحدود
فأكملت الأولى حديثها تعليقا على كلام الأخت السابق
لقد كانت جميلة جدا في تلك الحفلة
فأكملوا وصف حال جمهورها
وكيف هاج وماج طربا لها ولصوتها العذب
لا ليس صوتها فحسب!!!!!!!
- اذا كان رب البيت بالدف ضاربا | مدونة نـــــــــــدى البني
- سبط ابن التعاويذي - إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِعاً ... فَشيمَةُ... - حكم
- اذا كان رب البيت للدف ضاربا
- مشاكل مرحلة المراهقة النفسية والاجتماعية
اذا كان رب البيت بالدف ضاربا | مدونة نـــــــــــدى البني
أهلًا بك عزيزي السّائل، من خلال اطّلاعي على الشعر القديم، فإنّ البيت الشعريّ الذي يقول: إذا كان ربّ البيتِ للدُّف مولعًا فشيمة أهل المنزل كلّهم الرّقص هو للشاعر سبط بن تعاويذي، وقد عاش في زمن الأيوبيين إذ مدح القائد صلاح الدين الأيوبيّ. ويبدو أنّ ابن التّعاويذي قد عاش في زمنٍ يُعدّ فيه الرقص مبتذلًا، ولا يمتهنه إلا سفلة المجتمع. أي إذا كان كبير القوم يهوى شيئًا ما " مبتذلًا"، فليس العجب في أن يكون عامّة القوم يُمارسون ذات الشيْ المبتذل، ومن هنا يؤكد الشاعر على ضرورة أن يكون القاد قدوةً حسنةً لقومه، فالرذعية ستماثله في أخلاقه إن كانت حسنة أو سيئة.
سبط ابن التعاويذي - إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِعاً ... فَشيمَةُ... - حكم
إذا كان رب البيت بالدف ضارباً... فشيمة أهل البيت كلهم الرقص "
الأخوة والأخوات... الأعزاء
وضعت هذا البيت الشعري عنواناً لهذا الموضوع لأنني أرى ومن وجهة نظري الخاصة أنّ الكثير من الظواهر السلبية التي توجد في مجتمعنا والتي تصدر من فئة المراهقين على وجه الخصوص ترجع وفي المقام الأول لغياب القدوة الحسنة من قبل الوالدين.. وعدم تأدية أولياء الأمور للواجبات الملقاة على عاتقهم ألا وهي تربية أبناءهم تربية حسنة..
- أعطنا رأيك... وهل بيت الشعر صحيح المعنى ؟
خادم الحارة أخوكم / amkors salem
(سمر الأشقر: فلسفة الرقص). والرقص، بتشبيه الشاعر الفرنسي بول فاليري، هو شِعرُ الجسد كما أن المشي نثرُه، في حين أن من يجيدون الرقص بمهارة عالية هم من الخاصة، إن لم نقل خاصة الخاصة بالمعنى الفني. اذا كان رب البيت للدف ضاربا. أما الإيقاع فهو نقطة الارتكاز المحورية في الرقص، وضارب الإيقاع (والدف أحد الآلات الإيقاعية) هو المايسترو الضمني الذي يضبط الزمن واللحن والنقلات الموسيقية، وإن كانت النظرة السائدة إليه تنزله منزلةَ الأقل شأنا بين عازفي الفرقة الموسيقية. لعل قول التعاويذي: «إذا كان ربُّ البيت بالدف ضارباً …» مما جنَى على الوعي الجماليّ والذائقة الجمالية السائدة، حتى أن محاولة بسيطة للبحث في غوغل عن شيوع الاستشهاد به، في المتداول الثقافي أو التفاعلي في وسائط شبكة الاتصال الاجتماعي، تريكَ كم هو الرقص مستهجنٌ في مجتمعاتنا العربية، من زاويتين: اجتماعية ودينية، وتنعكس كل زاوية على الأخرى انعكاساً مرآوياً، بفاعلية الصورة النمطية للرقص المختزلة في امرأة (مشخلعة) في كابريه أو ملهى ليلي، فإذا الاستهجان يمتد بمتوالية اجتماعية دينية متلازمة متعددة المرايا.
اذا كان رب البيت للدف ضاربا
٭ كاتب يمني
سعيد الجريري
مختارات
إشترك في قائمتنا البريدية
إذا كانَ ربُّ البيتِ بالدفّ ضارباً | القدس العربي
19 - نوفمبر - 2014
في سياقٍ بلاغيّ دلالته الانتقاص والسخرية والاستهجان الاجتماعي، يستشهدُ العربُ عاميُّهم وخاصيُّهم منذ قرونٍ بقول سبط بن التعاويذي (ت 1187 (: «إذا كان رَبُّ البيتِ بالدفِّ ضارباً/ فشيمةُ أهلِ البيت كلِّهِمُ الرَّقصُ» غير أن أولئك ربما يسهَون عن دلالته الثقافية التي تحيل دلالتَهُ البلاغيةَ على المستشهد نفسه بهذا البيت، من حيث إن في قول ابن التعاويذي موقفاً ضدياً للموسيقى والرقص، وهما لونان مدهشان من ألوان الفنون التي هي جزءٌ من سياق الجماليات في المجتمعات الإنسانية. ويبدو أن ابن التعاويذي عاش في عصر كان الرقص مبتذلاً فيه اجتماعياً، ولا يمتهنه إلا سفلة المجتمع، أو أن لابن التعاويذي مرجعيته الثقافية المغلقة التي سوّغت له أن يضع ضارب الدف نموذجاً للسقوط الأخلاقي الذي تتمثل صورته في ممارسة أهل البيتِ (كلّهم) الرقصَ، دلالةً على تهافتهم اجتماعياً. ولو أن ابن التعاويذي أدرك أن الرقص ليس شيئاً تافهاً أو هابطاً أو منقصةً أو عاراً لما ضرب بضارب الدف مثلاً شروداً، عابراً أزمنةً عربيةً مختلّةً جمالياً، على الرغم من أن الرقص أو الفن السادس، هو أول وأهمّ الفنون التي رافقت ظهور البشرية، كونه أداة تعبيرية لا تقل في أهميتها عن اللغة، ولا تكاد تخلو أي حضارة من طقوس خاصة للرقص، يتم من خلالها إما استعراض القوة، أو الاحتفال بمناسبة ما، كالنصر مثلاً أو إعلان الحرب، أو لمواجهة قوى الطبيعة وغضبها، أو للتعبير عن مناسبة اجتماعية أو فلسفة خاصة، كما هو معروف في ثقافتي الصين واليابان.
● قيلت في الرويبضة. وَقالوا اِستَبانَت يا اِبنَ عُروَةَ إِبنَتُك فَقُلتُ لَهُم ما ذاكَ في حَقِّهِ نَقصُ إِذا كانَ رَبُّ البَيتِ بِالدُفِّ مولِــعــاً فَشيمَةُ أَهلِ البَيتِ كُلِهِمِ الرَقصُ
طريقة رفض المنتج السكني
القائمة انستقرام يوتيوب تويتر فيسبوك الرئيسية / مشكلات المراهقين النفسية والاجتماعية. إرشاد أسري رانيا أيمن يونيو 13, 2020 0 105 ميكنزمات الأنظمة والقواعد في نظرية النظم العامة في الإرشاد والعلاج الأسري إنَّ لكل نظام أسلوب في التفاعل والتواصل والاندماج ضمن العلاقات، سواء كانت هذه العلاقات بين الأسرة، المؤسسات الاجتماعية، أو غيرها… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
مشاكل مرحلة المراهقة النفسية والاجتماعية
إن فن التعامل مع المراهقين يماثل في صعوبته الفنون القتالية فإن فترة المراهقة تعد من أصعب الفترات التي يمر بها الأبوين مع أبنائهم المراهقين، حيث أن التغيرات النفسية والفيزيولوجية لدى المراهق تُغير كثيرًا في سلوكياته وطريقة تفكيره مما يجعل الأبوين في حيرة شديدة ويتساءلون كيف نتعامل مع أبنائنا المراهقين بالشكل الصحيح، وفي هذا المقال سنطرح بعض الحلول التي تساعد في تقويم وتعديل سلوك المراهقين. مشاكل مرحلة المراهقة النفسية والاجتماعية. فن التعامل مع المراهقين
إن فترة المراهقة من أكثر الفترات التي يتعرض فيها المراهق للضغوطات والأمراض النفسية، لأن المراهق يكون في مرحلة انتقالية من الطفولة للبلوغ. وهذا يجعل الطفل مذبذب ويتصرف تصرفات غريبة عليه وعلى كل من حوله، ولتجنب هذه العواقب يجب علينا تعلم فن التعامل مع المراهقين في عدة نقاط مهمة أهمها:
الاحتواء
الاحتواء من أهم العوامل التي تزيد من الترابط الأسري بين الأبوين وأبناءهم فما هو الاحتواء؟
الاحتواء هو التعبير عن الحب والاهتمام بالشخص وتقوية الرابط بين الأشخاص وبعضهم. التفاهم
يعد التفاهم مع المراهق أهم نقطة من نقاط فن التعامل مع المراهقين ويجب عليك تفهم ابنك وتفهم التغيرات التي يمر بها وتفهم مشكلاته وأخطاءه حتى تستطيع التعامل معه بشكل صحيح.
الحب في مرحلة المراهقة: تبدأ مشاعر الحب والرومانسية مع بداية سن المراهقة، وهي مشاعر حقيقية تنمو بشكل طبيعي، ولا تدعو الي القلق او الخوف، بل انها قد تكون مثيرة للحماس وتسبب بعض التوتر لدي المراهق بسبب صعوبة التعبير عن مشاعرهم، او قد يتعرض المراهق للتوتر بسبب الشعور بالخجل من النمو الطبيعي الذي يتعرض له جسدياً ونفسياً، ويشعر بالانحراج من عدم تفهم الآخرين لمشاعره، وكذلك التغيرات الهرمونية التي تسبب ارتفاع في الهرمونات الانثوية او الذكورية مما تؤثر علي سلوك المراهق، وتقلبات المزاجية لديه. بعض النصائح للتعامل مع المراهق: - اعطاء المراهق قدر من الحرية والشعور بالاستقلال، وليست الحرية المطلقة مع المراقبة. - تجنب الاصطدام والمشاحنات الدائمة، مع التوجيه والارشاد بالحوار الهادئ. - وضع قوانين ومحظورات والاتفاق عليها. - التواصل والمحادثة مع المراهق باستمرار. - تقديم الحب والاهتمام به. - اعطاء المراهق الشعور بالثقة. - تنمية الجانب الديني منذ الطفولة وغرس القيم الدينية. - عدم الإنفعال عليه والتحلي بالصبر معه. - إتفاق الوالدين علي سياسة موحدة في التعامل مع المراهق بالمنطق واللغة الهادئة. - الحزم في بعض المواقف بحيث لانترك له حرية مايريد مايفعله في الوقت الذي يريده وبالطريقة التي يريدها!