تحميل مسلسل البيت بيت ابونا الحلقة 1 الاولى كاملة
تحميل مسلسل البيت بيت ابونا الحلقة 1 ميديا فاير, مشاهدة مسلسل البيت بيت ابونا الحلقة الاولى, البيت بيت ابونا الحلقة 1, متابعة المسلسل الخليجي البيت بيت ابونا الحلقة 1 بجودة عالية
تحميل الحلقة على اكثر من سيرفر! - upload your files to multiple file hosting sites
مسلسل البيت بيت ابونا الحلقة 1.3
28 - 6 - 2013, 10:40 PM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب: Senior Member البيانات التسجيل: 21 - 5 - 2013 العضوية: 5055 المشاركات: 144 بمعدل: 0.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رمضان كريم علينا وعليكم.. نقدم لكم حلقات البيت بيت ابونا كاملة نتمنى لكم مشاهدة ممتعة معنا لمشاهدة الحلقة كاملة عليك الرد على الموضوع اولا! تحياتنا لكم الادارة
__DEFINE_LIKE_SHARE__
ت + ت - الحجم الطبيعي
من مبادئ الأخلاق الكريمة التي يدعو إليها الإسلام وأعظمها شأناً «العفو عند المقدرة»، فإن العفو من شيم الرجال الكرام. يقول تعالى: (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) ويقول سبحانه: (وأن تعفوا أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم). ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة، فقد صفح عن قريش عندما مكنه الله منهم وأصبحوا أذلاء تحت يديه فقال لهم: اذهبوا فأنتم الطلقاء. قال عقبة بن عامر رضي الله عنه لقيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فابتدأته: فأخذت بيده فقلت: يا رسول الله، أخبرني بفواصل الأعمال. احاديث عن العفو عند المقدرة - الجواب 24. فقال: «يا عقبة صل من قطعك واعط من حرمك، واعرض عمن ظلمك». فلا شك أن العفو عند المقدرة له فوائد عظيمة فمن ذلك رضا الله، وهو المقصد الأول والمطلوب. وكسب أصدقاء جدد، وثناء الناس وتوقيرهم وإجلالهم لصاحب العفو، ولعل صاحب العفو يقع في خطأ فيناله مثلما فعل من العفو. فالعفو مستحب إذا لم تترتب عليه مفسدة في الدين والمجتمع أما إذا ترتب عليه مفسدة فإنه حينئذ لا يجوز العفو وذلك لما قرره العلماء من أن «درء المفاسد مقدم على جلب المصالح». فالفقه الإسلامي يقيد استعمال الحق ليس فقط بعدم وجود نية إيذاء الغير أو انتفاء الإهمال أو المصلحة بالنسبة لصاحب الحق، بل يقيد استعمال الحق أيضاً بالغرض الاجتماعي والاقتصادي الذي تقرر الحق من أجله وكذلك الصفح والعفو عند المقدرة.
احاديث عن العفو عند المقدرة - الجواب 24
هسبريس
منبر هسبريس
الأحد 4 يونيو 2017 - 20:58
إن من أعظم الأخلاق وأرفعها في النفس البشرية هي صفة العفو عند المقدرة. فكثيرا ما نتعرض للإساءة من الآخرين والإيذاء المتعمد بمختلف الوسائل والطرق الظاهرة والخفية. حينها يعيش المرء صراعا مع الشر، خاصة إذا كان له قرين يهمس في أذنه باستمرار "يجب أن ترد الصاع صاعين ". فالعفو بدون مقدرة قد يكون عجزا وقهرا وقلة حيلة، ولكن العفو مع المقدرة على الإنتقام فلا شك أنه صفة عظيمة. يقول الله تعالى: (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) سورة الشورى الآية: 40. إن العفو عند المقدرة صفة جليلة وكريمة، تدل على نقاء القلب وصفاء النفس وكرم الطباع ولا يزيد بها صاحبها إلا عزة ومكانة في الدنيا والاخرة. وخير ما نذكر في هذا الباب قصة من بني إسرائيل وما وقع لسيدنا يوسف عليه السلام. العفو عند المقدرة - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية. لقد جاء في القرآن الكريم ما وقع لسيدنا يوسف عليه السلام، بعد أن حسده إخوته لكثرة محبة أبيهم له وإفراده بمكانة خاصة دون غيره. فدبروا وخططوا للتخلص منه فألقوا به في البئر. لكن الإرادة الربانية كانت فوق خبثهم وغدرهم فرزقه الله حياة جديدة ومكانة فريدة وحكما وملكا وقوة وسلطانا. وتمر الأيام ويأتي إخوته إليه طالبين يد المساعدة وقوتا بعد أن جفت الأرض واشتد عليهم الأمر.
العفو عند المقدرة - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية
ثم الأخلاق الذي جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم إنما هي العفو, والذي لا يمتثل هذا الأمر كأنه يرد على الله أمره ويقول: لا آخذ العفو, ويرد على الأخلاق الذي جاء به نبينا صلى الله عليه وسلم ويقول لا آخذ أخلاقه, والعياذ بالله. ثامنا: الذي يعفو الناس عند المقدرة اتصف بصفات الداخلين في جنة عرضها السموات والأرض كما قال تعالى { { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}} [ آل عمران: 133 -134] الآيات.
عفو النبي صلى الله عليه وسلم - موسوعة الأخلاق - الدرر السنية
موقفه صلى الله عليه وسلم مع أهل مكة: ((لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة دخل البيت، فصلى بين الساريتين [2739] السارية: الأسطوانة، وقيل: أسطوانة من حجارة أو آجر. انظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (14/383). ، ثم وضع يديه على عضادتي [2740] عضادتا الباب هما خشبتاه من جانبيه. انظر: ((شرح مسلم)) للنووي (3/70). الباب، فقال: لا إله إلا الله وحده ماذا تقولون، وماذا تظنون؟ قالوا: نقول خيرًا، ونظن خيرًا: أخ كريم، وابن أخ، وقد قدرت، قال: فإني أقول لكم كما قال أخي يوسف صلى الله عليه وسلم: لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِين [يوسف:92])) [2741] رواه الأزرقي في ((أخبار مكة)) (2/121)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (73/53)، وابن زنجويه في ((الأموال)) (1/293) من حديث عطاء والحسن وطاوس رحمهم الله. موقفه صلى الله عليه وسلم مع عكرمة بن أبي جهل: عن عروة بن الزبير قال: ((قال عكرمة بن أبي جهل: لما انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا محمد، إنَّ هذه أخبرتني أنَّك أمَّنتني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت آمن. فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنت عبد الله ورسوله، وأنت أبرُّ الناس، وأصدق الناس، وأوفى الناس، قال عكرمة: أقول ذلك وإني لمطأطئ رأسي استحياء منه، ثم قلت: يا رسول الله، استغفر لي كلَّ عداوة عاديتكها، أو موكب أوضعت [2742] الإيضاع: السير بين القوم.
كان النبي صلى الله عليه وسلم قد بلغ القمة، والدرجة العالية في العفو والصفح، كما هو شأنه في كلِّ خلُقٍ من الأخلاق الكريمة، فكان عفوه يشمل الأعداء فضلًا عن الأصدقاء. (وكان صلى الله عليه وسلم أجمل الناس صفحًا، يتلقى من قومه الأذى المؤلم فيعرض عن تلويمهم، أو تعنيفهم، أو مقابلتهم بمثل عملهم، ثم يعود إلى دعوتهم ونصحهم كأنما لم يلقَ منهم شيئًا. وفي تأديب الله لرسوله بهذا الأدب أنزل الله عليه في المرحلة المكية قوله: فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ (85) إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ [الحجر:85-86] ثم أنزل عليه قوله: فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ [الزخرف:89] فكان يقابل أذى أهل الشرك بالصفح الجميل، وهو الصفح الذي لا يكون مقرونًا بغضب أو كبر أو تذمر من المواقف المؤلمة، وكان كما أدَّبه الله تعالى. ثم كان يقابل أذاهم بالصفح الجميل، ويعرض قائلًا: سلام. وفي العهد المدني لقي الرسول صلى الله عليه وسلم من يهود المدينة أنواعًا من الخيانة فأنزل الله عليه قوله: وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [المائدة: 13] ، فصبر الرسول صلى الله عليه وسلم عليهم وعفا وصفح، حتى جاء الإذن الرباني بإجلائهم، ومعاقبة ناقضي العهد منهم) [2722] ((الأخلاق الإسلامية)) لعبد الرحمن الميداني (1/432).
العفو والصفح خلق عظيم من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم ينبغي أن نتحلى به.. قال عز وجل: (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم، وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم)، (سورة فصلت الآيتان: 34و35). وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ارحموا تُرحموا، واغفروا يُغفر لكم». يقول الشيخ محمود المصري في كتابه «ليلة في بيت النبي صلى الله عليه وسلم»: «ما أجمل أن نعفو عن الناس ونسامح ونصفح عمن أساء إلينا فهذا من أعظم الأبواب لجلب المودة والمحبة بين العباد. وقد حض النبي صلى الله عليه وسلم الأمة على العفو، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب»، (رواه البخاري)، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله»، (رواه مسلم). كتم الغيظ
وقال صلى الله عليه وسلم: «من كتم غيظا، وهو قادر على أن ينفذه دعا الله على رؤوس الخلائق، حتى يخيره من الحور العين، يزوجه منها ما شاء».