26-12-2007, 08:02 AM
مشرفة سابقة
~~لماذا الذهب محرم على الرجال~~
أن الذهب
إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قليل من الذرات منه
إلى العنصر الملامس له وطبعا هذا يحدث خلال فترة كبيرة.
- لماذا الذهب محرم على الرجال - YouTube
- لماذا الذهب محرم على الرجال علميا - العربي نت
- ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة احداث
- ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحد من
- ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحد مميزات الكتابة
لماذا الذهب محرم على الرجال - Youtube
و أدخلهم الفردوس الأعلى
كما أرجو منكم ألا تنسونا من صالح دعائكم
لماذا الذهب محرم على الرجال علميا - العربي نت
قبل فترة سألت نفسي إنه ليش الذهب محرم على الرجال …. وبالصدفة وصلني جواب تساؤلي على الإيميل.. بجد سبحان الله شيء غريب. سبحان الله
انظر الحكمة من تحريم الذهب على الرجال
لقد وجد إن كل المصابين بمرض الزهايمر (( الشيخوخة التي يفقد فيها الشخص كل المقدرات العقلية والجسدية ويعود كأنه طفل وهي ليست شيخوخة عادية وإنما شيخوخة مرضية)) عندهم نسبة عالية من الذهب في الدم والبول وهو ما يعرف بهجرة الذهب وهجرة الذهب معروفة بالنسبة للفيزيائيينحيث أن الذهب إذا لامس معدن آخر تتسلل أو تهاجر قليل من الذرات منه إلى العنصر الملامس له وطبعا هذا يحدث خلال فترة كبيرة. لماذا الذهب محرم على الرجال - YouTube. ولم يعرف أن ذرات الذهب تتسلل من خلال جلد الإنسان إلى الدم إلا حديثا. لاآله الا انت سبحانك
يجدر هنا الإشارة إلى أن النساء لا تعاني من هذا الموضوع لأن أي ذرات مضرة تخرج شهريا من جسم المرأة. ماحرم الله شي إلا وله سبب
والحمد لله على نعمة الإسلام
04-10-2007, 04:00 AM
المشاركه # 11
غنى
مصدر واثق
(( ولد مكة))
د. أبو زياد
DArk SkY
prime time
(Q-Q)
سعودي دت نت
راجي الهدى
04-10-2007, 04:12 AM
المشاركه # 12
المشاركات: 5, 013
ويمكنك الإطلاع على المزيد من المعلومات عن غزوة أحد في المقال التالي من الموسوعة العربية الشاملة:
بحث عن غزوة احد وأسبابها ونتائجها مع المراجع
أحداث غزوة أحد ونتائجها
من انتصر في غزوة احد
ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة احداث
ثمّ بدأت المعركة بمبارزة بين أبي طلحة العبدلي، والصحابي الزبير بن العوام رضي الله عنه، حيث وثب عليه وهو راكب على جمله، وأسقط الزبيرُ أبي طلحة عن جمله، فقتله، ثم بدأت المعركة واستطاع المسلمون بعد فترة إسقاط لواء المشركين على الأرض، بعد أن قتلوا حملته الواحد تلو الآخر، وكانت الغلبة والفوز للمسلمين، وكان شعار المسلمين في غزوة أحد قولهم على لسان واحد: "أمت، أمت"، وظلت السيطرة للمسلمين، حيث أخذ بعدها المشركون بالانسحاب والفرار. عصيان الأوامر عندما رأى الرماة أنّ المسلمون انتصروا، أخذ الرماة ينادون بعضهم ويقولون: "الغنيمة، الغنيمة، ظهر أصحابكم، فما تنتظرون؟" ولكن قائدهم حاول تذكيرهم بأوامر الرسول عليه الصلاة والسلام بعدم التحرّك من مكانهم، إلا أنّ حبّ الدنيا غلبهم، وتركوا مواقعهم ونزلوا لأخذ الغنائم، عند ذلك أصبحت ظهور المسلمين مكشوفة للمشركين، واستغل خالد بن الوليد هذا الموقف، حيث كان خالد بين الوليد حينها من المشركين ولم يدخل الإسلام بعد، وقد أعطى أوامره باللحاق بظهور المسلمين، والالتفاف حول الجبل الذي كان يقف عليه الرماة، وتمّت الإحاطة بالمسلمين من الأمام والخلف. حاول الرسول عليه الصلاة والسلام إنقاذ الموقف بتنبيه الجيش الذي تمّ تطويقه، إلا أنّ المشركين تنبهوا لذلك، وحصل ارتباك داخل صفوف المسلمين، وسمعوا أنّ الرسول قد مات، فانهارت معنويات المسلمين، ولكن بعدما عرفوا بأنّ مقتل النبي مختلق، تشجّعوا، ونجحوا في التخلص من التطويق، وكان القتال حول الرسول محتدماً، إلى أن اجتمع الصحابة حوله واستطاعوا النجاة بالرسول عليه الصلاة والسلام وبأنفسهم.
ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحد من
نتائج معركة أحد
تصنف غزوة أحد باعتبارها مصيبة وفاجعة لحقت بالمسلمين وعلى الرغم من ذلك إلى أن هناك البعض من النتائج الجيدة التي خرجوا بها من المعركة منها أنه ما من أحد من أفراد جيش المسلمين وقع أسيراً في يد الكفار، كما لم تحتل أرضهم، حيث رجع المشركين إلى مكة المكرمة بعد جمعهم للغنائم. وفي اليوم التالي طارد المسلمين الكفار والذين فروا عقب رؤيتهم لانتصار المسلمين ببداية المعركة، وقد وصل عدد الشهداء من المسلمين واحد وأربعين شهيد من الخزرج، وخمسةً وستين من الأنصار، ومن المهاجرين أربعة شهداء، ومن الأوس أربعةٌ وعشرون شهيداً. في حين بلغ عدد القتلى من المشركين سبعة وثلاثين قتيلاً فقط، ووقع رجلاً واحداً منهم في أسر المسلمين وهو أبو عزّة الجمحي، ومن بين النتائج الهامة لغزوة أحد كذلك كشف المنافقين ممن لديهم حقد دفين على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فقد كشفت أحد القلوب المخلصة والمنافقة، وعلى الرغم من هذا فهو واحد من أصعب الأيام والمواقف التي مرت على رسول الله.
ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحد مميزات الكتابة
أين وقعت غزوة أحد
وغزوة أحد هي ثاني غزوة كبيرة يخوضها المسلمون، حيث حصلت بعد عام واحد من غزوة بدر. وسميت الغزوة بهذا الاسم نسبة إلى جبل أحد بالقرب من المدينة المنورة، الذي وقعت الغزوة في أحد السفوح الجنوبية له.
أمر عبدالله بن جبير مقاتليه بعدم ترك أماكنهم مهما يحدث ومهما
كانت نتيجة المعركة، وذلك حتى لا يأتي الأعداء من خلفهم، وقال لهم
(انضحوا الخيل عنَّا بالنبل، لا يأتونا من خلفنا، إن كانت الدَّائرةُ لنا أو علينا فالزموا أماكنكم، لا تُؤتينَّ من قبلكم). بدأت المعركة والحرب بين المسلمين والكفار وكانت الراية الخاصة
بالكفار في بداية المعركة في يد طلحة بن أي طلحة العبدري
والذي كان قوي للغاية، وكان واحد من أقوى كفار قريش، عندما
رأوه المسلمين أقبلوا على قتله وذهب إليه الزبير بن العوام وأسقطه أرضًا وقتله. غزوة أحد.. ما أسباب هزيمة المسلمين فى ذلك اليوم؟ - اليوم السابع. التحمت المعركة أكثر وأسرع عثمان بن أبي طلحة العبدري شقيق كبش الكتيبة نحو علم المشركين وقام برفعه، وعندما رآه حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ذهب إليه وقتله فحمل اللواء أخوهم الثالث أبو سعدة، فذهب نحوه سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وقام بقتله كذلك. ثم بعد ذلك خرج مسافع بن طلحة بن أبي طلحة فتم قتله، ثم خرج كلاب بن طلحة بن أبي طلحة فقُتل كذلك ثم جاء بعدهم الجلاس بن طلحة بن أبي طلحة فقتل هو الآخر فكانت هذه نكسة كبيرة بالنسبة لبيت أبي طلحة العبدري حيث تم قتل ستة أشخاص منهم على يد المسلمين في نفس اليوم. بعد ذلك أصر بنو عبد الدار على رفع العلم بالرغم من كل ما حدث وكانوا كلما قتل أحد منهم كان شخص آخر يأخذ الراية ويرفعها حتى قتل عشرة أشخاص من بني عبد الدار، فخرج مولى حبشي لبني عبد الدار اسمه صواب ورفع الراية، وقاتل قتالاً أقوى من الجميع فقطع يديه ثم قطع رأسه وسقطت راية المشركين.
[1]
وبعدما خالف المسلمون أوامر رسول الله ، وجد خالد بن الوليد -القائد الذي لم يخسر معركة في حياته- فرصةً سانحة ليدير دفّة المعركة لصالح المشركين، وفعلًا انطلق مع مجموعة من الفرسان والتفوا حول المسلمين وأحاطوا بهم بهم من كلا الطرفين، ففوجئ المسلمون بذلك، واستجمر القتل فيهم، ففرّ منهم من فرّ ، وتساقط الكثير جرحى وقتلى. ما سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحد من. [1]
احداث معركة احد
عندما رجع أبو سفيان سالمًا، وعادت قريش مهزومة من غزو بدر، راح إلى أبي سفيان بعض ممن أصيب أقاربهم ببدر، وكلَّموه أن يستخدموا هذه الأموال لحرب النَّبي -صلى الله عليه وسلم- والثَّأر منه، فخرجَت قريش بجمعها وبمن أطاعها من القبائل وقد اتَّفقوا على الحرب. [2]
تمهيد لمعركة احد
سار المشركون حتى نزلوا قريبًا من جبل أُحد، وفي المدينة استشار الرسولُ صلى الله عليه وسلم أصحابَه في أمر العدو، فأشار الغالبية لإلى الخروجَ للقتال وتَحمَّسوا له؛ فخرج -صلى الله عليه وسلم- بألف مقاتل، إلا أن زعيم المنافقين عبدالله بن أُبي بن سلولَ مكر بهم، وعاد في منتصف الطريق بثلاثمائة مقاتل، فصار عدد المسلمين سبعمئة. وأكمل المسلمون السير حتى نزلوا الشِّعب من أُحد، فجعل الرسول ظهرَه وعسكره إلى أُحد، وأمَّر على الرماة عبدَالله بن جُبيرٍ، وكان عددهم خمسُون، [2] فقال: "انضَحوا الخيلَ عنَّا بالنَبلِ، لا يَأتونا مِن خلفِنا!