• الذِّكر مع البكاءِ في الخَلوة؛ سببٌ لإظلالِ اللهِ تعالى لعبده يومَ الحرِّ الأكبر في ظِلِّ عرشه، يوم لا ظِلَّ إلاَّ ظِلُّه.
- فوائد ذكر الله اكبر
- فوائد ذكر الله
- فوائد ذكر الله تعالى
- فوائد ذكر الله لابن القيم
- صور عن فوائد ذكر الله تعالي
- القرآن الكريم - تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - تفسير سورة الحجر - الآية 98
- إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الحجر - قوله تعالى فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين- الجزء رقم2
- تفسير: (فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)
فوائد ذكر الله اكبر
يبدأ تعظيم الله، ويعظّم مهابة الله في قلبك، ويجعل الخشوع دائماً طريقك. مصدر الراحة النفسية، والبهجة والفرح والسرور لكل فرد. بالاستغفار يمكنك تيسير كل شئ صعب في طريقك، كما أنه يزيل الهم عن العقل والقلب، ويجعل حالة من الهدوء تسيطر عليك. يجعل الوجه مضئ بالإيمان وبه علامات الرضا والراحة. ذكر الله يجعل الفرد دائماً في نعمة الرزق الواسع، ونعم متعددة غيرها. يرفعك الخالق سبحانه وتعالى إلى أعلى الدرجات، وسبب في دخول الجنة. فوائد ذكر الله لابن القيم. يتعلم الفرد من خلاله الخوف من الله، ومراقبته في كل الأعمال. فيشعر دائماً عند فعل أي خطأ بأن الله يراه، ولا يستحق بعد كل تلك النعم ارتكاب المعاصي. القلب كالإنسان لابد من تغذيته، فذكر الله هو غذاء القلب، يحيي القلوب. يوسع للشخص مداركه، ويفتح طريق العلم والمعرفة في الأمور الدينية أمامه. تهبط على الفرد كالسكينة، بالإضافة إلى فيضانات الحسنات التي تلتصق به. يمتاز المجلس الذي يُذكر فيه اسم الله سبحانه وتعالى بأن الملائكة تحفوها من كل جانب. بكثرة الاستغفار يبنى لك بيتاً في الجنة. يبدأ الفرد يشعر بالندم، والحسرة على كل أمر خاطئ ارتكبه، ويزيل الوحشة ما بين العبد وربه. هو أحد الوسائل المتبعة لعطاء الله لعباده، فإنه سبحانه وتعالى يعطي الذاكرين أكثر ما يعطي السائلين.
فوائد ذكر الله
فوائدُ ذِكرِ اللهِ تَعالى
قال ابنُ القيِّم رحمه اللَّه: في الذِّكْرِ أكثرُ مِنْ مائةِ فائدةٍ، مِنها [1]:
1- أنه يطرُد الشيطانَ ويقمعه. 2- أنه يُرضِي الرحمن عز وجل. 3- أنه يُزيلُ الهَمَّ والغَمَّ عَنِ القلب. 4- أنه يجلب للقلب الفَرَحَ والسُّرُور والبسط. 5- أنه يقوِّي القلب والبَدَنَ. 6- أنه ينوِّر الوجه والقلب. 7- أنه يجلب الرِّزْق. 8- أنه يكسُو الذاكر المهابةَ والحلاوةَ والنضْرةَ. فوائد ذكر الله اكبر. 9- أنه يُورثه المحبَّةَ التي هي رُوح الإسلام، وقُطْب رَحَا الدِّين، ومَدارُ السعادة والنجاة. 10- أنه يُورثه المراقبةَ حتى يُدخِلَهُ في باب الإحسان، فيعبُد اللهَ كأنَّه يراه، ولا سبيل للغافل عَنِ الذِّكْر إلى مقام الإحسان، كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت. 11- أنه يُورثه الإنابةَ؛ وهي الرُّجُوعُ إلى الله عز وجل. 12- أنه يُورثُه القُرْبَ منه، فعلى قَدْر ذِكْرِه لله عز وجل يكون قُرْبُه منه. 13- أنه يفتح له بابًا عظيمًا من أبواب المعرفة. 14- أنه يُورثُه الهيبةَ لربِّه عز وجل وإجلاله، لشِدَّة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى، بخلاف الغافل؛ فإن حجاب الهيبة رقيقٌ في قلبِه. 15- أنه يُورثُه ذِكْرَ الله تعالى له؛ كما قال تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة: 152]، ولو لم يكن في الذِّكْر إلَّا هذه وحْدَها لكَفَى بها فَضْلًا وشَرَفًا.
فوائد ذكر الله تعالى
الخطبة الأولى:
اعلم -أيها العبد- أن حياة قلبك أولى بالاهتمام من حياة جسدك، ذلك لأن حياة القلب تؤهّلك، لئن تعيش حياة طيبة، طاهرة في الدنيا، وسعادة أبديّة في الآخرة، بينما حياة الجسد حياة مؤقتة، سُرعان ما تزول وتنقضي، ولا سبيل لعلاج حياة القلب وزيادة الإيمان فيه إلا بالطاعات، فهي كلّها لازمة لحياة القلب كما يلزم الطعام والشراب لحياة الجسد. فوائد ذكر الله - موسوعة. ومن أعظم ما يحتاجه قلب العبد من الأغذية النافعة: ذكر الله -عزّ وجل-، فالذكر هو المنزلة الكبرى التّي يتزوّد منها العارفون، وفيها يُتاجرون، وإليها دائماً يتردّدون، وهو قوت قلوبهم الذي متى فارقها صارت الأجساد لها قبوراً، وهو عمارة ديارهم التي إذا تعطّلت عنه صارت بوراً، وهو سِلاحهم الذي يُقاتلون به قُطّاع الطريق، وهو دواء أسقامهم الذي متى فارقهم انتكست منهم القلوب، وهو السبب الواصل والعلاقة التي كانت بينهم وبين علاّم الغيوب. فبذكر الله تُدفع الآفات، وتُكشف الكُرُبات، وتهون المصيبات. كان السلف إذا أظَلّهم البلاء، فإلى ذكر الله ملجؤهم، وإذا نزلت بهم النوازل فإليه مَفزعُهم، فهو رياض جنّتهم التي فيها يتقلّبون، ورؤوس أموال سعادتهم التي بها يتَّجِرون. الذكر يَجعل القلب الحزين ضاحكاً مسروراً، ويوصل الذاكر إلى المذكور -أي إلى ربّه-، والذكر عبودية القلب واللسان، وهي عبادة غير مؤقتة، بل يُؤمر العبد بذكر مَعبوده ومحبوبه في كل حال قياماً وقعوداً وعلى جنبه.
فوائد ذكر الله لابن القيم
والذاكرون الله كثيراً والذاكرات هم المفرِّدون السابقون إلى الخيرات المحظوظون بأرفع الدرجات وأعلى المقامات، روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسِيرُ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ فَمَرَّ عَلَى جَبَلٍ يُقَالُ لَهُ جُمْدَانُ فَقَالَ: سِيرُوا هَذَا جُمْدَانُ ، سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ ، قَالُوا وَمَا الْمُفَرِّدُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتُ))(8). ولكن ؛ بِمَ ينال العبد ذلك ؟ وهذا سؤال عظيم يجدر بكل مسلم أن يقف عنده ويعرف جوابه ، ومن أحسن ما روي عن السلف في معنى الذاكرين الله كثيراً والذاكرات: ما جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: (( المراد: يذكرون الله في أدبار الصلوات ، وغدواً وعشياً ، وفي المضاجع ، وكلما استيقظ من نومه ، وكلما غدا أو راح من منزله ذكر الله تعالى))(9). وفي هذا المعنى قول الشيخ العلامة عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله: " وأقل ذلك أن يلازم الإنسان أوراد الصباح والمساء وأدبار الصلوات الخمس وعند العوارض والأسباب ، وينبغي مداومة ذلك في جميع الأوقات على جميع الأحوال، فإن ذلك عبادة يسبق بها العامل ، وهو مستريح ، وداع إلى محبة الله ومعرفته، وعون على الخير وكف اللسان عن الكلام القبيح "(10).
صور عن فوائد ذكر الله تعالي
68- كثرة الذِّكْر أمانٌ من النفاق، فإن المنافقين قليلو الذِّكْر لله تعالى، كما أخبر عنهم سبحانه بقوله: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 142]. 69- يحصل للذَّاكِر من اللَّذَّة ما لا يحصُل لغيره؛ ولذا سُمِّيَتْ مجالس الذِّكْر رياض الجنة. 70- يكسو الذِّكْر صاحبَه نضرةً في الدنيا ونورًا في الآخرة. فوائد ذكر الله تعالى (خطبة). 71- في تكثير الذِّكْر تكثير لشهود العبد يوم القيامة. 72- في الذِّكْر اشتغالٌ عَن الكلام الباطل من الغِيبة والنميمة واللغو ونحو ذلك؛ من حيث إن اللسان لا يسكت البتةَ، وهو إما لسانُ ذاكِرٍ، وإمَّا لسانُ لاغٍ، ولا بُدَّ من أحدهما، والنفس إن لم تشغلْها بالحَقِّ شغلتْكَ بالباطِل. 73- لا سبيل إلى تفريق جَمْعِ الشياطين التي تحوط بالإنسان إلَّا بذِكْر الله عز وجل. 74- الذِّكْر يجعل الدُّعاء مُستجابًا [3]. [1] لفظ فائدة هنا يشمل أمرين: الأول: فائدة للذكر، والآخر: فائدة عن الذِّكْر، وقد ذكر من النوع الأول ثلاثًا وسبعين، ومن النوع الثاني خمس فوائد؛ ولذلك قال رحمه الله في الذِّكْر، ولم يقُلْ: للذِّكْر.
06-10-2006, 02:38 AM
عضو فضي
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1, 067
40فائدة من فوائد الذكر
40فائدة من فوائد الذكـر
1-يطرد الشيطان. 2-يرضي الرحمن. 3-يزيل الهم والغم. 4-يجلب البسط والسرور. 5-ينور الوجه. 6-يجلب الرزق. 7-يورث محبة الله للعبد. 8-يورث محبة العبد لله ومراقبته ومعرفته والرجوع إليه والقرب منه. 9-يورث ذكر الله للذاكر. 10-يحي القلب. 11-يزيل الوحشة بين العبد وربه. 12-يحط السيئات. 13-ينفع صاحبه عند الشدائد. 14-سبب لنزول السكينة وغشيان الرحمة وحفوف الملائكة. 15-أن فيه شغلاً عن الغيبة والنميمة والفحش من القول. 16-أنه يؤمن من الحسرة يوم القيامة. 17-أنه من مع البكاء في الخلوة سبب لإظلال الله للعبد يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لاظل إلا ظله. 18-الذكر أمان من نسيان الله. فوائد ذكر الله للجسم | المرسال. 19-أنه أمان من النفاق. 20-أنه أيسر العبادات وأقلها مشقة ومع ذلك فهو يعدل عتق الرقاب ويرتب عليه من الجزاء مالايرتب على غيره. 21-أنه أغراس الجنة. 22-يغني القلب ويسد حاجته. 23-يجمع على القلب ماتفرق من إرادته وعزومه. 24-ويفرق عليه ما اجتمع من الهموم والغموم والأحزان والحسرات. 25-ويفرق عليه مااجتمع على حربه من جند الشيطان. 26-يقرب من الآخرة ويباعد من الدنيا.
فسبح بحمد ربك و كن من الساجدين - هزاع البلوشي - تلاوة مؤثرة - YouTube
القرآن الكريم - تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - تفسير سورة الحجر - الآية 98
* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ' من قال سبحان الله وبحمده 100 مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر'
* وفى الصحيحين عنأبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'كلمتان حبيبتان إلى الرحمن خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. ' · عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( لقيت إبراهيم ليلة أسري بي فقال يا محمد أقرأ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة عذبة الماء وأنها قيعان غراسها سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر)) رواه الترمذي وحسنه الألباني..
يا كل مبتلى بضيق الصدر أكثِر من التسبيح والتحميد سترى إن شاء الله فرجه وترى سروراً والأمر ليس فقط بترديد اللسان ولكن بمعايشه الذكر حيث أن الذكر له مراتب..
مــراتــب الـــذكــــر:
- ذكر اللسان. القرآن الكريم - تفسير القرآن الكريم لعبد الله شحاته - تفسير سورة الحجر - الآية 98. - ذكر القلب. - ذكر القلب واللسان. وأعلى مراتب هذا الذكر هو ذكر القلب واللسان. ولكن إذا ذكرت بلسانك فقط فأنت في مرتبة من مراتب الذكر أيضا فأشغِل لسانك بالحق حتى لا يشغلَك بالباطل.....
العلاج الثانى:
الصلاة أكثِر من السجود
فاقرب ما يكون العبد لربه وهو في هذا الذُل من لحظات السجود... - كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْوَاقْتَرِبْ (19) سوره العلق.
إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الحجر - قوله تعالى فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين- الجزء رقم2
وكأن القرب من الله يكون بالسجود فاسجُد لتكون قريبا. - وعن ربيعة بن كعب قال: كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته, فقال: سلني, فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة, فقال: أو غير ذلك ؟ فقلت: هو ذاك, فقال: أعني على نفسك بكثرة السجود...... تفسير: (فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين). رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود. العلاج الثالث: وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99)
واستمِرَّ في عبادة ربك مدة حياتك حتى يأتيك اليقين, وهو الموت
وامتثَل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر ربه, فلم يزل دائبًا في عبادةالله, حتى أتاه اليقين من ربه..
حــتــماَ هذا الـــــــعلاج المناسب..
تفسير: (فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)
فَسبح بِحمدِ ربِك وكُن من الساجِدين. - YouTube
سورة النحل بسم اللّه الرحمن الرحيم. تفسير الجلالين { فسبح} ملتبسا { بحمد ربك} أي قل سبحان الله وبحمده { وكن من الساجدين} المصلين. تفسير الطبري { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبّك} يَقُول: فَافْزَعْ فِيمَا نَابَك مِنْ أَمْر تَكْرَههُ مِنْهُمْ إِلَى الشُّكْر لِلَّهِ وَالثَّنَاء عَلَيْهِ وَالصَّلَاة, يَكْفِك اللَّه مِنْ ذَلِكَ مَا أَهَمَّك. وَهَذَا نَحْو الْخَبَر الَّذِي رُوِيَ عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَنَّهُ كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمْر فَزِعَ إِلَى الصَّلَاة ". { فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبّك} يَقُول: فَافْزَعْ فِيمَا نَابَك مِنْ أَمْر تَكْرَههُ مِنْهُمْ إِلَى الشُّكْر لِلَّهِ وَالثَّنَاء عَلَيْهِ وَالصَّلَاة, يَكْفِك اللَّه مِنْ ذَلِكَ مَا أَهَمَّك. ' تفسير القرطبي فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى { فسبح} أي فافزع إلى الصلاة، فهي غاية التسبيح ونهاية التقديس. وذلك تفسير لقوله { وكن من الساجدين} لا خفاء أن غاية القرب في الصلاة حال السجود، كما قال عليه السلام: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأخلصوا الدعاء). إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الحجر - قوله تعالى فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين- الجزء رقم2. ولذلك خص السجود بالذكر. الثانية: قال ابن العربي: ظن بعض الناس أن المراد بالأمر هنا السجود نفسه، فرأى هذا الموضع محل سجود في القرآن، وقد شاهدت الإمام بمحراب زكريا من البيت المقدس طهره الله يسجد في هذا الموضع وسجدت معه فيها، ولم يره جماهير العلماء.