shahira Galal 1 نوفمبر، 2021 0 0
حلقات البطاطس المقرمشة بطريقة سهلة وشهية وبنكهة مميزة ولذيذة
حلقات البطاطس المقرمشةتبحث الكثير من ربات البيوت عن طرق مختلفة ومبتكرة وشهية ولذيذة وصحية أيضاً لتحضير البطاطس لأفراد أسرتهم من…
أكمل القراءة »
- بطاطس جبن حلقات انمي
- من يضحك أخيراً يضحك كثيراً//الدكتور جميل السعيد - YouTube
بطاطس جبن حلقات انمي
بطاطس بالصوص الأبيض والمشروم وتشكيلة جبن من الأكلات اللذيذة التي يمكن تقديمها كوجبه رئيسية بها الكثير من العناصر الغذائية فهي مليئة بالفيتامينات والبروتينات ووجبة مشهية ولذيذة للكبار والصغار وأيضا سهلة التحضير.
بطاطس بالصوص الأبيض والمشروم وتشكيلة جبن
بطاطس بالصوص الأبيض والمشروم وتشكيلة جبن من الأكلات اللذيذة التي يمكن تقديمها كوجبه رئيسية بطاطس بالصوص الأبيض والمشروم وتشكيلة جبن من الأكلات اللذيذة التي يمكن تقديمها كوجبه رئيسية بها الكثير من العناصر الغذائية فهي مليئة بالفيتامينات والبروتينات ووجبة مشهية ولذيذة للكبار والصغار وأيضا سهلة التحضير.
مـن يضحك أخيرا يضحك كثيرا. من يضحك أخيرا يضحك كثيرا.. هكذا ، نجح لاعب كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي في أن يكون الفائز الأكبر في المباراة الودية التي أقيمت بين المنتخبين الأرجنتيني والبرتغالي في مدينة جنيف السويسرية. وقاد ميسي ، نجم برشلونة الأسباني ، المنتخب الأرجنتيني للفوز بالمباراة في اللحظات الأخيرة ليخطف الأضواء من الجميع خاصة وأنها المباراة الثانية على التوالي التي ينجح فيها في خطف الفوز لمنتخب الأرجنتين في اللحظات الأخيرة. وسبق لميسي أن حقق الفوز لراقصي التانجو الأرجنتيني على راقصي السامبا البرازيلية في المباراة الودية التي جرت بينهما بالعاصمة القطرية الدوحة في تشرين ثان/نوفمبر الماضي. ولكن الهدف الذي سجله ميسي في مباراة الأمس أمام البرتغال كان له بريق خاص وإن جاء من ضربة جزاء. وتأتي أهمية الهدف في أنه حافظ على بريق ميسي في مواجهة منافسه التقليدي العنيد كريستيانو رونالدو نجم هجوم ريال مدريد الأسباني والمنتخب البرتغالي. من يضحك أخيراً يضحك كثيراً//الدكتور جميل السعيد - YouTube. وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل 1/1 عن طريق هدفين حملا توقيع نجمين من هجوم ريال مدريد الأسباني حيث تقدم آنخل دي ماريا نجم هجوم ريال مدريد بهدف للأرجنتين في الدقيقة 14 ثم تعادل زميله كريستيانو رونالدو للمنتخب البرتغالي في الدقيقة 21.
من يضحك أخيراً يضحك كثيراً//الدكتور جميل السعيد - Youtube
واللافت أن اللاعب الذي جاء حاملاً البطولة لبلد بدا محتومًا عليه لعب دور الوصيف، سبق أن بدا من بين أكثر اللاعبين المفتقرين إلى الفاعلية داخل الملعب. ورغم نقاط القصور الواضحة بأدائه وفترات القحط المتكررة في مشواره داخل الملاعب، لم تتزعزع عزيمة إدير قط ولا حماسه. ويشرح ذلك سر القفاز الأبيض الذي كان يخبئه في جوربه الأيسر وارتداه بعد إحراز الهدف. وعن ذلك، قال إدير: «هذا القفاز يبث داخلي شعورًا طيبًا. إنه عامل تحفيز بالنسبة لي». لم يكن إيدر يحلم حتى بأن يكون الرجل الذي سيقود البرتغال إلى مجد طال انتظاره، خصوصًا أنه كان من لاعبي «الصف الثاني» في منتخب بلاده بل حتى إنه كان قاب قوسين أو أدنى من الاستبعاد عن التشكيلة في نهائيات كأس أوروبا 2016. لكن القدر لعب دوره وتمكن اللاعب من أن يصبح بطلا قوميا بعد أن سجل هدف الفوز في مرمى فرنسا المضيفة في الشوط الإضافي الثاني من المباراة النهائية. ولم يكن أحد يتوقع أن يسجل إيدر هدف الانتصار والتتويج أكثر من كريستيانو رونالدو بالذات، حسب ما أكد لاعب ليل الفرنسي نفسه قائلا بعد اللقاء: «لقد قال إني سأسجل هدف الفوز. لقد منحني القوة والطاقة، كما حال الفريق بأكمله، وهذا الأمر لعب دورًا مهمًا.
ولو تبادلت الولايات المتحدة وروسيا الأدوار لما قبلت واشنطن بوجود حلف وارسو -المندثر- في المكسيك أو كندا مثلا، وما زالت عالقة بالأذهان أزمة «خليج الخنازير» في ستينيات القرن الماضي عندما وقف العالم كله على قدم واحدة يخشى اشتعال حرب نووية في أية لحظة، وذلك نتيجة نشر الاتحاد السوفيتي صواريخه في كوبا. في ظل كل التطورات الجارية حاليا تتجه كثير من الأنظار إلى الموقف الصيني من التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا، فالمسألة متشابكة جدا بالنسبة للصين، وأمام بيجين كتلة شائكة متداخلة من الخيارات غير الجيدة، لذلك ربما تختار الأقل سوءا، فالصين لا تريد التخلي عن حليفتها روسيا، لكنها لا تريد في الوقت ذاته خسارة الغرب، اقتصاديا على الأقل. الموقف الصيني يبدو أقرب للحياد، وإن كانت من الناحية الاستراتيجية تقف في نفس الخندق مع موسكو في مواجهة المعسكر الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، فبكين لم تنضم إلى القائمة الطويلة من الدول التي أدانت الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، ناهيك عن فرض عقوبات على موسكو، بل ألقت اللوم على الولايات المتحدة في إثارة الأزمة وتصعيدها. غير أن الموقف الصيني لم يذهب بعيدا في دعم روسيا، لأنه مكبل بمبدأ «احترام أراضي الدول وسيادتها» بما فيها أوكرانيا، وهو ذات الموقف الذي تبنته بكين عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية، ناهيك أن الدعم الصيني لروسيا من شأنه أن يورط الصين في صراع أكبر مع الغرب، في قضية لا تعنيها بشكل مباشر.