قصة رواية ورددت الجبال الصدى
تبدأ قصة الرواية مع عبد الله و أخته باري في أفغانستان وتنتهي بعد مضي أكثر من خمسين عامًا مرورًا بقصصِ من ربطتهم دروب الحياة المتشابكة في أثينا وفرنسا وباكستان وأفعانستان بحبكة ممتعة و أسلوب واقعي مذهل، و ترتبط الرواية مع العديد من السمات التي تتقاطع مع روايتيه السابقتين: العلاقة بين الآباء والأبناء، والأسلوب الذي يؤثر فيه الماضي على الحاضر، وتشترك معهما بالميل في رسم خريطة منطقة في منتصف الطريق بين عالم الخرافة الزاخر بالجرأة وعالم الواقع الضبابي الغامض. يبدأ الكاتب قصته بقصة خرافية يحكيها الأب صبور لأبنائه عن مخلوق خرافي يطوف قرى أفغانستان ليأخذ الأطفال من عائلاتهم، والويل لكل من يعارضه لأنه سيفقد كل أطفاله بدل طفلٍ واحد يقدمه طواعية، وأي قرار أصعب بالنسبة لأي أب أن يقدم طفله طواعية، وأي خيار أصعب من أن يختار أيًا من أبناءه ليقدمه أضحية من أجل أن يتمكن من الاحتفال بباقي الأطفال أي أنك تبتر إصبعا كي تنقذ باقي اليد كما وصفها الكاتب. ثم تسير قافلة القصة لنكتشف أن هذه القصة ليست سوى مقدمة لنا كقراء لنفهم القصة ونستوعب صعوبة الخيار، فيما كانت القصة بالنسبة للأب هي المقدمة لأبنائه ليتفهموا ما كان صبور على وشك فعله، وصعوبة القرار والاختيار، وأن ما يفعله هو لصالح الإصبع المبتور كما هو لصالح باقي اليد.
- تحليل رواية ورددت الجبال الصدى - موضوع
- مستشفى قيا العاب فلاش
- مستشفى قيا العام
- مستشفى قيا العام جامعة
- مستشفى قيا العام القبول
تحليل رواية ورددت الجبال الصدى - موضوع
[٢]
الاستعارة والصور الفنية لرواية ورددت الجبال الصدى
احتفظت رواية "ورددت الجبال الصدى" بالنّفَس الذي قد كتبها به الروائي خالد حسيني وإن كانت مترجمة عن اللغة الأصلية التي كُتبت بها، ولكن تبقى الاستعارات والصور الفنية هي نفسها التي كتبها الروائي وعبّر عنها بلسان غير العربي. [٤]
من ذلك قوله في الرواية: "لا يمكن لعبد الله أن يتخيّل أن أباه كان طفلًا يتأرجح يومًا، لم يستطع يومًا تخيّله كطفلٍ صغيرٍ مثله، صبي معفًى من الهموم، صبيّ سعيد، يركض بلا هدًى بين الحقول المفتوحة مع رفاقه، هذا الأب ذو الكفّين المشققتين والوجه المحفور بالخطوط العميقة من التعب، الأب الذي يبدو أنّه قد ولد والمجرفة بيده، وأنّه ولد والطين محشي تحت أظافره". [٤]
في هذا المقطع القصير تظهر بعض الصور الفنية التي جاء بها خالد حسيني في روايته، ففي قوله "لا يمكن لعبد الله أن يتخيّل أن أباه كان طفلًا يتأرجح يومًا" كناية عن الطفولة السعيدة التي قد حُرم منها الأب، فالأراجيح والطفولة متلازمتان في معظم الثقافات. [٤]
في هذا المقطع يصوّر حسيني كيف يكون حال المزارع الفقير في مناطق أفغانستان البعيدة: "هذا الأب ذو الكفّين المشققتين والوجه المحفور بالخطوط العميقة من التعب" ، ثمّ يصوّر شقاءه الأكبر بقوله: "الأب الذي يبدو أنّه قد ولد والمجرفة بيده"، وفي هذا القول كناية عن شظف العيش الذي عاناه الأب في طفولته، ومثله قوله: "ولد والطين محشي تحت أظافره".
كل ما كانت باري تريده من أمها هو أن تجمع شذرات ذكريات ماضيها المفككة والمتباعدة وأن تساعدها لتحويل ما تذكره إلى نوع من التسلسل المتماسك للأحداث. لكن ماما لم تكن تقول الكثير. حجبت عنها الكثير عن طفولتها في كابول, أبقت باري بعيدة عن الماضي إلى أن توقفت الصغيرة عن السؤال. ويظهر الآن أن ماما أفصحت بكل شيء لهذا الصحفي في المجلة؟ أخبرت إتيين بوستولر عن نفسها وعن حياتها في ذلك اللقاء كما لم تفعل مع ابنتها الوحيدة على مر السنين. باري لا تعرف أنها لا تعرف أي شيء. ولربما كان هذا هو قصد أمها الحقيقي منذ البداية أن تهز عالم باري, أن تقلبه رأساً على عقب عمدا, لتحولها إلى شخص غريب عن نفسه, لتزيد الشك في ذهنها حول كل ما كانت باري تعتقد أنها تعرفه عن حياتها, لتجعلها تشعر بالضياع كما لو كانت تهيم ليلا في صحراء, محاطة بالظلمة والمجهول, وكي تشعر بالحقيقة غائمة, كنور صغير جدا يومض في البعيد على نحو متقطع, متحرك مراوغ ومنحسر إلى الأبد. اعتقدت باري أنه لربما كانت هذه عقوبة ماما لها على علاقتها بجوليان, وعلى الإحباط الذي كانته دائما بالنسبة لأمها. باري, التي كان من المفترض أن تضع حدا لمعاناة أمها مع الشراب وعلاقاتها مع الرجال, والسنين المهدورة في محاولة إيجاد السعادة.
الجديرُ بالذكر أن المستشفى يحظى بجهود فعّالة من مدير الشؤون الصحية بالطائف سعيد القحطاني مع المستشفيات الأخرى والمراكز التابعة لها ، ومايقوم به مدير مستشفى قيا العام الأخصائي عائض بن عوض الحارثي من جهود بارزة حصد من خلالها على إنجازات للمستشفى في السنوات الأخيرة ، بالإضافة إلى تميًز كفاءات من الطاقم الإداري والفني بمستشفى قيا بالحارث العام. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
مستشفى قيا العاب فلاش
دشنت مدير عام الجودة وسلامة المرضى بوزارة الصحة هيفاء النعيمي برنامج مراقبة الجودة الصحية بحضور مدير الجودة بالطائف فهيد الشريف والذي تم اعتماده مؤخرا في وزارة الصحة بعد أن قدمته صحة الطائف واثبت نجاحه ويهدف البرنامج لمتابعة مؤشرات معايير السلامة الأساسية ESR. واستمعت "النعيمي" لشرح مفصل عن البرنامج وآلية العمل من قبل مدير الجودة وسلامة المرضى بالمستشفى الدكتور/ حسام مدني، بعد ذلك تم عقد اجتماع مع إدارة المستشفى ورؤساء الأقسام وتم مراجعة السياسات وخطط متابعة وتحسين المعايير. وقامت بجولة تفقدية بإقسام ومرافق المستشفى يرافقها مدير المستشفى الأخصائي عايض عوض الحارثي للتأكد من تطبيق المعايير وإبداء الملاحظات لتحسين آلية تطبيقها بما يضمن أعلى درجات السلامة للمرضى والعاملين بالمستشفى. وقدمت " النعيمي " شهادة شكر وتقدير لإدارة مستشفى قيا العام بجنوب الطائف ممثلة في الأخصائي عايض الحارثي على الجهود المبذولة للحصول على معايير السلامة الأساسية ESR، كما أعربت عن سعادتها لما لمسته من اهتمام وتنسيق ونجاح وتألق من قبل المستشفى، متمنيه مواصلة هذه الجهود. الجدير بالذكر أن مستشفى قيا العام بجنوب الطائف هو أول مستشفى سعة 50 سرير في المملكة يتم زيارته من قبل سعادة مدير عام الجودة وسلامة المرضى بوزارة الصحة، كما أن المستشفى هو أحد المستشفيات سعة 50 سرير التي سوف يتم تقييمها من قبل المركز السعودي للاعتماد (سباهي) قريباً.
مستشفى قيا العام
تمكَن فريق طبي بـ«مستشفى قيا العام»، مساء أمس السبت، من إجراء عملية جراحية ناجحة لمقيم باكستاني يبلغ من العمر 53 عاماً، جراء اختراق «طلقة مسمار» عظام فخذه. وقد حضر الخمسيني الباكستاني إلى طوارئ المستشفى في حالة صحية صعبة، وبإجراء الفحوصات الطبية والأشعة اللازمة، تبين أن الطلقة المسمارية اخترقت عضلة الفخذ الأيمن للمصاب، واستقرت داخل عظمة الفخذ، نتيجة تعامله الخاطئ مع أحد الأجهزة المستخدمة لتثبيت المسامير. وبمعاينة الحالة من قبل الفريق الطبي بالمستشفى، تقرر إخضاع المصاب إلى عملية جراحة عاجلة لاستخراج المسمار، والسيطرة على ما تسبب به من نزيف. وأفاد «مستشفى قيا العام»، أنه «تم إجراء عملية جراحية لاستخراج المسمار، قادها فريق بقيادة استشاري الجراحة، ومساعدة أخصائي العظام، وتم استخراج المسمار من عظمة الفخذ، دون أي مضاعفات، فيما تم تنويم المريض تحت الملاحظة».
مستشفى قيا العام جامعة
الجدير بالذكر أن مستشفى قيا العامّ بالطائف، هو أول مستشفى سعة 50 سريرًا في المملكة، يتم زيارته من قبل سعادة مديرة عموم الجودة وسلامة المرضى بوزارة الصحة، كما أن المستشفى هو أحد المستشفيات سعة 50 سريرًا، التي سوف يتم تقييمها من قبل المركز السعودي للاعتماد (سباهي) قريبًا.
مستشفى قيا العام القبول
دشن مدير مستشفى قيا العام عائض بن عوض الحارثي، اليوم، الحملة التوعوية والتثقيفية بأهمية الفحص المبكر عن سرطان الثدي التي ينفذها مستشفى قيا العام، ممثلاً بقسم التوعية الصحية تحت شعار "الكشف المبكر حياة" بحضور عدد من المرضى والمراجعين، وذلك في مدخل المستشفى الرئيسي. واستمع لشرح مفصل من قسم التوعية الصحية بالمستشفى عن الحملة التوعوية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، حيث تشمل الحملة معرضاً توعوياً إلى جانب العديد من المحاضرات والندوات التي ستنفذ في عدد من مدارس البنات بالمنطقة. وبين قسم التوعية الصحية أن الحملة تهدف لرفع مستوى الوعي لدى النساء بمرض السرطان وضرورة الكشف المبكر والدوري عنه منذ مراحل البلوغ من حيث انتشاره وأعراضه وعوامل خطورته وطرق الوقاية منه، والكشف عنه عن طريق خدمة الكشف المبكر بجهاز الماموغرام، وتعريفهن بأماكن توفر هذه الأجهزة في مستشفيات المحافظة ومنها مجمع الملك فيصل الطبي، ومستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي. وفي ختام تدشين الحملة، عبر الأخصائي عائض الحارثي عن سعادته بما استمع إليه وشاهده خلال تدشين الحملة، راجياً من الله تعالى التوفيق والسداد للقائمين عليها في تحقيق الأهداف المرجوة منها.
تمكّن فريق طبي بمستشفى «قيا العام»، من إنقاذ حياة وافد من جنسية آسيوية تعرض لحادث دهس على طريق «الطائف-الباحة» السريع. الوافد البالغ من العمر 24 عامًا، وصل مستشفى «قيا العام» عن طريق فرقة الهلال الأحمر؛ حيث كان يعاني من جروح وكسور متعددة، إثر تعرضه لحادث دهس، وقدمت له الإسعافات الأولية وخضع لفحوص سريعة لتقييم حالته. وأظهرت الفحوصات الطبية، أن الوافد تعرض لإصابة في الفخذ اليمنى وكسور في منطقة الحوض، وتهتك شديد بعضلة الساق الأيمن، مع وجود صدمة دموية شديدة نتيجة تعرض المصاب لنزيف؛ ما تطلب تدخلًا عاجلًا من الفريق الطبي لنقل دم للحفاظ على حياة الوافد. وقرر الفريق الطبي بقيادة استشاري الجراحة الدكتور مكاوي إبراهيم، وإخصائي العظام الدكتور محمد هادف، بإدخال المصاب إلى غرفة العمليات لإيقاف النزيف وتنظيف الجرح وتقييم مدى ضرر الساق. وبعد تقديم الخدمة الطبية اللازمة واستقرار الحالة، قرر الفريق الطبي نقل الحالة إلى مجمع الملك فيصل الطبي بالطائف لاستكمال العلاج. يشار إلى أن مستشفى «قيا العام» يستقبل العديد من الحالات الخطرة، ومعظمها ناجمة عن حوادث الطرق، نتيجة الموقع الجغرافي الذي يقع به المستشفى على طريق الطائف-الباحة، والذي يربطه بعدة اتجاهات.