13-02-2013, 10:53 PM
سعودية. تجيدي الخياطة. تبغي تشتركي معي في مشروع. تعالي. انا زي مايعرف بعض الاعضاء مصممة ازياء. اشتغلت مع المصممة سارة بكر لمدة 6 شهور وقررت اكمل شغلي من بيتي. لانه اريح لي. من هذا المنطلق. ابحث عن اخت سعودية تجيد الخياطة لنبدأ مشروعنا معاً. تجيني البيت تداوم 6 ساعات او 4 حسب ضروفها. والراتب حسب الوقت اللي تختاره. 5ايام في الاسبوع
كل يوم 6 ساعات /الراتب 2000 ريال
او 4 ساعات/الراتب 1600ريال
وحيزيد الراتب كلما كبر مشروعنا شوي شوي بمعدل 100 ريال كل سته شهور. اللي تحب تشتغل معي حياهاالله تبلغني هنا او عالخاص. للأمانة منقول: ****.. #ixzz2Ko4SZCCg
13-02-2013, 11:54 PM
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين. 14-02-2013, 12:51 AM
سبحان الله. والحمدلله ولاحول ولاقوة الا بالله والله اكبر. 14-02-2013, 12:55 AM
يعطيك العافية
14-02-2013, 01:15 AM
الله يعافيك يااماني. تسلمين. 14-02-2013, 01:26 PM
عضو سوبر
طيب على الأقل أذكري المدينة اللي مطلوب الشغل فيها
14-02-2013, 02:03 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخآوي الليل
صدقت يااخوي. الله يجعلك في الفردوس الاعلى مع والديك. ومن تحب.
المصممة سارة بكر الصديق
رسالة حب أهمس بها لكل أنثى لباسك يظهر مقدار تعظيمك لأوامر الله لباسك يساوي احترامك لذاتك و احترام الآخرين لك لا تجعلي من نفسك سلعة بلا قيمة! [ المصممة سارة بكر]
Posted 8 years ago
51 notes
تمبلر موقع نصرة رسول الله صلى الله عليه و سلم و المواقع التابعة له... " موقع أمنا عائشة رضي الله عنها - موقع أبو بكر الصديق رضي الله عنه "
My blog
All of Tumblr
Follow on Tumblr
Following
المصممة سارة بكر الفلاح
صحيفة تواصل الالكترونية
من جهة أخرى قالت الداعية انتصار الزبيدي أن المعرض جاء ليؤكد أن الدعوة إلى الله ليست محصورة على فئة تحت أي راية أو مشروع فكل ما في هذا المعرض يشعرنا أن مستقبل الدعوة إلى الله سيستمر بكل الوسائل الدعوية الحديثة التي تواكب العصر
(*) والثاني: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكتب في أول ما أوحي إليه: باسمك اللهم، حتى نزل: " إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ " النمل، فكتب: بسم الله الرحمن الرحيم، فقال مشركو العرب: هذا الرحيم نعرفه، فما الرحمن ؟ فنزلت هذه الآية، قاله ميمون بن مهران. (*) والثالث: أن أهل الكتاب قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنك لتقل ذكر الرحمن، وقد أكثر الله في التوراة هذا الاسم، فنزلت هذه الآية، قاله الضحاك.
قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن - مجالس العجمان الرسمي
قول آخر: قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس في قوله: ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها) قال: لا تصل مراءاة الناس ، ولا تدعها مخافة الناس. وقال الثوري ، عن منصور ، عن الحسن البصري: ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها) قال: لا تحسن علانيتها وتسيء سريرتها. وكذا رواه عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الحسن ، به. وهشيم ، عن عوف ، عنه به. قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن - مجالس العجمان الرسمي. وسعيد ، عن قتادة ، عنه كذلك. قول آخر: قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم في قوله: ( وابتغ بين ذلك سبيلا) قال: أهل الكتاب يخافتون ، ثم يجهر أحدهم بالحرف فيصيح به ، ويصيحون هم به وراءه ، فنهاه أن يصيح كما يصيح هؤلاء ، وأن يخافت كما يخافت القوم ، ثم كان السبيل الذي بين ذلك ، الذي سن له جبريل من الصلاة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الإسراء - الآية 110
ولذا ذكر المحققون "أن الإسم الله للتعلق لا للتخلق". لأن كل مافي الدائرة متعلق به. وحضرته الإلوهية ومعناها توجه الواجب على عين الممكن. لأن الواجب لنفسه وجود صرف وإطلاق غير قابل للتقييد، ولا مناسبة بينه وبين الكون فهو غني عن العالمين، وإنما كان الوجود الصرف لا يقبل التعيين والظهور لأن العدم محال أن يتخلله ولا يمكن أن يتعين الحد بدون السلب والإعدام، فكانت برزخية الممكن بين الوجود الصرف والعدم الصرف تقبل بذاتها الوجود والعدم فصارت محلاً للتعين والظهور وإنما سمي ممكناً لإمكان الظهور فيه. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الإسراء - الآية 110. وتعقل الإلوهية لنفسها ولحقائق الممكنات في عين الشيء البرزخ يسمى علماً، ووجهها إلى الغيب الذاتي هو الذي يقال عليه " كان الله ولا شيء معه " ولها وجه إلى الممكنات استحقت منه الأسماء، قال الشيخ في الفصوص: " إعلم أن مسمى الله أحدي بالذات كل بالأسماء " وكل حكم يثبت في باب العلم الإلهي للذات إنما هو بحكم الإلوهية، وإلا فلا تعقل الذات بإسم ولا رسم. ومع ذلك فالإلوهية غيب كلها ما فيها شهادة ، وما عرفت الحضرات الكونية منها إلا أسمائها، ولا يشهد جمعيتها إلا البرزخ الآدمي المسمى بحقيقة الحقائق الذي حارت فيه الحيرات فهو في الحادث حادث وفي القديم قديم فهو كالخط الفاصل بين الظل والشمس فإن قلت هو هي فهو هي وإن قلت ليس هو هي فليس هو هي.
حديث: من يشكو الدين فليقرأ: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن)؟ ما صحته؟
والصورة الكاملة التي هو عليها هي الصورة الإلهية الرحمانية " الله الرحمن " من "بسم الله الرحمن الرحيم" وهي الصورة الثابتة في الحضرة العلمية، وحقيقة العماء الذي هو سرادق الإلوهية والحاجز الذي يمنع الإلوهية في حدودها الذاتية أن تتصل بالكون ولذا كانت وسيلة الكون لما أراد الإتصال بالإلوهية: " لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك " ونفسه هو الجوهر الآدمي العمائي، ولسانه الآخر: " العجز عن درك الإدراك إدراك " فالعماء لا يمتاز فيه حق من خلق فهو منزل العجز عن الإدراك، وهو ممتد ما بين نقطة الجوهر المركزية ومحيط المظاهر الأسمائية فلو ارتفع عمائك عن جوهرك اجتمع محيطك الكوني على مركزك الآدمي. ففي العماء كان التحام الهويات لايجاد الكائنات، وأول موجود ظهر عن هذا الالتحام موجود مقيد فقير يسمى العقل الأول ويسمى الروح الكلي ويسمى القلم ويسمى العرش ويسمى الحق المخلوق به وله أسماء كثيرة قال الشيخ في كتاب المسائل: " وهو على نصف الصورة المعلومة " [1] وتمام الصورة الإنسانية الآدمية " الرحمن على العرش استوى " ولذا ذكر الشيخ في فتوحاته إن للإنسان وجها لا يعلمه العقل الأول ولا النفس الكلية [2] إذ العقل مهيم ومحتجب بالإسم القدوس عن الإلتحام بأصله، وما خط من العماء إلا العرش الذي هو نصف الصورة الظاهر بالأسماء الكونية.
الفرق بين الرحمن والرحيم - إسلام ويب - مركز الفتوى
فما استوى على العرش الا الإسم الرحمن برحمة الوجود ومسماه غيب ذاتي هو روح العماء وحقيقته. فالعرش سرادق الإسم الرحمن كما كان العماء سرادق الإسم الله وما بين الإسمين يعرف مما بين العرشين.
وقال شعبة عن أشعث بن أبي سليم عن الأسود بن هلال ، عن ابن مسعود: لم يخافت بها من أسمع أذنيه. قال ابن جرير: حدثنا يعقوب ، حدثنا ابن علية ، عن سلمة بن علقمة ، عن محمد بن سيرين قال: نبئت أن أبا بكر كان إذا صلى فقرأ خفض صوته ، وأن عمر كان يرفع صوته ، فقيل لأبي بكر: لم تصنع هذا ؟ قال: أناجي ربي - عز وجل - وقد علم حاجتي. فقيل: أحسنت. وقيل لعمر: لم تصنع هذا ؟ قال: أطرد الشيطان ، وأوقظ الوسنان. قيل أحسنت. فلما نزلت: ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا) قيل لأبي بكر: ارفع شيئا ، وقيل لعمر: اخفض شيئا. وقال أشعث بن سوار ، عن عكرمة ، عن ابن عباس: نزلت في الدعاء. وهكذا روى الثوري ، ومالك ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة: نزلت في الدعاء. وكذا قال مجاهد ، وسعيد بن جبير ، وأبو عياض ، ومكحول ، وعروة بن الزبير. وقال الثوري عن [ ابن] عياش العامري ، عن عبد الله بن شداد قال: كان أعراب من بني تميم إذا سلم النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: اللهم ارزقنا إبلا وولدا. قال: فنزلت هذه الآية: ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها) قول آخر: قال ابن جرير: حدثنا أبو السائب ، حدثنا حفص بن غياث ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة ، رضي الله عنها ، نزلت هذه الآية في التشهد: ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها) وبه قال حفص ، عن أشعث بن سوار ، عن محمد بن سيرين ، مثله.