تعيش الخيول حياة اجتماعيّة، حيث تعيش في مجموعة، وتُسمّى هذه المجموعة قُطعان الخيول، وتتكون هذه القطعان من 3-20 حيواناً، ويقودها ذكر ناضج يُسمّى الفحل، ويتكون بقية القطيع من الإناث وصغارها. تنتمي الخيول إلى فصيلة الحيوانات العشبيّة، وهي لا تأكل إلّا النباتات، حيث تتناول العشب، والشعير، والتبن، والنخالة، كما ويُمكن إكمال تغذية الخيول من خلال تقديم كتل الملح، والكتل المعدنيّة إلى طعامها. تمتلك معدة واحدة، وهي على العكس من معدة الأبقار، ويجدر القول أنَّ الحصان يحتاج إلى الرعي طوال اليوم؛ وذلك من أجل تحقيق الاكتفاء الغذائيّ. تصل مدة حمل أنثى الحصان إلى 11 شهراً. يستطيع صغير الحصان الوقوف على قدميه بعد الولادة بفترة قصيرة. يُصبح صغير الحصان ناضجاً بعد مرور 3 أو 5 سنوات من عمره. المراجع
↑ مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط ، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، صفحة 17. بتصرّف. ↑ كمال الدين محمد الدميري (2005)، حياة الحيوان الكبرى (الطبعة الطبعة: الأولى)، دمشق: دار البشائر، صفحة 39، جزء الجزء الثاني. بتصرّف. ^ أ ب E. Gus Cothran and Alois Wilhelm Podhajsky, "Horse" ،, Retrieved 9-7-2018. ما اسم بيت الحصان - بيت DZ. Edited. ↑ Alina Bradford (2-5-2015), "Horse Facts" ،, Retrieved 9-7-2018.
- ما اسم بيت الحصان - بيت DZ
- خَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ - الإسلام سؤال وجواب
- الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة - طريق الإسلام
- ما هو شرح الحديث الشريف(الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة) - أجيب
ما اسم بيت الحصان - بيت Dz
سمي الحصان بكثير من الأسماء التي تصفه في مختلف حالات مشيه وحركته، وهي: الخبب، والضّجر، والإهماج، والارتجال، والاحضار، والتقدي، والإهذاب، والعنق، والإرخاء، والهمجلة.
Edited. # #اسم, #الحصان, #بيت, #ما
# حيوانات أليفة
فالنبي ﷺ كان هديه أكمل الهدي، ولكنه يرخص للرجل أن يضرب المرأة إذا تعذر تأديبها بالوعظ ثم بالهجر، فعندئذ يلجأ إلى الضرب بالضوابط التي ذكرناها فيما سبق، ولكن ترك ذلك أكمل وأولى، والرجل الكريم لا يتقوى ويظهر قوة وفتوة ويرفع يده على من لا يستطيع أن يرد يده، ولا يظلم من لا يستطيع أن يرد مظلمته، فإن هذا لا يليق، وليس ذلك من فعل الكرام. الحديث الآخر هو: حديث عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله تعالى عنهما- أن النبي ﷺ قال: الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة [1] رواه مسلم. وهذا هو الحديث الأخير في هذا الباب. الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة - طريق الإسلام. الدنيا متاع والمتاع: هو الشيء الذي يحصل الاسترواح به، والتنعم به، والانتفاع به وقتاً محدوداً ثم بعد ذلك يزول، والله وصف الدنيا بهذه الأوصاف، يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ [غافر:39]، ووصفها بأنها زينة ولهو يتفاخر فيها المتفاخرون ثم عما قريب تتلاشى وتذهب، وتبقى أعمال الناس وما كانوا عليه من صلاح أو فساد، وأما متاعها فإنه يذهب، سواء كان الإنسان يعمل الصالحات، يتمتع بالمباحات، أو يعمل الأمور السيئة. تفنى اللذاذةُ ممن نال صفوتَها من الحرامِ ويبقى الإثمُ والعارُ تبقى عواقبُ سوءٍ من مغبّتها لا خيرَ في لذةٍ من بعدها النارُ [2] فما يأكله الإنسان في هذه الحياة من الطيبات هو متاع، وما يلبسه ويتنعم به من المراكب والمساكن كل ذلك متاع، فيأخذ الإنسان حاجته من هذا من حله، ولا يأخذ ما لا يحل له، ولا يظلم الناس، ولا يغتر بما في هذه الحياة الدنيا من البهرج والزينة، فإن ذلك عما قريب يزول.
خَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ - الإسلام سؤال وجواب
فالدنيا في حقيقتها دار سفر ينبغي أن تجعل متاعًا فيتزود منها بما يستعان به على قطع الطريق فيها، وليحرصِ المرءُ على خيرِ متاعِ الدنيا ألَا وَهوَ المرأةُ الصالحةُ، فليُحْسنِ اختيارَ المتاعِ، كما في الأحاديثِ الأخرى "فاظفرْ بذاتِ الدينِ تَرِبَتْ يداكَ". وكما يحرِصُ الإنسانُ على الحفاظِ على متاعِه أنْ يصيبَه شيءٌ فَتَتَعَطَّلَ مصالحه، فتجدُه يُحافظُ على ما معهُ منْ طعامٍ وشرابٍ حرصًا علَى أنْ يَصِلَ إلى مُبْتَغَاهُ، وكذلكَ يَحرصُ على وسيلة الاتصال التي معه خوفًا مِنْ أنْ تُصابَ بِعَطَبٍ أو خللٍ بسببِ إهمالِه أو تقصيرِه فتتعطلَ أو تَتَنَكَّدَ حياةُ السَّفَرِ، ويفقده أحوج ما يكون إليه، وقد يكون ذلك سببًا لهلاكه وسط البرِّيَة، فكذلكَ يجبُ الحفاظُ علَى المرأةِ، بعد الحرصُ على الظَفَرِ بالصالحةِ، فغير الصالحة قد تعيقه في سفره أو تؤخره. ما هو شرح الحديث الشريف(الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة) - أجيب. وكذلك الرجلُ متاعٌ للمرأةِ، فعلَى المرأةِ ووليِّها أنْ يُحسِنَا اختيارَ زوجِها، كما مرَّ معنا قريبًا، والله أعلم. * للاطلاع على القاعدة الثالثة والخمسين..
أعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّه
الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة - طريق الإسلام
اقرأ أيضًا: رسائل حب للزوجة قصيرة جميلة
صفات المرأة الصالحة التي رغب فيها الشرع
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة، وذُكر في أحد الأحاديث النبوية نحو ذلك قوله عليه الصلاة والسلام: ( إنَّ اللهَ تعالى لمْ يفرضِ الزكاةَ إلا ليُطَيِّبَ بها ما بَقِيَ منْ أموالِكمْ، وإنَّما فرضَ المواريثَ لتكونَ لمنْ بعدَكمْ، ألا أخبركُ بخيرِ ما يكنزُ المرءُ؟ المرأةُ الصالحةُ، إذا نظرَ إليها سرَّتْه، وإذا أمرَها أطاعَتْه، وإذا غابَ عنها حفظَتْه) حديث صحيح. المرأة الصالحة هي خير كنز يحصل عليه الرجل من الدنيا، وقد عدد النبي -صلى الله عليه وسلم- صفاتها، فهي التي ينظر إليها فترسم على وجه فرح، وسرور، وهي التي تطيعه فيما يقول وتتقرب بذلك إلى الله جل وعلا، وهي التي تحفظه في غيابه، فتعف نفسها عن باقي الرجال، وهي التي تعينك على طاعة الله -جل وعلا-. نعود إلى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( تُنْكَحُ المَرْأَةُ لأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ) "حديث صحيح"، فيجب ألا يكون اهتمام الرجل منصبًا على الجمال الجسدي، ولا على المال فقط، وإنما الرجل البصير هو الذي يجمع بين الأمور الأربع، ويهتم بدينها، وهذا هو الأساس، ثم يهتم بحسبها ونسبها، فهو أمر هام فعليه أن يختار أهلًا صالحين لا يطغون عليه، ولا يعصون الله، فيجب أن يكونوا طيبين مساندين له.
ما هو شرح الحديث الشريف(الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة) - أجيب
قال: وخير متاعها المرأة الصالحة ، والمقصود بذلك كما جاء مفسراً في الحديث الآخر، وذلك أن المرأة الصالحة هي التي إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا تركها حفظته في نفسها وماله أن المرأة الصالحة هي التي إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا تركها حفظته في نفسها وماله [3]. فهذه هي أفضل متاع الدنيا، التي تكون بهذه المثابة، لكن المرأة التي تكون سيئة الخلق -مهما كانت جميلة، أو قليلة الدين لا يأمنها من أن تضيع عرضه، أو أن تفسد ماله، فإنه يتأذى بمعاشرتها ومقاربتها، أما إذا وجدت المرأة بهذه الأوصاف من الأخلاق الفاضلة، والمرأى الحسن، والديانة، والحفظ والصيانة، وحسن الرعاية في ماله وولده، فهذا هو الكمال، فإن لم يتيسر ذلك بأجمعه فهناك أمور يمكن أن يتنازل عنها، كالحسن والجمال؛ لأن ذلك مما يتلاشى ويزول، وأما الأخلاق والدين والصلاح والاستقامة والعفاف فإن هذه هي الأمور الراسخة التي في حالة عدم وجودها قد تضيّع الإنسان، وتذهب بشرفه وعرضه، والله المستعان. فأسأل الله أن يصلح أعمالنا وأحوالنا وأخلاقنا، وأن يجعلنا وإياكم ممن يستمع القول فيتبع أحسنه، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه مسلم، كتاب الرضاع، باب خير متاع الدنيا المرأة الصالحة، (2/ 1090)، برقم: (1467).
وضح لنا الله -عز وجل- أن عباده الصالحين يدعونه بأن يرزقهم أزواجًا صالحين، وذرية صالحة، حيث قال الله جل وعلا: ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا) ، وأصبح الشباب يبحثون في تلك الأيام عن الزوجات الجميلات، ولا يهتمون بصلاحهم. لكن زوجة جميلة، وثرية دون أن تكون صالحة لا تعد نعمة، وإنما هي نقمة، وليس بذلك ألا يهتم بجمال المرأة، ولكن عليه أولًا أن يهتم بخلقها، ودينها، وقال الله تعالى في سورة النساء: ( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ). اقرأ أيضًا: حكم نفور الزوجة من زوجها
اختيار الزوجة الصالحة
خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة فهي أعظم نعمة يمكن أن ينعمها الله على بشر، والمتاع هو ما يستنفع به الإنسان، وما يستمتع به وينسيه همه، وخير هذا المتاع هي الزوجة الصالحة، فهي التي تخفف عنك آلامك، وتحاول مساعدتك بكل ما تملكه من قدرة، هي التي تفرحك بمجرد النظر إليها، وهي التي تطيعك، وتحفظ سرك، وتعمل على إسعادك. ففعلًا لا توجد نعمة، ولا متاع بقدر الزوجة الصالحة، ولا يكون اختيارها عبثًا حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( تُنْكَحُ المَرْأَةُ لأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ) حديث صحيح، رواه أبو هريرة.