يجب أن تقضي الليلة في الصلاة ، فهي من أعظم العبادات التي أعطاها الله علينا ، لتكون سببًا لنا لإتمام دعاءنا ودخول الجنة. أنظر أيضا: ماذا يقال عند الركوع والسجود في صلاة التهجد؟
كلام الصالحين في صلاة الليل
وقد تحدث الصحابة والصالحون عن فضل صلاة الليل مباشرة ، فهي من السنن التي كان الصحابة يؤيدونها ، ومن الأقوال الصالحة في صلاة الليل الآتية:
قال حسن البصري: لم أجد في العبادة ما هو أسوأ من الصلاة في جوف الليل. قال أبو الدرداء: صلوا ركعتين في ظلام الليل حتى ظلام القبور. قال ابن المنكر: لم يبق سوى ثلاث ملذات في هذا العالم: الصلاة في الجماعة ، والصلاة في الجماعة. قال سعيد بن المسيب: رجل يصلي بالليل ، ويضع الله على وجهه نورًا يحبه كل مسلم ، فمن لم يره يراه فيقول: أحب هذا الرجل. قال أبو المنهل: ما يجعل العبد في قبره أقرب إلى جاره هو محبوب أكثر من طلب المغفرة. قال شريح بن هاني: ما من إنسان فقد شيئًا أسهل من نعاس تركه. حال الصحابة في العشر الأواخر من رمضان والأدلة على ذلك - تريند الساعة. قال ثابت البناني: لا يُدعى المصلي عابداً قط ، مع أن فيه كل الصفات الحسنة فيه حتى تكون فيه هاتان السمتان: الصوم والصلاة ، فهما من لحمه ودمه. قال طاوس بن كيسان: إلا الرجل الذي يصلي في الليل عشر آيات فيستيقظ ويكتب له مائة أو أكثر من الأعمال الصالحة.
- ادعية الصلاة على النبي ياناس صلو
- استمرت خلافه علي بن ابي طالب رضي الله عنه تسع سنوات - منبع الفكر
- ما النتائج المترتبة على تنازل الحسن بن علي بالخلافة لمعاوية بن ابي سفيان - المساعد الشامل
ادعية الصلاة على النبي ياناس صلو
يا ربي الذي أنقذ موسى من شر فرعون ، احفظ أطفالي من شرهم وشر من الذين يريدون إيذائهم ، وأزل عن قلوبهم ميول الشر ، وأحبهم مع إخوتهم وأحبهم. إنهم متحدون بكلمتك ويتمسكون بظهرك يا رب العالمين. اللهم كون رفيق خير لمن يسخر من أولادي ، وفصلهم عن الذين يضلهم ، وأبعدهم عن أعينهم وبصرهم ، واجعلهم أقرب لمن يهديهم ، واهددهم في أخطاءهم حسب رغبتك.! واجعلها من مبتلي الدنيا والآخرة اللهم. دعاء ليلة القدر والجمعة.. مشاركات بالآلاف لمنشور الشيخ رمضان | مصراوى. اللهم احب عبيدك مع اولادي ولا تفكر فيهم بالشر. أنظر أيضا: صلاة ليلة رمضان 1443 صلاة رمضان مقبولة
الفتيات مخلصات لآبائهن ، لطيفات مع أمهاتهن ، لطيفات مع أمهاتهن وإخوانهن ، وإقامتهن في المنزل من أكثر الأشياء المباركة والأفضل التي يمكن أن يتمتع بها الأم والأب. لبنات المؤمنين والمؤمنات:
اللهم اغرس بذور الايمان في قلوب بناتي واجعلهن تقيات في الدنيا واجعلهن قدوة للفتيات في الطهارة والعفة واجعلهن مطيعات وعبادات. بعيدًا عن الذنوب والطاعة. يا ربي احفظ بناتي في الدنيا والآخرة ، وعلمهم ما ينفعهم في الحياة ، وحفظهم من المتقين ، ومن يحفظ وجوههم وشرفهم ، ومن رقة أظافرهم. الموت. أنظر أيضا: صلاة ليلة القدر محمد جبرائيل 1443
صلاة لابنتي في ليلة القدر
حياة الفتاة لا تخلو من قلب الأم وسر الأب ودعم الأخ والازدهار والغذاء.
العتق من النيران هي سمة من سمات شهر رمضان فقد جاء عن رسول الله عدة أحاديث تبين أن رمضان هو باب للحصول على الجنة والنجاة من النيران. ادعيه الصلاه علي النبي بلغه الاشاره. فهذا الأمر وهذا الشهر هو فرصة ذهبية أمام كل مسلم ليستغلها حتى يصل إلى الجنة وينجوا من النار ومن عذاب القبر الذي يعد هو البوابة الأولى للنار. النجاة من النار في رمضان أعمال تعملها حتى تنجو من عذاب القبر ومن النار في رمضان أولها: قراءة سورة تبارك فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن قرأ تبارك الذي بيده الملك كلَّ ليلة منعَه اللهُ بها من عذاب القبر، وكنّا في عهد رسولِ الله -صلّى الله عليه وسلّم- نسمّيها المانعة؛ لِما تمنعُ عن صاحبها من شرٍّ وتنجيه من العذاب والألم في القبر ويومِ القيامة)). ثانياً: الرباط في سبيل الله فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كُلُّ مَيِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلَّا الْمُرَابِطَ، فَإِنَّهُ يَنْمُو لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَيُؤَمَّنُ مِنْ فَتَّانِ الْقَبْر» ثالثاً: تحقيق توحيد الله فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المسلم إذا سئل في القبر شهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله فذلك قوله: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ [إبراهيم:27])).
تنازل الحسن رضًى الله عنه عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، مصطلح الخلفاء الراشدون يشير إلى الخلفاء المسلمين الأوائل الذين تعاقبوا على إمارة المسلمين بعد وفاة الرسول محمد -صل الله عليه وسلم- بما عُرف بالخلافة الراشدة، وتتمايز عن خلفاء الدولة الأموية، وتتفق الآراء على أن تلك الفترة هي 30 عاما، واشتمالها على خلافة كل من أبي بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، تنازل الحسن رضًى الله عنه عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه الإجابة هي: العبارة صحيحة.
استمرت خلافه علي بن ابي طالب رضي الله عنه تسع سنوات - منبع الفكر
تم الرد عليه
أكتوبر 13، 2015
بواسطة
أسيل
( 155, 710 نقاط)
أكتوبر 2، 2015
أغيد
( 159, 160 نقاط)
أكتوبر 5، 2015
أريج
( 158, 550 نقاط)
أكتوبر 6، 2015
لؤي
( 151, 940 نقاط)
أكتوبر 7، 2015
هل اليمين
( 155, 700 نقاط)
أكتوبر 14، 2015
مراد
( 152, 840 نقاط)
أكتوبر 20، 2015
كرمة العنب. ( 150, 770 نقاط)
أكتوبر 28، 2015
رهف
( 151, 760 نقاط)
أكتوبر 30، 2015
غزل
( 150, 340 نقاط)
أكتوبر 31، 2015
الظبية البيضاء
( 151, 000 نقاط)
ما النتائج المترتبة على تنازل الحسن بن علي بالخلافة لمعاوية بن ابي سفيان - المساعد الشامل
فقام الحسنُ فقال: يا أيُّها النَّاسُ، إنِّي كنتُ أَكْرَهَ النَّاسَ لأوَّلِ هذا الحديثِ، وأنا أَصْلحتُ آخرَه، لِذي حَقٍّ أَدَّيْتُ إليه حَقَّهُ أَحَقَّ به مِنِّي، أو حَقٌّ جُدْتُ به لصَلاحِ أُمَّةِ محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، وإنَّ الله قد وَلَّاك يا مُعاوِيَة هذا الحديثَ لِخيرٍ يَعلمُه عندك، أو لِشَرٍّ يَعلمُه فيك، {وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ} [الأنبياء: 111]. وبهذا التَّنازُل تَحَقَّقَ في الحسنِ ما أَخبَر به النَّبِيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بقولِه: (إنَّ ابني هذا سَيِّدٌ، ولَعلَّ الله أن يُصْلِحَ به بين فِئتَين عَظيمَتين مِن المسلمين). ولمَّا تَمَّ الصُّلْحُ بشُروطِه برَز الحسنُ بين الصَّفَّيْنِ وقال: ما أَحببتُ أنَّ لي أَمْرَ أُمَّةِ محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم على أن يُهْراقَ في ذلك مِحْجَمَةُ دَمٍ. وكان يقول: إنِّي قد اخْتَرتُ ما عند الله، وتَركتُ هذا الأمرَ لمُعاوِيَة. وأمَّا طلبُ الحسنِ لأن تكونَ الخِلافَة له مِن بعدِه فليست صحيحة، قال جُبيرُ بن نُفيرٍ: قلتُ للحسنِ بن عَلِيٍّ: إنَّ النَّاس يَزعُمون أنَّك تُريدُ الخِلافَة. فقال: كانت جَماجِم العرب بِيَدِي يُسالِمون مَن سالمتُ، ويُحارِبون مَن حاربتُ، فتَركتُها ابتغاءَ وجهِ الله، ثمَّ أَبْتَزُّها بِأَتْياسِ أهلِ الحِجازِ!.
أشهد عليه فلان ، وفلان بن فلان ، وكفى بالله شهيدا
ولما انبرم الصلح التمس معاوية من الحسن أن يتكلم بجمع من الناس ، ويعلمهم أنه قد
بايع معاوية وسلم إليه الأمر ، فأجابه إلى ذلك ". انتهى من "الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة" (2 /399). وانظر كتاب: "الحسن بن علي رضي الله عنه" للدكتور الصلابي (ص 253).