ينشر موقع شبابيك لطلاب الصف الثالث الثانوي، المقرر امتحانهم في مادة اللغة العربية غدا الأحد، موضوع تعبير عن التنمر، والمتوقع أن يطلب منهم خلال ورقة الامتحان. وتنطلق امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2019-2020، غدا الأحد بامتحان مادة اللغة العربية، على أن تنتهي امتحانات الثانوية العامة بمادة الجبر والهندسة الفراغية، الثلاثاء 21 يوليو 2020. عناصر موضوع تعبير عن التنمر
مقدمة عن التنمر
تعريف التنمر
الأشكال التي يحدث بها التنمر
أسباب حدوث التنمر
أنواع التنمر
الآثار الناتجة عن التنمر
دور الأهل والمدرسة تجاه التنمر
كيفية علاج ظاهرة التنمر
خاتمة عن التنمر
والتنمر هو أسلوب من أساليب العنف والإساءة أو الأذى التي تتوجه من مجموعة من الأفراد او من فرد إلى مجموعة من الأفراد أو على فرد واحد حيث يكون الشخص الواقع تحت هذا الفعل أضعف ممن يقومون بمهاجمته و التعرض له بالإساءة و الإيذاء، ويتم التنمر من خلال عدة أساليب منها التحرش أو الاعتداء اللفظي أو البدني في كثير من الحالات ويصل إلى اعتداءات عنيفة في بعض الأحيان. ويكون التنمر بسبب شيء مميز في شكل الشخص المعتدى عليه فمن الممكن التنمر عليه بسبب لون بشرته مثلا و هذا من أشكال العنصرية، ومن الممكن أن يتعرض الإنسان للتنمر بسبب دينه أو بسبب جنسه وغيرها من الاختلافات، و يكون الشخص الواقع عليه فعل التنمر مغلوبا على أمره ويفقد الثقة في نفسه وفي المجتمع وينعزل عن المحيط به لأنه سيشعر انه منبوذ من المجتمع ، وهذا بالفعل خاطئ لأنه يجب على الجميع رفض العنصرية ونبذ التنمر و العمل على القضاء عليه والتصرف بشكل مناسب مع المتنمرين حتى يتوقفوا عن هذا الفعل المرفوض بشكل كامل.
موضوع تعبير عن التنمر بالمقدمه والخاتمه
المشاكل العائلية: الخلافات الأسرية تجعل الأطفال يتعرضون إلى المشاكل النفسية والتعنيف اللفظي والجسدي والعاطفي، وهذا ما يجعلهم يريدون تفريغ غضبهم على الآخرين كوسيلة دفاعية غير مباشرة. الغيرة: قد يشعر الشخص المتنمر بالغيرة من المتنمر عليه، وهذا ما يشجعه على التقليل من شأنه للشعور بأن المتنمر أفضل منه. الشهرة: إن المتنمر يسعى إلى التقليل من الآخرين وفرض القوة بشكل يلفت الانتباه، فقد يؤدي فعل التنمر بين شهرته بين الناس. ضحايا التنمر: إن ضحايا التنمر السابقين قد يدافعون عن نفسهم ويبحثون عن الثأر لأنفسهم بالتنمر على أشخاص أقل منهم، وهذا ما يشعرهم بالعدل وتحقيق الرضا. الفقر: نتيجة للفارق بين المستويات الاجتماعية يتنمر الأغنى على الأفقر. الرغبة في نيل الاعجاب: البعض يتبع اسلوب التنمر لإضحاك الغير ونيل رضاهم أو صداقتهم وقد يعاني الشخص من الوحدة وقلة الاهتمام وهذه الطريقة تعوضه. الاختلاف: سواء اختلاف في الشكل أو الرأي أو الميول وغيرها يدفع بعضهم لجعلها مادة للسخرية لعدم تقبلهم هذا الاختلاف. طرق علاج التنمر يجب علينا معرفة طرق التغلب على ظاهرة التنمر وكيفية مواجهتها بين الأطفال والمراهقين في المدارس والمجتمعات ومن أهم الأساليب ما يلي: التدخل للدفاع عن الضحية من المعلم أو الشخص المسئول وعدم السماح للمتنمر بالتمادي وايقافه عند حده.
موضوع تعبير عن التنمر
خاتمة برجراف عن التنمر
To conclude, bullying is something that can hurt anyone from the inside or on the outside. It is an aggressive act that is done on purpose, and it can aim to hurt a group of people or just one person. It happens more than once, and the bullies will repeat their act without any hesitation. It can affect everyone in their lives negatively. It is a difficult experience to face, it is wrong and it needs to be prevented, starting from the schools, and if that happened, it could make a huge difference in the society. في الختام ، التنمر هو شيء يمكن أن يؤذي أي شخص من الداخل أو من الخارج. إنه عمل عدواني يتم عن قصد،ويمكن أن يهدف إلى إيذاء مجموعة من الناس أو شخص واحد فقط. فيحدث ذلك أكثر من مرة ،وسيكرر المتنمرون تصرفاتهم دون أي تردد. يمكن لهذا الفعل أن يؤثر سلبا على كل شخص في حياته. إنها تجربة يصعب مواجهتها ، وهي خاطئة ويجب منعها ، بدءا من المدارس ، وإذا حدث ذلك ، فقد يشكل فرقا كبيرا في المجتمع.
لم يعد مبرراً لأحد السكوت عن هذه المسرحية التي تُعاد دائماً، والتي يدفع ثمنها المجتمع السويدي بكل أفراده، والتي تهدد الصيغة السويدية للمواطنة ولسيادة القانون، وحرية التعبير، وفي مقدمة من يتحمل المسؤولية، تأتي الأحزاب السويدية الممثلة لرأي المجتمع السويدي، التي تقف أمام خيارين فإمّا أن تتمسك بقوانينها، وبالتالي يتوجب عليها إقرار القوانين والآليات التي تحمي المجتمع من الرافضين لها بالوسائل العنفية، أو أن تقر تعديلات عليها، كضرورة تفرضها أولوية حماية المجتمع. من جهة أخرى، فإن المسؤولية التي لا تقل أهمية عن مسؤولية الأحزاب، هي تلك التي يتحملها أفراد الجاليات الذين يُزج بهم في مواقف لا تمثلهم، ولا تعبر عن كونهم مواطنين سويديين، إذ يتوجب عليهم الدفاع عن السويد واستقرارها بوصفها وطنهم، ووطن أجيالهم القادمة، كما أن التخلي عن دورهم عبر الصمت، أو الاكتفاء بإدارة الظهر لما يحدث، هو مساهمة في استمرار استباحة غير المؤهلين، والتابعين لجهات ما لتمثيلهم، وهو مساهمة أيضاً في تعميق ثقافة الكراهية داخل المجتمع السويدي. لم يعد الأمر مسؤولية برلمان، وأحزاب، وقوى أمن فقط، لقد أصبح الأمر مسؤولية كل مواطن سويدي يرى في السويد وطناً له، وطن ترتكز صيغته الأساسية على المواطنة والحقوق المتساوية التي يضمنها القانون والدستور، وعلى حرية الرأي والتعبير والديمقراطية، وعلى رفض العنف في العلاقة مع الاختلاف مهما تكن صوره.