اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك - YouTube
- اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك (2) - YouTube
- اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
- اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك - منتديات المروج المشرقـــة
- موضع دعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
- . - الصفحة 32
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك (2) - Youtube
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك 🌹 - YouTube
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
شيخا الطبراني لم أقف على من عدلهما، ومحمد بن إسماعيل بن عياش ضعيف؛ قال أبو حاتم: لم يسمع من أبيه شيئًا حملوه على أن يحدث فحدث، وقال الآجري: سُئل أبو داود عنه، فقال: لم يكن بذاك، وعبدالوهاب بن الضحاك الحمصي ضعفه شديد كذَّبه أبو حاتم، وقال النسائي: متروك، وقال الدارقطني: منكر الحديث، وقال البخاري: عنده عجائب، وقال ابن حبان: كان يسرق الحديث ويرويه، ويجيب فيما يسأل، ويحدث بما يقرأ عليه، لا يحل الاحتجاج به ولا الذكر عنه إلا على جهة الاعتبار. وضمضم بن زرعة حمصي مختلف فيه، ورواية إسماعيل بن عياش عن الشاميين مقبولة. [2] انظر: المحكم والمحيط الأعظم (9/ 310)، ولسان العرب (4/ 268)، والقاموس المحيط (ص: 389)، والنظم المستعذب (1/ 188)، ومجموع الفتاوى (22/ 516). [3] انظر: تفسير البغوي (7/ 366)، وزاد المسير (4/ 165)، ولسان العرب (4/ 268)، والدر المصون (10/ 36). [4] انظر: تفسير البغوي (3/ 144)، وزاد المسير (2/ 29)، وغريب الحديث للخطابي (2/ 63)، ولسان العرب (4/ 268). تنبيه: رُويَ أدبار السجود: ركعتا المغرب، ولا يصح؛ [انظر: إسبال الكلام على حديث ابن عباس في القيام يسر الله طباعته]. . - الصفحة 32. [5] رواه مسلم (596). [6] انظر: مجموع الفتاوى (22/ 504)، ومرقاة المفاتيح (3/ 305).
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك - منتديات المروج المشرقـــة
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك (2) - YouTube
موضع دعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
موضع دعاء
(اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أوصيك يا معاذ، لا تَدَعَنَّ في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)) [1]. موضع الدعاء:
هل هو قبل السلام أو بعده؟ محل خلاف بين أهل العلم؛ لأن دبر كل شيء: عقبه ومؤخره، وجمعهما أدبار [2] ، فيأتي لفظ الدبر ومشتقاته في نصوص الوحيين لأحد المعنيين؛ كقوله تعالى: ﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ ﴾ [ق: 40]؛ أي: بعد انقضاء الصلاة [3] على خلاف في المراد بالتسبيح: هل هو الذكر أو صلاة النفل؟
وكقوله تعالى: ﴿ فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 45]، ودابر القوم آخرهم [4]. وكذلك الأحاديث التي فيها الذكر والدعاء دُبُرَ الصلاة تُحمل على أحد المعنيين بقرينة؛ فمثلًا حديث كعب بن عجرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((معقباتٌ لا يخيب قائلهن أو فاعلهن دبر كل صلاة مكتوبة: ثلاث وثلاثون تسبيحةً، وثلاث وثلاثون تحميدةً، وأربع وثلاثون تكبيرةً)) [5] ، المراد به: بعد الفراغ من صلاة الفرض.
. - الصفحة 32
04-14-2021, 03:06 AM
# 1
الادارة العامة
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
تحدث مسن عن أمنياته في الحياة فقال:
تمنيت أن أتزوج، و فعلاً تزوجت
ولكن الحياه ليست جميلة بلا أوﻻد! فتمنيت أن أرزق بالأولاد، وفعلاً رزقت بالأولاد
ولكنني ما لبثت إلا وقد سئمت من جدران البيت! فتمنيت أن أمتلك منزلاً جميلاً به حديقة
وفعلاً وبعد عناءٍ وجهد امتلكت المنزل والحديقة، ولكن اﻷوﻻد كبروا! فتمنيت أن أزوج أولادي
وفعلاً تزوجوا، لكنني سئمت من العمل ومن مشاقه وأصبح يتعبني! فتمنيت أن أتقاعد لأرتاح
وفعلاً تقاعدت، وأصبحت وحيداً كما كنت بعد تخرجي تماماً! لكن بعد تخرجي كنت مقبلاً على الحياة
أما الآن فأنا مدبرٌ عن الحياة ولكن لا زالت لدي أماني.. فتمنيت أن أحفظ القرآن.. لكن ذاكرتي خانتني
تمنيت أن أصوم لله.. لكن صحتي لم تسعفني
تمنيت أن أقوم الليل.. موضع دعاء: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. لكن قدماي لم تعد تقوى على حملي.
قال الحاكم (1/ 273): هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقال (3/ 273): صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، وصحَّح إسناده النووي في الخلاصة (1548)، وصححه ابن حجر في نتائج الأفكار (2/ 282)، وتعقب (2/ 283) الحاكم فقال: أما صحيح فصحيح، وأما الشرط، ففيه نظر؛ فإنهما لم يخرجا لعقبة، ولا البخاري لشيخه، ولا أخرجا من رواية الصنابحي عن معاذ رضي الله عنه شيئًا، وقوى إسناده في البلوغ (325)، وقال في الفتح (11/ 133): ثبت عن معاذ بن جبل رضي الله عنه فذكره. وأبو عاصم هو الضحاك بن مخلد، وابن وهب هو عبدالله، وأبو عبدالرحمن الحبلى هو عبدالله بن يزيد المعافري. 4- رواية مالك بن يخامر: رواه الطبراني في الكبير (20/ 111): حدثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء، ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، ثنا أبي، ح وحدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عبدالوهاب بن الضحاك، ثنا إسماعيل بن عياش، عن ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن مالك بن يخامر، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فقال: إني لأحبك يا معاذ، فقال: قلت: وأنا والله أحبك يا رسول الله، قال: أوصيك بكلمات تقولهن في دبر كل صلاة: ربِّ أعني على ذكرك وشكرك، وحسن عبادتك))؛ [إسناده ضعيف جدًّا].