ملاحظة المعدل نفسه لسلوك الطفل:
ان هناك
انخفاض في السلوك غير المرغوب فيه وقد حصل هناك تحسن في بعض السلوكيات الاخرى ولاكن
يحتاج لمزيد من العلاج لأن الهدف هو التخلص من هذا السلوك. أ-
جدول القياس بعد
العلاج
الجلسة الأولى
الجلسة الثانية
الجلسة الثالثة
الجلسة الرابعة
الجلسة الخامسة
الإثنين
2
3. 36
ب-
الرسم البياني
عاشرا: تلخيص النتائج وكتابة التقرير
معلومات عن الحالة:
اسم الطفل عبدالإله عمره 4 سنوات لديه سلوك البكاء و
الصراخ عندما يريد شي ما. مبررات تطبق خطة تعديل السلوك وماهو السلوك
المشكل والسلوك المرغوب فيه:
السلوك المشكل
( صراخ الطفل و
بكاءه عندما يريد شيء معين)
السلوك المرغوب فيه
( التخلص من
الصراخ و البكاء و استبداله بالطلب بطريقة هادئه تخلو من الإزعاج و البكاء أو
الصراخ)
المبررات:
1. تعب الاهل بسبب هذا
السلوك و قلقهم منه في المستقبل. 2. أحتمالية تأثيره على الحبال الصوتية و
حاسة السمع. 3. الخوف من تعميم السلوك على جميع الأمور
التي يريدها الطفل
ج. عرض
نتائج التقييم ما قبل القياس وما بعد القياس:
1. أصبح الطفل أكثر
هدوءا من ذي قبل. اصبح الطفل يطلب
بهدوء و بدون بكاء أو صراخ. 3. تعريف تعديل السلوك - موضوع. أصبح الناس
يحبون مجالسته و لا ينزعجون منه.
- تعريف تعديل السلوك - موضوع
- رئيس البرلمان: تعديل قانون السجون نقلة نوعية لإصلاح المؤسسات العقابية
- نموذج لخطة تعديل السلوك
- خطة تعديل سلوك - YouTube
تعريف تعديل السلوك - موضوع
وزارةالتعليم العالي جامعة الملك عبدالعزيز كلية التربية \ بنات تربية خاصة
تقدم الطالبة هذه الخطة كمتطلب لمادة تعديل السلوك
عمل الطالبة: منيرة محمد الرويتع
_________________________________________________________________________
أولا: معلومات عامة عن الطفل:-
الاسم: عبدالإله محمد
الملا
العمر: 4 سنوات الجنس: ذكر
اسم المدرسة: لم
يلتحق بالمدرسة. اسم معدل السلوك: منيرة
محمد الرويتع. تاريخ إعداد خطة تعديل السلوك: 25/11/1433 هـ
مصدر الحصول على المعلومات:
• الام
• الاب
ثانيا: تحديد السلوك المستهدف:
صراخ الطفل و بكاءه عندما يريد شيء معين و
يقابلاه والداه بالرفض أو عدم الإستجابة. خطة تعديل سلوك - YouTube. ثالثا: تعريف السلوك المستهدف:
التعريف الاجرائي: هو
صراخ الطفل و بكاءه بصوت عال جدا عندما يريد الحصول على شي معين سواء كان هذا الشي
مهم أو غير مهم و يكون صراخه عندما يرفض والداه طلبه أو عندما لا يعيروه اهتماما. و يكون هذا الصراخ بالأماكن العامة و أمام الناس مما يؤدي إلى انزعاج الناس و نفور
الأطفال منه و بالتالي احراج والديه. التعريف العلمي: البكاء
سلوك يذرف فيه الطفل الدمع وينتحب.. إلخ, ويصبح هذا السلوك مثيرًا للقلق عندما يستعمل
بشكل مفرط كطريقة للحصول على الاهتمام من الكبار أو للحصول على لعبة ما أو شي آخر,
وليس كرد فعل للألم، أو الغضب، أو الإحباط، أو الحزن، أو أي انفعالات أخرى.
رئيس البرلمان: تعديل قانون السجون نقلة نوعية لإصلاح المؤسسات العقابية
ذات صلة أساليب تعديل السلوك خطوات العلاج السلوكي المعرفي
تعديل السلوك
يُعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح Behavior Modification، هو عبارةٌ عن إعادة تأهيلِ وتوجيهِ سلوك الأفراد عن طريق مساعدتهِم على التخلي عن سلوكٍ مُعين، والعمل على تطبيقٍ سلوكٍ جديد. يعرف أيضاً بأنّه العملية أو الوسيلة التي تُساعد على تقويم السّلوك الفردي، بالاعتمادِ على مجموعةٍ مِن القواعد التي تُنظّم سُلوك الفَردْ مِن خلالِ تطبيق العديد مِن التغييرات الفكرية والاجتماعية التي تُساهم في تعزيزِ السُّلوك الجديد والتَخلّص مِن السُلوك القديم، ويطلق على الشخص الذي يقوم بتطبيق تعديل السلوك مُسمّى مُعدّل السلوك، وعادةً يكون معالجاً أو طبيباً نفسياً. أنواع تعديل السلوك
يعتمد تطبيق تعديلِ السلوك على معرفةِ وتحديدِ نوع السّلوك المؤثر على شخصيةِ الفرد، والذي يُقسم إلى النوعين التاليين:
السلوك الاستجابي: هو السلوك الذي يرتبط بوجودِ مجموعةٍ من المحفزات، أو العوامل التي تؤدي إلى حدوثهِ عن طريق تأثر الأشخاص به، فمثلاً: عند تقطيع البصل تستجيب العين للمؤثرات المنبعثة منه، مما يؤدي إلى التأثير على القناة الدمعية، وينتج عن ذلك خروج الدّموع من العيون.
نموذج لخطة تعديل السلوك
خصائص تعديل السلوك يتميز تعديل السلوك بمجموعةٍ من الخصائص، وهي: التنبؤ: هو القدرة على معرفة طبيعة السّلوك قبل حدوثهِ، من خلال ربطهِ مع مجموعةٍ من العوامل المُؤثرة على شخصيةِ الفرد، فيدرس مُعدل السلوك شخصية الفرد، ويحدد طبيعة تأثره في العوامل المحيطة فيه كي يتنبأ بالسلوك المناسب الذي يساعده على التخلّص من السلوك الحالي. الضبط: هو إعادة بناء الأحداث التي تسبق صدور السلوك عن الفرد، فيُساعد مُعدل السُلوك في التخلصِ من المؤثرات السلبية المرتبطة بالسلوك، وتغييرها إلى سلوكٍ إيجابي. القياس: هو تحديد مدى تأثر الفرد بالسلوك الذي يجب تعديله عن طريق تدوين مجموعةٍ من المُلاحظات والأفكار حول طبيعة السّلوك من أجل الوصول إلى وضع حلولٍ تساعد على تعزيز تطبيق سلوكٍ جديد. خطوات تعديل السلوك يعتمد تطبيق تعديل السلوك على الخطواتِ التالية: تحديد السلوك الذي يجب أنْ يتم تعديله، أو التخلص منه عن طريق معالجته. وضع مجموعة من الأفكار التي تهتم بدراسةِ طبيعة السّلوك بالاعتماد على متابعة الفرد، والإصغاء له أثناء فترة العلاج. خطه تعديل السلوك العدواني. طلب المساعدة والتعاون من أفراد عائلة الفرد من خلال سؤالهم مجموعةً من الأسئلة حول السلوك الذي يجب تعديله.
خطة تعديل سلوك - Youtube
أساليب علاج السلوك العدواني عند الأطفال
– التدريب المتكرر على النشاطات التي تزيد من التركيز و المثابرة ، مثل تجميع الصور أو ما يعرف بالبازل، وتصنيف الأشياء على حسب شكلها وحجمها ولونها، والتدريب على الكتابة بكثرة، وزيادة وجود ألعاب الفك والتركيب. – عقد اتفاق واضح وصريح مع الطفل ويكون مبني على أساس منحه الجوائز والمكافاآت مقابل قيامه بسلوكيات معينة، ويكون الهدف منها تعزيز السلوك الإيجابي لدى الطفل وتحفيزه على أداء المطلوب منه. خطة تعديل السلوك ppt. – أن يعرف الطفل ما هو مطلوب منه بوضوح وبدون غضب، وأن يتم تذكيره بالسلوك اللائق في ذلك الوقت، مثل إن توجهه بالقول أن القفز من مكان إلى آخر سيعطلك عن إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة
طرق عقاب السلوك العدواني عند الأطفال
– طريقة الحرمان
وهي عن طريق حرمان الطفل من الأشياء التي يريدها في حالة ارتكابه لسلوك غير مرغوب فيه مثل الطفل الذي يريد أن يلعب بالألعاب الخاصة به وهو لم يكمل واجباته فيتم حرمانه من اللعب. – العقاب النفسي
وهذا العقاب يعمل على تقليل أو إيقاف السلوك غير المرغوب فيه من الطفل، ولكن اتباع هذه الطريقة تعتبر سلاح ذو حدين لأن الأطفال ليست كلها متشابهة في السلوك أو الشخصية، ويكون العقاب النفسي عن طريق التأنيب بالقول أو بالحركات وتعبيرات الوجه والإيماءات.
ذات صلة أساليب تعديل السلوك خطوات تعديل السلوك
نشأة مصطلح تعديل السلوك
تعديل السلوك هو مصطلح تقليديّ يدلّ على أسلوب تربويّ أو تعليميّ يعمل على تقنيات خاصّة تهدف إلى تغيير السلوك، والتي أثبتت من خلال التجارب أنّها تساعد على زيادة أو تقليل وتيرة السلوكيّات، وتهدف إلى الكشف عن ردّة الفعل، ويهتم هذا المصطلح بالحاضر بالدرجة الأولى، دون الحاجة للماضي، واستخدام أساليب موضوعيّة أثناء العلاج، ويحرص على الدقة أثناء القياس، والعلاج. [١]
يعود أوّل استخدام لتعديل السلوك كمصطلح إلى إدوارد ثورندايك في عام 1911م، وذلك في مقالته التي كتبها عن القوانين المؤقّتة من متلازمة السلوك، واستخدمت مرّةً أخرى من خلال البحوث في وقت مبكر من عامي 1940م، و 1950م، وقد تمّ استخدام هذا المصطلح أيضاً من قبل مجموعة أبحاث تعود لجوزيف وولب في التقليد التجريبيّ لعلم النفس السريريّ، واستخدامه للإشارة إلى التقنيات النفسيّة والعلاجيّة المستمدة من البحوث التجريبيّة، ويمكن تقييم السلوك الوظيفيّ من خلال تحليل السلوك التطبيقيّ. [٢]
أساليب تعديل السلوك
يوجد العديد من الأساليب التي تساعد على تعديل السلوك، ومنها ما يأتي: [٣]
التعزيز: هو الإجراء الذي يتمّ فيه زيادة احتماليات الاستجابة للسلوك، والذي يزيد من فرص تعديله، ويوجد أشكال متنوّعة من التعزيز؛ فالتعزيز الإيجابيّ وهو إجراء يُساهم في زيادة نسب حدوث سلوك معين في المستقبل القريب أو البعيد نتيجة ملاحظة الفرد لسلوك أمامه في الوقت الراهن، ويوجد التعزيز السلبيّ والذي يقوم على أساس ترسيخ السلوك كعادة في الفرد، ويجب التفريق بينه وبين العقاب، حيث إنّ الأخير يساهم في انحراف السلوك.
وتضمنت المادة الأولى استبدال نصوص المواد أرقام (۱، ۲، ۳۱، ۸۱)، من القانون رقم 396 لسنة 1956 في شأن تنظيم السجون، على النحو الآتي: المادة (1) تضمنت إعادة صياغة الفقرة الأولى ليتم تنفيذ العقوبات المقيدة للحرية في مراكز الإصلاح - بأنواعها – بدلًا من السجون. كما تم إلغاء البند "(أ) ليمانات" من ذات الفقرة الخاصة بأنواع السجون، واستبدال الثلاثة أنواع الأخرى (بمراكز إصلاح وتأهيل عمومية، مراكز إصلاح جغرافية، مراكز إصلاح وتأهيل خاصة تنشأ بقرار من رئيس الجمهورية، ويحدد فيه فئات النزلاء). ويصدر وزير الداخلية قرارًا بتحديد الجهات التي تنشأ فيها مراكز الإصلاح والتأهيل العمومية ومراكز الإصلاح الجغرافية. وأضاف المشروع فقرة ثالثة بعجز المادة تتضمن اختصاص اللائحة الداخلية للقانون بتنظيم ضوابط وإجراءات إيداع المحكوم عليهم بمراكز الإصلاح والتأهيل العمومية والجغرافية والخاصة.