الحياة في فلسطين قبل الاحتلال - YouTube
الرئيس الفلسطيني: لا يمكن السكوت عن نهب الاحتلال للمصادر المائية | رؤيا الإخباري
الدكتورة صفاء الحمايدة–مستشار التنمية المستدامة–أمين عام المجلس العربي الدولي للسلام و التنمية-فرنسا /الاردن
الدكتور عمر حلمي الغول – و زير و مستشار الرئيس سابقا-كاتب أعلامي و باحث في العلوم السياسية – فلسطين. الدكتور محمد العرابي – وزير الخارجية الأسبق – مصر. المستشار أحمد المسلماني – مستشار رئيس الجمهورية الأسبق – مصر. المستشار علي عبد الكريم – مساعد الأمين العام للجامعة العربية سابقا. السيد أحمد العيسي – رئيس الأئتلاف الوطني الجنوبي – اليمن. الدكتور يوسف الحسن – كاتب و مفكر و دبلوماسي أماراتي سابق – أبو ظبي. معالي الدكتور خالد شوكت – وزير سابق – تونس. الدكتور جورج جبور – مفكر ،أستاذ جامعي،محاضر رئيس مجلس أدارة الرابطة السورية للأمم المتحدة سابقا،نائب سابق في مجلس الشعب،خبير مستقل لدى مجلس حقوق الأنسان في الأمم المتحدة – سوريا. البروفيسور شيرزاد النجار – رئيس هيئة أمناء جامعة كردستان -أربيل،أستاذ علم السياسة و القانون – العراق. الدكتور مالك المهدي – مدير مركز الدراسات المستقبلية بجامعة السودان للعلوم و التكنولوجيا– السودان. الدكتور عروس الزبير – استاذ جامعي ، أكاديمي – الجزائر. الدكتور محمد بركة – رئيس لجنة المتابعة العليا لشؤون الفلسطينيين في الداخل – فلسطين.
وكشفت سياسات الدول الغربية المتعددة ومتشعبة الاتجاهات خلال الحرب الروسية الأوكرانية تجاه روسيا، والتي تعددت ما بين العقوبات الاقتصادية القاسية والتحركات السياسية المكثفة والإجراءات القانونية السريعة في سبيل حماية أوكرانيا، مدى الظلم الذي وقع على الفلسطينيين من قبل العالم الغربي، الذي دعم المعتدي ووقف ضد شعب مظلوم. في الخبر الأول، أعلنت سلطات الهجرة في دولة الاحتلال قبل يومين عن استقبالها أكثر من ٨ الاف لاجئ أوكراني، منذ بدء الغزو الروسي لبلادهم. يأتي ذلك في إطار خطة طوارئ أعلنت عنها إسرائيل مع بدء اندلاع هذه الحرب، تتطلع لاستقدام ١٠٠ الف لاجئ أوكراني، خلال الأشهر القليلة القادمة. وقدرت الوكالة اليهودية، التي تعمل إلى جانب الحكومة الإسرائيلية والمنظمة الصهيونية العالمية في إطار خطة الطوارئ، عدد يهود أوكرانيا حالياً ب ٢٠٠ الف شخص، وتعمل الأجهزة الثلاثة بشكل مكثف على الحدود البرية الأوكرانية، من أجل استقدام أكبر عدد منهم ل "إسرائيل". ويبدو أن نفتالي بينت رئيس وزراء "إسرائيل" الحالي يستخدم دوره كوسيط بين البلدين المتصارعين، لاقناع قيادتها لتيسر تنفيذ خطة الطوارئ التي وضعتها بلاده. قضية استقدام اللاجئين هي الأساس الذي قامت عليه دولة الاحتلال، فالحركة الصهيونية، بمساعدة بريطانيا، عملت قبل قيام "إسرائيل" على تغيير التركيبة الديمغرافية في فلسطين من خلال استقدام المهاجرين اليهود إليها ، وبعد أن كانت نسبة اليهود في فلسطين ٥ ٪ عام ١٩١٧ باتت ٣٥ ٪ عام ١٩٤٧، حيث قدر عدد اليهود في حينه ٧١٦ الف شخص.