قصة حزينة قصيرة
قصتنا هذه حقيقية للأسف و منتشرة في كثير من البلدان بجوارنا و تحت أعين البعض تتكرر تلك القصة المؤلمة في حزنها، حيث تبدأ قصتنا مع:
معلمة في إحدى المدارس للمرحلة الإعدادية و بتلك المدرسة ثلاثة أخوات بنات بنفس المرحلة معاً و لكن ما لاحظتة المعلمة أن البنات لا يأتين المدرسة إلا واحدة منهن حتى بالدرس أيضاً تجد واحدة و لا ترى الأخرتين، هنا الشك بدأ في قلب المعلمة و عندها طلبت إحدى الأخوات أن تأتيها مكتبها الخاص بها و سألتها عن سبب أن تأتي واحدة منهن و لا يأتين ثلاثتهن. أجابت الطالبة أن لديهن أشغال بالبيت، لكن المعلمة لم تقتنع بهذا السبب و للأسف مع إصرارها بالسؤال مرة أخرى دمعت عين الطالبة. و قالت للمعلمة: أن والدهن متوفي و ليس لهن دخل آخر و والدتهن عجوز مسنة و لا تحتمل العمل و لا يجدن حتى مصروف اليوم بل و طعام اليوم و لأن ليس لديهن أي دخل سوى جمع الطعام من القمامات المختلفة و الملبس يتناوبن عليه في ذهابهن للمدرسة. دمعت المعلمة و بدأت في جمع تبرعات للطالبات، تلك القصة الحزينة في مجتمعاتنا المختلفة للأسف. و شاهد أيضاً قصص واقعية حقيقية قلب الأم لا يخطئ قصة حزينة تبكي القلوب. قصص مرعبة مكتوبة طويلة وقصيرة .. 100 قصة واقعية وخيالية تحبس الأنفاس. قصة واقعية حزينة
قسوة الكلمات و العصبية، صبي في إحدى المناطق عرف عنه بتلك الصفتين الغضب السريع و العصبية الشديدة و قد إفتعلت المشكلات الكثيرة بسببه و عصبيته و غضبه الشديدين، في يوم ما أتى به والده حتى يعلمه درساً لن ينساه طيلة حياته و ينتفع به فأحضر له والده كيساً مملوءاً بالمسامير.
قصص مكتوبة واقعية
موضوع: الأرملة وجارها... قصة واقعية (زيارة 219756 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
ترك الاتصال بأمه ، استوحشت أمه ، وبعد سنين من الدراسة أراد أن يذهب في إجازة إلى أمه التي أحرقت جواله بالاتصال. لكنه لا يرد. وصل إلى المطار فأذهلهم أن لباسه تغير وظاهره تغير وما علموا أن الباطن كذلك تغير ، نعم دعوه إلى الصلاة. قال: هي حرية شخصية ولن أصلي.. حاولت أمه ، حاول أخوانه ولا زال هكذا حتى اكتشفت أخته الصليب في صدره فبكت وذهبت وأخبرت أمها. أمه أخذته يوماً وقالت له كنت تحب البيت الحرام، هيا بنا إلى البيت العتيق ولكنه كره ، فأقسمت عليه فذهب وأوقفها قريباً من الحرم فنزلت وحاولت أن ينزل فرفض، فإذا به يضجر ويبكي لأمه قائلاً لن أنزل. وهنا خرجت أمه إلى البيت الحرام لتدعو له. قصص مكتوبة واقعية. وبينما هو غارق في أحزانه وكفره فإذا بالآذان يصدح الله أكبر الله أكبر ثم فجأة إنتفض، تفجرت عيونه، حرك مكامل التوحيد في قلبه ، خرج من سيارته ، ثم ذهب إلى المغاسل فإغتسل ، لحق على أخر الصلاة وبكى ، عاد إلى السيارة وإذا بالأم عندها ضمته ثم ضمها ، عاد إلى التوحيد وترك بلاد الكفر ، وعشق الصلاة والسجود والركوع.. عاد إلى الله ، قبله الله.. والدليل أنه الآن من أفضل الناس دعوة إلى الله. القصة الثانية:
جلس النبي صلى الله عليه وسلم يوماً بين أصحابه فإذا برجل قد كبر سنه ورق عظمه واحدودب ظهره حتى سقك حاجباه على عينيه
وأقبل يتوكأ على عصاه ، حتى وقف بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم نظر الصحابه إليه، فإذا رجل قد أكلته السنين والأيام حتى صار هرماً فإذا به بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام قال: " يارسول الله أرأيت رجلآ عمل الذنوب كلها فلم يترك منها شيئا وهومع ذلك ماترك حاجة ولا داجة إلى أتاها ( مافي معصيه ذاهبه او راجعه الى أتاها).