واعتبر العثمان هذا النوع من العمليات نادرا في الوقت الراهن لحداثته, حيث تم العمل بها على مستوى العالم منذ عام فقط, مشيراً إلى أن السعودية بدأت تطبيقها منذ 3 أشهر فقط، وأن تكلفة هذا النوع من العمليات يقل عن العمليات الجراحية التقليدية إلى النصف. وعن التجهيزات اللازمة لإجراء هذه العملية, أفاد العثمان أن هذا النوع من العمليات لا يحتاج سوى جهاز أشعة سي, وهو متوفر في معظم المستشفيات السعودية، متوقعاً أن ينتشر هذا النوع من العمليات خلال فترة وجيزة. وعن الكوادر المؤهلة لإجراء هذه العملية, أوضح العثمان أن أي جراح أعصاب أو عظام يمكن أن يجريها, بعد جلسات تدريبية تستغرق أسبوعا أو حضوره 7 حالات من هذا النوع من العمليات. وبين العثمان أن هذا النوع من العمليات يستفيد منه المرضى من جميع الأعمار الذين يعانون من الانزلاق الغضروفي المزمن وقبل أن تتحول إصابتهم إلى حالات متقدمة. استنساخ تجربة سنغافورة في مدارس التعلم الأهلية - جريدة الوطن السعودية. وقدر عدد المرضى الذين يحتاجون إلى هذه العملية في السعودية بألف مريض سنوياً. وأشار العثمان إلى أن العملية تستغرق 20 دقيقة فيما تستغرق العملية التقليدية ساعة ونصف الساعة, مبيناً أن التخدير الموضعي يساعد الطبيب في التعرف على الموضع الصحيح للإبرة من خلال استجابة المريض للألم الذي يصاحبه من جراء وخز الإبرة للعصب.
- استنساخ تجربة سنغافورة في مدارس التعلم الأهلية - جريدة الوطن السعودية
- دكتور حسن العبدالله الدوحة | الجلدية وشد الوجه | تجميلي
- جريدة الرياض | فريق بحثي من جامعتي هارفارد وميلانو يجري تجربة علمية بمختبرات كرسي أبحاث المهندس بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام
استنساخ تجربة سنغافورة في مدارس التعلم الأهلية - جريدة الوطن السعودية
فقد تحدث عن وجهة نظره بخصوص سبل تفعيل البحث العلمي في جامعة الملك سعود، وكيف أنه من الصعب على الأساتذة الذين يعملون خارج السعودية ترك وظائفهم وحياتهم العلمية والعملية في أمريكا والعمل في جامعة الملك سعود، وذكر أن أحد الخيارات الأسهل وربما الأفضل في الفترة الحالية هو زيارة الأساتذة في الخارج لفصل أو سنة للجامعة وبدء البحث هناك ثم يستمر البحث من خلال التعاون والزيارات المتبادلة. وبخصوص جامعة الملك عبدالله للعلوم التقنية فقد أبدى حماسته لفكرة الجامعة وأشار أن أحد زملائه شاهد لها إعلانا في أحد المؤتمرات العلمية، وأضاف أن هذا يعكس حرص المسؤولين في الجامعة لاستقطاب الطلبة والأساتذة المتميزين. فسألته لماذا لا يترك هو وظيفته في جامعته الحالية ويأتي للعمل في جامعة الملك سعود، خاصة وأنها تشهد حراكا لم تشهده من قبل وأن والديه مقيمان في الرياض. جريدة الرياض | فريق بحثي من جامعتي هارفارد وميلانو يجري تجربة علمية بمختبرات كرسي أبحاث المهندس بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام. فقال أن الأمر غير متعلق بكون الراتب الذي سيأخذه أقل، فهو شخصيا مستعد للتنازل عن ذلك في مقابل خدمة وإفادة البلد، وليس الأمر متعلق بضعف البحث العلمي في الجامعة، وفهمت من حديثه أنه يعني أنه طالما أن الجامعة لديها الرغبة الصادقة في ذلك مع توفير الوسائل والإمكانيات اللازمة فإن لديه الاستعداد للمساهمة في رفع مستوى البحث العلمي.
دكتور حسن العبدالله الدوحة | الجلدية وشد الوجه | تجميلي
ـ أثناء الركوع ، إذا ركع تبرز جهه دون أخرى. ـ الشكوى الكثيرة من آلام الظهر. دكتور حسن العبدالله الدوحة | الجلدية وشد الوجه | تجميلي. ـ هل يعتبر الجنف مرض وراثي ؟
إذا وجد في العائلة تاريخ لمريض فلابد من الفحص بإستمرار ، وخصوصاً البنات ، وقبل 11 سنة يكون الفحص مستمراً. ـ هل يمكن أن يصاب الأطفال الصغار بالجنف؟
نعم ، فهناك أطفال يولدون وعندهم قابلية للجنف فأصغر مريض أجريت له العملية كان عمرة سنتين ، وهي عملية صعبة لكون الطفل بعمر النمو ولا بد من تمديدالأعمدة الداعمة كل فترة معينة. ـ هل نستطيع أن نعرف إذا كان الطفل عنده قابلية للإصابة بالمرض منذ ولادته ؟ أو إذا كان فعلاً مصاباً؟
نعم ، اكتشف أنه يمكن عن طريق دراسة فحص عملي فقد قمنا بدراسة مبدئية على عدد قليل من المرضى واكتشفنا الجين المسبب للجنف عند الأطفال السعوديين في دراسة مبدئية أجريناها في جامعة الدمام بقيادة الدكتور عبدالله العثمان ، وهناك الآن دراسة موسعة للتأكد من صحة هذه النظرية اجريت على 100 شخص أخذت من آباء مصابين واكتشف أن هذا الجين إذا وجد عند هذا الطفل فهو مصاب بمرض الجنف ، وحالياً وسعت الدراسة على 1000 شخص للتأكد من صحة هذه الدراسة. ـ ما الفائدة من هذه الدراسة؟
تمت هذه الدراسة لكي نتفادى أي عمليات جراحية ، فالإكتشاف المبكر يساعدنا على المعالجة فكلما كان الإكتشاف مبكر قلل حدوث العمليات.
جريدة الرياض | فريق بحثي من جامعتي هارفارد وميلانو يجري تجربة علمية بمختبرات كرسي أبحاث المهندس بقشان للعوامل المحفزة وبناء العظام
ويمكن أن نقول إن ما حدث في الجامعة أشبه بهزة عنيفة درجتها أكثر من سبعة على مقياس رختر.. أدت إلى إعادة بناء وتفكير في كل مسلمات الجامعة.. وأعاد وضع أولويات لها على مستوى الأقسام والكليات والوكالات.. وعبر بوابات الطلاب والأساتذة والهيئة التوظيفية. وهذه الهزة العنيفة أثمرت في تغيرات كثيرة ليس على صعيد العمل والبرامج، ولكن على صعيد الفكر والرؤية. وحققت جامعة الملك سعود نتيجة مثل هذه الرؤية والاستراتيجيات ريادة عالمية لم نكن -صراحة- نحلم بها لأي جامعة سعودية، ولا لأي جامعة في منطقتنا العربية والإسلامية. وقد سعدنا نحن في المملكة العربية السعودية، وفي أسرة التعليم العالي، وخاصة أسرة جامعة الملك سعود على تكريم شخصية مثل شخصية الدكتور العثمان، لأننا نشعر أن هذا تكريم وتقدير إقليمي ودولي لما حققته الجامعة في عهده من برامج تطويرية وانجازات علمية وتحالفات إستراتيجية وشراكات متميزة، صعدت من خلالها الجامعة إلى سلم التصنيفات العالمية بقوة وبجدارة. ويجب الإشارة إلى أن خطط وبرامج الجامعة في انتظام واستمرار ولن تقف على ما وصلت إليه، بل هناك الجديد الذي نراه يوميا في أرجاء الجامعة، يشعرنا بأن قطار التطوير مستمر، وسريع، ومتجه إلى مراكز تميز جديدة للجامعة.
أتحدث عن أستاذ جامعي استضافته الشركة من إحدى الجامعات الأمريكية لإلقاء محاضرة عن أبحاثه في مجال أمن الشبكات، والتي تفاعل معها الباحثون والباحثات في الشركة قبل بدايتها بالحضور، وأثناءها بمتابعتها، وبعدها من خلال الأسئلة التي انهالت عليه. ما لفت نظري في الأستاذ الجامعي ليس منصبه الوظيفي، أو حبه لما يقوم به، أو المواضيع العلمية التي تطرق لها، وإن كانت هذه كلها مما يلفت النظر، ولكن ما لفت نظر شخص مثلي أن الأستاذ الجامعي ولد ونشأ وترعرع في مدينتي.. الرياض، بل إن والديه ما زالا يقيمان هناك. كما أنه أنهى دراسته الجامعية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بمدينة الظهران في مجال هندسة الحاسب، وعمل بضع سنوات في إحدى الشركات الخاصة في الرياض. فما الذي إذاً جعل هذا الأستاذ سعودي الولادة والنشأة والثقافة واللهجة والانتماء، بل وسعودي الاسم والهيئة يقضي سنواته العشر الأخيرة في أمريكا بعد إنهائه لدراسة درجتي الماجستير والدكتوراة في مجال علوم الحاسب؟
الجواب ببساطة أنه ليس سعودي الجنسية! فالأخ ممن هاجر والداه وباقي أفراد عائلته من قطاع غزة إلى الرياض وذلك في الستينيات الميلادية. ولكن لم يتيسر لوالديه أو أي أحد إخوته الحصول إلى الآن على الجنسية رغم هذه السنوات الطويلة.