80 دولار ليصل إلى 1945. 60 دولار للأوقية عند تسوية تعاملات جلسة أمس الجمعة، ليسجل مكاسب أسبوعية بنحو 1. 1%. كما صعد مؤشر الدولار الذي يرصد أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0. 1% عند 99. 888 نقطة.
- السعودية والإمارات.. مغردون: البيت والمصير والهدف واحد
- السعودي إماراتي.. والإماراتي سعودي
- السعودي إماراتي والإماراتي سعودي - مقالات
- الإماراتي سعودي.. والسعودي إماراتي
السعودية والإمارات.. مغردون: البيت والمصير والهدف واحد
وفي هذا الصدد ، قال الإعلامي الإماراتي جمال الحربي:"في السياسة والاقتصاد والرياضة وفي كل شيء.. مصالح السعودية هي مصالح الإمارات نحن لهم الحليف الصادق وهم لنا نِعم السند، شراكة تجمعها الأهداف وترسخها التضحيات". وأردف:"قالها الكبار الإمارات والسعودية في خندق واحد.. وحين يتحدث الكبار لا تلتفتوا لأحلام ومؤامرات الصغار ". متفقا معه، قال المغرد الإماراتي جمال الجابري:"مـعـاً أبـداً ونقول بكل فخر #السعودي_إماراتي_والإماراتي_سعودي". في السياق نفسه قالت المغردة ريما حمدان:"الإمارات والسعودية يسيران بخطى ثابتة نحو التقدم والازدهار بمشاعر الأخوة والصداقة التي تجمع بين البلدين". السعودي إماراتي.. والإماراتي سعودي. وتابعت:"السعودي إماراتي والإماراتي سعودي بعلاقة موثقة في التاريخ قائمة على السلام". مؤكدا الأمر نفسه، قال المغرد عبدالله سهيل العبري:" تعتبر العلاقات السعودية-الإماراتية علاقات ذات توجهات حكيمة وذات مواقف متطابقة وواضحة، وخاصة بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تعزيز أمن واستقرار المنطقة، مع العمل بدأب على تعزيز التعاون المشترك، وذلك في ظل التنسيق المستمر بين البلدين". من جهته استنكر المغرد محمد النقبي محاولات الوقيعة بين البلدين قائلا: "هناك حملة قذرة لشرخ العلاقة الإماراتية السعودية ونحن نقول لهم لن يزيدنا هذا إلا حباً وقوة وصلابة.. السعودية والإمارات أكبر من مجرد دولتين نحن والله واحد في الدم والمصير".
السعودي إماراتي.. والإماراتي سعودي
قيادة الدولتين تعرفان جيداً كيف تدار الأمور وتعرفان من هم المتضررون من التفاهم والتنسيق بينهما، لكنهما تفضلان العمل وتحقيق النتائج بدلاً من الاهتمام بالشائعات. المصدر: عكاظ
السعودي إماراتي والإماراتي سعودي - مقالات
«الإماراتي سعودي، والسعودي إماراتي»، ليس شعاراً كلامياً، بل هو وصف دقيق مختصر لحكاية مودة وتقارب وتحالف، هكذا بكل باختصار، كما قالها الأمير خالد الفيصل، جُملةٌ تجمع شعباً واحداً في بلدين، مرتبطين بعلاقات وثيقة، ترتكز على وحدة التاريخ والجغرافيا والتقارب الاجتماعي. والإماراتي سعودي في المصير الواحد، والسعودي إماراتي في مواجهة مستقبل واحد وتحديات واحدة، ولن يذلل هذه التحديات سوى التكامل والتعاضد والتحالف الإماراتي - السعودي، والوقوف معاً كقوة إقليمية على الصعيدين السياسي والاقتصادي، فنحن معاً نمتلك مقومات القوة الاقتصادية، ونمتلك معاً إمكانات ضخمة، تجعل مواجهة التحديات المستقبلية أسهل وأخفّ وطأة، من مواجهتها فردياً! الإماراتي سعودي.. والسعودي إماراتي. وما من شك في أن الزيارة الأخوية لسمو ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، للإمارات، تأتي ترسيخاً للدور المحوري الذي يلعبه البلدان في صياغة السياسة الإقليمية والعربية، وتقوية للمواقف الصلبة التي يظهرها البلدان تجاه الأخطار المشتركة، ومحاولات العبث بأمن المنطقة، ومحاولات زعزعة الاستقرار، وتبديد كل المكتسبات التي تحققت عبر جهود تواصلت لعقود عدة. فالعلاقات الإماراتية - السعودية ذات مواقف ورؤى متطابقة وواضحة، حول مواجهة التدخلات الخارجية والتطرف والإرهاب، وهما مصرّتان معاً، وبموقف ثابت لا يتزعزع، على مكافحة الإرهاب، وتعملان بشكل متواصل على القضاء عليه واجتثاثه من المنطقة، وقطع كل قنوات تمويله، وهما معاً تمثلان الأمل والمستقبل للوطن العربي، فالمملكة العربية السعودية تقود محور الاعتدال العربي، الذي يشكّل ضمانة حقيقية لأمن واستقرار وازدهار المنطقة، والإمارات تُؤمن تماماً بالبُعد العربي، وتعزز هذا التوجه الذي يحمل الخير للأجيال المقبلة في هذا الوطن.
الإماراتي سعودي.. والسعودي إماراتي
هذه العبارة الموجزة كانت رد الأمير البليغ خالد الفيصل على سؤال في المؤتمر الإعلامي لانتهاء أعمال موسم الحج عن ما يشاع من وجود خلاف سعودي إماراتي، وهي الشائعة التي بدأت منذ فترة بعض الجهات محاولة نشرها وتكريسها على خلفية الأزمة اليمنية ووجود التحالف العربي الذي تشكل السعودية والإمارات جناحيه الرئيسيين وقوته الأساسية، وازدادت وتيرتها بعد الأحداث الأخيرة في عدن، وعندما نقول إنها مجرد شائعة فذلك يعود إلى جملة من الحقائق وليس الفرضيات أو الاحتمالات والتوقعات والأمنيات. رغم بديهية استحالة تطابق سياسة أي دولتين بشكل كامل في كل شيء، إلا أن دولتين مثل السعودية والإمارات يستحيل أن تختلفا حيال القضايا الكبرى والمخاطر الوجودية والملفات التي تعنيهما بنفس الأهمية، فهما بالإضافة إلى حتميات التأريخ والجغرافيا تشتركان في مواجهة تهديدات ليست موجهة لهما فقط وإنما لمنطقة الخليج والكيان العربي بأكمله، لذلك كان التنسيق الكبير بينهما والتفاهم العميق مستمراً، وتجلى ذلك في الملف اليمني منذ لحظة إطلاق التحالف العربي مروراً بكل محطات الأزمة اليمنية.
وإذا كان الملف الفلسطيني يحظى بتنسيق دائم من طرف الامارات والسعودية، من منطلق دعم البلدين الكامل لكافة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها حقه في إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وذات سيادة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لمبادرة السلام العربية ولقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ومرجعيات مؤتمر مدريد، فان ملف آخر يحظى بتنسيق دائم، وهو الملف التركي. وفي هذا السياق، تدفع الامارات والسعودية في اتجاه تنقية الأجواء مع تركيا، في ظل اعلان هذه الأخيرة عن خطوات في الأشهر الأخيرة، للتخلي عن كل المشاكل مع دول المنطقة، في سياق توجه دبلوماسي جديد لأنقرة، التي رأت أن يد التقارب حان لها أن تمد لدول الخليج خاصة دولة الإمارات والسعودية. وما دفع الامارات والسعودية الى تنسيق جهودها في الملف التركي، هو الرسائل الإيجابية التي بعثتها تركيا للسعودية والامارات، في الآونة الأخيرة، على طريق إعادة تصويب مسار قطار العلاقات مع البلدين إلى طريقه الصحيح. ويتوخى التنسيق السعودي-الاماراتي في الملف التركي، وضع أسس وقواعد لبدء مرحلة جديدة تعيد الشراكة والعلاقات الواعدة بينها وبين أنقرة، إلى سابق عهدها، بما يصب في صالح دعم أمن واستقرار المنطقة وتحقيق ازدهار وتنمية البلدان الثلاثة.
ومن المملكة، وجه سعوديون خالص شكرهم لدولة الإمارات وشعبها الحريص على مشاركتهم احتفالهم بيومهم الوطني، وكأنه يوم وطني في الإمارات، ضاربين في ذلك أروع أمثلة عمق العلاقة الأخوية بين البلدين. وقال ياسر الدفاع: في هذا اليوم نستذكر حرص القيادة الرشيدة في البلدين على ترسيخ وتقوية العلاقات، لافتاً إلى أن أبناء البلدين يعيشون فرحة اليوم الوطني السعودي، وكأنهم أبناء وطن واحد، ما يعكس العلاقة المتينة بينهم، ويؤكد عمقها. وعلق خالد العضيلة قائلاً: «يعيش هذه الفرحة الشعبان السعودي والإماراتي، فالعلاقة بينهما علاقة جيرة وعلاقات استراتيجية ويجمعهما الحب والوفاء، ولمسنا حب وفرحة الإماراتيين بكل مناسبات المملكة العربية السعودية، وذلك محل تقدير منا لهم، فهم أوفياء في الرخاء والشدة، وهم السند والعون لإخوتهم في السعودية، مشكلين بذلك قوة لا تنفصل ولا يقدر عليها أحد». وأكد عقاب العتيبي أن أبناء الإمارات هم أبناء السعودية، وكما قال الأمير خالد الفيصل: الإماراتي سعودي والسعودي إماراتي. فهذه العبارة كافية لكل مشكك ومرجف، معبراً عن سعادته بأن يرى الإماراتي يحتفل باليوم الوطني السعودي وكأنه اليوم الوطني لدولة الإمارات.