احكام اللباس والزينة - YouTube
- أحكام اللباس والزينة في الإسلام - مكتبة نور
- احكام اللباس والزينة - المطابقة
- احكام اللباس والزينة | المرسال
أحكام اللباس والزينة في الإسلام - مكتبة نور
من السنة أن يبدأ المسلم لبس ثوبه باليمين ، ويقول: باسم الله ، ويبدأ في خلعه باليسرى. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا لبستم وإذا توضأتم فابدءوا بأيامنكم ". رواه أبو داود ( 4141) وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 787). 6. ويسنُّ لمن لبس ثوباً جديداً أن يشكر الله عزّ وجلّ ويدعو. عن أبي سعيد قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه عمامة أو قميصا أو رداء ثم يقول: اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه أسألك خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له. رواه الترمذي ( 1767) وأبو داود ( 4020) ، وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 4664). 7. ومن السنة الاعتناء بنظافة الثوب من غير كبر ولا مبالغة. عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسنة ، قال: إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق وغمط الناس. أحكام اللباس والزينة في الإسلام - مكتبة نور. رواه مسلم ( 91). 8. استحباب لبس الأبيض من الثياب. عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " البسوا من ثيابكم البياض فإنها من خير ثيابكم وكفنوا فيها موتاكم ".
احكام اللباس والزينة - المطابقة
قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس. ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا". احكام اللباس والزينة | المرسال. ومما يحرم من اللباس: ما فيه تشبه بالكفار، كالزي الخاص بهم، أو ما فيه لهم إشارة أو شعار فكل لباس يختص بالكفار لا يلبسه غيرهم، فلا يجوز للمسلم رجلا كان أو امرأة لبسه، سواء كان لباساً شاملاً للجسم كله أو لعضو منه،لما أخرج أبو داوود مرفوعا " من تشبه بقوم فهو منهم" صححه الألباني. " قال العلامة العثيمين في بيان ضابط التشبه المحرم:" التشبه أن يأتي الإنسان بما هو من خصائصهم بحيث لا يشاركهم فيه أحد كلباس لا يلبسه إلا الكفار، فإن كان اللباس شائعاً بين الكفار والمسلمين فليس تشبهاً" اهـ كلامه. والتشبه بهم يقتضي شعور المتشبه أنهم أعلى منه، فيعجب بصنعيهم ويفتن بمشاكلتهم، وقد يجره ذلك إلى اتباعهم في العقائد والأعمال، والعوائد والأحوال. ويحسن التنبيه إلى أن الملابس الرياضية التي تحمل اسم لاعب كافر يحرم لبسها. ومما لا يجوز من اللباس: التشبه من الرجال بالنساء أو العكس؛ فكل لباس يختص بأحد الجنسين سوءاً أكان شاملاً لجميع الجسم كالثوب، أو مختصاً بعضو منه كالسراويل وغطاء الرأس،فإنه لا يجوز للجنس الآخر لبسه؛ لما ورد من النصوص الصحيحة الصريحة في ذلك فمن ذلك ما في البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال".
احكام اللباس والزينة | المرسال
- أحكام عامة في الزينة
- أحكام الطيب
- أحكام الكحل
- أحكام الأسنان وما يزينها
- أحكام الشعر
- أحكام الخضاب
- أحكام الأظفار
- أحكام صوت المرأة
- أحكام الثياب
- أحكام الانتعال
- أحكام الحلي
- أحكام الزينة الصناعية
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبس المرأة، والمرأة تلبس لبس الرجل" قال الألباني صحيح على شرط مسلم. وللحديث صلة، نكمله بعد قليل إن شاء الله، نفعني الله وإياكم...
الخطبة الثانية
الحمد لله؛ أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، وألزم عباده بما أنزل من الهدى، وصلى الله وسلم على العبد المجتبى، والنبي المصطفى ومن اتبع هديهم واقتفى. احكام اللباس والزينة - المطابقة. أما بعد:
فإن مما ورد النهي عنه لباس الشهرة وهو الذي يخالف ما عليه الناس و يلفت النظر ويثير العجب والضحك، كما في أجوبة للجنة الدائمة، وقد يكثر عند النساء ارتداء الملابس باهضة الثمن بُغية أن تُرتفع إليها الأنظار ويحصل لها الاشتهار، وهذا يؤدي غالبا إلى الترفع والاختيال والتكبر، أخرج أحمد وأبو داوود وابن ماجه عن ابن عمر مرفوعا: " من لبس ثوب شهرة ألبسه الله يوم القيامة ثوب مذلة " حسنه الألباني. رأى الإمام أحمد رحمه الله رجلا لابسا بردا مخططا بياضا وسوادا، فقال ضع هذا، والبس لباس أهل بلدك. ولأهل العلم قولان في حكمه قيل بالكراهة وقيل بالتحريم، وهنا تنبيه: وهو أنه لا يلزم أن يكون ثوب الشهرة نفيسا، بل قد تكون الشهرة برديء الثياب، قال ابن تيمية رحمه الله: " وتكره الشهرة من الثياب وهو المترفعُ الخارجُ عن العادة والمنخفض الخارج عن العادة، فإن السلف كانوا يكرهون الشهرتين المترفع والمتخفض.. " اهـ كلامه.
يشير الباحث في بحثه إلى أن المرأة المسلمة ركن أصيل من أركان الأسرة المسلمة، وعضو نافع من أعضاء المجتمع الإسلامي، تتحمل قسطا عظيما من أعباء الدعوة إلى الله تعالى، ولقد اعتنى الإسلام بالمرأة أشد العناية، فحفظ لها كرامتها، وصان لها عفتها، و بين لها الأحكام التي تخصها، اهتماما بشأنها وإرشادا لها لسلوك الطريق المستقيم، الذي إن تمسكت به فستنال ما عند الله تعالى من الفوز العظيم والخير الكبير، وتطرق الباحث في بحثه إلى الأحكام التي تخص المرأة في كافة أمور الدين، من ناحية الأحكام التي تخص اللباس والزينة، وجمع فيه فتاوى العلماء الأجلاء لهذه الأحكام.