اسلامنا ديننا
المدونة تحتوي على دروس بعض المواد والدروس تتجدد الان المدونة تحتوي على دروس الفصل الاول. والثاني والثالث والرابع وتحتوي على العديد من الكتب الاسلامية في قسم المكتبة الاسلامية وتضم ايظا اهم فضائل الاعمال********************************
- كتاب علوم الحديث لابن صلاح
- كتاب مفاتيح علوم الحديث
كتاب علوم الحديث لابن صلاح
عنوان الكتاب: تحرير علوم الحديث المؤلف: عبد الله بن يوسف الجديع حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: مؤسسة الريان سنة النشر: 1424 - 2003 عدد المجلدات: 2 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 1165 الحجم (بالميجا): 18 تاريخ إضافته: 05 / 12 / 2010 شوهد: 39277 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل تصفح (نسخة للشاملة)
كتاب مفاتيح علوم الحديث
6- الإِلماع إلى معرفة أصول الرواية وتقييد السماع:
صنَّفه القاضي عياض بن موسى اليَحْصُبِي، المُتَوَفَّى سنة 544 هـ، وهو كتابٌ غير شامل لجميع أبحاث المصطلح، بل هو مَقصور على ما يتعلَّق بكيفية التحمُّل والأداء وما يتفرع عنها، لكنَّه جيد في بابه، حسن التنسيق والترتيب. كتب علوم السنة وعلوم الحديث - مكتبة نور. 7- ما لا يَسَعُ المُحَدِّثَ جَهْلُهُ:
صنفه أبو حفص عمر بن عبدالمجيد المَيَانَجِي المُتَوَفَّى سنة 580 هـ، وهو جزء صغير ليس فيه كبير فائدة. 8- علوم الحديث:
صنفه أبو عَمْرو عثمان بن عبدالرحمن الشَّهْرَزُورِي المشهور بابن الصلاح، المُتَوَفَّى سنة 643 هـ، وكتابه هذا مشهور بين الناس بـ"مقدمة ابن الصلاح"، وهو مِنْ أجودِ الكتب في المصطلح، جمع فيه مُؤلفه ما تفرَّق في غيره من كتب الخطيب ومَنْ تَقَدَّمَهُ، فكان كتابًا حافلاً بالفوائد، لكنَّه لم يُرتبه على الوضع المناسب؛ لأنَّه أملاه شيئًا فشيئًا، وهو مع هذا عمدة مَنْ جاء بعده من العلماء، فكم من مختصر له وناظم، ومُعَارِض له ومُنْتَصِر! 9- التقريب والتيسير لمعرفة سُنَن البشير النذير صلى الله عليه وسلم:
صنفه محيي الدين يَحيى بن شرف النووي، المُتَوَفَّى سنة 676 هـ، وكتابه هذا اختصار لكتاب "علوم الحديث"؛ لابن الصلاح، وهو كتاب جيد، لكنَّه مغلق العبارة أحيانًا.
يصح تحمل الصغار الشهادة والأخبار، وكذلك الكفار إذا أدوا ما حملوه في حال كمالهم، وهو الاختلام والإسلام؛ وينبغي المبادرة إلى إسماع الولدان الحديث النبوي، والعادة المطردة في 16 ب أهل هذه الأغصار وما قبلها بمدد متطاولة أن الصغير يكتب له حضور إلى تمام خمس سنين من عمره، ثم بعد ذلك يسمى سماعا، واستأنسوا في ذلك بحديث محمود بن الربيع: «أنه عقل مجة'' مجها رسول اللہ ﷺ في وجهه من دلو في دارهـم وهـو ابـن خمس سنين». رواه البخاري، فجعلوه فرقا بين الشماع والحضور، وفي رواية: «وهو ابن أربع سنين». من باب معرفة أوطان الزواة وبلدانم
وهو مما يعني به كثير من علماء الحديث، وربما ترتب عليه فوائد مهمة.