أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى عداد الزوار الجنينة نت
المواضيع الأخيرة ازرار التصفُّح أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى منتديات ومواقع صديقة أهلا وسهلا
أهلا وسهلا
---------------------
حقوق النشر رجاء
نرجو من جميع الأخوة الأعضاء المشاركين والمساهمين
الإشارة إلى المصادر التي نستقي منها النص أو القصيدة
حتى نستطيع التقييم والتصنيف والإنصاف للمادة المنشورة
وكي لا يضيع حق الكاتب. يكفي الإشارة إلى كلمة منقول إذا كنا نجهل أسم الناشر. نشكر تعاونكم
الإدارة لوحات
سوريا الله حاميها
لوحات فنية
أعدّي لي الأرض كي أستريح
الجنينة نت قلم رصاص قالت العالمة الروحانية اللبنانية مريم نور يوم السبت عن الصداقة التي تجمعها بالرئيس الليبي معمر القذافي إنني " أشبه والدة القذافي فأراد التعرف علي", مشيرة إلى أنها "لم تتقاض قرشاً واحداً من القذافي ". وكان الإعلامي طوني خليفة قد استضاف مريم نور في برنامجه " للنشر" على قناة الجديد بعدما عرض البرنامج مشاهد حميمة بين مريم نور والرئيس الليبي معمر القذافي. ورغم أن خبر الصداقة بينهما ليس بالخبر الجديد, لطالما تفاخرت بهذه العلاقة الوطيدة التي تربطها بالقذافي على شاشة التلفزة.
صداقة حميمية بين القذافي ومريم نور..
مريم نور
معلومات شخصية
اسم الولادة
ماريا أغاغيان
الميلاد
24 مايو 1933 (العمر 88 سنة) [1] دوما ، قضاء البترون ، لبنان
الإقامة
الأشرفية ، بيروت ، لبنان
الجنسية
لبنان الولايات المتحدة
الديانة
توحيد [2]
الحياة العملية
المهنة
خبيرة في الماكروبيوتيك ومذيعة
سبب الشهرة
إدخال الماكروبيوتيك والطب البديل للعالم العربي
المواقع
الموقع
الموقع الرسمي
تعديل مصدري - تعديل
الدكتورة مريم نور (ولدت ماريا أغاغيان)؛ (24 مايو 1933 [3] -) كاتبة وإعلامية لبنانية. تعمل في الإعلام المرئي والمقروء والمسموع، خبيرة في علم الماكروبايوتيك أو علم البدائل الطبيعية منذ ثلاثين سنة ونيّف. حائزة على الدكتوراه في اختصاص الطرائق الطبيعية للحياة. [4]
حياتها [ عدل]
ولدت ماري نقور [5] لأب أرمني وأم لبنانية حيث أن لقب أباها الأصل هو نقوريان [6] والذي تحول لاحقا لـ"نقور". مريم نور كانت ضحية لسرطان الثدي المصنف كدرجة أولى من حيث الخطورة كما أنها تنحدر من عائلة عانت من السرطان جيلاً بعد جيل، ولكن على عكس أفراد العائلة الآخرين رفضت مريم أن تتقدم لإجراء عمليات السرطان. تقول مريم نور: سألت طبيبي وقتها ما الذي سبب لي هذا السرطان؟ فأجابني: أنا لا أعرف مصدر المرض ولكنك يجب أن تخضعي للعملية الجراحية كي تتماثلي للشفاء.
إربت تنحل-مريم نور والقذافي - Youtube
فأجابته مريم: إن كنت لا تدري مصدر وسبب هذا المرض كيف تكون متأكداً بأن هذه العملية الجراحية هي العلاج والشفاء لهذا المرض؟
ومنذ ذلك الوقت بدأت مريم بالبحث عن علاجات بديلة واكتشفت الماكروبايوتيك وبدأت بتطبيقه على نفسها والآن مرت اثنان وثلاثين سنة على هذه الحادثة وما زالت مريم نور سليمة وبصحة وعافية أفضل من جميع الأوقات. وعندما تعرّف مريم نور عن نفسها تقول: ((ولدت في لبنان منذ سبعين سنة، ارتدتُ المدارس والجامعات، وعملت في مجال الإعلام عدة مرات، سافرت إلى أوروبا ثم إلى أمريكا ثم الهند ، درست المايكروبايوتيك مع ميتشيو كوشي ومنذ ذلك الوقت أنا طالبة في مدرسة الكون التي هي المكان الوحيد الذي يعطيك المساحة كي تستطيع أن تعيش باختيارك واختياري كان المايكروبايوتيك كوسيلة للحياة وليس فقط للتغذية والطعام. بدأتُ بإنشاء عدة مراكز للمايكروبايوتيك في أمريكا حتى أصبح (مركز السماء) واحدا من أفضل المراكز على كوكب الأرض. )) عملها في الإعلام [ عدل]
وعن عملها في الإعلام تقول: ((منذ عدة سنوات رجعت إلى لبنان كي أؤسس مركزا في بلدي وكانت البداية مع الإعلام على شاشة قناة الجزيرة حين بدأ قلبي يصرخ للعالم:
"أفيقوا الآن وانتبهوا ماذا تأكلون؟" ومنذ ذلك الحين وأنا أظهر على عدة قنوات، والآن لديّ برنامج يوميّ على قناة الجديد وقد اكتشفت أن الحقيقة القوية والمؤثرة التي نناقشها في عالمنا العربي هي الوجود، الجسد ، العقل والروح.
موقع بكرا - بالفيديو- لقطات حميمة تجمع مريم نور ومعمّر القذافي!
مريم نور و القذافي 1 - YouTube
خبر الصداقة الحميمة والمعزة التي تربط مريم نور بالعقيد معمّر القذافي ليس بالخبر الجديد، خصوصاً أن مريم لطالما تفاخرت بهذه العلاقة الوطيدة التي تربطها بالقذافي.. ولكن، بعد توجّه الأنظار إلى ليبيا والقذافي، إستعدنا هذا الفيديو الذي يجمع نور والقذافي في الصحراء، تحت أشعة الشمس، في صورٍ توصف بالحميمية! فالانسجام واضح بينهما في الصحراء وفي الخيمة التي توجها إليها.. والأبرزأنّ المظلة أو "الشمسية"، التي كانت نجمة ظهور القذافي الأول بعد ثورة ليبيا، كانت حاضرة بدورها في الصحراء في هذا الفيديو! استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]