- الانشغال بالدعاء أو الذِّكر أو قراءة القرآن حتى إقامة الصلاة، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((الدعاء لا يرد بين الآذان والإقامة))؛ رواه أحمد والترمذي وأبو داود. - الجلوس في المسجد للذِّكر، ومنه أذكار بداية اليوم إلى طلوع الشمس؛ فقد كان - صلى الله عليه وسلم -: "إذا صلى الفجر تربع في مجلسه حتى تطلع الشمس حسناء"؛ رواه أبو داود. مقدار الوقت بين الأذان والإقامة - إسلام ويب - مركز الفتوى. ونص الفقهاء على استحباب إحياء هذا الوقت بالذكر، قال الإمام النووي - رحمه الله -: "اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار الذكرُ بعد صلاة الصبح"؛ "الأذكار للنووي"، وهي عادة السلف - رضي الله عنهم أجمعين. - صلاة ركعتين مستشعرًا ثواب وأجر عمرة وحجة تامة، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن صلى الفجر في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتَّى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين؛ كانت له كأجْرِ حجَّة وعمرة تامة، تامة، تامة))؛ رواه الترمذي. - ثم الدعاء بأن يبارك الله في يومك، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم إني أسألك خير ما في هذا اليوم: فتحه، ونصره، ونوره، وبركته، وهداه، وأعوذ بك من شر ما فيه، وشر ما بعده))؛ رواه أبو داود. - استصحاب نية الخير طوال اليوم الرمضاني. البرنامج المقترح بعد ذلك:
1- النوم مع الاحتساب فيه، قال معاذ - رضي الله عنه -: "إني أحتسب في نومتي كما أحتسب في قومتي".
كم فرق الوقت بين الاذان والاقامة في صلاة الفجر - إسألنا
***** لا تنــس ******
- الابتعاد عن المحرمات واللغو، واحذر كل ما لا نفع فيه. - احرص على صيام وقيام رمضان، والاجتهاد طيلة الشهر وخاصة في العشر الأواخر لادراك فضل ليلة القدر. - تعجيل الفطور وقول: « ذهب الضمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله »، حسنه الألباني.? من السنة السحور على تمرات فاجعلها في سحورك، ومن السنة تأخير السحور. - عمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم.? السواك والطيب من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم فحافظ عليهما، والمرأة لا تتطيب عند خروجها من بيتها.? الاعتكاف في العشر الأواخر. كم فرق الوقت بين الاذان والاقامة في صلاة الفجر - إسألنا. جعلنا الله وإياكم من الذين يصومونه ويقومونه على الوجه الذي يرضيه عنا. احرص على نشرها فالدال على الخير كفاعله. تباع الأثر
المصدر: صيد الفوائد
33
7
53, 193
مقدار الوقت بين الأذان والإقامة - فقه
الفرق بين الاذان والاقامة، إن الصلاة واحدة من أهم الموضوعات في الدين الإسلامي، فلا يوجد أي إنسان مسلم لا يقوم بتأدية صلاته، حيث أن الصلة في الدين الإسلامي تعتبر هي عمود الدين، فمن أقام الصلاة قد أقام الدين. لا بد لنا من أ،نا نعرف أن هناك صوتان مختلفان يصدران من المسجد وقت الصلاة، ويكون هناك اسمان مختلفان لكل واحد منهما، الأول هو الأذان والثاني هو الإقامة، فما هو الفرق بينهما، وهل يوجد فرق بينهما، بالطبع يوجد فرق، وهذا ما سنقوم بالتعرف عليه من خلال هذا المقال، حيث سنقوم بالحديث عن الفرق بين الاذان والاقامة. مقدار الوقت بين الأذان والإقامة - فقه. الفرق بين الاذان والاقامة إن الصلاة هي الامر الذي فرضه الله تعالى على المسلمين من فوق سبع سماوات، وهي أهم أشكال العبادة التي لا بد لنا من أن نقوم بتأديتها بصورة صحيحة من أجل عدم الوقوع في الخطأ، ويقوم المسلمون بالعداة بتأدية تلك الصلاة في المساجد، وعند الحديث عن المساجد فإننا نتحدث عن الاذان والإقامة، ويكون الفرق بين الاذان والاقامة كالتالي: ● إن الأذان عبارة عن نداء للصلاة، حيث يتم المناداة بكلمات الأذان من على المساجد من أجل أن يهرع المسلمون الى تأدية الصلاة في المسجد. ● الإقامة تكون بمثابة إعلان عن بدء الصلاة داخل المسجد وتكون بعد الأذان بمدة قصيرة، وفور سماعها يقوم الناس بالاصطفاف في سطور من أجل تأديتها.
مقدار الوقت بين الأذان والإقامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
البرنامج المقترح بعد العشاء:
- صلاة العشاء جماعة في المسجد. - صلاة التراويح كاملة مع الإمام، قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن صلى مع الإمام حتى ينصرف كُتِب له قيام ليلة)). - الجلسة العائلية: جلسة شاي - درس تربوي - نزهة - زيارة رحم. البرنامج المنوع في ليالي رمضان:
- زيارة (أقارب - صديق - جار). - ممارسة النشاط الدعوي الرمضاني. - مطالعة شخصية - مذاكرة ثنائية (أحكام - آداب - رقائق). - درس عائلي - حضور مجلس الحي - تربية ذاتية - رياضة بدنية - زيارة الجمعيات الخيرية والدعوية - نزهة عائلية - السمر الرمضاني الهادف - الاشتراك في الدورات التدريبية والمهارات الإدارية كالحاسب الآلي - نشاط دعوي للأقرباء والأرحام، وغيرها من الأنشطة الذاتية والجماعية الهادفة. مع الحرص على الأجواء الإيمانية واقتناص فرص الخير في هذا الشهر الكريم.
الأصل هو أن الصلاة منوطة بإذن الإمام كما أن الأذان مفوض للمؤذن، ولكن على الإمام أن يكون رفيقا بمن يصلي بهم ولا يشق عليهم، أما عن تحديد الوقت الذي بين الأذان والإقامة فإن الشرع لم يضيق على الناس ويحدد لهم وقتا معينا بل تركه لحال الناس، لان المقصود هو تمكين الناس من الصلاة جماعة فيكون الانتظار على قدر استعداد الناس لأداء الجماعة بعد سماعهم للنداء، وعلى الإمام أن يراعي حال الناس، فالإقامة لصلاة الفجر حيث الناس نيام غير الإقامة لصلاة الظهر والناس مستيقظون متنبهون، والذي يقيم للصلاة هو المؤذن بعد أخذه للإذن من الإمام. قال ابن قدامة في المغني: ولا يقيم حتى يأذن له الإمام، فإن بلالا كان يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي حديث زياد بن الحارث الصدائي، أنه قال: فجعلت أقول للنبي صلى الله عليه وسلم أقيم أقيم؟. وروى أبو حفص، بإسناده عن علي قال: المؤذن أملك بالأذان، والإمام أملك بالإقامة. قال النووي في المجموع: قال أصحابنا: وقت الأذان منوط بنظر المؤذن لا يحتاج فيه إلى مراجعة الإمام، ووقت الإقامة منوط بالإمام فلا يقيم المؤذن إلا بإشارته. أهـ
كما ينبغي للإمام أن لا يشق على المصلين بالتأخير في الخروج إليهم.