؟
فلا يوجد إحترام للعقلية السعودية الذي يصنف بالمشاهد والمستهلك أيضاَ ، كأانهم يتصورون أننا عبارة عن اكياس نقود لها عينان ويدان ورجلان فقط ،، خالية من العقل مليئة بالنقود!! ؟
فهــزلت ــ ثم هــــزلت ــ ثم أيضاً هـــــزلت
وانا من هنا أتمنى أن تنطبق علينا هذه المقولة " أن من السهل أن تقود الحصان إلى النهر ، ولكن من الصعب أن تجعله يشرب "!! ؟
فهي جملة واضحه تختر مقالتي. ما هي الأغاني التي ينام على إيقاعها الأطفال العرب؟ - رصيف 22. لذا دعوني أزج لكم هذه البشرى ،، أن عندما تشارك في هذا الموضوع سوف تحصل على مدينة كامله في دولة بريطانيا بجميع مؤسساتها وقطاعاتها وشعبها!! ؟
ويبه ئابلني وإذا حصلت شيء إفلئني
وبما إن الدنيا لعب في لعب ،،، دعونا نلعب سويا
" دوها يا دوها!! والكعبه بنوها!! والزمزم شربوها!! سيدي سافر مكه!! جب لي زمبيل كعكه!!
- تهويدة - ويكيبيديا
- ماذا غنت لك أمك عندما كنت طفلاً؟
- دوها ي دوها و الكعبه بانوها و زمزم شربوها سيدي سافر مكه / و المفتاح عند النجار - YouTube
- ما هي الأغاني التي ينام على إيقاعها الأطفال العرب؟ - رصيف 22
تهويدة - ويكيبيديا
أما في بلاد الحجاز، فيظهر تأثير وجود الأماكن المقدسة في مطلع التهويدة التي جاءت في صورة قصة:
"دوها يا دوها.. والكعبة بنوها.. وزمزم شربوها.. سيدي سافر مكة.. جب لي زنبيل كعكعة.. والكعكة في المخزن.. والمخزن مالو مفتاح.. والمفتاح عند النجار.. والنجار يبغى الفلوس.. والفلوس عند السلطان.. والسلطان يبغى المناديل.. تهويدة - ويكيبيديا. والمناديل عند الصغار.. والصغار يبغوا الحليب.. والحليب عند البقرة.. والبقرة تبغى الحشيش.. والحشيش فوق الجبل.. والجبل يبغى المطرة.. والمطرة عند ربي.. ياربي حط المطرة.. يا مطرة حطي حطي". تهويدة بكل لغات العالم
وعلى خلاف ما تتميز به تهويدات الأطفال من خصوصية ثقافية، فإن أغنية "النجمة المتلألئة الصغيرة" (twinkle twinkle little star how I wonder what you are) الإنجليزية، تعد من أشهر أغاني ما قبل النوم للأطفال، وقد انتشرت في العالم كله وتمت ترجمتها للعديد من اللغات، كالفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية واليابانية والصينية والهندية، وبالعربية تقول: "أضيئي أضيئي يا نجمة صغيرة.. فوق العالم كم أتعجب من جمالك". وفي النهاية ستبقى مثل هذه الأغاني والتهويدات إرثا ثقافيا يتناقله الخلف عن السلف، وستحدث عليها بعض التطويرات التي تتناسب مع التغيرات المتلاحقة التي تحدث في مختلف المجتمعات، وقد تختلف بعض الكلمات لكن لن يختفي هذا الفن ما بقي النوم والليل والنهار.
ماذا غنت لك أمك عندما كنت طفلاً؟
ورغم ارتباط كل تهويدة بثقافة الشعوب التي أنجبتها بشكل وثيق، إلا أن التهويدات الشعبية المتداولة حول العالم لها ثيمات متشابهة؛ فكلمات بعض التهويدات تبدو اختزالاً وتبسيطاً لدورة الحياة يكسوهما تفاؤل بمستقبل مشرق؛ وهو ما يمكن التماسه بإحدى التهويدات السومرية الموثقة، التي يرد فيها: "سأجلب زوجة لطفلي، وستلد له ولداً رائعاً، وتسهر الخادمة الحلوة على طفله البديع وترضع الطفل من ثديها". وذات الثيمة نلمحها في التهويدة السودانية "بابا وماما حبوني"، التي تتميز بأن الأم تتقمص دور الطفل فيها لتغني على لسانه، ويرد فيها: "ماما وبابا حبوني وأنا حبيتهم بعيوني. ماذا غنت لك أمك عندما كنت طفلاً؟. حصاني كبير وبجره شديد، وأنا من فوقه كأني أمير، أخش الجامعة وأبقى وزير". وبعض التهويدات تتمحور كلماتها حول حراسة الطفل أثناء النوم، وفي الغالب هذا النوع من التهويدات يبدو كخطاب موجه للطفل مباشرةً لطمأنته أثناء النوم؛ ما يمكن التماسه بالتهويدة الإنكليزية Brahms Lullaby، التي يرد فيها: "ملائكة مشرقة بجانبك يا حبيبي، سيحرسونك حتى ترتاح، وستستيقظ على صدري". وذات الثيمة نلتمسها بالتهويدة الشامية الفلكلورية "يلا تنام"، التي يرد فيها: "يلا تنام لادبحلك عداك".
دوها ي دوها و الكعبه بانوها و زمزم شربوها سيدي سافر مكه / و المفتاح عند النجار - Youtube
سيدي سافر مكة. جب لي زنبيل كعكة. والكعكة في المخزن. والمخزن مالو مفتاح. والمفتاح عند النجار. والنجار يبغى الفلوس. والفلوس عند السلطان. والسلطان يبغى المناديل. والمناديل عند الصغار. والصغار يبغوا الحليب. والحليب عند البقرة. والبقرة تبغى الحشيش. والحشيش فوق الجبل. والجبل يبغى المطرة. والمطرة عند ربي. ياربي حط المطرة. يا مطرة حطي حطي". بعض التهويدات تقترن بوعود ستقوم العائلة بتحقيقها للطفل أثناء نومه. مثال على ذلك التهويدة المغربية "نيني يا مومو"، التي تطلب فيها الأم من ابنها النوم ريثما يتم تحضير العشاء، ويرد فيها: "نيني يا مومو، حتى يطيب عشانا. ولا ما طاب عشانا، يطيب عشا جيرانا". ونفس الثيمة نجدها في التهويدة الفرنسية Fais dodo colas mon p'tit frère، التي تتميز بأنها تهويدة ترددها الأخت الكبرى حتى ينام أخوها الصغير، ويرد فيها: "نَم يا أخي كولاس الصغير. أمي في الطابق العلوي تصنع لك الكعك، وأبي في الطابق السفلي يصنع لك الشوكولا. نَم الآن، لتستيقظ وتضحك بصوت عالٍ". ورغم أن كل الشعوب تميل إلى ترديد تهويداتها الفلكلورية، إلا أن عدداً كبيراً من التهويدات تعدى حدود الثقافات التي تنتمي إليها؛ فالتهويدة الإنكليزية Twinkle, Twinkle, Little Star، باتت اليوم التهويدة الأكثر انتشاراً حول العالم.
ما هي الأغاني التي ينام على إيقاعها الأطفال العرب؟ - رصيف 22
بما يثبت مدى إدراك الموسيقي لأهمية الحفاظ على اللحن الأساسي البسيط، والذي لا يقبل أية انحرافات حركية كبيرة قد تخل بفلكلورية الأهزوجة أو تشوهها، وتتجلى عبقريته كذلك من خلال توزيعاته الموسيقية وإخراجه الدرامي بإضافة بعض المؤثرات الصوتية، خاصة في أهزوجة «الرحماني» أو اهتمامه بالخلفيات والتأوهات الصوتية وحتى صوت (يد الهون) في «دوها» بما يوحي بحالة الاسترخاء ما قبل النوم لحظة ترديد الأمهات لها عندما يهدهدن أطفالهن. أو اشتغاله على مؤثرات طفولية في أهزوجة «أم عميرة» بما توحي بحالات اللعب والمرح في الحارة. ولن يغفل المستمع عن عذوبة أصوات الشابات المؤديات وكورال الأطفال من بنين وبنات، وهي أصوات بطبيعتها متشربة للكنة الحجازية والنبرة الصوتية الفارقة باعتبارها مميزا خاصا خارجا من أديم البيئة الحجازية.
فأناشيد الأطفال يجب أن تكون صادقة في التعبير عن مشاعر الأطفال وحاجاتهم ؛فضلاً عن تحسس الكبار لحاجات أطفالهم، ومحاولة فهم نفسياتهم حتى تلامس واقع الطفل وتحاكي حاجاته وقدراته ورغباته، فالصورة الواقعية تظل أقرب إلى عالمه وأقدر على التأثير فيه من الصورة الخيالية إذا ما كانت مستمدة من بيئته وأسرته ومجتمعه، فقلب الطفل لا يقبل أن يتعلق بأشياء لا أصل لها، فهو يستحضر الواقع بالخيال ويظل الواقع السبيل القوي لتحقيق تطلعات الطفولة وأحلامها.
التهويدة أو التهليلة أو الهدهدة أو الليلوة هي أغنيّة هادئة رقيقة تغنّيها وترددها الأمّ لتُشجِّع طفلها على النوم [1] [2] [3] [4] ، وتعتمد هذه الأغنية على التكرار وعلى الإيقاع البسيط والكلام الذي يجذب خيال الأطفال، وكثيراً ما تكون سهلة ومتكررة الكلمات وتجري على الألسنة. [5] [6]
التاريخ [ عدل]
عثر على أول تهويدة في سومر جنوب العراق ، ولم تكن واحدة، وإنما مجموعة من التهويدات، ولوحظ من خلال هذه التهويدات بأن الأم السومرية كانت لا تخاطب طفلها كما جرت العادة، وإنما في الغالب تخاطب سلطان النوم وتتوسل إليه أن يزور عيني ابنها أو ابنتها، أملاً في النوم الهادئ، كما كتب في هذه التهويدة التي يرجع تاريخها إلى نحو خمسة آلاف سنة. تترنم الأم فتتوسل للنوم وتقول: تعال يا نوم تعال أيها النوم تعال إلى حيث تجد طفلي راقدًا أسرع أيها النوم وزرنا حيث يهجع ولدي دعه يغلق عينيه اليقظتين ضع يدك على عينيه المكحلتين وبالنسبة للسانه الذي لا ينقطع من التصويت فأمسك به ولا تدعه يوقظ العينين!