5
10
6
تعليقات المستخدمين
وٌآحًدٍ وٌعٌشُريَـــــنِ (ما زلنا على مبدأنا)
2021/11/05
صباح الخير اخواني
ملحق #1 2021/11/05
غير شكل.. آمين يارب تشرفت
ملحق #2 2021/11/05
BASEM اللهم آمين أجمعين
ملحق #3 2021/11/05
فلسطين عربية نورت
2
♥ اجمل إحساس ♥ (: ملكة إجابة:)
9
(أفضل إجابة)
امين يا رب
غير شكل.. (كابوتيشنو)
ااامين يا رب
روعاتك يا طيب
BASEM
8
اللهم امين يارب العالمين
جزاك الله الفردوس الاعلى 🌺
mohamed egy (الجزيرة.. نهج فريد.. "من سأل الله الصبر فقد سأله البلاء".. هل هذا صحيح؟ مبروك عطي | مصراوى. ^_~❤️)
1
فلسطين عربية (سمح البسمات)
اللهم امين.. (( كلب صاحب افضل من صاحب كلب))..
- "من سأل الله الصبر فقد سأله البلاء".. هل هذا صحيح؟ مبروك عطي | مصراوى
&Quot;من سأل الله الصبر فقد سأله البلاء&Quot;.. هل هذا صحيح؟ مبروك عطي | مصراوى
غاية في التضرع والسكينة والافتقار إلى الله - تعالى -، لا يغتر بعمله، أو يتبختر بفعله، بل يطأطئ رأسه إخباتاً ومهابة لربه، ويسأله الثبات والسداد، ويناجي ربه بقوله: "اللهم مُصرِّف القلوب صرِّف قلوبنا على طاعتك". يخلو العبد بربه، ويرطب لسانه بالذكر وتلاوة القرآن، مخلفاً وراءه الدنيا بغربتها وهمومها، فمهما ادلهمت به الخطوب، وتكالبت عليه الفتن، وتكاثرت عليه الهموم، إلا أنه يجد في قلبه سكينة عامرة، ويقيناً راسخاً. اللهم اجعلنا من الشاكرين الحامدين. إن الدعاء عبادة عظيمة تتجلى فيه كريم الصلة بين العبد وخالقه، يُرى فيه العبد منكسراً بين يدي مولاه، منطرحاً على بابه، يستغيث به ويستجير، والله - تعالى -، يحب العبد الملحاح، ولهذا قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "من لم يسأل الله يغضب عليه". ودعوات المؤمنين الصادقة هي الطاقة الحية المعطاءة التي تبعث الروح في قلوب المؤمنين، وتدفعها إلى البذل والعطاء بصدق وإخلاص، فهي الجند الذي لا يُغلب، والسلاح الذي لا يقهر. وصَدَق المصطفى - صلى الله عليه وسلم -: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت". اللهم اجعلني من الذاكرين صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى في ذكر الرحمن:: في ذكر الرحمن الاسلامي انتقل الى:
الرئيسية
إسلاميات
الذكر و الدعاء
12:23 ص
الثلاثاء 03 نوفمبر 2020
دعاء في جوف الليل
(مصراوي):
الدعاء طاعة لله وامتثال لأوامره والبعد عن غضبه وسخطه، ويقول الله تعالى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ".