السائل: ناصر محمد
سؤالي هو: أيهما أبلغ، ولماذا: جزاك الله خيرًا أم جزاك الله كل خير؟
وهل إعراب (كل خير) هو: كل: مفعول به منصوب بالفتحة، وهو مضاف. خير: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
الفتوى (831): أيهما أبلغ: (جزاك الله خيرًا) أم (جزاك الله كل خير)؟ ولماذا؟ » مجمع اللغة العربية
Amina mami نائب المدير عدد المساهمات: 155 نقاط التميز: 227 تاريخ التسجيل: 31/07/2011 العمر: 52 موضوع: جزاك الله كل خير السبت أغسطس 20, 2011 12:37 pm [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة إن الله هو خير من يجازي بالخير وعطاؤه لا يضاهيه عطاء مخلوق. ولكنك يا أخي الحبيب عندما تضيف كلمة ألف والتي هي عدد فانت تحدد مقدار العطاء الذي تدعو المولى أن يرزقه أخاك الذي دعوت له. فقل الدعوة ولكن دون تحديدها بعدد فدعوتك بــ ( جزاك الله خيرا)او(كل خير) قد يقابلها من الله خير يهبه المولى - سبحانه وتعالى - لذلك المدعو له وقد يتعدى الخير ألف خير.
حكم قول جزاك الله ألف خير - إسلام ويب - مركز الفتوى
--- MySMS By AlBa7ar --> تاريخ التسجيل: 29/07/2007 موضوع: رد: معنى:جزاك الله كل خير الجمعة فبراير 29, 2008 2:19 pm جزاك الله عنا خير الجزاء... معنى:جزاك الله كل خير صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى مؤسسة الهدى للكمبيوتر:: الساحات الإسلامية:: إسلاميــــــــــــــــــــــــــــــــات انتقل الى:
نوع المنادى في جملة( يا واهب الخير ، جزاك الله خير ) - نجم العلوم
نوع المنادى في جملة( يا واهب الخير ، جزاك الله خير)
(1 نقطة)
مضاف
شبيه بالمضاف
علم
نكرة مقصودة
نرحب بكل الزوار الكرام الباحثين عن المعرفة والساعين الى التوصل الى اجابات سليمة وصحيحة لكل اسئلتهم سواء المدرسية او في الحياة العامة ويسعدنا في موقعنا هذا الرائد موقع نجم العلوم ان نقدم لكم الاجابات النموذجية عن جميع اسئلتكم. العلمية والتعليمية
نرحب بكم اجمل ترحيب مجددا
زوروا موقعنا تجدوا كل جديد. الاجابة الصحيحة كالتالي:
مضاف
جزاك الله كل خير
تاريخ النشر: الخميس 23 جمادى الآخر 1424 هـ - 21-8-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 36494
37977
0
327
السؤال
ما هو حكم قول جزاك الله ألف خير؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن من السنة أن يدعو المرء لمن فعل له الخير ولم يجد ما يكافئه به. روى أبو داود وابن حبان ، من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وَمَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفاً فَكَافِئُوهُ، فإنْ لَمْ تَجِدُوا ما تُكافِئُونَهُ فادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أنَّكُمْ قَدْ كافأْتُمُوهُ. صححه الشيخ الألباني. وأخرج الترمذي في جامعه، والنسائي في سننه الكبرى، والطبراني في المعجم الصغير، عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: مَنْ صُنِعَ إِلَيْه مَعْرُوفٌ فَقالَ لِفاعِلِهِ: جَزَاك اللَّهُ خَيْراً، فَقَدْ أبْلَغَ في الثَّناء. صححه الشيخ الألباني أيضًا. وبناء على ذلك فلا حرج في أن يدعو الداعي بصيغة: جزاك الله ألف خير، مع أن الأفضل للمسلم في كل شيء أن يلتزم بما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويترك ما سواه؛ لأن الخير كله في الاتباع، والشر كله في الابتداع.
أسأل الله عز وجل أن يتقبل منا أعمالنا وأن يجعلنا من أهل الفردوس الاعلى إنه على ما يشاء قدير
اللجنة المعنية بالفتوى:
المجيب:
أ. د. عبدالرحمن بودرع
(نائب رئيس المجمع)
راجعه:
أ. محمد جمال صقر
(عضو المجمع)
رئيس اللجنة:
أ. عبد العزيز بن علي الحربي
(رئيس المجمع)