من شب على شيء شاب عليه:: الشيخ محمد حسان - YouTube
- من شب على شيء شاب عليه - YouTube
- من شبّ على شيء شاب عليه ... هل هو واقع - موقع الاستشارات - إسلام ويب
- صلاتي نورحياتي- من شب على شيء - عالم حواء
من شب على شيء شاب عليه - Youtube
3- حاجَة "قام بشأنه في البيت- {فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ} بشأن: بخصوص. 4- مَنزلةٌ وقدْر "رجل من ذوي الشأن - رفع من شأنه" إنَّ لهذا الرَّجل شأنًا: إنّه رجل مهم - رفيع الشَّأن/ عظيم الشَّأن: عالي المكانة, كبير القدر - قال جلَّ شأنُه: تعظيم لله تعالى في مجال الحديث عنه. 5- مجرى الدّمع في العَيْن "شئون العين: مجاريها - فاضت شئونُه". • شئون العاملين/ شئون الموظَّفين: هيئة الموظَّفين المكلّفة برعاية الموظّفين في مصلحة ما. • وزارة الشُّئون الاجتماعيَّة: الوزارة التي تُعنى بأحوال المجتمع. • الشَّأنان: (شر) عرقان ينحدران من الرَّأس إلى الحاجبين ثمَّ إلى العينين، وفيهما يجري الدّمعُ. • ضمير الشَّأْن: (نح) ضمير تشرح مضمونه جملة بعده {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}.. من شبّ على شيء شاب عليه ... هل هو واقع - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ** شأَنَ يَشأَن، شأنًا، فهو شائن • شأَن الشَّخصُ: ارتفع قدرُه, وعلت منزلتُه, وسمت مكانتُه "شأَن التلميذُ في عين أستاذه".. ** شَأو [مفرد]: 1- شَوْط، مسافة "جرى شأوًا بعيدًا". 2- أمد، غاية "بلغ شأوًا عظيمًا" بعيد الشَّأو: طموح, عظيم الهمَّة.. ** شاءَ يَشاء، شَأْ، شيْئًا، فهو شاءٍ، والمفعول مَشِيء • شاءَ الأمرَ: أراده، أحبّه ورغب فيه {وَمَا تَشَاءُونَ إلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللهُ} - {فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً} شاء أم أبَى/ شاء أم لم يشأ: في كلِّ الأحوال، سواء رضي أم لم يرضَ - كما يشاء: بالشكل الذي يريده.
من شبّ على شيء شاب عليه ... هل هو واقع - موقع الاستشارات - إسلام ويب
فيه ناس بتقلب الصفحة وتشوف الصفحة اللي بعدها.. لأن قصة حياتنا لسه ماخلصتش.. بس المهم تقلب الصفحة..
عشان العمر بيجري والقصة لسه طويلة..
وده برضه اختيار. الفاشل يبحث عن الأعذار..
الناجح يبحث عن الحلول والأفكار! عايز حياتك تبقى ماشية ازاي؟؟
لو عايز حاجة.. يبقى قوم وخدها!! كده ببساطة.. مستني إيه؟
تنابلة السلطان
لو عطشان وعايز كوباية ماء.. هل هتقعد تقول: أنا قاعد مستريح، مش ممكن أغير وضع جلوسي وأقوم أجيبها؟
لأ طبعا..
لو عايز كوباية الماء.. يبقى تقوم من مكانك وتمشي ناحيتها وتجيبها!! ده الطبيعي..
ماتتحججش بأي حاجة.. لو قدامك عقبات كتير عشان توصل لهدفك، يبقى مستني إيه بقى؟
مش إنت عايزه يا عم إنت؟
يبقى فكر في طريقة إنك تجيبه.. من شب على شيء شاب عليه - YouTube. واتعب وحاول وجرب.. لحد ما توصل له! احنا عايشين ليه أصلا؟ مش عشان نتخطى العقبات ونوصل لأهدافنا؟
كل ما كانت العقبات أكتر..
كل ما كان النجاح أكبر.! بقول إيه...
فكر في واحد ناجح جدا..
حدد اسمه واكتبه لنفسك هنا:
ضحية الظروف.. أم نفسه؟
الفاشل هو اللي يدور على شماعة يعلق عليها فشله.. ; يعني يلعن الظروف التي خلته كده.. والده لأنه كان مربيه غلط.. أي شماعة وخلاص..
أي حاجة غير نفسه.. لأنه مش عايز يتغير!
صلاتي نورحياتي- من شب على شيء - عالم حواء
أقرأ التالي
2022/04/21
الحزن يخيم على الرصيفة بوفاة صباح أبو العز.. توفيت وهي تجهز وجبة الإفطار للأيتام
روسيا تهدد الاحتلال في حال زودت أوكرانيا بمعدات دفاعية
رسمياً الافراج عن الناشط أنس الجمل
مركز الفلك الدولي يوضح إمكانية رؤية هلال العيد مطلع أيار
ترشح 9 مهندسين للتنافس على منصب النقيب
فكل الظواهر تحتاج إلى تفسير منطقي يكشف ويعري حقيقتها، وظاهرة "آخر لحظة" ربما أحوج إلى مجموعة تحليلات نفسية تفسر حالة الذهول والصمت والتواطؤ و الإعتياد المقيت على استهداف الوقت وتدميره ثقافة آخر لحظة. فلا تعجب ولاتستغرب من واقع ومحيط يسوده قلة الإلتزام بالوقت و عدم الوفاء بالمواعيد، وتأجيل كل تحركاتنا باتجاه أي مناسبة أو أي عمل او اي حدث حتى آخر لحظة لنبدأ في الدقائق وفي الساعات ما قبل الاخيرة بالتحرك بارتباك وتشوش وبسرعة مضطربة علماً باننا كنا على علم بتاريخ المناسبة ومنذ زمن طويل ولكننا لا نتحرك ولا نستعد ولا نخطط ولا نضع تصوراتنا ولا نبدأ عملنا الاّ في آخر لحظة وفي (الوقت القاتل) كما يقولون.
ظاهرة خطيرة وعامة تجذرت في عقول تمت برمجتها على إحتقار الزمان و الإستهانة به، فلا يمكن أن تبدع أو تفكر خارج هذه البرمجة التي أصبحت ثقافة وشعورا اجتماعيا عاما ومرجعية لامحيد عنها، تبجل التمسك بكل موروث تقليدي بال ومتجاوز. صلاتي نورحياتي- من شب على شيء - عالم حواء. فمن المستحيل أن ينطلق قطار أو تحط طائرة في موعدها دون تأخر أو تأخير، ولا يمكن أن تعقد ندوة أو محاضرة أو يتم إجتماع أو مؤتمر دون أن يمتد التأخير لساعات بلا مبرر موضوعي أو سبب منطقي يستدعي قتل كل هذا الوقت، ربما دون غضب أو قلق من المنتظرين المتضررين، وكأن الثلج قد خالط دماءهم، أو أن رطوبة الوقت وتكرار الهزائم ومذاق الذل قضت على نخوتهم، فآمنوا ذهنيا ومسلكيا بالمثل الدارج "لا زربا على صلاح" ولم العجلة مادام "اللي زربو ماتو" و أن "اللي بغى يربح العام طويل" وأنه ليس هناك في هذه الدنيا ما يستدعي العجلة ف "التشميشة أحسن من التخميسة".