الفهرس
1 النسبة المئوية
2 كيفية استخراج النسبة المئوية
2. 1 تحريك الفاصلة العشرية نحو اليسار
2. 2 تحويل النسبة المئوية إلى كسر عشري
2. 3 إيجاد النسبة المعاكسة للنسبة المئوية
3 المراجع
النسبة المئوية
النسبة المئوية (بالإنجليزية: percentage) هي النسبة التي تاليها العدد مئة (100)، أما في حال كانت مكتوبة على صورة كسور عادية وعشرية فهي الكسر العادي الذي مقامه مئة، أو الكسر العشري الذي هو جزء من مئة، ويُرمز للنسبة المئوية بالرمز (%)، ويمكن التعبير عن النسبة المئوية بعدة أشكال منها استخدام رمز النسبة المئوية (مثال: 30%)، أو كلمة مئة (30 من مئة). كما يمكن استخدام الفواصل العشرية أو الكسور العشرية (0. صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. مباشر نت. 30) أي: 30 من مئة، أو باستخدام الكسور العادية (100/30)أي: 30 على 100. [1] [2]
كيفية استخراج النسبة المئوية
تعد النسبة المئوية جزءاً من الكل، والكل هنا هو 100، أي جزءاً من أصل مئة، فلو كان نصيب أحد الأشخاص من التفاح هو%25 فهذا يعني أنه من بين 100 تفاحة يوجد 25 حبة تفاح لهذا الشخص فالجزء هو 25 أما الكل فهو العدد 100، وبصورة أخرى هي عبارة عن كسر مقامه 100، حيث يُخبرنا هذا الكسر عن كمية ومقدار الأشياء التي سيتم الحصول عليها أو خصمها، وإن مسألة تحويل الكسور يُتيح للأشخاص العثور على النسبة المئوية وحسابها.
- صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. مباشر نت
صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. مباشر نت
وتعتقد بايرسون أن الأمر التنفيذي الأخير الذي وقعه الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي يدعو الوكالات الفيدرالية إلى تحليل تأثير الأصول الرقمية في الاستقرار المالي والأمن، يعزز دور الأصول الرقمية في الاقتصاد، ومن ثم في المحافظ الاستثمارية لصناديق التحوط. ويتفق الدكتور بول جونز أستاذ النظم الاستثمارية في جامعة جلاسكو مع الرأي القائل إن صناديق التحوط ستتجه إلى مزيد من الاستثمار في العملات المشفرة هذا العام والأعوام المقبلة، ويقول "إن مزيدا من الصناديق ترى العملة المشفرة على أنها فئة أصول خامسة تضاف إلى الأسهم والسندات والعملات التقليدية والسلع". ويوضح جونز لـ"الاقتصادية" أن عديدا من المديرين التقليديين في صناديق التحوط لا يزالون يساورهم الشك بشأن العملات المشفرة، التي لم تثبت بعد أنها عملات صرف حقيقية، لكن مع ذلك هناك أسباب وراء اندفاع مزيد من صناديق التحوط إلى العملات المشفرة عكس الأسهم والسندات وفئات الأصول التقليدية الأخرى، حيث إن سوق العملات المشفرة جديدة نسبيا، وعلى الرغم من وجود كثير من أوجه القصور فيها، فإن شركات وول ستريت لم تهيمن عليها بعد، ما يوفر فرصا جيدة للاعبين الجدد. من ناحيته، لا ينكر لوكا كريس محلل السياسات الاستثمارية في شركة كابولا لإدارة الاستثمار، توجهات صناديق التحوط إلى الاستثمار في العملات المشفرة، لكنه يرى أن مديري صناديق التحوط سيواصلون هذا العام الاستثمار في الأسهم طويلة المدى.
وأضاف، أن "صناديق التحوط ستركز استثماراتها فيما يعرف بالأصول البديلة، التي تشمل الديون الخاصة والأسهم الخاصة والعملات الرقمية المشفرة، خاصة أنه من المتوقع أن تحقق تلك الفئات نسبة أرباح تصل إلى 11 في المائة أي ضعف المكاسب التي يتوقع أن تجنيها الأسهم وأصول الدخل الثابت التي يتوقع أن تصل إلى 5 في المائة فقط هذا العام". بدورها، أوضحت ساندرا بايرسون المحللة المالية في صندوق التحوط البريطاني "مونفاير"، أن صناديق التحوط ستراهن بشكل متزايد على العملات المشفرة، باعتبارها أحد الأصول الواجب الاستثمار فيها هذا العام نظرا إلى الأرباح المحققة منها. وقالت لـ"الاقتصادية"، "إن نحو 21 في المائة من صناديق التحوط تستثمر حاليا في الأصول الرقمية، ومن بين صناديق التحوط المستثمرة في الأصول الرقمية، يبلغ متوسط النسبة المئوية من إجمالي استثماراتها الموجه إلى العملات المشفرة 3 في المائة، علاوة على ذلك فإن 86 في المائة من صناديق التحوط التي تستثمر حاليا في الأصول الرقمية تخطط لاستثمار مزيد من رأس المال في تلك الأصول، بينما 14 في المائة تخطط للحفاظ على المستوى نفسه من رأس المال". وتشير أيضا إلى أن بعض الاستطلاعات أظهرت أن 31 في المائة من مديري صناديق التحوط يستعدون لإضافة العملات المشفرة إلى محافظهم الاستثمارية هذا العام أو العامين المقبلين.