قصة الثعلب والغراب سيداتول نيشا بنت مة حسن ذات اليوم ،يعيش غراب في غابة بعيدة. يحب الغراب الفواكه إلا بطيخا. كانت هذه الغابة مليئة بالأشجار الكبيرة والزهور الجميلة. قال الغراب":ما أجمل هذه الغابة". الإستثناء:يحب الغراب الفواكه إلا بطيخا ١التعجب:ما أجمل هذه الغابة لكن ما عاش الغراب إلا بنفسه. لأنه للغراب صوتا قبيحا. لا أحد يحب صوته. مما سبب لهذا يشعر بالحزن جدا. قال الغراب":ما أجمل أن لا يقال الحق" . الإستثناء:ما عاش الغراب إلا بنفسه ٢ التعجب":ما أجمل أن لا يقال الحق" كما أنه يحب سرقة القوت البشري. فحمل الغراب الخبز في منقاره. قصه الثعلب والغراب صور. هذا بسبب صعوبة الحصول على الفواكه في هذه الغابة.. ٣ ثم جاء الثعلب في الغابة. ما حضر غير ثعلب مكار. في أحد الأيام ، رأى الثعلب غرابا يقف على شجرة. ٤الإستثناء:ما حضر غير ثعلب مكار كان الثعلب جائعا جدا فسأل":يا سارق الخبز, هل يمكنك لمشاركة هذا الخبز معي, لا أحد سوى اثنين منا؟ الإستثناء:لا أحد سوى اثنين منا ٥ النداء:يا سارق الخبز, هل يمكنك لمشاركة هذا الخبز معي ولكن الغراب لم يجيب على السؤال .
قصة الثعلب والغراب وقطعة الجبن - مقال
حزن الغراب لذلك وعلم بأنه قد تم خداعه وقال بضيق: لقد خدعني هذا الثعلب الماكر! ولكنني تعلمتُ درساً بأني لن أصدقَ الكلام الجميل بسرعة بعد الآن وعلي أن أحذر من كل شخصٍ ماكر!
قصة الحمامة و الثعلب ومالك الحزين للاطفال 6 سنوات - نضوج
نقدم لكم من موقع نضوج قصة الحمامة و الثعلب ومالك الحزين تابعوا معنا:
كانت هناك حمامة مسكينة تضع بيضها على نخلة طويلة ، وبسبب طول تلك النخلة فإنها تضع صيصانها بعد الكثير من التعب والجهد في بناء عشها. ياتي الثعلب لايها و يهددها بأنه سيصعد إذا لم ترميه في يوم من الأيام احد فراخها، وفقس البيض صار لها فرخان. جاءها مالك الحزين ووقف على النخلة وسألها: ما بك يا حمامة؟ عندما رأى وجهها الحزين ، قالت: "للأسف ، لطالما كان يطاردني ثعلب ماكر. كلما كان لدي فراخان ، يأتي إلي ويطلب مني تحت أشجار النخيل ان القي فراخي او يقتلني انا و اياهم ، لذلك كنت خائفة منه وألقيت فرختي في وجهه ". 7
ثم قال لها مالك الحزين: إذا جاء وسألك ما تقول ، قل له: لن أرميك فراخي، تعالي إلينا ، وإذا فعلت هذا وأكلت فراخي ، فسوف أطير بعيدًا. قصة الحمامة و الثعلب ومالك الحزين للاطفال 6 سنوات - نضوج. واهرب بنفسي. اتى الثعلب كعادته و طلب الفراخ ، لكن الحمامة ردت عليه الحمام بالخدعة التي علمها إياها ، مالك الحزين ، فسألها الثعلب: من علمك هذه الحيلة؟ قالت ، "مالك الحزين علمني. " ذهب الثعلب إلى النهر ووجد مالك الحزين هناك. قال له الثعلب: آه يا مالك الحزين ، إذا هبت الريح من يسارك ، أين تضع رأسك؟
أجاب مالك الحزين: أضعه على يميني.
لكن يمكنني أن أخبرك بشيء واحد: ان التعلب سعيد للغاية. لديه الآن بطن كبير مستدير. يقول التعلب: "تلك الحيوانات غبية! " وجلس تحت شجرة ، وأخرج حاسوبه المحمول وبدأ في الكتابة مرة أخرى.