تركيب البلاستيدة الخضراء ووظيفتها 2 - YouTube
- مميزات وانواع البلاستيدات الخضراء - ويكي عرب
- تركيب البلاستيدات الخضراء - البناء الضوئي
مميزات وانواع البلاستيدات الخضراء - ويكي عرب
تسبح وتنتشر فى النخاع بأعداد كبيرة. صغيرة الحجم لأنها لا تلبث أن تتحلل إلى سكر ينتقل إلى أعضاء أخرى من
النبات تحت ظروف معينة. 4)
الجرانا Grana
( مفردها Granum):
تنتشر فى النخاع. عبارة عن مجموعة من الحبيبات. الحبيبات:
#
قرصية الشكل يبلغ قطر الحبيبة حوالى 0. 5 ميكرون وسمكها حوالى 0. 7 ميكرون. تنتظم فى شكل عقود لتكوين شبكة تمتد داخل جسم البلاستيدة. تتكون كل حبيبة من 15 قرصاً أو أكثر متراصة فوق بعضها ( تشبه القطع
المعدنية). القرص:
مجوف من الداخل, ويحتوى التجويف الداخلى للقرص على إنزيمات وغشائه يحتوى
على الكلوروفيل وباقى الأصباغ. قد تمتد حواف القرص خارج حدود الحبيبة التى تحتويه لتلتقى بحواف قرص آخر فى
حبيبة أخرى مجاورة, ويسمح هذا التركيب بزيادة مساحة سطح الأقراص المعرضة للضوء. # تختص الجرانا ( وبالتحديد أغشية الأقراص بها) بحمل الاصباغ التى تمتص
الطاقة الضوئية, لكن الصبغة الرئيسية الموجودة بها والمستخدمة فى البناء الضوئى
هى الكلوروفيل. الأصباغ
الأساسية فى البلاستيدة الخضراء:
1- كلوروفيل
أ: اللون: أخضر مزرق. مميزات وانواع البلاستيدات الخضراء - ويكي عرب. - نسبة وجود الإثنين: 70%. 2- كلوروفيل ب: اللون: أخضر مصفر. - أكثر شيوعاً ووفرة من الأنواع الأخرى لذلك يطغى ويغلب اللون الأخضر على
ألوان الأصباغ الأخرى وذلك لإرتفاع نسبة صبغة الكلوروفيل.
تركيب البلاستيدات الخضراء - البناء الضوئي
منها الدائري والكروي والمستطيل والعدسي والمثلثي، وهي مغطاة بغشاء مزدوج ولها زوائد صغيرة داخلية. تساعد في تلون الزهور والنباتات لجذب النحل والحشرات للتلقيح. البلاستيدات الخضراء تعرف باسم Chioroplasts وتتواجد فيها صبغة اليخضور بشكل كبير، ويمكن وجود الصبغة الجزرانية ولكن بصورة قليلة، ويتم تعزيز تلك البلاستيدات لجميع أجزاء النباتات والمجموع الخضري بأكمله. تعتبر من أهم البلاستيدات، وتساعد في عملية البناء الضوئي بشكل كبير، وتتواجد بشكل سداسي. الأجزاء المسؤولة عن الصبغة تتواجد في الجزء العلوي من النبات حيث الأوراق، وهي ذات شكل محدب من الوجهين، يصل قطرها حتى 3 أو 10 ميكرو متر، لذلك يمكن رؤيتها تحت الميكروسكوب. تتواجد في جميع الخلايا النباتية المعروفة، وفي بدائيات النواة، وليس لها موقع ثابت بسبب حركة السيتوبلازم. عرفت على يد العالم هيوجو فون مول في عام 1837. تحتوي على جميع أنواع الصبغات، ولكن الأكثر هو اللون الأخضر الطاغي عليها. تحتوي على الحمض النووي DNA و RNA. تركيب البلاستيدات الخضراء - البناء الضوئي. هذا النوع من انواع البلاستيدات يمكن أن ينقسم ويتكاثر. لها غشاء مزدوج عبارة عن غشاء خارجي وغشاء داخلي، ويتكون من مجموعة من الأغشية المتراكمة على بعضها مكونة صفائح تعرف بالحبيبات.
وتقوم البلاستيدة الخضراء من أجل التغذية الذاتية بالاستعانة بمادة اليخضور (الكلوروفيل) في عملية التمثيل الضوئي التي تمر بعدة مراحل من أهمها تحول فيها النباتات طاقة الضوء إلى طاقة مختزنة في السكريات المصطنعة (الكربوهيدرات) مع تحرير غاز الأكسجين. بالإضافة للتمثيل الضوئي، تكون الصانعات مسؤولة عن تخزين النشاء واصطناع عدة مركبات أخرى مثل الأحماض الدهنية والتيربين اللازمة للبناء الخلوي وفعالية الأنسجة والنبات عموماً اشكالها وتركيبها
شكلها غالبا سداسي، محاطة بغشاء مضاعف. وتكون الصانعات اليخضورية عادة في النباتات العليا محدبة الوجهين وفق مقطع عرضي ودائرية وفق مظهر سطحي ويبلغ قطرها 3-10 ميكرومتر، ولذلك تكون مرئية تحت المجهر الضوئي. وأيضاً من أشكالها أن تكون لولبية في السبيروجيرا وكأسية في الكلاميدوموناس
وتتكون البلاستيدة الخضراء من كتلة كثيفة من وسط مائي به بروتين تعرف باسم الحشوة stroma و تغلف بغلاف يتكون من غشائين يشبهان باقي الأغشية البلازمية في كون الغشاء يتركب من طبقتين بروتينيتين بينهما طبقة دهنية. وتحتوي الحشوة على أجزاء دقيقة محببة ذات لون أخضر تعرف بالبذيرات granum. تتكون كل بذيرة من أقراص متراصة فوق بعضها وهذه الأقراص تتركب من أغشية الثايلاكويد thylakoid التي تتكون من بروتينات ودهون وصبغات الكلوروفيل والكاروتينات وتتركب بالتحليل الكيميائي من 55% بروتين و 30% دهن و 4 كروتنويدات Carotenoids و 2% أحماض نووية.