عنوان الكتاب: جامع بيان العلم وفضله المؤلف: ابن عبد البر المحقق: أبو الأشبال الزهيري حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة الناشر: دار ابن الجوزي – الدمام سنة النشر: 1414 – 1994 عدد المجلدات: 2 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 1548 الحجم (بالميجا): 16 شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان جامع بيان العلم وفضله المؤلف ابن عبد البر الناشر دار ابن الجوزي – الدمام سنة النشر 1414 – 1994 عدد المجلدات 2 التحقيق أبو الأشبال الزهيري عدد الصفحات 1548
- جامع بيان العلم وفضله pdf
- جامع بيان العلم وفضله ابن عبد البر pdf
- جامع بيان العلم وفضله الشاملة الحديثة
- جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر
جامع بيان العلم وفضله Pdf
صحيح جامع بيان العلم وفضله يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "صحيح جامع بيان العلم وفضله" أضف اقتباس من "صحيح جامع بيان العلم وفضله" المؤلف: ابن عبد البر أبو الأشبال الزهيرى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "صحيح جامع بيان العلم وفضله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
جامع بيان العلم وفضله ابن عبد البر Pdf
جامع بيان العلم وفضله هو كتاب عن فضل العلم وطلبه، ألفه الحافظ ابن عبد البر ( 368 - 463)، يذكر المؤلف معنى العلم وفضل طلبه وحمد السعي فيه والعناية به، ويبين فساد القول في دين الله بغير علم، وتحريم الحكم بغير حجة أو دليل، وتحدث ابن عبد البر أيضا عن آداب التعلم وما يلزم العالم والمتعلم التخلق به والمواظبة عليه، موردا الكثير من الأحاديث النبوية والآثار في هذا الموضوع. وقد قسم ابن عبد البر الكتاب إلى أبواب كثيرة، وجعل لكل باب عنوان يحمل إشارة مختصرة لمضمون أحاديث الباب، ولم يقتصر المصنف على ذكر المرفوعات فحسب بل ذكر كذلك الموقوف والمقطوع، فضلا عن جملة كبيرة من الأشعار المستجادة المتعلقة بموضوع الكتاب، وهو في كل هذا يسوق النصوص بأسانيده، ولكنه يقف في بعض المواضع ناقدا ومحللا ومستخلصا للقواعد العامة من النصوص.
جامع بيان العلم وفضله الشاملة الحديثة
ألفه: الحافظ ابن عبد البر
تحقيق: احمد بن عمر البيروني الازهر
ط: مطبعة المرسومات بمصر
جامع بيان العلم وفضله هو كتاب عن فضل العلم وطلبه، ألفه الحافظ ابن عبد البر (368-463)، يذكر المؤلف معنى العلم وفضل طلبه وحمد السعي فيه والعناية به، ويبين فساد القول في دين الله بغير علم، وتحريم الحكم بغير حجة أو دليل، وتحدث ابن عبد البر أيضا عن آداب التعلم وما يلزم العالم والمتعلم التخلق به والمواظبة عليه، موردا الكثير من الأحاديث النبوية والآثار في هذا الموضوع. وقد قسم ابن عبد البر الكتاب إلى أبواب كثيرة، وجعل لكل باب عنوان يحمل إشارة مختصرة لمضمون أحاديث الباب، ولم يقتصر المصنف على ذكر المرفوعات فحسب بل ذكر كذلك الموقوف والمقطوع، فضلا عن جملة كبيرة من الأشعار المستجادة المتعلقة بموضوع الكتاب، وهو في كل هذا يسوق النصوص بأسانيده، ولكنه يقف في بعض المواضع ناقدا ومحللا ومستخلصا للقواعد العامة من النصوص
10
2
12, 127
جامع بيان العلم وفضله لابن عبدالبر
97 م. ب
2962 29 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_40
2916 31 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_41
2866 27 02-06-2009
جامع بيان العلم وفضله_42
6. ب
3001 102 02-06-2009
{11} وأخبرنا أبو القاسم عبد الوارث بن سفيان قال نا قاسم بن اصبغ قال نا أحمد بن زهير قال نا عبد الله بن محمد بن أسماء قال أخبرنا جويرية بن أسماء عن مالك بن أنس عن الزهري عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة أنه كان يقول لولا آيتان في كتاب الله ما حدثتكم شيئا إن الله يقول {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى} هذه الآية والتي تليها ثم قال إن الناس يقولون أكثر أبو هريرة وذكر الحديث. {12} حدثنا قاسم بن محمد قال نا خالد بن سعد قال نا أحمد بن عمرو قال نا محمد بن سنجر قال نا خالد بن مخلد قال حدثني سليمان بن بلال قال حدثني جعفر بن محمد عن أبيه عن يزيد بن هرمز قال كتب بجدة إلى ابن عباس يسأله عن خمس خلال فقال ابن عباس أن الناس يقولون أن بان عباس يكاتب الحرورية ولولا أني أخاف أن أكتم علما ما كتبت إليه وذكر الحديث. {13} وقالت الحكماء: {من كتم علما فكأنه جاهله} ، وقد جمع أقوام في نحو ما سئلنا عنه وذكرناه في كتابنا هذا أبوابا لو رأيتها كافية دللت عليها ولكني رأيت كل واحد منهم جمع ما حضره وحفظه وما خشى التفلت عليه وأحب أن ينظر المسترشد إليه ولو أغفل العلماء جمع الأخبار وتمييز الآثار وتركوا حجة كل نوع إلى بابه وكل شكل من العلم إلى شكله لبطلت الحكمة وضاع العلم ودرس وإن كان لعمري قد درس منه الكثير لعدم العناية وقلة الرعاية والاشتغال بالدنيا والكلب عليها ولكن الله يبقى لهذا الدين قوما وإن قلوا يحفظون على الأمة أصوله ويميزون فروعه فضلا من الله ونعمة ولا يزال الناس بخير ما بقي الأول حتى يتعلم منه الآخر.
{14} {فإن ذهاب العلم بذهاب العلماء} كما قال رسول الله ﷺ وسترى هذا المعنى وشبهه في كتبانا هذا إن شاء الله بحوله وقوته فالحول والقوة لله وهو حسبي ونعم الوكيل.