مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب ذكريات علي الطنطاوي كتاب إلكتروني من قسم كتب الروايات للكاتب علي الطنطاوي. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت
جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب ذكريات علي الطنطاوي من أعمال الكاتب علي الطنطاوي
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
- مِنْ " ذكرياتِ " الشيخِ علي الطنطاوي - رحمهُ الله - . . . فوائد وفرائد
- ص305 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - ما الذي يجعل تعليم الأمس أكثر رسوخا رغم مساوئه - المكتبة الشاملة
مِنْ " ذكرياتِ " الشيخِ علي الطنطاوي - رحمهُ الله - . . . فوائد وفرائد
(رسائله كان له لسان حقّ ، مسيرتيه التعليمية لطلابه وهو مزجَ بين العلم والحبَ ليقدمها في صورة أفضل ، وصفله لدمشق والشام عامة ياه أحسستُ والله كأنما عايشتُ اللحظة باللحظة وتنقلت من بلدّ لبلد معه) رحمك الله شيخي الكريم ، لقد تمنيت أمنية عندما أنهت كتابك أن تكون حيّا لأوجه لك رسالة شكرَ ولكن حتى وان وارك ا..
كان هذا الجزء مؤثرًا للغاية ومثقلًا بالدموع.. كيف لا وفيه مقالات الشيخ عن والده وفيه مقاله عن موت أمه، وفيه فجيعته بفقد ثمرة فؤاده.. وفيه قد كشف لنا روحه وأفضى لنا بمكنون قلبه. يذكرني هذا الجزء كثيرًا بكتابه (من حديث النفس) بذات التجلي وذات الوضوح وذات المشاعر التي تطفو على السطح في مشيبه بعد هذا العمر المنقضي.. أبكتني قبل سنوات ولا زالت، اللهم ارحمهم أجمعين
حديث ممتع.. ص305 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - ما الذي يجعل تعليم الأمس أكثر رسوخا رغم مساوئه - المكتبة الشاملة. ذكريات جميلة(الحياة الذكريات)
جداً رائع..! جزء جميل.. أخذني إلى أرحاب واسعة ، أخذت يرسترسل في ذكرياته ، وتحدث عن المدارس التي درس فيها ، ونقل إليها.. مسيرة حافلة ومليئة بالمواقف: المفرحة ، المحزنة ، رحمه الله رحمة واسة!
ص305 - كتاب ذكريات علي الطنطاوي - ما الذي يجعل تعليم الأمس أكثر رسوخا رغم مساوئه - المكتبة الشاملة
بدأ من الجزء الثاني بحلقة٣٥ أهم أحداث حياته من تأليف وصحبة المشايخ و دراسة وتدريس في مكتب عنبر.. ومقاومة سوريّا.. مذهل الطنطّاوي بطريقه سرده، وبمحاورته، وباستطراده!
لقد نشأنا في الشام ولم نسمع بالشيخ، ولم نقرأ كتابًا له، أو مقالة عنه، نعم كان مغيبًا عنا، ولكن أنَّى لهم أن يبقوه مغيبًا، وفيما كتب قوة نفاذ ضوء الشمس، وجمال نور القمر، وبلاغة مشهد السماء، نعم غيبوه، وأبقوا كتبًا قل الأدب فيها مع الباري، وروايات أصحابها هم إلى قلة الأدب أقرب منهم إلى الأدب، ثم زرعوا في الناس شهرتهم، وأعلوا ذكرَهم، ولكنه ما لبث أن خمل! مِنْ " ذكرياتِ " الشيخِ علي الطنطاوي - رحمهُ الله - . . . فوائد وفرائد. وقد تحدَّث الشيخ عن ابنته التي نسج في رثائها قطعًا نثرية حزينة من غير تفجُّعٍ، أفرأيتُم إن تعاهد أحدُكم نبتة بالرعاية، فأخذ يسقيها ويغذيها، ويتخيَّر أنسبَ الأمكنة لها، ويراقب نموها، ثم بعد ذلك كله رآها تذوي أمام عينيه، فحاول ما استطاع لإنقاذها، وما قدر، ألا يذوي قلبه معها، ويسكن الروح حزنٌ لفقْدها؟ بلى فطول العشرة مع الجمادات يولد في قلب المرء حبًّا لها، وأنسًا برؤيتها، فكيف بالولد فلذة الكبد، وحبة القلب، ومحط الآمال؟! لقد صبر وذرَفت عيناه دمعات، تركت آثارها على صفحات الذكريات، ألا فرحمهما الله تعالى. تكلَّم الشيخ عن عمله في الرياض ومكة، وعن أفاضل قابلهم، وعن عمله في الرائي والراد، وعن الكثير من الأشياء التي يضيق الوقت عن ذكرها. إنكم لترون في هذه الذكريات قطعًا أدبية رائعة، ومباحثَ علمية ذات فائدة، ونوادرَ وقصصًا، وأساليبَ في التربية والتعليم، ونقدًا فيه حرقة على العربية، ونقدًا في أساليب الأدباء وطرقهم، بأسلوب عربي مبين، من قرأها وأولاها اهتمامًا، فلا شك أنه بعدها سيكون شخصًا مختلفًا عما كان عليه قبلها.