إلتهابات المسالك البولية العليا: - إرتفاع في درجة الحرارة, ألم في أسفل الظهر, صعوبة في التبول مع تكرار التبول بكميات ضئيلة, الآلام في البطن وفي الحالات المتقدمة يكون الغثيان والقىء مصاحب لهذه الحالات. التشخيص: 1. التاريخ المرضي للمريض. أخذ عينة من البول لفحصها مجهريا وزراعتها للتأكد من وجود الميكروبات من عدمها. أخذ عينة من الدم وزراعتها للتأكد من عدم وصول الميكروبات الى الدم (إذا كان إرتفاع الحرارة من ضمن الأعراض المصاحبة) العلاج: الإكثار من شرب السوائل يعزز خطوط المناعة الدفاعية الطبيعية وكذلك الإهتمام بالنظافة الشخصية. ذكرنا سابقاً أن Gram-negative or-ganisms وخصوصاً (E. Coli) من المسببات لمثل هذه الإلتهابات. لذلك فإختيار المضاد الحيوي المناسب مهم للغاية وجدول رقم (2) وضح المضادات الحيوية المستخدمة. علاج نهائي لالتهاب المثانة. في الماضي كانت تيتخدم أدوية Sulpha مثل (Bactrim) وهي مستخدمة الى الآن ولكن ليس من الغالبية العظمى من الأطباء إذا إحتاج المريض للتنويم في المستشفى قد تحتاج الى العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد مثل third generation cephalosporin وقد تحتاج الى Aminogly cosides مثل Gentamicin. حالياً المرضى المراجعين للعيادات غالباً ما توصف لهم فئة من المضادات الحيوية وهي Quinolones ومنها عقار Ciprofloxa-cin أو Norfloxacin وهي فعالة جداً ولكن يحب أن توصف وتصرف بعد التأكد من مدى إستجابة الميكروب لأحداهما.
علاج نهائي لالتهاب المثانة
ولكن في حالة عدم معرفة السبب الكامن، فقد يفيد تناول أحد العلاجات التالية:
تناول أحد المضادات الحيوية بجرعة منخفضة لمدة لا تقل عن ستة أشهر وتصل إلى عامين
العلاج المتقطع أو الذاتي بالمضادات الحيوية، مثل تناول مضاد حيوي بعد ممارسة الجنس، أو بدء جرعة علاجية من المضادات الحيوية عند ظهور أول مؤشر للإصابة بالتهاب المسالك البولية
العلاج بالإستروجين المهبلي لتخفيف العلامات أو الأعراض المرتبطة بجفاف المهبل بعد انقطاع الطمث
وتختلف آراء المختصين بشأن ما إذا كان إحداث بعض التغييرات في نمط الحياة قد يقلل من مخاطر الإصابة بالتهابات المثانة أم لا.
علاج التهاب البروستاتا نهائياً - موقع بابونج
أيضاً وجود المرء في المستشفى كمريض منوم وخصوصاً عندما توضع له قسطرة للبول حيث أنها تضاعف نسبة حدوث الإلتهابات. وقد يتساهل الكثير بإلتهابات المسالك البولية وخصوصاً عندما لا تكون مصحوبة بإعراض تزعج المريض وتدفعه للشكوى أو التوجه للطبيب. ولكن تكرار حدوث هذه الإلتهابات قد ينتهي بفشل كلوى مزمن. لا تستغرب عندما تعلم بأن الناس (وخصوصاً النساء) يتعرضون دائماً لوجود بعض الميكروبات في المثانة ولكن خطوط الدفاع الطبيعية تبدأ بالعمل في هذه الحالة.. من خطوط الدفاع هذه: 1. خاصية تدفق البول وإندفاعة عبر فتحة المثانة وبهذا تنجرف الميكروبات والتي قد تسبب إلتهابات المثانة والحالب. علاج التهاب البروستاتا نهائياً - موقع بابونج. خاصية البول الحامضة والتب تجعل وجود الميكروبات ولفترة طويلة أمر صفب إلا إذا توفر أحد العوامل المساعدة. في حالة حصول الإلتهابات بالرغم من الخطوط الدفاعية السابقة فإن الجيم يحرك خطوطه الدفاعية بحيث تنتج كريات الدم البيضاء ومساعداتها للهجوم على هذه الميكروبات والقضاء عليها. الأعراض: 1. إلتهاب المسالك البولية السفلى: - صعوبة في التبول تكرر التبول ولكن كمية البول تكون قليلة, بعكس ما قد يشعر به المريض من أن مثانته ممتلئة. - الآلام فى منطقة المثانة والحوض.
علاج نهائي لالتهاب المثانه – لاينز
وظيفتك عندنا الطقس
القاهرة
سماء صافية
31 ℃
31º - 20º
16%
5.
لماذا ترتفع احتمالية الإصابة بالتهابات المثانة المزمنة لدى السيدات؟ وما الذي يمكن فعله بهذا الشأن؟
إجابة من تاتناي بورنيت، (دكتور في الطب)
التهاب المثانة هو أحد أنواع التهابات المسالك البولية. ويعتبر التهاب المثانة مزمنًا أو متكررًا إذا تكررت الإصابة به مرتين أو أكثر خلال ستة أشهر، أو ثلاث مرات أو أكثر خلال سنة. وهناك عدة عوامل تجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بالتهابات المثانة المتكررة. وتتضمن هذه العوامل ما يلي:
وجود حصوات بالكلى أو المثانة. دخول البكتيريا إلى الإحليل أثناء الجنس. والإحليل هو القناة التي تسمح بمرور البول إلى خارج الجسم. تغير مستوى هرمون الإستروجين أثناء فترة انقطاع الطمث. وجود مشكلات في شكل المسالك البولية أو وظيفتها. خطورة موروثة للإصابة بالتهابات المثانة. وتتضمن الاختبارات التي يمكن إجراؤها لتحديد سبب الإصابة بالتهابات المثانة المتكررة ما يلي:
أخذ عينة بول لإجراء اختبار مزرعة بول بهدف تحديد نوع البكتيريا التي قد تكون السبب في الالتهاب
فحص مرئي للمثانة والإحليل بواسطة جهاز ضوئي (تنظير المثانة)
فحص بالتصوير المقطعي المحوسب (CT) للمسالك البولية
يَستهدف العلاجُ السببَ الكامن، إذا أمكن ذلك.