قصة تمثال علي ونينو ، قصة الحب المأسوية، والتي عُرفت للمرة الأولى من خلال رواية علي ونينو، وتُرجمت إلى عمل سينيمائي، وتحولت إلى تمثال متحرك صُنع من الأسلاك الفولاذية المعدنية الصلبة على شكل حلقات مفرغة، وتتحدث عن قصة حب بين شاب مسلم وفتاة مسيحية، ومن خلال هذا المقال المقدم لكم من موقع المرجع سنتعرف على قصة تمثال علي ونينو كاملة.
- كتب تمثال علي ونينو - مكتبة نور
- قصة تمثال علي ونينو كاملة – أخبار عربي نت
- "علي ونينو".. تعرف علي قصة "تمثال الحب" بـ جورجيا | فيديو
- تمثال علي ونينو في جورجيا - عقل
كتب تمثال علي ونينو - مكتبة نور
ويشارك فيه العديد من الممثلين من جميع أنحاء العالم وهم: [1]
آدم بكري يجسد دور علي خان شيرفانشير. ماريا فالفيردي يجسد دور نينو. ريكاردو سكامارشيو في دور مالك. هومايون إرشادي في دور صافر خان وهو والد علي. أسعد بواب. نومان أكار. جومشود زينالوف. فخر الدين مانافوف. دانيز تاج الدين. خمار سالموفا. راسم جعفروف. كتب تمثال علي ونينو - مكتبة نور. إيكن كوش. كوني نيلسن. بارفيز مامدرزاييف. شاهد أيضًا: موعد عرض مسلسل حب منطق انتقام
وإلى هنا نكون قد تعرفنا على قصة تمثال علي ونينو بالتفصيل، كما تعرفنا على وصف التمثال الشهير لهما وقصة الرواية وتفاصيل حول الفيلم الذي تم تأليفه بناءً على القصة الكبيرة التي جمعت الثنائي. المراجع
^, Ali&Nino, 24/7/2021
قصة تمثال علي ونينو كاملة – أخبار عربي نت
ويصاب علي ، ومن ثم يقوم أبو علي بتهريبه إلى داغستان للشفاء والاختباء هناك خوفا عليه من الانتقام من عائلة ناكاراريان القوية. في تلك الاثناء تقوم عائلة نينو بالذهاب إلى بيت علي للقاء والده والذي قررا ان يزوجهما حالا، لكن والد علي رفض الفكرة واخبرهم انه ذهب إلى بلاد اجداده. تمثال علي ونينو في جورجيا - عقل. تمر عائلة نينو بفترة من الازمة النفسية بجحة انه لا شخص سوف يقدم على زواج ابنتهم، بعدها تقرر نينو الذهاب إلى سعيد لمساعدتها في توصيلها إلى علي ،بعد فترة من الزمن قام سعيد بإيصالها إلى المكان الذي علي يختبئ ويعيش به، هناك يقوم علي بالطلب من سعيد بان يحضر مأمور لعقد قران زواجهما بعد ليلة قضتها معه، لكن كان رد سعيد بان لديه الاهلية في ذلك. بعد فترة الزواج تعيش نينو و علي في منطقة ريفية تفتقر لكافة الخدمات وغيرها لكن مع مرور الزمن تتكيف نينو على اجواء الحياة الريفية فكانت بين الفينة والاخرى تبعث برسائل إلى والديها لإخبارهم بكيفية الحياة وغيرها من الامور، في احدى الرسائل اخبر والدي نينو بان يذهبا إلى السويد لكونها بلد محايد لضمان امن حياتهم. في نهاية المطاف يرجع علي و نينو إلى باكو ومن ثم يتم تعينه على منصب نائب وزير الخارجية ويبدا في تربية اسرته في موطنه، في تلك الاثناء فإن الثوريين البلاشفة الروس قد جمعوا 30 الف جندي على الحدود ، بينما نينو وابنتها توجهوا إلى باريس ، يقوم علي بتفجير الجسر من اجل ابطاء زحف الجنود الروس وقطع شريان مرورهم عبر الجسر.
&Quot;علي ونينو&Quot;.. تعرف علي قصة &Quot;تمثال الحب&Quot; بـ جورجيا | فيديو
هذه الفترة القصيرة لشخص ما قد تعني قرن كامل وكل ما يتمني علي كان رجلا ارستقراطيا ارزبيجاني كان يعمل كمعلم باحدى المدارس السوفيتية تعرف علي الاميرة نينو ووقع في حبها لكن ارتباطهما قوبل بالرفض من قبل عائلة الاميرة التي تمسكت بحبها وارتبطت به سرا ولكن يشأ القدر ان يكتب نهاية قصتهما حيث اعلنت ازربيجان الانفصال عن الاتحاد السوفيتي فاشتعلت الحرب وخرج علي للدفاع عن وطنه ليكتب باستشهاده نهاية قصة حبه وهذا التمثال هو مختصر قصتهما حيث انهما يتحركان في اتجاه بعضهما البعض ليلتحما بجسد واحد لبضع ثوان ثم يمر كل منهما في طريقه
تمثال علي ونينو في جورجيا - عقل
كان علي خان رجلًا أرستقراطيًا مسلمًا من أذربيجان، يعمل معلمًا بالمدارس الروسية. في أثناء تواجده بجبال القوقاز. حيث التقى ذات يوم بالأميرة الجورجية نينو كيبياني، وهي مسيحية أورثوذوكسية أوروبية، واشتعلت جذوة الحب بين الاثنين. ولكن بمجرد أن قرر الاثنان الارتباط ببعضهما البعض، بدأت المشاكل والاعتراضات تتوالى على هذه الزيجة التى تحاول الجمع بين الشرق والغرب. بعد ذلك، ازدادت الأمور تعقيدًا، وتورط علي خان في قضية قتل، الأمر الذى جعلهُ يهرب إلى إيران كما يُقال. ثم عاد مرة أخرى وحينها وجد علي خان نفسه أمام قرارين فى غاية الصعوبة وهما: التمسك بحبه للأميرة ، والآخر قضية أذربيجان وطنه الأم الذي يسعى لاستقلاله عن روسيا. لذلك رفض خوض الحرب الروسية، وظل هكذا حتى حقق بالفعل حلمهُ بإعلان جُمهورية أذربيجان مُستقلة، ولكن سرعان ما استطاع الروس ضمها مرة أخرى، وتشرد الحبيبان وتفرقا فى بلاد القوقاز. وفي أثناء هجوم السوفييت قُتل علي خان خلال تصديه لهم دفاعاً عن موطنهُ أثناء الحرب العالمية الثانية. تحولت تلك القصة الرائعة إلى فيلم سينمائي بريطاني صدر في 2016 للمخرج آصف كاباديا. عن رواية تحمل نفس الاسم " علي ونينو " للكاتب كريستوفر هامبتون، وقد تم تصوير الفيلم بين تركيا وأذربيجان.
عندما تقف أمام تمثال "علي ونينو" في مدينة "باتومي" لا بدّ من تذكّر أبطال القصص الرومنسية حول العالم والتي كانت بأغلبيتها قصصاً مأساوية، منها قصص قيس وليلى، وروميو وجولييت وغيرهما التي انضمت إليها حديثاً قصة علي ونينو. على حافة البحر الأسود، تراهما في كل ليلة، علي ونينو، العاشقان من ديانتين مختلفتين ليجسّدا قصة حب خيالية شكلتها الفنانة تمارا كفيسيتادز في مجسمين بطريقة مبهرة. تراهما يقتربان يومياً في تمام الساعة السابعة مساء وكأنهما يقبّلان بعضهما ويتّحدان سوية حتى تخالهما جسداً واحداً ليعودا ويفترقا ويبتعد واحدهما عن الآخر، ثم يلتقيان في اليوم التالي في الوقت عينه، فيُعيدان إلى الذاكرة كل يوم قصة حب تراجيدية خلال الحرب العالمية الأولى. يبلغ طول التمثال 8 أمتار من الأسلاك المعدنية الصلبة التي تتداخل معاً حين يلتفّان معاً بحركة دائرية. تستغرق حركة التمثالين 10 دقائق ليتداخلا معاً بحلقاتهما المُتشابهة، ويقولا إنّ الحب جزء من كل إنسان، وإنّ الحب لا يعرف الحدود والتقاليد، وإنّ الناس يأتون ويذهبون وقد نذهب إلى المساءلة حول الجزء الذكوري والجزء الأنثوي في كل إنسان. في عام 2016، وفي قالب تصويري ممتع، استعادت الرواية صخبها حين حوّلها المخرج البريطاني - الهندي آسف كابادايا إلى فيلم سينمائي يحمل إسم البطلين "علي ونينو" لتقديم مختصر عن تاريخ أذربيجان قبل 100 عام، والثقافات التي انتشرت آنذاك كما قصة الحب الملحمية التي تعتبر من أهم الكلاسيكيات الروائية في القرن العشرين.