حكم اقتناء الكلاب قد أفتى علماء الأمة الإسلامية بحرمة اقتناء الكلاب باعتبار نجاستها، فمن اقتنى كلباً بغير حاجة نقص من أجره قيراط أو قيراطان كما جاء في السنة النبوية، والقيراط هو مقدار من الثواب، ونقصان الأجر يعني تحقق الإثم في حق من يقوم بهذا الفعل، ووجود الإثم يعني أن هذا العمل محرم شرعاً، وقد استثنى العلماء ما جاءت السنة بإباحة اقتنائه ككلاب الصيد والحرث. Source:
- حكم اقتناء الكلاب وادعاء طهارتها بالتغسيل
- ما حكم اقتناء الكلاب؟ وهل مسه ينجس اليد؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
- حكم اقتناء الكلاب - فقه
- ما حكم اقتناء الكلاب خاصة في الغرب - فقه
- اللهم انت ربي خلقتني وانا عبدك
- اللهم انت ربي لااله الاانت خلقتني وانا عبدك
- اللهم انت ربي وانا عبدك وانا على عهدك
حكم اقتناء الكلاب وادعاء طهارتها بالتغسيل
الإفتاء 03/07/2021 03:25:00 م حكم اقتناء الكلاب للترفيه.. الإفتاء ترد صدى_البلد البلد EgyptDarAlIfta هل تربية الكلاب منهٍ عنها، خاصة الأنواع الصغيرة التى لا تصلح للحراسة؟.. سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ؟.. سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال لقائه بالبث المباشر المذاع عبر صفحة دار الإفتاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك". وأجاب"عثمان"، قائلًا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص أن يتخذ الكلب للحراسة أو الصيد، واختلف الفقهاء على الكلب الصغير، خاصة أنه لا يجوز فى الأمرين، وبالتالى لا يجوز تربيته، وبعضهم يقول إن نباحه فى حد ذاته حراسة، لأنه ينبه أهل الدار عند مرور غرباء، أو اللصوص، فيُلحق هذا بالحراسة. ؟.. سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال البث المباشر المذاع عبر صفحة دار الإفتاء عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وأجاب"عثمان"، قائلًا:"نعم يجوز بقدر بسيط للحاجة سواء للترفيه لشيء معنوي أو الونس". حكم تربية الكلاب في المنزل قال الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن حكم تربية الكلاب في المنزل واقتنائها لأي سبب غير منهٍ عنه، وجائز شرعًا، موضحًا أن حكم تربية الكلاب في المنزل للكبر والخيلاء أو إيذاء الجيران أو إخافتهم حرام.
ما حكم اقتناء الكلاب؟ وهل مسه ينجس اليد؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
وتغسيله لا يطهره، تغسيل الكلب ولو غسله كل يوم لا يطهره، نجس، نجس الذات مثل: لو غسل الخنزير لا يطهر، الخنزير لا يطهر، والكلب لا يطهر بالتغسيل، هو نجس ولو غسل، ولو غسل بالصابون كل يوم، هو نجس، فلو ولغ في الإناء وجب أن يغسل الإناء منه سبع مرات إحداهن بالتراب، كما قال النبي ﷺ: إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات أولاهن بالتراب فالمقصود أن الكلب نجس، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات أولاهن بالتراب فجعلها طهوراً، فدل ذلك على أنه نجس، وأن هذا الماء إذا غسل سبع مرات يطهر الإناء. وكذلك ما يتعلق بكلب أهل الكهف، هذا لا يدل على جواز اقتناء الكلاب، فلعلهم اقتنوه للصيد أو لماشية عندهم، والأغلب أنهم اقتنوه للصيد يصيدون به ما يتقوتون به، فلا حرج في ذلك إذا حبسوا عندهم الكلب وربوه وعلموه حتى يصيدوا به، أو حتى يحمي المزرعة أو الماشية لا بأس بهذا كما تقدم، فلا يجوز حمله على أنهم اقتنوه للعب أو لحاجات أخرى، لا، يحمل على محمل حسن؛ لأنهم أهل خير وأهل استقامة وأهل طاعة. ثم هذا شرع لمن قبلنا ليس شرعاً لنا، هؤلاء قبلنا، قبل بعث محمد عليه الصلاة والسلام، فلو قدر أن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الكلب لكان وجود كلبهم عندهم لا يكون شرعاً لنا، لكن ما دام شرعنا أجاز الكلب للماشية والصيد والزراعة، فنحمل كلبهم على أنه كان عندهم لواحدة من هذه الأنواع، والله ولي التوفيق.
حكم اقتناء الكلاب - فقه
فقال النووي في شرح مسلم: اختلف في جواز اقتنائه لغير هذه الأمور الثلاثة، كحفظ الدور والدروب، والراجح: جوازه قياسا على الثلاثة، عملا بالعلة المفهومة من الحديث، وهي: الحاجة. اهـ. وقال ابن عبد البر في التمهيد: وفي معنى هذا الحديث تدخل عندي إباحة اقتناء الكلاب للمنافع كلها، ودفع المضار إذا احتاج الإنسان إلى ذلك... وإنما كره من ذلك اقتناؤها لغير منفعة وحاجة وكيدة، فيكون حينئذ فيه ترويع الناس، وامتناع دخول الملائكة في البيت والموضع الذي فيه الكلب، فمن ههنا -والله أعلم- كره اتخاذها، وأما اتخاذها للمنافع فما أظن شيئا من ذلك مكروها؛ لأن الناس يستعملون اتخاذها للمنافع ودفع المضرة قرنا بعد قرن، في كل مصر وبادية فيما بلغنا والله أعلم، وبالأمصار علماء ينكرون المنكر ويأمرون بالمعروف، ويسمع السلطان منهم، فما بلغنا عنهم تغيير ذلك إلا عند أذى يحدث من عقر الكلب ونحوه. اهـ. وأسند الجصاص في أحكام القرآن حديث عدي بن حاتم قال: لما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صيد الكلاب، لم يدر ما يقول لي حتى نزلت: {وما علمتم من الجوارح مكلبين}. ثم قال: قد اقتضى ظاهر هذا الحديث الأول، أن تكون الإباحة تناولت ما علمنا من الجوارح، وهو ينتظم الكلب وسائر جوارح الطير، وذلك يوجب إباحة سائر وجوه الانتفاع بها، فدل على جواز بيع الكلب والجوارح، والانتفاع بها بسائر وجوه الانتفاع، إلا ما خصه الدليل وهو الأكل.
ما حكم اقتناء الكلاب خاصة في الغرب - فقه
اهـ. وقال أيضا: لا يجوز اقتناء كلب؛ ليلاعب به صبيا، أو يلهيه به ويشاغله. اهـ. فعرف بهذا أن المنهي عنه هو اتخاذ الكلب لمجرد اللهو واللعب، وأما اتخاذه لحاجة أو مصلحة معتبرة، فلا بأس به. ومن ذلك ما جاء في السؤال من حماية وتأهيل وتهدئة الأشخاص المصابين بالتوحد، إذا ثبت ذلك علميا وعمليا. فلا نرى حرجا في ذلك. وراجع للفائدة الفتوى رقم: 121956. والله أعلم.
مجموع فتاوى ابن عثيمين " ( 4 / 246). وفي التوفيق بين رواية " القيراط " و " القيراطين " أقوال. قال الحافظ العيني رحمه الله:
أ- يجوز أنْ يكونا في نوعين مِن الكلاب ، أحدُهما أشدُّ إيذاءً. ب- وقيل: القيراطان في المدن والقرى ، والقيراط في البوادي. جـ- وقيل: هما في زمانين ، ذكر القيراط أولاً ، ثم زاد التغليظ ، فذكر القيراطين.
" عمدة القاري " ( 12 / 158). ثانياً:
وأما قول السائل " الاحتفاظ بكلب يعدُّ من النجاسات " فهو غير صحيح على إطلاقه إذ النجاسة ليست في ذات الكلب بل في ريقه حين يشرب من إناء ، فمن لمس كلباً أو لمسه كلب فإنه لا يجب عليه تطهير نفسه لا بتراب ولا بماء ، فإن شرب الكلب من إناء فإنه يجب عليه إراقة الماء وغسله سبع مرات بالماء وثامنة بالتراب إن كان يريد استعماله ، فإن جعله خاصّاً للكلب لم يلزمه تطهيره. فعن أبي هريرة رضي الله عنه, أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: ( طُهُورُ إِنَاءِ أحَدِكُمْ إِذَا وَلَغَ فِيهِ الكَلْبُ أنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُولاَهُنَّ بِالتُّرَابِ) رواه مسلم ( 279). وفي رواية لمسلم ( 280): ( إِذَا وَلَغَ الكُلْبُ في الإِنَاءِ فَاغْسِلُوهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ ، وَعَفِّرُوهُ الثَّامِنَةَ بِالتُّرَابِ).
اهـ. ونقله القرطبي في تفسيره عن بعض من صنف في أحكام القرآن. ولم يتعقبه. وجاء في الموسوعة الفقهية: اتفق الفقهاء على أنه لا يجوز اقتناء الكلب إلا لحاجة: كالصيد والحراسة، وغيرهما من وجوه الانتفاع التي لم ينه الشارع عنها. اهـ. وقال ابن المِبْرَد الحنبلي في كتابه (الإغراب في أحكام الكلاب): قال أهل العلم: يجوز اقتناء الكلب لمصلحة توجب ذلك من حفظ ماشية.. وكذلك لصيد مباح، وكذلك لحفظ زرع، وكذلك لحفظ ثمر من شيء يؤذيه، ولا فرق بين أن يكون المؤذي فيه آدميا، أو غيره من دواب مملوكة ووحوش، أو غير ذلك.
واعترف بذنبه الكليم عليه السلام فغفر الله له، {وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا
في نهاية المقالة نتمنى ان نكون قد اجبنا على سؤال اللهم انت ربى لا اله الا انت خلقتنى وانا عبدك، ونرجو منكم ان تشتركوا في موقعنا عبر خاصية الإشعارات ليصلك كل جديد على جهازك مباشرة، كما ننصحكم بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستقرام.
اللهم انت ربي خلقتني وانا عبدك
ولهذا كان لابد أن يشتمل سيد الاستغفار على سيد الأذكار؛ لا إله إلا الله. خلقتني وأنا عبدك خلقتني: أوجدتني من العدم. وأنا عبدك قدراً وشرعاً. تَجري عليَّ أقدارك، ولا حيلة لي في دفع ما قضيت به عليَّ، وأنا عبدك شرعاً، تأمرني بما شئت، وتنهاني عما شئت، فالحلال ما أحللت، والحرام ما حرَّمت، والدين ما شرعت. الحكم على حديث: "اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت...". وأشرف شيء للإنسان أن يكون عبداً لله؛ فلا انفكاك للعبد من رتبة العبودية؛ فإما أن يكون عبدا لله، أو للشيطان، قال تعالى: {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60) وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ} [يس: 60، 61]. وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت على عهدك: ما عَهِدت به إلينا من الطاعات ووجوب الكف عن المحرمات. فالمعنى: أنا مقيم على هذا، مستقيم على شرعك ودينك، وقوله: «ما استطعت» لأن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها. ووعدك: هو ما ورد في قوله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة: 7، 8]. فالعبد يستقيم على دين الله وهو مصدق بما وعد الله به أهل الاستقامة على دينه.
اللهم انت ربي لااله الاانت خلقتني وانا عبدك
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، على عهْدِكَ و وعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ احسنت
جزاك الله خيرا وبارك فيك لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحــمد ، أستغفرك ربي
وأتوب إليك وأتوكل عليك وأثني عليك الخير كله
سبحان الله وبحمده........... سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله.. والله أكبر
اللهم انت ربي وانا عبدك وانا على عهدك
سيد الاستغفار
عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ:
« سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ،
أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ. منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ،
ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري. معاني وتفسير سيد الاستغفار
قال الإمام صفى الرحمن المباركفوري فى شرحه لجامع الترمذي، أن قول النبى:
« ألاَ أَدُلّكَ عَلَى سَيّدِ الاسْتِغْفَارِ؟»،
قال الطيبي: لما كان هذا الدعاء جامعاً لمعاني التوبة كلها استعير له إسم السيد وهو في الأصل الرئيس
الذي يقصد في الحوائج ويرجع إليه في الأمور،
خَلَقْتَنِي وَأنَا عَبْدُكَ
وقوله –صلى الله عليه وسلم- «خَلَقْتَنِي وَأنَا عَبْدُكَ» هى بيان للتربية والتأدب مع الله تعالى،
أي أنا مخلوقك ومملوكك.
قلت: إسناده ضعيف جداً؛ مسلسل بالعلل:
1- عثمان - غير منسوب - شيخ ليث بن أبي سليم - لم أر فيمن اسمه عثمان - حسب اطلاعي -: يروي عنه ليث بن أبي سليم سوى اثنين:
الأول: عثمان بن عمير: وقد ضعفوه. انظر: ((تهذيب التهذيب)) (5/ 507). الثاني: عثمان الطويل: قال أبو حاتم: شيخ، وقال ابن حبان: ربما أخطأ. انظر: ((الجرح والتعديل)) (6/ 173)، و((الثقات)) (5/ 157)، و((التاريخ الكبير)) (6/ 258)، و((اللسان)) (4/ 183). 2- ليث بن أبي سليم: ضعيف؛ لاختلاطه. اللهم انت ربي وانا عبدك وانا على عهدك. 3- معلل بن نفيل: ذكره ابن حبان في ((الثقات))، ولم يذكر فيمن روى عنه سوى أبي عروبة الحسين بن محمد بن أبي معشر [((الثقات)) (9/ 210)] فهو في عداد المجاهيل، وقد تفرد به عن موسى بن أعين، ولم يتابع عليه. قلت: فالقول قول النسائي. وللحديث طرق أخرى عن شداد بن أوس، منه ما يرويه:
1- كثير بن زيد واختلف عليه:
أ- فرواه عبد العزيز بن أبي حازم عن كثير بن زيد عن عثمان بن ربيعة عن شداد بنحوه مرفوعاً. أخرجه الترمذي (3393) وقال: حسن غريب. ب- ورواه سليمان بن بلال عن كثير عن عمر بن ربيعة عن شداد بنحوه مرفوعاً. أخرجه الطبراني في ((الكبير)) (7/ رقم: 7187)، وفي ((الدعاء)) (316) ووقع فيه: (عمرو بن ربيعة) بدل (عمر بن ربيعة).