فقال اللص: أنا لا أضرُط! دائما يفعلها أخي!! شهابُ الدينِ أضرَطُ من اْبن أخيه بقلم:عكرمة الريان | دنيا الرأي. فجاءوا بأخيه إلى الوالي وأمر الوالي
بأن يحضر قاضي القضاة ليحكم في الأمر فأحس القاضي بأن التاجر صادقا في دعواه وفكر مليا
ووجد بأن الحل أن يأكل كلا الأخوين شيئا يجعلهما يخرجان صوت الريح قسراً فجاءوا لهم
ببيض الدجاج مسلوقا وأمروهم أن يأكلا منه ويشربا لبنا فوقه فمضت برهة من الوقت وإذا
بالأخوين يبادرا بإطلاقِ الأصوات فسأل القاضي التاجر عما يسمعهُ حالا: أهو شبيه بما سمعه في منزله ؟ فقال التاجر: كلا
الأخوَيْنِ ضَرّاطٌ ولكنْ شِهَابُ الدين أضْرَطُ من أخيه... فشدوا على شهاب الدين
بأكل بيض الدجاج إلى أن اعترف بما اقترف وذهب
قول التاجر مثلا دون وكتب على مئات كتب التاريخ وقصصه.
شهابُ الدينِ أضرَطُ من اْبن أخيه بقلم:عكرمة الريان | دنيا الرأي
سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى
09-24-2014, 11:50 PM بتوقيت الجزائر
#1
Senior Member
عنوان الموضوع: كلا الأخوين ضراط و لكن شهاب الدين أضرط من أخيه - ثقف نفسك
كاتب الموضوع: inzou07
مقدم من طرف منتديات ايمازيغن شِهَابُ ـالدّيِنِ أظرَطْ مِنْ أخِيِهْ
من اشهر الأمثال في العاميّة العربية ، ويُقال بنفسِ الصيغة في معظم البلاد العربية ، ويضرب في المُفاضلة بين سيئين. وأصله ُبيت الشعر المشهور:
( كِلاَ الأخوَيْنِ ضَرّاطٌ ولكِنْ ** شِهَابُ ألدّيِنِ أضْرَطُ مِنْ اخِيِه ِ)
ويُقال ايضاً بصيغة: ( شهاب الدين ألعَن من أخوُه) ، وتلفظ تخفيفاً بـ " أزرط " بدلاً من " اظرط " و " اضرَط " وترادفها الأمثال العاميّة التي تُضرب بنفسِ المعنى: ( ما أخس من سيدي إلا ستي) و ( ما أخس من قديد إلا عسفان) و ( ما اصخم من زعيط إلا معيط)... الخ.
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن
تاريخ النشر: 2011-11-29
قالت العرب إكرام الميّت دفنه. وإلتمثيل ببدن الإنسان ميتاً أو يكاد كحال الشحرورة ليس إعلاماً فنيّاً بل سفكاً لكرامة الكهولة على مذبح الكسب المادي وأقل ما يقال فيه أنه مثيرٌ للشفقة فرقفاً بالقارورة. كذلك يسري على الدكتور رفعت الأسد ما يسري على الصبّوحة ومحاولة تسويقه مؤخراً كبديل محتمل للحاكم بأمر الله القرداحي إن هي إلا إزدراءٌ بدم الشهداء وإعادة إنتاجٍ قميءٍ للطغيان بعد أن أصبح على شفا جرفٍ هار. ولئن كان التركيز الإعلامي على صباح وهي في رمقها الأخير إستغلالاً وإستنزافاً لإرثها الجميل فإن إستدراج الدكتور إلى دائرة الضوء وبث الروح في جيفته هو إستحضارٌ لكابوسٍ رهيبٍ لمّا تنزاح وطأته عن صدور السوريين (و اللبنانيين والفلسطينيين) بعد فهلّا واريتم سوأة أخيكم بالله عليكم. لا نقول هذا الكلام من باب المباهلة بل توطئة للنظر في حديث متلفز لرفعت الأسد {مع حفظ الألقاب والشهادات العلمية والرتب والنياشين العسكرية) تدوالته الشبكة العنكبوتية بالامس القريب تنصّل فيه من أية مسؤولية عن مجزرتي حماة وتدمر ذائعتي الصيت إذ كان سليل هارون الرشيد يومها منكباً على إنشاء الصروح العلمية في البلاد ذاكرا جامعتين بناهما في تلك الفترة, بل أن بناء احد الجامعتين قد تم مرتين إذ سرقت اموال البناء في المرة الأولى حسب قوله وليت شِعري من كان السارق.. تهدّج بورعٍ خلف لحيةٍ تقيّةٍ سوداءَ أبدا كشفشوفة ملك الملوك الراحل.
شيله (#الأربعين)ربي اوزعني😔اشكر نعمتك وأفوز برضاك(شيله تدمع لها العين |يارفيقي|خالد ال بريك - YouTube
ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي
فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ (19) فتبسم ضاحكا من قولها متعجبا ثم مضت مسرعة إلى قومها ، فقالت: هل عندكم من شيء نهديه إلى نبي الله ؟ قالوا: وما قدر ما نهدي له! شيله (#الأربعين)ربي اوزعني😔اشكر نعمتك وأفوز برضاك(شيله تدمع لها العين |يارفيقي|خالد ال بريك - YouTube. والله ما عندنا إلا نبقة واحدة. قالت: حسنة; ايتوني بها. فأتوها بها فحملتها بفيها فانطلقت تجرها ، فأمر الله الريح فحملتها ، وأقبلت تشق الإنس والجن والعلماء والأنبياء على البساط ، حتى وقعت بين يديه ، ثم وضعت تلك النبقة من فيها في كفه ، وأنشأت تقول: ألم ترنا نهدي إلى الله ماله وإن كان عنه ذا غنى فهو قابله ولو كان يهدى للجليل بقدره لقصر عنه البحر يوما وساحله ولكننا نهدي إلى من نحبه فيرضى به عنا ويشكر فاعله وما ذاك إلا من كريم فعاله وإلا فما في ملكنا ما يشاكله فقال لها: بارك الله فيكم; فهم بتلك الدعوة أشكر خلق الله وأكثر خلق الله. وقال ابن عباس: نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قتل أربع من الدواب: الهدهد والصرد والنملة والنحلة; خرجه أبو داود وصححه أبو محمد عبد الحق وروي من حديث أبي هريرة.
وروي عن إبراهيم: ما آذاك من النمل فاقتله. وقوله: ألا نملة واحدة دليل على أن الذي يؤذي يؤذى ويقتل ، وكلما كان القتل لنفع أو دفع ضرر فلا بأس به عند العلماء. وأطلق له نملة ولم يخص تلك النملة التي لدغت من غيرها; لأنه ليس المراد القصاص; لأنه لو أراده لقال ألا نملتك التي لدغتك ، ولكن قال: ألا نملة مكان نملة; فعم البريء والجاني بذلك ، ليعلم أنه أراد أن ينبهه لمسألته ربه في عذاب أهل قرية وفيهم المطيع والعاصي. وقد قيل: إن هذا النبي كانت العقوبة للحيوان بالتحريق جائزة في شرعه; فلذلك إنما عاتبه الله تعالى في إحراق الكثير من النمل لا في أصل الإحراق. ألا ترى قوله: فهلا نملة واحدة أي هلا حرقت نملة واحدة. وهذا بخلاف شرعنا ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن التعذيب بالنار. 《ربي اوزعني ان أشكر نعمتك التي أنعمت علي 》 – عالم البقاعي. وقال: لا يعذب بالنار إلا الله. وكذلك أيضا كان قتل النمل مباحا في شريعة ذلك النبي; فإن الله لم يعتبه على أصل قتل النمل. وأما شرعنا فقد جاء من حديث ابن عباس وأبي هريرة النهي عن ذلك. وقد كره مالك قتل النمل إلا أن يضر ولا يقدر على دفعه إلا بالقتل. وقد قيل: إن هذا النبي إنما عاتبه الله حيث انتقم لنفسه بإهلاك جمع آذاه واحد ، وكان الأولى الصبر والصفح; لكن وقع للنبي أن هذا النوع مؤذ لبني آدم ، وحرمة بني آدم أعظم من حرمة غيره من الحيوان غير الناطق ، فلو انفرد له هذا النظر ولم ينضم إليه التشفي الطبعي لم يعاتب.
ربي اوزعني ان اشكر نعمتك
أو حالا من " النمل " أيضا والعامل " قالت " على أن المعنى: والنمل لا يشعرون أن سليمان يفهم مقالتها. وفيه بعد وسيأتي. ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي. الثالثة: روى مسلم من حديث أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن نملة قرصت نبيا من الأنبياء فأمر بقرية النمل فأحرقت فأوحى الله تعالى إليه أفي أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح وفي طريق آخر: فهلا نملة واحدة. قال علماؤنا: يقال إن هذا النبي هو موسى عليه السلام ، وإنه قال: يا رب تعذب أهل قرية بمعاصيهم وفيهم الطائع. فكأنه أحب أن يريه ذلك من عنده ، فسلط عليه الحر حتى التجأ إلى شجرة مستروحا إلى ظلها ، وعندها قرية النمل ، فغلبه النوم ، فلما وجد لذة النوم لدغته النملة فأضجرته ، فدلكهن بقدمه فأهلكهن ، وأحرق تلك الشجرة التي عندها مساكنهم ، فأراه الله العبرة في ذلك آية: لما لدغتك نملة فكيف أصبت الباقين بعقوبتها! يريد أن ينبهه أن العقوبة من الله تعالى تعم فتصير رحمة على المطيع وطهارة وبركة ، وشرا ونقمة على العاصي. وعلى هذا فليس في الحديث ما يدل على كراهة ولا حظر في قتل النمل; فإن من آذاك حل لك دفعه عن نفسك ، ولا أحد من خلقه أعظم حرمة من المؤمن ، وقد أبيح لك دفعه عنك بقتل وضرب على المقدار ، فكيف بالهوام والدواب التي قد سخرت لك وسلطت عليها ، فإذا آذاك أبيح لك قتله.
فقال سليمان عليه السلام: ارجعوا فقد سقيتم بدعوة غيركم. وقد ثبت في الصحيح - عند مسلم - من طريق عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - [ قال] قرصت نبيا من الأنبياء نملة ، فأمر بقرية النمل فأحرقت ، فأوحى الله إليه ، أفي أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح ؟ فهلا نملة واحدة! ".
ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي أنعمت علي
وأصله من وزع فكأنه قال: كفني عما يسخط. وقال محمد بن إسحاق: يزعم أهل الكتاب أن أم سليمان هي امرأة أوريا التي امتحن الله بها داود ، أو أنه بعد موت زوجها تزوجها داود فولدت له سليمان عليه السلام. وسيأتي لهذا مزيد بيان في سورة ( ص) إن شاء الله تعالى. وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين أي مع عبادك ، عن ابن زيد. وقيل: المعنى في جملة عبادك الصالحين.
فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ (19) ( فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه) أي: ألهمني أن أشكر نعمتك التي مننت بها علي ، من تعليمي منطق الطير والحيوان ، وعلى والدي بالإسلام لك ، والإيمان بك ، ( وأن أعمل صالحا ترضاه) أي: عملا تحبه وترضاه ، ( وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين) أي: إذا توفيتني فألحقني بالصالحين من عبادك ، والرفيق الأعلى من أوليائك. ومن قال من المفسرين: إن هذا الوادي كان بأرض الشام أو بغيره ، وإن هذه النملة كانت ذات جناحين كالذباب ، أو غير ذلك من الأقاويل ، فلا حاصل لها. وعن نوف البكالي أنه قال: كان نمل سليمان أمثال الذئاب. هكذا رأيته مضبوطا بالياء المثناة من تحت. ربي اوزعني ان اشكر نعمتك التي أنعمت علي. وإنما هو بالباء الموحدة ، وذلك تصحيف ، والله أعلم. والغرض أن سليمان ، عليه السلام ، فهم قولها ، وتبسم ضاحكا من ذلك ، وهذا أمر عظيم جدا. وقد قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا يزيد بن هارون ، أنبأنا مسعر ، عن زيد العمي ، عن أبي الصديق الناجي قال: خرج سليمان عليه السلام يستسقي ، فإذا هو بنملة مستلقية على ظهرها ، رافعة قوائمها إلى السماء ، وهي تقول: اللهم إنا خلق من خلقك ، ولا غنى بنا عن سقياك ، وإلا تسقنا تهلكنا.