وادي الذئاب | الجزء الاول الحلقة 1 - YouTube
وادي الذياب الجزء الاول الحلقه 1 كامله
وادي الذئاب الجزء الأول الحلقة 1 - YouTube
تلفزيون السلام - فلسطين: أعلنت الدكتورة مي الكيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، نسبة التعافي من فيروس (كورونا) في فلسطين بلغت 98% فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 1. 1% ونسبة الوفيات 0. 9% من مجمل الإصابات. وادي الذياب الجزء الاول الحلقه 1 مترجمه عربي. وأشارت الوزيرة إلى أن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: "طوباس 3، سلفيت 4، رام الله والبيرة 23، طولكرم 8، جنين 13، بيت لحم 10، ضواحي القدس 2، قلقيلية 4، الخليل 7، نابلس 8، أريحا والأغوار 2، قطاع غزة 211، مدينة القدس 170". وأضافت د. الكيلة أن حالات التعافي الجديدة توزعت حسب التالي: "طوباس 3، سلفيت 3، رام الله والبيرة 38، طولكرم 16، جنين 14، بيت لحم 18، ضواحي القدس 5، قلقيلية 9، الخليل 12، نابلس 49، أريحا والأغوار 3، قطاع غزة 900، مدينة القدس 350". وسجلت حالتا وفاة في قطاع غزة وحالة وفاة في مدينة القدس، حالة وفاة في نابلس، وحالة وفاة في بيت لحم، نتيجة الإصابة بفيروس كورونا. ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 57 مريضاً في غرف العناية المكثفة، فيما يٌعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة 85 مريضا، بينهم 15 مريضاً على أجهزة التنفس الاصطناعي
من مظاهر#الشرك# في عصرنا الحاضر مقطع قصير#هاااام#. - YouTube
من مظاهر الشرك في العالم في الزمن الحاضر - شبكة الدفاع عن السنة
[10] رواه أبو داود (3251)، والترمذي (1535)، وأحمد (2/ 69)، والحاكم (1/ 117)، وصححه الألباني في الإرواء (2561). [11] البخاري (4860) (6107) (6301)، ومسلم (1647)، وأبو داود (3247)، والترمذي (1545). [12] صحيح: رواه أبو داود (4980)، وأحمد (5/ 384)، والنسائي في الكبرى (6/ 245)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (137). [13] مسلم (2985)، وابن ماجه (4202)، وأحمد (2/ 301).
وهناك أناس يذبحون للجن حيث أنهم إذا اشتروا سيارة أو سكنوا بيتا جديدا ذبحوا عنده أو على أعتابه ذبيحة خوفا من أن يوذيهم الجن فيتقربون لهم بها أو يرضونهم بها، وهذه من ذبائح الجاهلية التي لا تجوز وهي شرك بالله. رابعا: ومن أهم مظاهر الشرك الأكبر التي ظهرت وانتشرت بين كثير من الناس في العصر الحديث وظهور التشريعات والقوانين الأوربية في تحليل ما حرم الله أو تحريم ما أحل الله: تحكيم القوانين الكافرة بدلا من التشريعات الإسلامية، أو اعتقاد أن أحدا يمللك الحق في التحليل والتحريم غير الله- تبارك وتعالى-، أو قبول التحاكم إلى المحاكم والقوانين الوضعية عن رضا واختيار مستحلا لذلك أو معتقدا بجواز ذلك، ويدخل في هذا من اعتقد أن هناك هديا غير هدي نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – وحكما خير وأكمل من حكمه وشريعته التي جاء بها. ولما سمع عدي بن حاتم – رضي الله عنه – رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يتلو قوله – تعالى – {اتَّخَذُوا أَحبَارَهُم وَرُهبَانَهُم أَربَاباً مِن دُونِ اللَّهِ} (التوبة: 31) فقال: إنهم لم يكونوا يعبدونهم قال: (أجل ولكن يحلون لهم ما حرم الله فيستحلونه، ويحرمون عليهم ما أحل الله فيحرمونه فتلك عبادتهم لهم) (رواه الترمذي وحسنه بشواهده في غاية المرام برقم 19).