لقد قمت مؤخرًا بمراجعة Python وقمت بتمارين أساسية ، وقد رأيت مهمة منذ عام مضى: نموذج هرم جدول الضرب ، لقد كانت فوضى. مهلا ، لقد انتهى الأمر بالمناسبة ، وأشعر بالخجل الشديد. لا يزال يتعين القيام بذلك! أظهر الكود والتأثير أولاً:
التأثير مثل هذا:
تظهر الكود على النحو التالي:
i = 1
while i <= 9:
j = 1
print(" " * (50 - 4 * i), end="\t")
while j <= i:
print("%d*%d=%d"%(j, i, i*j), end="\t")
while i == j:
#print(" " *(50 - 5 * i))
print('\t')
break
j += 1
i += 1
الكود ليس كثيرًا في الواقع ، ولكن هناك بعض الأماكن التي تحتاج إلى التفكير فيها ، ويمكنك اكتشافها إذا فكرت في الأمر. على وشك التحدث عنها:
1. كما يعلم الجميع ، يجب أن يتكون جدول الضرب من حلقتين متداخلتين ، مقسمتين إلى أعمدة وصفوف. بعد دخول كل صف ، قم بحساب العمود. أنا صف و j عمود. أستخدم حلقة while. يمكنك أيضًا تجربة حلقة for. التأثير هو نفسه. ولأنه جدول ضرب من تسعة إلى تسعة ، أقصره على "بينما <9" i القيمة الأولية لـ 1 ، أي أنها تبدأ في الحساب من 1 ، ثم تدخل الحلقة. بعد إدخال كل سطر جديد ، يجب أن يبدأ العمود في الحساب من 1 ، لذلك بعد إدخال سطر جديد ، j = 1 ، من السهل أيضًا حسابها.
- جدول الضرب الهرمي
- شارع ابو ذر الغفاري
- ابو ذر الغفاري رضي الله عنه
- أبو ذر الغفاري pdf
جدول الضرب الهرمي
مطوية جدول الضرب للصف الثالث هذه المعلومات نكون قد وصلنا هذا المقال ؛ جدول جدول الضرب الهرمي ، جدول جدول الضرب ، يعتمد هذا الجدول على الحفظ الهرمي العسكري.
توضح هذه العملية أن هذا كان لزاما على جدول الضرب الهرمي ، كل طالب حفظ جداول الضرب عن ظهر قلب ، ويستعان في ذلك على مختلف الوسائل الممكنة والمتاحة.
بسيوني الوكيل:
أبو ذر الغفاري "ما أقلَّت الغبراء، ولا أظلت الخضراء رجلا أصدق من أبي ذر". في وادي "ودان" كانت تقيم قبيلة "غفار"، هذا الوادي الذي يصل مكة بالعالم الخارجي. وكانت تعيش على ذلك الشيء القليل الذي كانت تبذله القوافل التي تسعى بتجارة قريش ذاهبة إلى بلاد الشام أو عائدة منها. وكان "جندب بن جنادة" المكنَّى بـ "أبي ذر" واحدًا من أبناء هذه القبيلة، كان يمتاز بجرأة القلب ورجاحة العقل وبعد النظر، كان ضخم الجسم كَثَّ اللحية. كان يضيق صدره بهذه الأوثان التي يعبدها قومه من دون الله، ويستنكر ما وجد عليه العرب من فساد الدين وتفاهة المقصد، ويتطلع لظهور نبي جديد يملأ على الناس عقولهم وأفئدتهم، ويخرجهم من الظلمات إلى النور، ثم بلغته وهو في باديته أخبار النبي الجديد الذي ظهر في مكة، فقال لأخيه "أنيس": انطلق إلى مكة وقِفْ على أخبار هذا الرجل. وذهب "أنيس" إلى مكة، والتقى بالرسول -صلى الله عليه وسلم- يسمع منه، ثم عاد إلى البادية فتلقاه أبو ذر الغفاري في لهفة، وسأله عن أخبار النبي الجديد في شغف. فقال له: وماذا يقول الناس فيه؟
قال: يقولون: إنه ساحر وكاهن وشاعر. فقال أبو ذر: والله ما شفيتَ غليلي، ولا قضيت لي حاجة؛ فهل أنت كافٍ عيالي حتى أنطلق فأنظر في أمره؟
فقال: نعم، ولكن كن من أهل مكة حذرًا.
شارع ابو ذر الغفاري
فانفرجت أسارير علي رضي الله عنه وقال: والله إنه لرسول الله حقا (وإنه ، وإنه) فإذا أصبحنا فاتبعني حيثما سرت ، فإن رأيت شيئا أخافه عليك وقفت وكأني أريق الماء فإذا مضيت فاتبعني حتى تدخل مدخلي ، لم يقر لأبي ذر مضجع طوال ليلته شوقا إلى رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ولهفة إلى استماع شيئ مما يوحى به إليه. وفي الصباح مضى علي بضيفه إلى بيت الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ومضى أبو ذر وراءه يقفوه (يتبعه ويمشي على أثره) وهو لايلوي على شيئ (لا يلتفت إلى شيء) حتى دخلا على النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو ذر: السلام عليك يا رسول الله فقال الرسول: وعليك سلامُ اللهِ ورحمته وبركاته ، فكان أبو ذر أول من حيا الرسول صلى الله عليه وسلم بتحية الإسلام. ثم شاعت وعمت بعد ذلك ، أقبل الرسول صلوات الله عليه على أبي ذر يدعوه للإسلام ويقرأ عليه القرآن ، فما لبث أن أعلن كلمة الحق ودخل في الدين الجديد قبل أن يبرح مكانه ، فكان رابع ثلاثةِ أسلموا أو خامس أربعة ، ولنترك الكلام لأبي ذر ليقص علينا بنفسه بقية خبره. قال: أقمت بعد ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة فعلمني الإسلام وأقرأني شيئاً من القرآن ، ثم قال لي: ( لاتخبر بإسلامك أحدا في مكة ، فإني أخاف عليك أن يقتلوك) فقلت: والذي نفسي بيده لا أبرح مكة حتى آتي المسجد و أصرخ بدعوة الحق بين ظهراني قريش فسكت الرسول صلى الله عليه وسلم.
ابو ذر الغفاري رضي الله عنه
[٢] [٣]
صدق اللهجة
وقد شهد له بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: (ما أَظَلَّتِ الخَضْرَاءُ ولا أَقَلَّتِ الغَبْرَاءُ أَصْدَقَ من أبي ذَرٍّ)، [٤] وذلك دلالة على صدقه وتعاهده على قول الحق مهما كان -رضي الله عنه-. حرصه على الجهاد
خرج مع النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة تبوك، فأبطأ به بعيره فتأخر ينتظر البعير حتى يستريح؛ فلما رأى أنه تأخر عن الركب حمل متاعه، وجعل يسير حتى أدرك الصحابة، فقال -صلى الله عليه وسلم-: (يَرْحَمُ اللَّهُ أَبَا ذَرٍّ، يَمْشِي وَحْدَهُ، وَيَمُوتُ وَحْدَهُ، وَيُبْعَثُ وَحْدَهُ) ، [٥] وقد شهد فتح بيت المقدس مع عمر -رضي الله عنه-. [٦]
الزهد والتقشف
عاش أبو ذر زاهدًا، بعيدًا عن التوسع في المباحات، وكان يعترض على مظاهر الترف التي يراها على الولاة أو الأغنياء، ويقرِّع عمال عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، ويتلو عليهم الآية: (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾. [٧] [٨]
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
كان صادعًا بالحق، لا تأخذه في الله لومة لائم؛ ولما رأى الناس تتنافس في الضياع والقصور والثروات، أدرك الخطر القادم؛ بأن تفتح عليهم الدنيا فيتنافسوا فيها، وكان في دمشق يلقي على الناس كلماته ناصحًا لهم أن يخرجوا كل ما بأيديهم، وألا يدخر أحدهم لنفسه أكثر من حاجات يومه.
أبو ذر الغفاري Pdf
شهد أبو ذر رضي الله عنه كل الغزوات مع الرسول العظيم، ولم يتخلف عن واحدة منها قط. وفي إحدى الغزوات تعطل بعيره، فنزل عنه وحمل أمتعته فوق ظهره ولحق بالجيش ماشيًا على قدميه. كان أبو ذر يتعلم من الرسول صلوات الله وسلامه عليه، حتى أصبح أهلاً للفتوى. وقد كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول عنه: «أبو ذر وعاء ملئ علمًا». حظى أبو ذر بمكانة متميزة عند النبي صلى الله عليه وسلم، فكان دائمًا يبدأ معه الكلام إذا حضر مجلس النبي. وعندما يغيب يسأل عنه النبي، وفي مرة من المرات نزل النبي عن حماره وجعل أبو ذر يركب مكانه. قال عنه الرسول صلوات الله عليه وسلامه: « ما أقلت الغبراء، ولا أظلت الخضراء من رجل أصدق لهجة من أبي ذر». وقال أبو هريرة عن النبي أنه قال: « من سره أن ينظر إلى تواضع عيسى بن مريم، فلينظر إلى أبي ذر ». وفاة الصحابي أبو ذر الغفاري رضي الله عنه:-
وافته المنية رضي الله عنه في العام أثنين وثلاثون هجريًا، وبالتحديد في شهر ذي الحجة، وقد أوصى عائلته إذا مات عليهم بتغسيله وتكفينه. ثم المشي به في الطريق ثم القيام بوضعه في هذا الطريق، وأول فرد يمر يقولوا له إن هذا أبو ذر، وعندما مات حدث هذا بالفعل. فكان أول من مر هو عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، فسأل لمن هذه الجنازة، فردوا عليه بأنه أبو ذر رضي الله عنه.
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبه، ويعتني بأمره، ويرشده إلى ما
يصلحه:
روى مسلم (1826) عَنْ أَبِي ذَرٍّ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ، قَالَ: (يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنِّي أَرَاكَ ضَعِيفًا، وَإِنِّي أُحِبُّ
لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي، لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ، وَلَا تَوَلَّيَنَّ
مَالَ يَتِيمٍ). وبلغ رضي الله عنه في الصدق نهايته ، فكان أصدق الناس لسانا:
روى الترمذي (3801) وابن ماجة (156) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (مَا أَقَلَّتِ
الْغَبْرَاءُ، وَلَا أَظَلَّتِ الْخَضْرَاءُ، مِنْ رَجُلٍ أَصْدَقَ لَهْجَةً مِنْ
أَبِي ذَرٍّ). وصححه الألباني في "صحيح الترمذي". قال السندي رحمه الله:
" الْمُرَادُ بِهِ أَنَّهُ بَلَغَ فِي الصِّدْقِ نِهَايَتَهُ وَالْمَرْتَبَةُ
الْأَعْلَى " انتهى من "حاشية السندي على سنن ابن ماجه" (1/ 68). وكان رضي الله عنه من أصدق الناس متابعة لرسول الله صلى الله عليه
وسلم:
روى البخاري (6050) ومسلم (1661) عَنِ المَعْرُورِ بن سُوَيْدٍ، قَالَ: رَأَيْتُ
على أَبِي ذَرٍّ بُرْدًا، وَعَلَى غُلاَمِهِ بُرْدًا، فَقُلْتُ: لَوْ أَخَذْتَ
هَذَا فَلَبِسْتَهُ كَانَتْ حُلَّةً، وَأَعْطَيْتَهُ ثَوْبًا آخَرَ، فَقَالَ: كَانَ
بَيْنِي وَبَيْنَ رَجُلٍ كَلاَمٌ، وَكَانَتْ أُمُّهُ أَعْجَمِيَّةً، فَنِلْتُ
مِنْهَا، فَذَكَرَنِي إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ
لِي: أَسَابَبْتَ فُلاَنًا؟ قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: أَفَنِلْتَ مِنْ أُمِّهِ؟
قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَ: إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ.