2- علاج آثار حب الشباب: يٌعد كريم أفوكوين من المُنتجات ذات الفعالية الكبيرة في علاج التصبغات الجلدية والبقع الداكنة، وخاصةً البقع الناتجة عن الإصابة بحب الشباب خلال فترة المُراهقة، مما يجعله من المُنتجات المُفضلة لدى الكثير من الفتيات. 3- توحيد لون البشرة: يعتبر كريم افوكوين من المُستحضرات الفعالة بالنسبة للعديد من السيدات من اختلاف اللواتي يعانين من اختلاف لون البشرة، نتيجة التعرض لأشعة الشمس أو العوامل البيئية الضارة مثل الأتربة والغبار. 4- علاج الكلف والبقع: يُستخدم كريم أفوكوين في علاج الكلف والبقع الذي تُصاب به الكثير من السيدات بصورةٍ فعالة، وخاصةً نتيجة المرور بمرحلة الحمل والرضاعة. ما هي طريقة استخدام وتخزين كريم افوكوين؟ ينصح المُختصون باستخدام افوكوين كريم مرةً واحدةً يومياً، وذلك من خلال وضع كمية مناسبة من المنتج على المنطقة المراد تفتيحها مساءً، وتركها لمدةٍ تتراوح ما بين 15 إلى 30 دقيقة قبل غسلها بالماء الفاتر. كما ينصح الأطباء باستخدام كريم أفوكوين في مكان مظلم بعيداً عن الضوء أو أشعة الشمس، من أجل تجنب ردات الفعل التحسسية، كما ينصح الأطباء بضرورة حفظ المُنتج في مكان جاف ومُظلم، وفي درجة حرارة لا تزيد عن 35 درجة مئوية.
- كريم افوكوين 4.0
- تنتج في مرض اللوكيميا سرطان الدم - تلميذ
كريم افوكوين 4.0
إذا لم يحدث أي رد فعل، ابدأ العلاج. كقاعدة عامة، تأكد دائمًا من نظافة المنطقة وجفافها ثم ضع طبقة رقيقة على المنطقة المصابة وافركها جيدًا على الجلد. يجب غسل اليدين بعد وضع الكريم لتجنب تفتيح الأصابع غير المرغوب فيه. متى تظهر نتيجة كريم افوكوين؟ للحفاظ على التأثير المطلوب، يجب استخدام كريم أفوكوين بشكل متزامن مع واقي شمسي قوي. يجب ملاحظة تفتيح الجلد بعد استخدام كريم أفوكوين في غضون 4 أسابيع من البدء، إذا لم يلاحظ أي تغيير في 3 أشهر، تواصل مع طبيب الأمراض الجلدية للحصول على مزيد من التوصيات. الآثار الجانبية لكريم أفوكوين 4%: عادة ما تكون الآثار الجانبية طفيفة عند استخدام كريم أفوكوين، ولكن يمكن ملاحظة بعض الآثار الجانبية. وتشمل الجفاف والتهيج والحكة. علاوة على ذلك ، تذكر تجنب ملامسة العين والاستخدام باعتدال على الوجه. استخدام كريم أفوكوين لفترات طويلة: حالة التمغر الناتجة عن استخدام كريم هيدروكينون لفترات طويلة ملحوظة هامة جداً: لا تستخدمي كريم أفوكوين Avoquine لفترات طويلة أكثر من 5 شهور، حيث أن الاستخدام المطول للهيدروكينون يسبب حالة مرضية جلدية تسمى بـ "التمغر" أو Ochronosis باللغة الإنجليزية، وهو تصبغ أسود مزرق يترسب في الجلد كما هو واضح بالصورة لذا يرجى الحذر من الإستخدام المطول لكريم أفوكوين أو أية مستحضرات تحتوي على مادة الهيدروكينون المبيضة للبشرة ويفضل استخدام تركيزات أقل في البداية 2% على سبيل المثال.
Avoquin Cream
التعرض الطويل للشمس مع عدم إستعمال واقي الشمس يُسبب البقع والتصبغات وتغير لون الجلد وللتخلص من هذه الآثار السيئة على البشرة يُمكنكم إستخدام كريم افوكوين Avoquin Cream حيث يعمل بفاعلية على التخلص من التصبغات وإعادة البشرة نقية خالية من أي بقع أو حروق الشمس حيث يُستخدم بمفرده أو من خلال إضافته إلى بعض الكريمات الأخرى ويُعطي نتائج فعالة، لتتعرفوا علي كريم افوكوين Avoquin Cream تابعونا في هذا المقال. المادة الفعالة في كريم افوكوين Avoquin Cream
يحتوي على أكثر من مادة فعالة ومن خلالهم يظهر تأثيره العلاجي ونتائجه على البشرة حيث يحتوي على:
مادة اليوفينول التي تعمل كواقي البشرة من آثار الأشعة فوق البنفسجية الضارة. فيتامين سي من خلاله يعمل الكريم على تفتيح البشرة والتخلص من الخلايا الميتة فهو يحتوي على مضادات الأكسدة. مادة الهيدروكينون تمنع ظهور التصبغات الجلدية وتعمل على التخلص من إسمرار البشرة الناتج عن حروق الشمس. جرعة وطريقة إستعمال كريم افوكوين Avoquin Cream
يُستعمل مرتين يومياً مرة مساءاً ومرة في الصباح ولكن يجب إتباع التعليمات التالية عند إستخدام الكريم:
قبل الإستعمال يجب وضع طبقة رقيقة على مكان غير مكشوف من الجلد وتركه لمدة نصف ساعة في حالة وجود إلتهاب لا تستخدم الكريم.
[٣] ويُشار إلى أن السرطان قد يُسبب التعب بطرق مختلفة؛ إذ قد يُسبب قلة إنتاج العناصر الأساسية للوظيفة العقلية والجسدية كالتريبتوفان (Tryptophan) والسيروتونين (Serotonin)، كما أنّ فقر الدم المصاحب للوكيميا قد يسبب الشعور بالضعف وصعوبة التنفس، وذلك لأنه يستنزف الأكسجين من الخلايا والأنسجة. [٣]
العدوى المتكررة
يُعدّ المصابون باللوكيميا أكثر عرضةً للإصابة بالعدوى، فقد لا تتمكّن كريات الدم البيضاء المصابة بالسرطان أو اللوكيميا من مساعدة الجسم على محاربة العدوى؛ حتى في الحالات التي يكون عددها طبيعي أو متزايدًا، فإن خلايا اللوكيميا قد تزاحِم كريات الدم البيضاء الأخرى الطبيعية داخل نخاع العظم، ممّا يمنع تزويد الجسم بكريات الدم البيضاء بكمية كافية، ومن الأماكن الشائعة لحدوث العدوى في هذه الحالة: الفم، والحنجرة، والجلد، والرئتين، والجهاز البولي أو المثانة، والمنطقة المحيطة بالشرج. [٣]
تضخم الغدد اللمفاوية
تُعدّ الغدد اللمفاوية كتلةً من الأنسجة حجمها كحجم حبة البازلاء تحتوي على كريات الدم البيضاء، ويُعدّ تضخّمها أو ما يُعرَف بتورّم الغدد اللمفاوية عرضًا من أعراض لوكيميا الدم، إذ يظهر لدى حوالي%20 من المصابين قبل التشخيص، فتظهر الغدد المتورمة بوضوح خصوصًا في الرقبة، أو منطقة الفخذ أو الإبطين، ويمكن للشخص الشعور بها أو رؤية كتلة مرتفعة تحت الجلد.
تنتج في مرض اللوكيميا سرطان الدم - تلميذ
[٤] كما نذكر أن بعض الغدد اللمفاوية التي لا يمكن لمسها مباشرةً قد تُسبب أعراضًا كذلك؛ فمثلًا قد لا يشعر الشخص بالغدد المتورَمة في الصدر كتضخم العقد اللمفية المنصفية (Mediastinal lymphadenopathy)، إلا أنّها قد تُسبب صعوبة التنفس أو السعال أو الصفير عند النفس. [٣]
الكدمات أو النزيف المفرط
قد يتسبب ضعف تخثر الدم في بطء التئام الجروح، بالإضافة لظهور الكدمات، والنزيف بسهولة عند الشخص، كما قد يتسبب أيضًا بظهور الحبرة أو النمشة (Petechia)؛ وهي حالة تتسبب بظهور بقع صغيرة ذات لون أحمر أو أرجواني على الجسم؛ والتي تدل على وجود مشكلة في تخثر الدم، ونُشير إلى أن الحبرة تنشأ عندما تزاحم كريات الدم البيضاء غير الناضجة الصفائح الدموية التي تُعدّ أساسيةً لتخثر الدم. [٥]
الحمى غير المبررة
تُعرَف الحمى مجهولة المصدر بأنها الحمى التي تزيد عن 38. 3 درجة مئوية، والتي تتكرر أو تستمر لأكثر من 3 أسابيع دون تفسير واضح، إذ قد تُعدّ الحمى دون مصدر واضح كالعدوى عرضًا للإصابة بأي سرطان، لا سيّما السرطانات المتعلقة بالدم كاللوكيميا، إذ قد يعود سبب الحمى المصاحبة للوكيميا الدم لعدة أسباب كالإصابة بالعدوى، وفي بعض الحالات قد تتسبب خلايا اللوكيميا في إفراز مواد كيميائية من الجسم تحفز الدماغ على زيادة درجة الحرارة.
ألم وتورم في أجزاء مختلفة من الجسم. صداع وقيء وفقدان التحكم بالعضلات وحدوث تشنجات صرعية. حدوث فقر دم أو ما يعرف بـ "الأنيميا". حدوث نزيف بسهولة وبشكل غير طبيعي، وكذلك نزف في اللثة. الشعور بالإرهاق والتعب. ظهور الكدمات بدون الانتباه لسببها. فقدان الشهية والوزن. التعرق الشديد وخصوصًا في الليل. صعوبة النطق والكلام. آلام العظام. تضخم الكبد والطحال. تضخم الغدد الليمفاوية. أسباب سرطان الدم (اللوكيميا)
الأسباب الحقيقية التي تسبب مرض اللوكيميا لم يتم اكتشافها حتى الآن، وقد تعود إلى عوامل متعددة مثل الفيروسية، أو الجينية، أو المناعية أو البيئية وغيرها من العوامل التي تساعد على الإصابة بهذا المرض، ومنها:
الأسباب الفيروسية: تساعد الإصابة ببعض الفيروسات مثل فيروس الإيدز بازدياد فرصة حدوث السرطان لما لها من تأثيرات على التركيب الجيني لخلايا الدم البيضاء، بالإضافة لقلة المناعة لدى هؤلاء المرضى. المواد الكيميائية: مثل البنزين، وبعض المواد البترولية، بالإضافة إلى أصباغ الشعر، وبعض السموم الأخرى حيث تعتبر سببًا مباشرًا للإصابة بهذا المرض. التعرض للمواد المشعة والإشعاعات القوية والإشعاعات الكهرومغناطيسية قصيرة التردد.