لا شك في أنّ تصوّرنا لبشرة الرضيع هي أن تكون دائماً ناعمة، صافية خالية من الشوائب التي تظهر في بشرة الكبار. لكن في بعض الأحيان، تظهر على وجوه الرضع حبوب بيضاء صغيرة، تنتشر في مختلف مناطق وجههم. فإذا رأيت هذه الحبوب لا تقلقي، لأنّها لا تدل على حالت مرضيّة خطيرة. سنطلعكِ في هذا الموضوع من موقع صحتي على أسباب بروز هذه الحبوب وطرق التعامل معها. ما هي الأسباب المحتملة لظهور الحبوب البيضاء عند الرضيع؟
- هرمونات الأم أثناء الحمل والتي تظهر على وجه الرضيع بعد الولادة. - الحرارة الزائدة التي ممكن أن يتعرّض لها الرضيع. - إصابة الرضيع بالأكزيما أي الطفح الجلدي الذي يظهر على الخدين وينتقل إلى مختلف أنحاء الجسم. - اذا كان يرتكز غذاء الطفل الرضيع على الرضاعة الطبيعيّة، فإنّ حليب الأمّ يتأثّر بحالتها النفسيّة التي بدورها تنتقل عبر حليب الثدي إلى الطفل، وبذلك ممكن أن تظهر الحبوب على وجهه. نصائح التعامل مع حبوب وجه الرضيع
- لا تضغطي على الحبوب، عامليها بلطف خلال مسح أو غسيل وجه الطفل. - لا تستخدمي زيوتاً أو كريمات على بشرة الطفل من دون استشارة الطبيب. - عند تبلّل بشرة الرضيع بسبب إفرازات الفم أو بقايا الطعام، جففيها بلطف باستخدام منديل قطنيّ نظيف.
ظهور حبوب في وجه الطفل الرضيع - حياتكِ
ظهور حبوب في وجه الرضيع
يجد العديد من الأشخاص صعوبةً في تحديد السبب وراء ظهور الحبوب على الوجه، فحتى البالغون قد لا يتمكنون من تحديد السبب، وذلك لأنّ لكلّ شخص نوع بشرة مختلفًا عن الآخر، وهذه المشكلة أيضًا تواجه العديد من الأمهات، إذ يجدن صعوبةً في تحديد السبب وراء ظهور الحبوب على وجوه أطفالهنّ الرضّع، خاصّةً وأنّ الأطفال الرضّع لا يستطيعون التعبير عما يشعرون به، ولذلك في هذا المقال سنتعرّف على الأسباب التي تؤدّي لظهور الحبوب في وجه الطفل الرضيع [١].
كيفية التعامل مع الحبوب عند الرضع
بما أنّ هذه الحبوب ليست مؤذية وليست حالةً دائمةً فإنّها ليست بحاجة إلى علاج، ولكن لا بد من اتباع خطوات للتعامل معها والعناية بها، وهي كالىتي:
لا تلمسيها أو تضغطي عليها بقوة. لا تستخدمي مراهم موضعية أو أدوية قابضة قوية، لأنّ بشرة الأطفال حساسة ولن تتحمل تأثير الأدوية وربما تزيد المشكلة سوءاً. اغسلي غسل وجه وبشرة الطفل بشكل دوري وبلطف، واحرصي على تجفيفها جيداً بمنشفة نظيفة ومخصصة له. حممي طفلك ونظفيه باستخدام صابون معتدل ومخصص للأطفال، ولا تستخدمي صابون قوي أو قلوي أو شامبو الكبار. لا تنظفي وجه طفلك بالمناديل المعطرة والمبللة، ولا تكثري من استخدام الصابون وحتى لو كان مخصصاً للأطفال، بل نظفي وجهه بقطنة نظيفة ومبللة بماء دافئ بين الحين والآخر. حافظي على نظافة وجه طفلك خاصةً إن كان يتناول الطعام المهروس أو إن كان يسيل لعابه بكثرة، حتّى لا يجف الطعام أو اللعاب على وجهه ويسبب له الألم بسبب الحبوب. استخدمي بودرة الجلد المخصصة للأطفال بين الحين والآخر للحفاظ على جفاف بشرته وخاصةً في الأجواء الحارة والمسببة للتعرق. قللي تناول الأطعمة الغنية بالسكريات أو الموالح إن كنتِ ترضعين طفلك رضاعةً طبيعية، فقد أفادت بعض الدراسات العلاقة بين حبوب الأطفال والطعام السكري أو المالح.
ولكنه يمت إلى نوع نادر من البشر) ثم قوله. (وعندئذ لا نلبث أن نعرف أن فنه صورة منه). ولم أكد أقرأ ذلك حتى مرت أمام عيني كشريط سينمائي كل الصور التي رأيتها لأندريه جيد. وتذكرت عدداً من مجلة كان قد نشر - لمناسبة لا أذكرها الآن - بضع صور له في فترات حياته المختلفة: في الشباب والرجولة والكهولة. وتذكرت معه هاتين العينين الحائرتين، والوقفة المضطربة، والشارب المحلوق النادر بين الفرنسيين. الذي ينزل به من سن الستين إلى الثلاثين. فعرفت عندئذ مقدار ما في بنجامان كرميو من الصدق ودقة الملاحظة
نعم إن فن أندريه جيد وفلسفته هما قبل كل شيء صدى لمشكلة نفسه ومأساة حياته. قصة فرنسية قصيرة عن. فقد نشأ جيد في أسرة دينية متقشفة من أب بروتستنتي وأم كاثوليكية. وكان أثر بروتستانتية والده أعمق من أثر كاثوليكية والدته. وربى جيد تربية دينية خالصة، فكانت هذه التربية وتناقضها مع طبيعة جيد أولا ومع الظروف التي صادفت شبابه ثانياً سبباً قاسياً في أن تجعل من حياته مأساة إنسانية كبرى، وأن تجعل شخصيته فريسة لحرب شعراء بين جيد المتدين بولادته وأسرته وتربيته، وجيد المتحرر تحرراً كلياً من سيطرة الدين بعقله وإرادته
عندما بلغ جيد سن الشباب استيقظت نفسه على أشعار الجيل الأول من المدرسة الرمزية في الشعر الفرنسي تحت زعامة فرلين ورامبو وملارمي.
قصة فرنسية قصيرة طفيف مركز الصيانة
ج. ر. تولكن (1892 - 1973)
طالع أيضاً...
السيرة في ويكيبيديا
وسائط متعددة في كومنز
أعماله في Cervantes Virtual
ج. تولكن أو جوزف رونالد ريويل تولكن (3 يناير 1892 - 2 سبتمبر 1973) هو كاتب وشاعر ولغوي وأستاذ جامعي إنكليزي، يشتهر بكتاباته الخيالية الكلاسيكية، وأهمُّها قصَّة الهوبت وثلاثية سيد الخواتم. اقتباسات [ عدل]
ستكون نصيحتي لكلُّ من لديهم الاهتمام أو الميل بحركة اللغة العالمية: ادعم الإسبرانتو بإخلاص. جميع الزفَّات تقريباً - حتى السعيدة منها - خاطئة، وذلك من زاوية أنَّه من الأكيد أن كلا الزوجين كان يمكن أن يجدا شريكاً أفضل. مع ذلك، فإنَّ شريك روحك الحقيقيّ يظل الذي تزوَّجت له فحسب. الواقع أني من الهوبت (في كل شيءٍ عدا حجمي). أنا أحب الحدائق والأشجار والمراعي الطبيعية، وكذلك فإنني أدخّن الغليون وأحب الطعام البسيط الجيّد (غير المبرَّد)، إلا أنَّني أمقت الطهو الفرنسي، وأحب بل وأجرؤ على ارتداء صدريات مخزرفةٍ في هذه الأيام التافهة. أنا مولع بالفطور، وحسي بالدعابة قاصر جداً (والذي لا يحتمله حتى النُقَّاد المعجبون بي)، كما أنني أنام وأستيقظ متأخراً (عندما يمكنني ذلك). قصة فرنسية قصيرة هادفة. ولا أسافر كثيراً. أتمنَّى لو لم تكن الحياة قصيرة جداً، فتعلم اللغات - وكافة الأشياء التي أردت معرفتها يوماً - يأخذ الكثير من الوقت.
ويبدو هذا الفرق بالاخص في الروايات والقطع الكبيرة؛ فان القطع المترجمة لاتساوي من حيث الاجر اكثر من ربع القطع الفرنسية، وقد اشتدت هذه المنافسة حتى أن قيم القطع المؤلفة قد انحط انحطاطاً كبيراً
وقد أثارت جمعية الكتاب هذا الموضوع الخطير وانتدبت لجنة لبحثه
ثم يقول مسيو راجو: اذا كانت الامور قد وصلت الى ها الحد، أفلا تدعو مصلحة الكتاب الحيوية الى التماس الحماية؟ وهل يكون تحقيق هذه الحماية بأصعب من حماية المزارعين؟ إن الادب الفرنسي من أكثر آداب العالم انتشاراً، وأشدها عرضة للترجمةوالاقتباس، وفرنسا في ذلك تتفوق في نسبة الصادر الى الوارد تفوقاً كبيراً. وفكرة الحماية تقتضي المساواة والتبادل، فاذا طبقت هذه الحماية فان انتشار الكتب والصحف والقطع الفرنسية يحد تحديداً شديداً. هذا من الناحية المادية ومن الناحية المعنوية يخشى من فكرة الحماية على نفوذ فرنسا الثقافي والأدبي؛ ذلك أن انكلترا وايطاليا تشجع كل منهما فكرة الترجمى والاقتباس من آدابهما الى اعظم حد توسلاً الى نشر النفوذ المعنوي حيثنا تنتشر الثقافة الانكليزية او الايطالية؛ والحد من هذ1االانتشار يصيب مصالح فرنسا المعنوية بضرر عظيم
وعلى هذا فان فوائد هذه الحماية ومضارها تتعادلان إذا صدرت من الحكومة.