اتمنى من الكريمات الي خطوطها البيضاء فوق العشر سنوات وجربت الخلطه تعطينا نتائجها مع المدة الي حاولت...
يالله الحمد لله أولا واخيرا
وايضا اتمنى من البنات ينشروا تجربتي بالمنتديات... + المصدر الي هو المنتدى هذا مع اسمي فضلا لا أمرا حتى يسهل عالبنات طرح اسئلتهم علي اذا عندهم...
تحياتي
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
تجربتي مع الخطوط البيضاء ... والتشققات !!! - عالم حواء
6 ـ امسحي المكان بفوطه مبلله
7 ـ خذي كميه اخرى من الخلطه وضعيها لمدة دقيقه واحده
8 ـ اغسلي المكان بالماء
9 ـ ضعي الكريم المكون من (الكولاجين والصبار) ودلكي باصابعك حتى يمتصه الجلد. 10 ـ نامي
11- إستخدمي زبدة الشيا صباحا
خلطة القضاء على الخطوط البيضاء والحمراء من الجسم الصاروخيه -تعالي شوفي التجارب - البرونزية
ولا حتى 10% تحسن... اخذت صور قبل ومابعد... ونفس الوضع ماتغير شيء! الي تبي تفاصيل أكثر عن حالتي وعن الطريقة تكمل... والي ماتبي الله الحافظ
2) التفاصيل:
حتى اسهل قراءة الموضوع لأنه طويل نوعا ما قسمت هذا الجزء الى خمسة اقسام
أ) وضعي مع الخطوط البيضاء
ب) الخلطة و المقادير والعدة! ج) الطريقة
د) النتيجة
ه) خاتمة! بسم الله...
عندي نوعين من الخطوط... نوع بدأ من ثلاث-اربع سنوات فوق الركبه بسبب جلستي الغبية وقلة شرب الماء,,, المشكلة اني ماكنت اعرف ان بداية الخطوط البيضاء تبدأ باللون الاحمر والا كنت تلاحقت على عمري...
ونوع قديم جدا ما اعرف متى جاء وكيف... كل الي اعرفه اني لما بلغت العشرين سنة بدأت انتبه لها واصبحت تضايقني كثيرا... على الاقل موجودة من سن بلوغي (يعني الى الان يمكن عشر سنوات بالقليل)... يقال اني كنت سمينه وانا صغيرة... بس الاكيد ان وزني عمره ماتعدى الـ 45 الى يومي هذا! فقررت اني اجرب الخلطه على النوعين واشوف وين ممكن ارى تحسن... بدأت ببداية العام الميلادي الحالي... 2010 الى نهاية الشهر ثمانية...
والحمد لله, ما اعاني من اي مشاكل بالجلد...
الخلطة هي كالتالي
1) زبدة شيا خام 100%... حتى اضمن انها 100% خام طلبتها من ثلاث مصادر تقريبا من كل مصدر 200 غرام وكانت تقريبا متطابقة..
تجربتي مع الخطوط البيضاء ... والتشققات !!! - عالم حواء. وهذا أكد لي ان الي بين يدي فعلا خام 100%...
2) زيت الزيتون... وهذا الله يسلمكم شريت اغلى الي موجود بالسوق من نوع Extra virgin olive oil... ثقيل جدا ولونه أخضر غامق وطعمة روعة... حتى بس اضمن ان مافيه سبب يخلي الخلطه ماتشتغل معي!!
*مساعدة مشرفات العناية بالبشرة والجسم*
#1:33_1185028183: صباح / مساء الورد يا أحلى كويتيات:33_1185028183: في البدايه احب أشكر اختي "noty" لنقلها لموضوعي اللي شكرت فيه الأخت "GrasS" و " anl " و الاخت "ماي ورد"... أول شي احب اقولكم معاناتي مع الخرايط والتضاريس اللي كانت بجسمي من الخطوط البيضا والله مو حمرا لا بيضا يعني اصعب واقدم واهيا اصلا قديمه حيل يعني زيبرا كلمه تنطبق كانت على خطووط جسمي في منطقه الخصر ؟!!
والحكمة فيه تمييزها، وليردَّها من أخذها ومن التقطها، وليعرفها
صاحبها؛ فلا يشتريها إذا تصدَّق بها - مثلاً - لئلا يعود في صدقته) ا. هـ[1]. كلا فذلك منطق من ابتلوا بكثافة الطبع، وانشغلوا بحفظ الناموس،
وبعضهم الموت أهون عليه من أن يُرَى وهو يزاول مثل تلك الأعمال
البعيدة عمَّا ينبغي أن ينشغل به العباقرة وأصحاب الثقافة العالية
(الحضارية)، أو تلك التي ينبغي أن يترفع عنها أهل العلم والفضل الذين
يجب أن يكونوا بمنأىً عن ممارسة أي عمل من أعمال المهنة كذلك
العمل. أما من رزقهم الله حياة القلب وصفاء النفس فإنهم يجدون في ذلك من
اللذة ومعاني العبودية وصلاح القلب ما لا يدركه أولئك المصونون، أو
الذين يصونون أنفسهم عن ذلك؛ وهم على مكاتبهم، أو في قصورهم، أو على
مِنَصَّة التوجيه. ومن يعظم شعائر الله فَإِنَّهَا من تقوى القلوب. إن إبل الصدقة هي الزكاة المأخوذة من أصحاب الإبل. والزكاة هي الركن
الثالث من أركان الإسلام وشعيرة عظيمة من شعائر الدين. والاهتمام بالزكاة والمحافظة عليها أكثر من المال الشخصي إنما يصدر
عن تعظيم أمر الله - عز وجل - وذلك من تقوى القلوب: {
وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإنَّهَا
مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} [ الحج:
23]. ثم إن ممارسة هذا العمل (أعني: وَسْمَ الإبل) من نبيِّ هذه الأمة
وقائدها إنما يدل على التواضع والبساطة وعدم التكلف، ويمثل عملية
تربوية للأتباع والمتبوعين.
ومن يعظم شعائر الله فَإِنَّهَا من تقوى القلوب
فقالوا مجيبين
له: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد ما بقينا أبداً
[10]». تأمَّل - أخي القارئ - كيف اختلف سمتنا وسلوكنا عن سمته - صلى الله
عليه وسلم - وسلوكه؟ من أين أتينا بذلك الترفع والانقباض إذا ما
أكرمنا الله بعلم أو إمامة للناس أو نحو ذلك من مناصب القيادة
والتوجيه؛ حتى صار ارتجاز الشيخ أو المعلم مع عموم المسلمين الصالحين
أثناء عمل شاق كهـــذا - فضلاً عن المشاركة فيــه ومعــالجة التـــراب
والصخــر ونقــل الحجارة - أمــرٌ دونه خط القتـاد حتى ولو كان ذلك في
إقامة شعيرة من شعائر الله؟
نسأل الله التواضع والسلامة من مكائد إبليس ومصائده. وإلى هؤلاء نسوق
هذا الكلام لابن القيم - رحمه الله - وبه نختم موضوعنا. يقول - رحمه
الله -: (ومن مكايده (أي الشيطان) أنه يأمرك بإعزاز نفسك وصونها حيث
يكون رضا الرب - تعالى - في إذلالها وابتذالها، ويأمرك بإذلالها
وامتهانها حيث تكون مصلحتها في إعزازها وصيانتها. كما يأمرك بالتبذل
لذوي الرياسات، وإهانة نفسك لهم، ويخيل إليك أنك تُعزُّها بهم. ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. ومن كيده وخداعه: أنه يأمر الرجل بانقطاعه في مسجد، أو رباط، أو
زاوية، أو تربة، ويحبسه هناك، وينهاه عن الخروج، ويقول له: متى خرجت
تبذَّلت للناس، وسقطتَ من أعينهم، وذهبتْ هيبتك من قلوبهم، وربما ترى
في طريقك منكراً، وللعدو في ذلك مقاصد خفية يريدها منه: منها الكِبْر،
واحتقار الناس، وحفظ الناموس، وقيام الرياسة.
ومن يعظم شعائر الله تفسير
وعنى بقوله: ( فإِنَّها مِنْ تَقْوَى القُلُوب) فإنها من وجل القلوب من خشية الله, وحقيقة معرفتها بعظمته وإخلاص توحيده. ------------------------ الهوامش: (2) جمع: هي المزدلفة.
ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
قال البخاري - رحمه الله - في صحيحه: باب وَسْمِ
الإمام إبل الصدقة بيده. حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا الوليد حدثنا
أبو عمرو الأوزاعي حدثني إسحاق ابن عبد الله بن أبي طلحة حدثني أنس بن مالك - رضي الله
عنه - قال: « غدوت إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعبد الله بن أبي طلحة ليحنكه
، فوافيته في يده المِيسَم يَسِمُ إبل الصدقة ». إنه مشهدٌ مَنْ أعطاه حقَّه من التأمل امتلأ
قلبه بسيل من المعاني العظيمة واهتزت نفسه تأثراً وإعجاباً. إن هذا الحديث حين قرأته لأول مرة سرت في جسدي
رِعشَة وانتابتني ألوان من المشاعر وفيوض من العاطفة جعلتني أقول: ( بأبي أنت وأمي
يا رسول الله! ) أين القادة والعلماء والمشايخ والمفكرون وكل الموجهين ليروا ماذا
يصنع نبي الأمة وقائدها ومربيها ؟ يجلس بين الإبل ويمسك بيده المِيْسَم ليختم به إبل
الصدقة ، أين هم ليتعلموا ويدركوا من ذلك أعظم المعاني ويربوا أنفسهم بهديه صلى الله
عليه وسلم ؟ والمِيسَم بكسر الميم وفتح السين: ( هي الحديدة التي يوسم بها ؛ أي يعلَّم
، وهو نظير الخاتم. "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" - جريدة الغد. والحكمة فيه تمييزها ، وليردَّها من أخذها ومن
التقطها ، وليعرفها صاحبها ؛ فلا يشتريها إذا تصدَّق بها - مثلاً - لئلا يعود في صدقته) ا هـ [1].
حدثنا سهل بن بكار حدثنا وهيب
عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس، وذكر الحديث. قال: «
ونحر النبي - صلى الله عليه وسلم - بيده سبع
بُدْنٍ قياماً، وضحى بالمدينة كبشين أملحين أقرنين
»[4]. وهذا أيضاً مشهد له دلالته؛ وهي حرصه - صلى الله عليه وسلم - على
ممارسة الشعائر بيده ولو كانت نحراً وذبحاً؛ وذلك من الاهتمام بشعائر
الله وتعظيمها. قال - تعالى -: {
وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا
لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ} [الحج: 63]، وقد كان - صلى الله
عليه وسلم - أرصد للهدي مائة بدنة كما في حديث علي - رضي الله عنه -
عند البخاري أيضاً[5]. ولم تكن البُدْن التي ذبحها - صلى الله عليه وسلم - بيده سبعاً فقط،
بل هي بعض ما ذبحه؛ ففي صحيح مسلم في حديث جابر الطويل: «
ثم انصرف النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى
المنحر فنحر ثلاثاً وستين بدنة، ثم أعطى علياً فنحر ما غبر وأشركه في
هديه، ثم أمر من كل بَدَنَة ببِضْعَة فجُعِلَت في قِدْرٍ فطبخت، فأكلا
من لحمها وشربا من مرقها
»[6]. ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. فإذا ما تركنا مشهد نحر البُدْن وانتقلنا إلى بناء مسجده - صلى الله
عليه وسلم - فإننا سنجد ذلك المشهد في ما رواه البخاري عن أنس - رضي
الله عنه - قال: « فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بقبور
المشركين فنبشت، ثم بالخِرَب فسويت، وبالنخل فقطع.