موعد اذان الفجر في مدينة راس تنورة اليوم.
- جريدة الرياض | أرامكو تستكمل مشروع وقود نظيف بقيمة 2.5 مليار دولار في مصفاة رأس تنورة
- بالامس كانوا معي ... واليوم قد رحلوا
- :: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات
- التخميس الشعري الحسيني(*)
- بالامس كانوا معي . واليوم قد رحلوا مجابة - السيدات
جريدة الرياض | أرامكو تستكمل مشروع وقود نظيف بقيمة 2.5 مليار دولار في مصفاة رأس تنورة
موعد اذان الشروق في مدينة راس تنورة اليوم.
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
لما لم تتوقف عقارب الساعه في لحظات الفرح..!! هذه الكلمات لاعضاء كانوا معنا بالامس واليوم قد رحلوا نتمنى عودتهم جميعا الى كل من يفتقد عضو معين فليكتب له كلمات او ليتذكره بموقف او ذكرى سعيدة اتمنى مشاركة الكل
بالامس كانوا معي ... واليوم قد رحلوا
لما لم تتوقف عقارب الساعه في لحظات الفرح..!! تحياتي حنين الماضي fhgNls;Nk, h lud, hgd, l r] vpg, N
التعديل الأخير تم بواسطة حنين الماضي; 09-04-2012 الساعة 12:56 AM
08-10-2012, 02:20 AM
# 2. :: مشرف الأقسام العامة::. مٌجّبَوَرّ أَضِحًڳُ يَأَحِزُنٌ
رد: بالآمس كآنوا معي واليوم قد رحلوآ الله عليك كلمات تعانق السماء وتدغدغ المشاعر
طرحتي فأبدعتي حنين..
واصلي وفالك التوفيق
تحياتي لك
08-10-2012, 02:28 AM
# 3. :: مشرفة سابقة::. :: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات. رد: بالآمس كآنوا معي واليوم قد رحلوآ شكرا لك ع المرور
التعديل الأخير تم بواسطة حنين الماضي; 08-16-2012 الساعة 07:34 AM
:: بالأمس كانوا معي و اليوم قد رحلوا :: - دار الامارات
اُخواني الأعزاء, أرجو أن أكون قد وفّقت في إعطاء فكرة بسيطة عن
موضوع (التخميس الشعري الحسيني) ، وأرجو منكم أحبتي إثراء هذا
الموضوع ؛ سواء بإضافة التخاميس المتعلقة بالبيتين اللذين قمنا
بإيراد التخاميس حولهما ، أو بأيّ تخميسٍ حسيني آخر لتعم الفائدة
على الجميع. والحمد لله ربِّ العالمين والصلاة
والسّلام على محمّد وآله الطاهرين
ــــــــــــــ
(*) تجدر
الإشارة إلى أنّ هذا المقال قد اُخذ من منتدى
سنابس الثقافي, مع مراجعة وضبط
النص (موقع معهد الإمامين الحسنين).
التخميس الشعري الحسيني(*)
( بقلم: المهندسة بغداد) قراءة أية الكرسي ونادي علياً وبعض الادعية غدت من البديهيات التي أستعين بها وكل الناس على عاديات الزمن عندما اهم بالخروج من المنزل هذا ان لم تستوقفني والدتي لتعبر بي قلعة ياسين او ترمي خلفي ببعض الماء وشفاهها تخاطب بارئها بان يحفظ لها وديعتها عنده وتستمر بسرد التوصيات حتى اغلق الباب وما ان اغلق الباب حتى تقع عيني على حديقتنا المتواضعة والتي جفت بها اغلب الاشجار فلم تعد نضرة كالسابق باتت حزينة وكئيبة مهجورة وسليبة لقد سُلبيت راعيها انه ابو عباس رحمه الله. بالامس كانوا معي . واليوم قد رحلوا مجابة - السيدات. بالامس كان هنا يرتب السواقي ويزيل الحشائش الضارة وانا ارقبه خلف النافذة فتفانيه بالعمل مع اولاده شي نادر وحكمته والتزامه تسمو به لان يكون موطن اعجاب وتقدير فعندما كان يحين وقت الصلاة ونجلب له سجادة كان يردها شاكراً قائلا بانه لايوجد اطهر من الماء والشمس والتربة فيصلي واولاده في حدقيتنا بخشوع وصوت جهوري امتاز به هذا الرجل الطيب. واليوم لقد رحل الى جوار ربه مع ابنه الشاب الصغير بعد ان قتله الجبناء ممن يركبون سيارات الموت في حي الظلم بعد قيامه بجريمة كبيرة الاوهي رجوعه من حسينية لاتأدية صلاة الصبح!. تخرج الحسرة من ثنايا صدري واترحم على روحه الطاهرة واستمر بالمسير لاصعد باص العمل واستخرج كتاب الادعية الذي لايفارقني ويشغلني عن رؤية عاصمتي الحزينة الا ان الباص يقف عند ذلك التقاطع وذلك الكشك.
بالامس كانوا معي . واليوم قد رحلوا مجابة - السيدات
• • • ساعات الفرح لا تدوم طويلاً.. و الإبتسامه لا تبقى على الشفاه مرتسمه..
و الأمل لا يبقى دائماً حليفنا وإن حاولنا.. ولكن!! ساعات الحزن تدوم بشكل طويل.. والحزن يبقى على الشفاه مرتسماً..
والتشاؤم يصبح حليفنا في كل ساعه و دقيقه و ثانية..
أمور كثيره تجعلنا نبكى لفتره طويله..
أشياء تحدث على مرآه من أعيننا..
لا نستطيع تغيرها.. فنبقى صامتين.. حائرين و خائفين.. لماذا!!
بالامس كان يقف في التقاطع رجل يبيع الجرائد لااذكر ملامح وجهه التي يغطيها بجرائده غالبا متناقلا بين السيارات كل ما اتذكره تلك الضحكات التي يتبادلها مع زملائي في باص الجامعة فلقد كان هذا الرجل يقف في هذا المكان لسنين نراه كل يوم ونشتري منه الجرائد ليقوم زميل بقراءة الابراج لنا جميعا ففي عهد الطاغية لم نفكر يوما بقراءة مقالة فكلها (بالروح بالدم... ) الا الابراج كانت ملكا للشعب حينها! واليوم لقد رحل ايضا الى جوار ربه بعد ان انفجرت عليه عبوة زرعت بذات التقاطع والمؤلم في الامر ان هذا الرجل كان يخبرنا انه من مكان بعيد الا ان رزقه هنا لم يكن يعلم ان الذين لايخشون الله تسببوا ان يكون موته هنا ايضا ،وشائت الصدف ان نمر بالموقع بعد الانفجار بنصف ساعة ولم نسال من الذي استشهد فلقد تطايرت جرائده لمسافة كبيرة ممزوجه بدمه الطاهر وكانها تخبرنا بالذي جرى لصاحبها. اعتدت قراءة الفاتحة وكل زملائي عندما نمر بالتقاطع يوميا وقد غاب عنه ذلك الطيب واعود لاستغفر ربي واتكأ على النافذة جالبة حسرة بعد اخرى وليسير الباص ويمر من امام الجامعة. بالامس كانوا هنا فادي ومصطفى و... ذلك الفادي الذي طالما اشبهته بالمصرع فهو يدور حول نفسه وحول الاخرين يضحك ويشاغب ويساعد والابتسامة لا تفارقه رغم انه ابن وحيد لاسير غاب عن الوطن ولم يرجع الا قرابة السقوط ليجد ابنه شابا وعندما قص علينا فادي قصته بعد التخرج وقفنا مندهشين كل هذه المأساة لم تغير في روح فادي المرحة كان يحدثنا كيف التقى اباه اول مرة بطريقة كوميدية ابكت الحضور ضحكاً فحتى مأساته كان يهوينها على زملائه.
لما لم تتوقف عقارب الساعه في لحظات الفرح..!! راق لـي.