الضغط الجوي- العلوم والحياة - الصف السابع الأساسي - المنهاج الفلسطيني - YouTube
ما هو الضغط الجوي
[٣]
جهاز قياس الضغط الجويّ
يُقاس الضغط الجويّ بجهازٍ يسمى ( الباروميتر)، وهو جهازٌ اخترعه عالمٌ إيطالي اسمه تورشيلي عام 1643م
وهو نوعان: باروميتر زئبقيّ، وباروميتر فلزيّ، والباروميتر الزئبقيّ عبارةٌ عن أنبوبٍ زجاجيٍّ مدرج، والفلزيّ عبارة ٌعن غرفةٍ مطاطيةٍ تنكمش وتتمدّد حسب الضغط داخلها، وتعتمد الأرصاد الجوية الباروميتر الزئبقيّ في إصدار النشرات الجوِية. [٤]
العوامل المؤثِرة على الضغط الجويّ
يتغيّر الضغط الجويّ المؤثر على نفس النقطة من سطح الأرض مع الزمن ومن أهمّ العوامل المؤثرة على الضغط الجوي هي: [٥]
درجات الحرارة: مع زيادة درجة الحرارة، يتوسع الهواء بسبب انخفاض كثافته مما يؤدي إلى انخفاض الضغط. ، ومن ناحية أخرى، ينكمش الهواء بسبب درجة الحرارة المنخفضة التي تزيد من كثافتها مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط. الارتفاع عن مستوى البحر: يتكوّن ضغط الهواء بسبب وزن الهواء وبالتالي فإن مستوى سطح البحر لديه أعلى ضغط جوي،و بينما نتحرك صعودًا من مستوى سطح البحر تبقى الغازات الثقيلة في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، بالتالي ينخفض ضغط الهواء لأن الهواء العلوي خفيف وتقل كثافته، ولهذا السبب يكون الضغط الجويّ في المناطق المرتفعة عن سطح الأرض أقلّ من الضغط الجويّ في المناطق المنخفضة، وهناك علاقةٌ رياضيةٌ تربط الضغط الجويّ بالارتفاع وهي (أن الضغط يقلّ بمقدار 1 مليبار كلّما ارتفعنا عن سطح الأرض بمقدار 10 أمتار).
الجهاز المستخدم لقياس الضغط الجوي هو
و يبلغ تخلخل الهواء أقصاه في الطبقات العليا قبل أن ينعدم في الفضاء. ووجود الإنسان على ارتفاع دون عشرة آلاف (10000) قدم فوق مستوى سطح البحر لا يسبب له مشكلة جدية، وقد يستطيع الجهاز التنفسي أن يتأقلم على ارتفاع ما بين عشرة آلاف وخمسة وعشرين ألف (10000 - 25000) قدم. وكلما ارتفع الإنسان في السماء انخفض الضغط الجوي وقلّت كمية الأكسجين مما يتسبب في حدوث ضيق في الصدر وصعوبة بالغة في التنفس يتزايد معها معدل التنفس نتيجة لحاجة الأنسجة الملحة للأكسجين، فإذا لم يتوفر وتزايد طلب خلايا الجسم له لتقوم بوظائفها عندما يزداد ارتفاعه إلى أعلى يصاب بحالة حرج بالغة يضطرب فيها تنفسه بسبب النقص الحاد في الأوكسجين Oxygen Starvation ويصاب الإنسان عندئذ بفشل الجهاز التنفسي Respiratory System ويهلك. وجه الإعجاز: من المسلم به أن الإنسان في عهد الوحي بالقرآن لم يعرف بقضية التركيب الغازي للغلاف الجوي في طبقاته المختلفة وبالتالي حالة انخفاض الضغط في الطبقات العليا منه وانخفاض معدل تركيز غاز الأوكسجين الضروري للحياة كلما ارتفع الإنسان في الفضاء؛ وبالتالي لا يعرف أثر ذلك على التنفس وبقاء الحياة، بحيث ينتهي إلى فشل الجهاز التنفسي والموت، بل على العكس كان الناس يظنون أنه كلما ارتقى الإنسان إلى مكان مرتفع كلما انشرح صدره، وازداد متعة بالنسيم العليل.
81 أمتار لكل ثانية تربيع، مضروبة في ارتفاع الزئبق السائل، وهو 0. عندما نضرب هذه القيم الثلاث، نحصل على ضغط يساوي 101358. وبالنظر إلى القيم التي لدينا، يمكننا أن نرى أن عجلة الجاذبية وارتفاع عمود السائل مقربان لأقرب ثلاثة أرقام معنوية. ومن ثم علينا تقريب إجابتنا لأقرب ثلاثة أرقام معنوية، وهو ما يعني تقريب الضغط إلى 101000 باسكال. عند التعامل مع مثل هذه الأعداد الكبيرة، نستخدم عادة بادئة لتسهيل التعامل معها. في هذه الحالة، يمكننا استخدام البادئة «كيلو» التي تعني 1000. فالكيلو باسكال يساوي 1000 باسكال. إذن 101000 باسكال يساوي 101 كيلو باسكال. وبذلك فإن إجابتنا النهائية بخصوص الضغط المؤثر لأعلى على عمود الزئبق هي 101 كيلو باسكال. النقاط الرئيسية يمكن استخدام عمود من الزئبق لقياس الضغط الجوي. وحدة الضغط الجوي تساوي 101 كيلو باسكال. 7. 50 ملليمترات زئبق يساوي كيلو باسكال واحدًا. البار يساوي 100 كيلو باسكال. 50 تور يساوي كيلو باسكال واحدًا.
وأمّا إذا لم تكن عين النجاسة موجودة، بل أزيلت قبل التطهير، فإنه لا إشكال في طهارة ماء الغسالة حينئذ. الثانية: ما يجب فيه التعدّد لا يحكم إلاَّ بطهارة ماء الغسلة الأخيرة المستلزمة لطهارة العين. الثالثة: حيث يجب عصر الثوب فإنَّ ماء الغسلة المطهرة طاهر في ذاته، وإن كان الثوب نفسه لا تكتمل طهارته إلاَّ بالعصر. ولا بُدَّ من الإلفات إلى أنَّ فرض الكلام في طهارة ماء الغسالة إنما هو في صورة عدم عروض نجاسة عليها من الخارج، مثل وقوعها على الأرض المتنجسة، ونحو ذلك. م ـ 116: ماء الاستنجاء هو خصوص الماء المستخدم في تطهير موضع البول والغائط، وهو طاهر إذا توفرت فيه الشروط التالية:
1 ـ بقاء الماء نقياً غير متغيّر بلون النجاسة أو طعمها أو رائحتها. حكم الماء المشمّس والبول في الماء الراكد. 2 ـ عدم وجود النجاسة على أطراف مخرج البول أو الغائط. 3 ـ عدم خروج نجاسة أخرى، مثل الدم، مع البول أو الغائط أو منفردة. 4 ـ عدم طروء نجاسة من الخارج، مثل نجاسة الأرض التي يقع عليها ماء الاستنجاء. 5 ـ أن لا ينزل في الماء أجزاء متميزة من نفس الغائط، ولا يضر خروج أجزاء من غير الغائط، مثل الدود أو البذور غير المهضومة. م ـ 117: لا فرق في طهارة ماء الاستنجاء بين ما كان بالماء الكثير أو القليل، ولا بين ما كان من الغسلة الأولى أو الثانية في فرض وجوب التعدّد، لكنَّه رغم طهارته في نفسه فإنه لا يزيل خبثاً ولا يرفع حدثاً.
حكم الماء المشمّس والبول في الماء الراكد
أمثلة على الماء الراكد – المنصة المنصة » تعليم » أمثلة على الماء الراكد أمثلة على الماء الراكد، يعتبر الماء أساس الحياة في هذا الكون، حيث يشكل الماء نسبة كبيرة من سطح الكرة الأرضية، حيث يغطي الماء حوالي 73% من مساحة الكرة الأرضية، كما يشكل نسبة كبيرة من أجسام المخلوقات الحية، لذلك فإن الماء هو المصدر الأساسي للحياة، ويوجد الماء في الطبيعة على هيئتين وهما: الماء الجاري والماء الراكد، وفيما يلي نوضح بعض الأمثلة على الماء الراكد. من امثلة الماء الراكد - موقع محتويات. الماء الراكد هو أحد أنواع الماء، وهو ذلك النوع الذي يبقى كما هو لا يجري في مجرى المياه الطبيعي، وهو عبارة عن ماء غير متجدد، لذلك نهانا ديننا الإسلامي عن الوضوء والاغتسال بالماء الراكد، وذلك لأنه معرض للتلوث والنجس بسبب ورود بعض الحيوانات إليه، ويوجد الكثير من الأمثلة على الماء الراكد، والتي تتمثل في: مياه الآبار. مياه البرك والمسابح. مياه العيون والينابيع. تعتبر مياه الآبار، ومياه البرك والمسابح، ومياه الينابيع والعيون من أمثلة على الماء الراكد، وهو الماء الذي يبقى في مكانه، دون أن يتجدد من المصادر الطبيعة للماء، حيث لا يجري في مصارف المياه.
من امثلة الماء الراكد - موقع محتويات
السؤال: هل الماء الراكد المتصل بالجاري في حكم الجاري؟
الجواب: ليس الراكد المتصل بالجاري في حكم الجاري في عدم تنجسه بملاقاة النجس والمتنجس، فالحوض المتصل بالنهر بساقية ينجس بالملاقاة إذا كان المجموع أقل من الكر، وكذا أطراف النهر فيما لا يعدّ جزءً منه عرفاً. السؤال: الماء القليل الراكد الموجود في البركة او المغطس هل يعتبر معتصماً إذا كان متصلاً بالماء المعتصم الذي يصب في جانب منه؟ وإذا كان غير معتصم فهل يعتصم بمجرد جريانه من اي جهة؟
الجواب: إذا كان الماء المعتصم الذي يصب في الماء الراكد من قبيل الماء الجاري فهو ينفع اعتصام الراكد مع عدم بلوغ مجموعهما قدر الكر على الأقوى، واما ان كان من قبيل الماء الكر وامتزج شيء منه بماء البركة ونحوها فهو بحكم الكر في عدم انفعاله بملاقاة النجس والمتنجس، ولا يجدي في اعتصام الماء غير الراكد مجرد جريانه ما لم يصدق عليه عرفاً (الماء الجاري) وهو منوط بوجود مادة طبيعية له ودوام الجريان ولو في الجملة كبعض فصول السنة. السؤال: يعتبر في صدق عنوان الجاري وجود مادة طبيعية له والجريان ولو لعلاج ما هو مثال كلمة (العلاج)؟
الجواب: مثاله ما إذا كان نابعا لا يجري ماؤه فشق قناة فجرى ماؤه فيها فان ماء القناة يكون جارياً بعلاج.
ما خطورة الماء الراكد والمستنقعات - سؤال وجواب
وذهب بعض المحققين كشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وجماعة من أهل العلم: إلى أن الماء لا ينجس إلا بالملاقاة، قليلاً كان أو كثيراً، وقالوا: إن مفهوم حديث القلتين ألغاه حديث أبي سعيد: ( إن الماء طهور لا ينجسه شيء)، فهذا الحديث ألغى مفهوم حديث القلتين، والمنطوق مقدم على المفهوم، وهذا هو الصواب. وجمهور العلماء قد أخذوا بحديث القلتين كما ذكرنا -حديث ابن عمر - وقالوا: إن ما كان دون القلتين فإنه ينجس، والقلة تقارب قربتين ونصف، يعني: تكون إلى خمس قرب، وقد حددها بعضهم بأنها: ذراع وربع، طولاً وعرضاً وعمقاً، فإذا كان هناك حفرة طولها ذراع وربع، وعرضها ذراع وربع، وعمقها ذراع وربع، فهذه هي القلتان. والحديث يفيد أنه ينبغي للإنسان أن ينتبه ويتأمل في الماء القليل إذا أصابه نجاسة، هل تغير أو لا؟ فأما إذا كان أكثر من القلتين فالغالب في هذه الحالة أنه لا يتغير. وبعض المساجد يكون فيها خزان واسع، فتسقط فيه طيور أو حمام، فإذا تغير الطعم أو اللون أو الريح فإنه ينجس، ويلزم إزالة هذا الماء كله، وأما ما جاء في الفأرة لما وقعت في السمن، قال: ( ألقوها وما حولها وكلوه) فهذا في السمن الجامد، والمعروف أن السمن أقل ميوعة من الماء، فالماء ما فيه إشكال، وفي رواية: ( إن كان جامداً فألقوها وما حولها، وإن كان ذائباً فلا تقربوه)، لكن هذه رواية ضعيفة.
الماء الراكد البالغ كراً فصاعداً، وذلك مثل ماء البرك والأحواض وآبار الجمع ونحوها، ويُراد به الماء الذي ليس له مادة ينبع أو يجري منها، وهو طاهر في نفسه مطهر لغيره، ولا ينفعل بوقوع النجاسة أو المتنجس فيه إلاَّ إذا تغيّر لونه أو طعمه أو رائحته، ولا فرق فيما بلغ الكر بين ما كان مجتمعاً في موضع واحد وبين ما كان متفرقاً في عدّة أواني أو أحواض متصلة ببعضها مع تساوي سطوحها، فلو اختلفت سطوحها، بأن كان بعض الكر في برميل أعلى في موقعه من البرميل الآخر، فإنَّ نزول الماء من الأعلى في الأسفل يجعل الأسفل بحكم الكر دون الأعلى. م ـ 103: مقدار الكر بالوزن ثلاثمائة وسبعة وسبعون كيلو غراما، فإن نقص الكر ولو بمقدار يسير عن هذا الوزن لم يعتبر كراً، ومقداره بالمساحة ما ملأ سبعة وعشرين شبراً مكعباً، أي ثلاثة أشبار طولاً، ومثلها عرضاً، ومثلها عمقاً، فإن اختلف وزن ما في هذه المساحة عن الوزن المذكور كان المعتمد هو الوزن المذكور لا المساحة. والشبر اسم للمساحة التي تقع ما بين رأس الإصبع الصغرى المسماة بـ "الخنصر" وما بين رأس الإبهام من كف الإنسان المعتدل الكف عند أقصى تفريجٍ لأصابعه عن بعضها. م ـ104: لا يتنجس الكر إلاَّ عند تغيره المباشر بلون النجاسة أو طعمها أو رائحتها، فلو تغير طعم ماء الكر بمجاورة النجاسة، كما لو أنتن الماء لمجاورته للميتة، لم يتنجس في هذه الحالة.