وفي نهاية هذا المقال تم التعرف على ما هي الصخور الرسوبية، وتعرفنا على الصخور المتورقة وغير متورقة، وتعرفنا أيضاً على أنواع الصخور الرسوبية، وغيرهم، وفي نهايته نتمنى أن ينال هذا المقال اعجابكم.
يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى - أسهل إجابة
الصخور الرسوبية الصخور الرسوبية: هي الصخور التي تتكون على سطح الأرض أو بالقرب منه عن طريق تراكم الرواسب الصخرية وتحجرها، أو بفعل رشح المواد الكيميائية من المحاليل عند درجات الحرارة السطحية العادية، وتعد الصخور الرسوبية الأكثر شيوعاً على السطح الخارجي للغلاف الصخري، حيث يتم إنتاج الصخور الرسوبية عبر عمليات التجوية، والتعرية، والنقل، والترسيب، وعمليات التحلل الكيميائي التي تحدث عند تعرض الصخور على سطح الأرض لعوامل الغلاف الجوي وعناصر الطقس. كما تنتج هذه العمليات التربة، وبقاية الصخور، ومكوّنات مُذابة في المياه الجوفية والجريان السطحي، وتنتقل منتجات التجوية كمواد صلبة أو كمكوّنات مُذابة بعيدًا عن موقع التجوية على شكل رواسب بواسطة الماء أو الرياح، ويمكن أن تتشكّل هذه الصخور نتيجةً لترسّبات الحبوب من الأجسام المتحركة من الماء أو الرياح أو بسبب الذوبان الجليدي، وقد تنتقل عبر عمليات انزلاق المواد في المنحدرات المنخفضة استجابة للجاذبية الأرضية. خصائص الصخور الرسوبية الخصائص الفيزيائية المسامية والنفاذية: وهي من أهم الخصائص الفيزيائية الأساسية فيما يتعلق بتخزين ونقل السوائل، حيث تحتفظ الصخور الرسوبية بسبب مساميّتها بالمواد النفطية والبترولية، واحتاج الباحثون لعمل دراسات دقيقة على الصخور الرسوبية من أجل التطوير الفعّال والإدارة، ومعرفة الإنتاج المستقبلي للحقول النفطية عن طريق تحديد كمية المسامية والنفاذية، وكذلك التركيب الكيميائي بأكبر قدر ممكن من الدقة.
يمكن تصنيف الصخور الرسوبيه الى بيت العلم - رائج
النوع الثاني الكوارتزيت: يعتبر هذا النوع من الصخور ان تحول الصخور الرملية لصخور حرارية إقليمية، ويعتبر تكون هذا النوع من جزيئات وبلورات الكوارتز، ويحتوي أيضاً نسبة قليلة من الفلدسبار، كما يوجد أيضاً نسبة من المايكا، ومن مميزات صخور الكوارتزيت بأنه من صخور متماسكة، وصخور ناعمة، وصخور متوسطة، كما أن حبيبات هذه الصخور باللون البني، وهو باللون الأبيض، ولكن في أغلب الأوقات يميل إلى اللون الأحمر، اللون الرمادي، اللون البنفسجي.
مرحلة التعرية: تحدث هذه المرحلة من خلال عملية التآكل، وهذا يدخل ضمن الرواسب التي تنتقل من الصخور المتوقفة، ويتم نقل هذه الصخور من خلال حدوث انهيارات أرضية، أو تحرك الثلج، وتتم عملية التعرية مع عملية النقل، وهذا من خلال نقل الصخور والرواسب، ويوجد نوعين من هذه الرواسب وهما (جسيمات الصخور المتقلبة كالطين، والرمل)، (المعادن الطينية التي تتكون من خلال عملية التجوية كالكوارتز). مرحلة الترسيب: يعتبر في هذه المرحلة تسمى بمرحلة الوسيط، وهذا لأنها لا تواصل عملية نقل، فهذا يؤدي إلى تناسب المواد المترسبة في الماء، ومثال على ذلك رسوب هذه المواد إذا فشلت مرحلة التجوية. مرحلة التحجر: تعنى مرحلة التحجر من خلال تحويل الرواسب للصخور الرسوبية، وتعد أهم مرحلة هي عملية الضغط، وهذا عبارة عن "كلما زاد وزن المادة الضاغطة على الرواسب، كما ويؤدي الضغط إلى تقريب حبيبات الرواسب"، وفى هذه المرحلة يتم تقليل من المسام التي تتواجد في الماء، ليتم تحويلها لمواد معدنية، وهذه المواد تساهم في ربط الجسيمات مع بعضهم البعض. يمكن تصنيف الصخور الرسوبية إلى. تابع معنا: وحدة قياس الكثافة في النظام الدولي الفرق بين الصخور المتورقة والصخور غير متورقة أولا ً الصخور المتورقة هي عبارة عن صخور رسوبية دقيقة، ومن هذه الصخور المتورقة الأردواز، ويتكون هذا النوع من نتف المايكا الدقيقة.
تعريف انبعاثات العادم
انبعاثات العادم هي عبارة عن مزيج من الغازات والجزيئات المختلفة المنبعثة من المركبات أثناء تشغيل المحرك، ويمكن أن تقلل هذه الانبعاثات من جودة الهواء الذي نتنفسه، وخصوصاً في المدن الكبيرة المزدحمة بالسيارات. ويُعتقد على نطاق واسع أن مزيج أبخرة العادم والجسيمات الأخرى المنبعثة في الغلاف الجوي هي عامل رئيسي في ظاهرة الاحتباس الحراري. الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات – بطولات. ويمكن أن نتوقع أن المواد المنبعثة من السيارات تشمل مواد وملوثات خطيرة جداً بالإضافة لبعض المواد الكيميائية الغير ضارة مثل الأكسجين والنيتروجين والماء التي تعتبر من أسباب تلوث الغلاف الجوي. الغازات المنبعثة من عوادم السيارات
تصدر السيارات مجموعة كبيرة من غازات العادم والعديد منها له آثار ضارة ومن ضمن هذه الغازات المضرة:
ثاني أكسيد الكربون (CO2)
ثاني أكسيد الكربون هو أحد الغازات الدفيئة التي تنتج من عوادم السيارات لذلك يعتبر هو العامل الرئيسي في تغير المناخ،و على الرغم من أن الكميات الزائدة منه غير سامة فإنها تسهم في تحمض المحيطات. أول أكسيد الكربون (CO
ينتج هذا الغاز غير المرئي عن الاحتراق غير الكامل للوقود وهو شديد السمية للإنسان، تنتج معظم المحركات الحديثة كميات صغيرة منه فقط بفضل عمليات الاحتراق الفعالة، لكن المحركات القديمة تسبب نسبة أكبر من هذا الغاز.
الغاز الذي ينبعث من عوادم السيارات
اضرار عوادم السيارات على البيئة:
كما تؤثر عوامل عوادم السيارات على الإنسان وصحته فهي ذات تأثير على البيئة لا يقلل ضررا ، حيث تتفاعل أكاسيد النيتروجين والهيدركربونات مع أشعة الشمس مما يسبب ضررا على طبقة الأوزون الموجودة في طبقات الجو العليا ، والتي تعمل على حماية كوكب الأرض من أشعة الشمس الضارة ، وقد ثبت أثر أكسيد النيتروجين ، وثاني اكسيد الكربون على حدوث الاحتباس الحراري والذي يؤدي لارتفاع درجة حرارة الأرض ونقص المياه ، وحدوث الفيضانات وجفاف التربة. كما تتسبب الأكاسيد النيتروجينية إلى تكوين الأمطار الحمضية ، والقضاء على الثروة السمكية في البحار والأنهار ، والثروة النباتية والمزروعات ، كما يعمل على تدهور الملاحة الجوية لصعوبة الرؤية للطيارين نظرا لتكون الضباب الحمضي. التوعية الثقافية والبيئية:
نظرا لأهمية الصحة للإنسان فلابد له من الحفاظ عليها وتجنب تلويث البيئة المحيطة به والتي هي المصدر الرئيسي لإصابته بالعديد من الأمراض ، وذلك بتجنب استعمال الأجهزة والآلات الملوثة والتي تسبب انبعاث الغازات الضارة ، والعمل على استعمال الطاقة النظيفة مثل المياه والخلايا الضوئية ، إلى جانب التوعية المجتمعية بأضرار شراء الأغذية المكشوفة المعرضة لعوادم السيارات والتي يتم بيعها على الأرصفة ، أو الخضروات والفاكهة واللحوم المعرضة للأسمدة الكيمائية الضارة.
الأوزون: تم العثور على الأوزون المكون من ثلاث ذرات أكسجين مرتبطة ببعضها البعض في مكانين على الأرض، الأول مرتفع في الغلاف الجوي حيث يحمي السطح من أشعة الشمس فوق البنفسجية، والثاني هو حرق على مستوى الأرض، حيث يشكل خطرا على الصحة، يتكون الأوزون من أكاسيد النيتروجين وهو مكون رئيسي من الضباب الدخاني الذي يبقى عادة حول المدن بشكل رئيسي خلال أشهر الصيف الدافئة، على غرار الملوثات الأخرى يؤثر الأوزون على الجهاز التنفسي للإنسان ولكنه يمكن أن يمنع نمو النباتات الحساسة مما يؤثر بدوره على بقية السلسلة الغذائية ودورة الكربون. ما هي أسباب تلوث الهواء؟ الجسيمات الدقيقة: الجسيمات الدقيقة هي نتاج تفاعلات كيميائية في الغلاف الجوي تتكون من خليط من الجسيمات الصلبة وقطرات سائلة، غالبًا ما يطلق عليها اسم (PM) للجسيمات، يشار إلى حجم نوع معين من PM بواسطة منخفض والذي يعطي قطر الجسيم في أجزاء من المليون من المتر أو ميكرون، يمكن استنشاق PM مما يؤدي إلى عواقب جسدية ضارة. يتم إطلاق بعض PM مباشرة في الغلاف الجوي من الحرائق والمداخن ومواقع البناء بينما في حالات أخرى تتفاعل المواد المنبعثة مثل عوادم السيارات وإخراج محطات الطاقة مع العناصر الموجودة بالفعل في الهواء لخلق PM.