Submitted by shalghilan on الثلاثاء, 09/24/2019 - 12:59
يمكنك الوصول للمحاضرات المسجلة بالخطوات التالية:
1- الدخول على الفصول الافتراضية في نظام إدارة التعلم. 2- الدخول على اسم الفصل الافتراضي الذي يوجد عليه المحاضرات. 3- ستظر لك المحاضرات المسجلة. طريقة الوصول إلى المحاضرة المسجلة
لتفاصيل أكثر يمكنك زيارة منصة التدريب الإلكتروني والالتحاق بدورة نظام إدارة التعلم نسخة (الطالب) والاطلاع على الجلسة التدريبية الثالثة.
- #شرح المحاضرات المسجلة بنظام البلاك بورد - YouTube
- طريقة حضور المحاضرات من الجوال بتطبيق بلاك بورد – مدونة نوح المطيري
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 78
- محاضرة : " هو سماكم المسلمين "
- موقع الشيخ صالح الفوزان
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - القول في تأويل قوله تعالى " وجاهدوا في الله حق جهاده "- الجزء رقم19
- هو سَمَّاكم المسلمين – موقع الإدلبي نت
#شرح المحاضرات المسجلة بنظام البلاك بورد - Youtube
#شرح المحاضرات المسجلة بنظام البلاك بورد - YouTube
طريقة حضور المحاضرات من الجوال بتطبيق بلاك بورد – مدونة نوح المطيري
كيفية الدخول على المحاضرات المسجلة - YouTube
نوع الجهاز: ايفون xr او ايباد
اصدار الجهاز: 14
هل الجهاز يحتوي على جيلبريك؟: لا
الجواب:
طريقة تسجيل الشاشة مع الصوت لازم تفعل خيار الصوت و الطريقة هي الضغط مطولاً على خيار تسجيل الشاشة و بتحصل تحت الميكروفون متوقف اضغط عليه بيكون قيد التشغيل ثم ابداً التسجيل راح يكون صوت الدكتور على سماعة الاذن الضغط على الموسيقى و بدل الصوت من الهاتف الى سماعة و ان شاء الله بيكون التسجيل مع الصوت عندك
تمت الإجابة منذ سنة الإجابة من: سلطان المزيني _______ لا تنسى تقييمي:
0
1
حدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله وما جعل عليكم في الدين من حرج) يقول: من ضيق ، يقول: جعل الدين واسعا ولم يجعله ضيقا. وقوله ( ملة أبيكم إبراهيم) نصب ملة بمعنى: وما جعل عليكم في الدين من حرج ، بل وسعه ، كملة أبيكم ، فلما لم يجعل فيها الكاف اتصلت بالفعل الذي قبلها فنصبت ، وقد يحتمل نصبها أن تكون على وجه الأمر بها ، لأن الكلام قبله أمر ، فكأنه قيل: اركعوا واسجدوا والزموا ملة أبيكم إبراهيم. وقوله ( هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا) يقول تعالى ذكره: سماكم يا معشر من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم المسلمين من قبل. حدثني علي ، قال: ثنا عبد الله ، قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله ( هو سماكم المسلمين) يقول الله سماكم. هو سماكم المسلمين من قبل. حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، قال: أخبرني عطاء بن ابن أبي رباح ، أنه سمع ابن عباس يقول: الله سماكم المسلمين من قبل. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، وحدثنا الحسن ، قال: أخبرنا عبد الرزاق جميعا; عن معمر ، عن قتادة ( [ ص: 692] هو سماكم المسلمين) قال: الله سماكم المسلمين من قبل.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحج - الآية 78
الخميس 19 جمادى الأولى 1435 - 20 مارس 2014م - العدد 16705
الحمد لله وحده فإن الدين ورسالة نبينا محمد صلى الله وعليه وسلم دعت لتوحيد الله جل جلاله والحث على الاجتماع ونبذ الفرقة والاختلاف وعدم الانتساب لا لجماعة ولا لحزب وانما الانتساب والتسمي بالإسلام حيث إن الله جل جلاله سمانا بذلك قال تعالى:(هو سماكم المسلمين من قبل) قال مجاهد: الله سماكم المسلمين من قبل في الكتب المتقدمة وفي الذكر، (وفي هذا) يعني: القرآن. وفي تفسير الطبري: سماكم يا معشر من آمن بمحمد صلى الله عليه وسلم المسلمين من قبل. محاضرة : " هو سماكم المسلمين ". فالشرف العظيم التسمي بما سمى الله به عباده في الكتاب وهو الإسلام حيث ان جميعنا مسلمون لا يضاف اليها شيء وفي ذلك جمع للامة على اسم واحد وصفة واحدة وفيه من الالفة وقوة في وجه العدو فالاجتماع والترابط خير وبركة اما التناحر والتفرق شر وهو من صالح اعداء الأمة من اليهود والنصارى والرافضة حيث انهم يفرحون بذلك. وما الأمر الملكي الأخير إلا دعوة للاجتماع ونبذ الفرقة الحاصلة الشاقة لصف المسلمين وللأسف وهي دعوة من هذه البلاد على جبر الصف بالانشقاقات الحاصل والرجوع لما سمى الله عباده به. اذ ان اجتماع المسلمين على دينهم، وترابطهم وائتلاف قلوبهم، صلاح لدينهم ودنياهم وبلادهم وما يحل وحل ببلاد بعض المسلمين الا بسبب التفرق والاختلاف نسأل الله السلامة والعافية وان يحفظ بلادنا من شر الاشرار ويديم امنها واستقرارها، فباجتماع المسلمين يحصل لهم من المصالح ما لا يمكن عدُّه وحصره من اهمها طاعة لله ولرسوله والقوة والهيبة امام اعدائهم.
محاضرة : &Quot; هو سماكم المسلمين &Quot;
مع أن الموقف العدل هو العكس تماماً, ذلك بأن أهل الفضل و البلاء الحسن تغتفر لهم السيئة و السيئتان و الثلاث, و تنغمر في بحر حسناتهم العظيمة, فال الله عز و جل: { ولا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ} - (الأعراف: 85)"
—
23 likes
More quotes…
موقع الشيخ صالح الفوزان
و العبد حين يعلم أن مولاه قد أخلصه لطاعته، و اجتباه لعبادته ، و اصطفاه من بين الأنام لخدمته، يشعر بالارتياح الذي لا يصرحه باللسان، ولا يفسره بالبيان، و لا ينطق عنه بالكلام بل إنه طعم يذوقه روحه حين يتقرب إلى مولاه، و قد أوضح رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الشعور الروحي بقوله: « ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا، و بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا» ( مسلم) و معناه أنه لم يطلب غير الله تعالى ولم يسع في غير طريق الإسلام ولم يسلك إلا ما يوافق شريعة محمد صلى الله عليه وسلم، فهل من شرف يماثل هذالشرف أو من عز يساويه ؟ كلا! ان ذلك فيض إلهي يهبه لمن يشاء من عباده. اجتباكم ربكم لخدمته بلا سعي وعمل، و أفاض عليكم فيوضه الإلهية الخاصة، ثم أخبركم و بشركم بذلك بصيغة الماضي, فقال: { هُوَ اجْتَبَاكُمْ} أي قد تحقق و ثبت عند الله بلا شك و ريب أنكم " أيها المؤمنون " مختارون لخدمة رب العالمين، فيا لها من سعادة السعداء!
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - القول في تأويل قوله تعالى " وجاهدوا في الله حق جهاده "- الجزء رقم19
وبه عن قَتادة، قال: أعطيت هذه الأمة ما لم يعطه إلا نبيّ، كان يقال للنبي: اذهب فليس عليك حرج، وقال الله ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ وكان يقال للنبيّ ﷺ: أنت شهيد على قومك، وقال الله ﴿لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ﴾ وكان يقال للنبيّ ﷺ: سل تعطه، وقال الله ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾. ⁕ حدثنا الحسن، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قَتادة، قال: أعطيت هذه الأمة ثلاثا لم يعطها إلا نبيّ، كان يقال للنبيّ ﷺ: اذهب فليس عليك حرج، فقال الله ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ قال: وكان يقال للنبيّ ﷺ: أنت شهيد على قومك، وقال الله ﴿لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ﴾ وكان يقال للنبيّ ﷺ: سل تعطه، وقال الله ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾. القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (٧٨) ﴾
يعني تعالى ذكره بقوله ﴿فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ﴾ يقول: فأدّوا الصلاة المفروضة لله عليكم بحدودها، وآتوا الزكاة الواجبة عليكم في أموالكم ﴿وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ﴾ يقول: وثقوا بالله، وتوكلوا عليه في أموركم ﴿فَنِعْمَ المَوْلَى﴾ يقول: نعم الوليّ الله لمن فعل ذلك منكم، فأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وجاهد في سبيل الله حقّ جهاده، واعتصم به ﴿وَنِعْمَ النَّصِيرُ﴾ يقول: ونعم الناصر هو له على من بغاه بسوء.
هو سَمَّاكم المسلمين – موقع الإدلبي نت
وقال آخرون: بل معنى ذلك: ما جعل في الإسلام من ضيق، بل وسعه. هو سَمَّاكم المسلمين – موقع الإدلبي نت. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله ﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾ يقول: ما جعل عليكم في الإسلام من ضيق، هو واسع، وهو مثل قوله في الأنعام ﴿فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا﴾ يقول: من أراد أن يضله يضيق عليه صدره حتى يجعل عليه الإسلام ضيقا، والإسلام واسع. ⁕ حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) يقول: من ضيق، يقول: جعل الدين واسعا ولم يجعله ضيقا. وقوله ﴿مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ﴾
نصب ملة بمعنى: وما جعل عليكم في الدين من حرج، بل وسعه، كملَّة أبيكم، فلما لم يجعل فيها الكاف اتصلت بالفعل الذي قبلها فنصبت، وقد يحتمل نصبها أن تكون على وجه الأمر بها، لأن الكلام قبله أمر، فكأنه قيل: اركعوا واسجدوا والزموا ملة أبيكم إبراهيم. وقوله ﴿هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا﴾
يقول تعالى ذكره: سماكم يا معشر من آمن بمحمد ﷺ المسلمين من قبل.
فقال لها: أتعرفين راعى الغنم؟ قالت: كلنا يعرفه، فقال: أليس ما عنده غنم؟ قالت: بلى، قال: ألا يوجد بين رعيته بعضاً من الكلاب؟ قالت: بلى قال: وما عمل الكلاب؟ قالت: تحرس له غنمه وتعيد له الغنم الشاردة حتى ولو أصابها بجروح إذا إمتنعت وأبت..! قال لها: إنما مثلنا ومثلكم كذلك، فالله تعالى هو الراعى ونحن الغنم وأنتم الكلاب، فلما شردنا عن أوامر ربنا سلط الله تعالى الكلاب علينا ليردونا إليه مرة أخرى!!......... ولا أعلم صحة هذه القصة ولكن لا مانع بالاعتبار بها، لان التتار وغلبتها على المسلمين حقيقة أتت بها كتب التواريخ ، و حال المسلمين آنذاك أضعف مما ذكر فى هذه القصة المذكورة. اللهم إنك اجتبيتنا لخدمتك، و رفعت عنا الإصر والأغلال التي كانت على الأمم السابقة، و أمرتنا باتباع ملة أبينا ابراهيم عليه السلام، وسميتنا بأكرم الأسماء " المسلمين " لغرض خدمة الاسلام و تبليغ الدين، و بذلك يشهد علينا يوم القيامة رسولك الكريم، ونشهد على الامم السابقة بإنذارهم أ من عند نبيائهم أجمعين، فاللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك و يا مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك، و وفقنا لإعلاء كلمتك و لخدمة دينك، ولا تطردنا عن جنابك و لا عن الاشتغال بطاعتك ، برحمتك يا أرحم الراحمين.