ويأتي البرنامج الذي ينطلق في نهاية شهر نوفمبر المقبل، كأول برنامج تدريبي على أرض الواقع منذ التحول للبرامج الافتراضية، حيث يقضي المشاركون فيه من الفئتين في المرحلة الثانوية والجامعية رحلة تحدٍ للذات تمثل فرصة مميزة لاكتشاف قدراتهم الكامنة في مواجهة الصعاب وحل المشكلات، والعمل مع فريق من المرشدين والموجهين لصقل مهاراتهم، وإعدادهم للنجاح كقادة في خوض تحديات العالم الخارجي بمفردهم. ويشارك في النسخة الأولى من البرنامج الذي يتم استضافته من قبل الهيئة الملكية بينبع في مدينة ينبع الصناعية، 160 طالباً وطالبة تتراوح أعمارهم بين 17 و24 عامًا، تم قبولهم بعد عملية ترشيح بدأت في مارس الماضي لاختيار المؤهلين، حيث تُهيئ المؤسسة لهم رحلة تعليمية بتطوير مهاراتهم القيادية، وذلك في إطار سعيها لتعزيز سمات القيادة لدى الشباب السعودي، ومساعدتهم عبر برنامج فريد من نوعه ومكثف بدروس غير متوفرة في برامج التعليم التقليدية على المساهمة في قيادة مستقبل المملكة. سلبيات وايجابيات الهاتف المحمول
بداية الحوثيين في السعودية
نموذج طلب اجازة سفر بالانجليزي
دليل التشكيلات الاشرافية
دراسه جدوي مشروع حضانه اطفال في مصر
- منتديات ينبع المستقبل | نواحي
- حتى يقبل الله العمل لا بد أن يتوفر فيه الاخلاص و - موقع محتويات
منتديات ينبع المستقبل | نواحي
الجمعة نوفمبر 27, 2009 1:08 am من طرف السكيبي
الأعضاء 17 والزوار 2076
أكبر تواجد بالمنتدى كان 10, 493, 08-05-2014 الساعة 07:45 AM.
قال الزبيد اليامي: إني أحب أن تكون لي نية في كل شيء حتى في الطعام والشراب. عن داود الطائي: رأيت الخير كله إنما يجمعه حسن النية وكفاك به خيراً وإن لم تنصب. حتى يقبل الله العمل لا بد أن يتوفر فيه الاخلاص و - موقع محتويات. أي حتى وإن لم تتعب فإن ما حصلته من اجتماع نفسك لله وإخراج حظوظ النفس من قلبك ، هذا أمر عظيم. أبو بكر الصديق رضي الله عنه ما سبق الناس بأنه كان أكثرهم صلاة وصيام بل بشيء وقر في قلبه. هذا الي تحتاجه الامه الاسلامية الاخلاص ولكن اذا الفرد نفسه ما تحلى بالاخلاص كيف الامه تتحسن …..
حتى الاشخاص الي يسمون عمرهم أصدقاء دراسة يحاولون انهم يتخلصون من ربعهم بس لو يقولون شو سبب هذا كله ما يردوون اتمنى ان محد يستوي له مثل ما استوى لي
صديقه كنت اعتبرها مثل اختي طول أيام الدراسة بس من فترة اكتشفت ان كل كلامها كذب ( سبحان الله)
حتى يقبل الله العمل لا بد أن يتوفر فيه الاخلاص و - موقع محتويات
{قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعبدالله مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ * وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ المُسْلِمِينَ} [الزمر: 11 - 12]. من القرآن الكريم: { قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعبدالله مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ * وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ المُسْلِمِينَ} [الزمر: 11 - 12]. { وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ} [البينة: 5] [1]. { إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ المُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ المُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا} [ النساء: 146]. { إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعبدالله مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ} [الزمر: 2]. { كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا المُخْلَصِينَ} [يوسف: 24] [2]. { وَاذْكُرْ فِي الكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيًّا} [ مريم: 51]. { يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ * إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88 - 89].
قال تعالى: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) البينة آية(5)
ها هو شهر رمضان ينتصف، وها هي أيامه تتصرم ولنا أن نسأل أنفسنا هذا السؤال الجوهري: هل حققنا الغاية الكبرى من الصيام أم أنه كان مجرد صيام عن الأكل والشرب؟
ما نسبة التقوى التي ترسخت في أنفسنا في الأيام الماضية؟
لنأخذ الإجابة عن هذا السؤال من سيرة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام التي تشع نوراً وروحانية، وهي كفيلة بإعادة صياغة أنفسنا وترميم تلك التصدعات التي أحدثتها الانشغالات والسلوكيات اليومية. الإمام الحسن عليه السلام قدوة
روى المفضل عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) عن أبيه عن جده: أن الحسن بن علي بن أبي طالب كان أعبد الناس في زمانه وأزهدهم وأفضلهم"
وكان إذا قام في صلاته ترتعد فرائصه بين يدي ربه عز وجل. وكان (عليه السلام) إذا توضأ ارتعدت مفاصله واصفر لونه، فقيل له في ذلك فقال: " حق على كل من وقف بين يدي رب العرش أن يصفر لونه وترتعد مفاصله" (1)
لنتأمل في هذه السيرة لنقتدي بها، لنجعل ممارساتنا العبادية ذات صبغة روحانية حقيقية، وليس مجرد حركات وأذكار مفرغة من روح العبادة.