الانتشار والتبادل: العلم يمكن أن يتم تبادله بين الأمم والشعوب أما الثقافة فهي تتقيد بموافقة الكيانات والدول، حيث أنه يوجد الكثير من الأمم التي لا تسمح بأن يتم دخول ثقافات وافدة من غيرها. البصمة والأثر: الثقافة تترك بصماتها على الأمم ومن ناحية العلم فهو على عكس الثقافة تمامًا. طريقة الاكتساب والوصول: من خلال البحث والاستكشاف يمكن أن يتم الوصول إلى الثقافة، أما العلم يمكن الوصول له من خلال البحث الدقيق والتجارب العلمية والدراسات العميقة. الجوانب: يقود العلم إلى تصنيع الأدوية وإنتاج الأجهزة وهكذا، أما الثقافة فهي ترتكز على الجانب السلوكي والأخلاقي وأيضًا غرس القيم بين الناس. المتخصصون: تعتبر الثقافة من وظيفة الناقدين والمفكرين والأدباء، أما العلم فيضطلع له الخبراء والعلماء أيضًا. حكم وأقوال عن حب الوطن جديدة 2021 - موقع نظرتي. الطابع الغالب: العلم يمكن أن يغلب عليه جانب المنهجية والتخصصية، أما الثقافة فيغلب عليها طابع الاستغراق والعموم، وهذا عن الفرق بين الثقافة والعلم. شاهد أيضًا: حكم وأقوال أناتول فرانس
أعظم أقوال الفلاسفة والحكماء عن الثقافة والعلم:-
ومن أعظم أقوال الفلاسفة والحكماء عن الثقافة والعلم ما يلي:-
مقالات قد تعجبك:
أوليفيه روي: إن الإيمان بلا ثقافة هو وجه لما يسمى بالتعصب.
أقوال الفلاسفة عن الوطن قصيرة
سِر دُونَ أَنْ تَلْتَفِتَ لِلْخُلْف ، سِر وَغَضُّ الطَّرْفِ.. الغُربة وَطَن إنْ كَانَتْ جُدْرَان بَيْتِك تَهْتَزّ مِنْ شِدَّةِ الْخَوْفِ. وَلِأَنّ الوَطَن باهض الثَّمَن.. زَاد سِعْر البِتْرول مُقَابِل رَخَّص الْكَفَن. أَن الوطنيّ الْحَقِيقِيَّ هُوَ مِنْ يَرَى بَلْدَتِه فِي كُلِّ قِسْمٍ مِنْ أَرْضِ الوَطَنِ وَكُلّ سُكَّان الوَطَن لَدَيْه أَهْل وَجِيرَان وخلاّن. كُلُّنَا نَعيش فِي أَوْطَان جُغْرَافِيَّةٌ فقطلم نتحرر بَعْدُ حَتَّى نَعيش فِي الْوَطَنِ الرمزي الَّذِي نَسْتَحِقُّه ويستحقنا. اقتباسات عن الوطن تويتر
نحتاج كثيرا الى التعبير عن بنا لوطننا، فنختار اجمل الكلمات، واحلى العبارات لنعبر عنه، وبالرغم من اننا متيقنين تماماً ان لا شيء يعطيه حقه، الا اننا نرغب بالتعبير ولو قليلاً، ومن اجمل الاقتباسات التي نتشاركها مع محبينا واصدقائنا على تطبيق تويتر، وباقي تطبيقات السوشيال ميديا:
وَطَنِي أَنْتَ هُوَ الحِضْن الدافئ الَّذِي أشمّ فِيهِ رَائِحَةُ أُمِّي وَأَشْعَرَ بِهِ بِأَمَان أَبِي. من أقوال الفلاسفة والأدباء عن الوطن والحب. وَطَنِي مِنْ لَيِّ بغيِرك عشقاًُ فأعشقهُ ، وَلِمَن أتغنى وَمَنْ لِي بِغَيْرِك شوقًأ وأشتاقُ لهُ. وَطَنِي أَيُّهَا الحبُ الخَالِد مِنْ لَيِّ بِغَيْرِك وطناً ، أبالصحاري أَم البحارِ ، أبالجبال أَم السهولِ ، أبالهضابِ أَم الوديانِ فأحلُمُ بهِ شمالٌ وجنوبٌ ، شرقاً وغرباً ستبقى الْحَبّ الْأَبَدِيّ.
5- ليس المهم ان تعيش، بل أن تعيش جيدا. 6- لو أمطرت السماء حرية، لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات. أقوال الفلاسفة عن الوطن. 7- القتلى وحدهم من يرون نهاية الحرب. 8- إذا هرب الحكيم من الناس فاطلبه وإذا طلبهم فاهرب منه. 9- سئل أفلاطون من أحق الناس أن يؤتمن على تدبير المدينة، فقال من كان في تدبير نفسه حسن المذهب. 10- إياك في وقت الحرب أن تستعمل النجدة وتدع العقل، فإن للعقل مواقف قد تتم بلا حاجة إلى النجدة، ولا ترى للنجدة غنى عن العقل.
اقرأ أيضا: خواطر عن الكرم تويتر
المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3
شعر شعبي عن الكرم والجود
فاكْسُنِيها، وافق الرسول صلى الله عليه وسلم بكرمه على طلب الصحابي وأعطاه إياها ولم يمنعها عنه، ولمَّا ذهب النبي عليه الصَّلاة والسَّلام لام أصحاب الرجل صديقهم بسبب طلبه، فقالوا له: إن النبي صلى الله عليه وسلم لا يُسأل شيئًا فيمنعه، وإنك لم تُحسن عندما رأيت النبي قد أخذها وهو محتاج إليها، ثمَّ سألته إيَّاها، فقال لهم: والله رجوت بركتها عندما لبسها رسول الله صلى الله عليه وسلم، لعلِّي أكفَّن فيها، بعد موتي. الكرم عند صحابة رسول الله
إن صحابة رسول الله هم من خير البشر بعد الأنبياء، وقد كانو يتسابقون للطاعة والإيمان، ويكثرون من فعل الخير، ويحاولون التشبه بصفات النبي عليه الصلاة والسلام، وفي أحد الأيام أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم صحابته بأن يتصدقوا، فسارع الصحابة إلى ذلك، وأراد سيدنا عمر بن الخطاب أن يسبق سيدنا أبو بكر الصديق فيكثر من التصدق، جاء عمر بن الخطاب بالمال الذي معه إلى رسول الله، فقال له الرسول: ما أبقيت لأهلك من المال؟ فقال عمر: أبقيت لهم مثله يا رسول الله؛ أي أن سيدنا عمر بن الخطاب تصدق بنصف ماله. ثم جاء أبو بكر الصديق ليتصدق بماله، فقال له الرسول: ما أبقيت لأهلك؟ قال أبو بكر: الله ورسوله؛ أي أن أبا بكر الصديق تصدق بكل ما يملك من المال، ولم يترك لأهله إلا رحمة الله تعالى ودعاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال عمر بن الخطاب حينها: لا أسبق أبا بكر إلى شيء أبدًا.
خطبة عن :من أخلاق المسلم :(الكرم والجود والسخاء) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
وعن أبى هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقاً خلفا ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً» (رواه البخاري). وعن أبى ذر -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ما من مسلم ينفق من كل مال له زوجين في سبيل الله إلا استقبلته حجبة الجنة كلهم يدعوه إلى ما عنده» (رواه أحمد). وعن على -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن في الجنة غرفاً يرى بطونها من ظهورها وظهورها من بطونها» فقال أعرابي: لمن هي يا رسول الله؟ قال: «هي لمن طيب الكلام، وأطعم الطعام، وأفشى السلام، وصلى بالليل والناس نيام» (رواه الترمذي). شعر شعبي عن الكرم والجود. وعن أبى هريرة -رضي الله عنه- قال رجل للنبي -صلى الله عليه وسلم-: يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: «أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان» (رواه مسلم). «لا يجتمع شح وإيمان في قلب عبد أبداً» (صحيح الجامع). «شر ما في رجل شح هالع وجبن خالع» (رواه أبو داود)؛ وفي حديث آخر: «اتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم» (رواه مسلم).
وفي أحد الأيام لاحظ والدهما الرجل الكبير أن ابنه البخيل الذي يمسك ماله ولا يبذل منه شيئًا، يغار من محبة الناس لأخيه، فجلس مع ابنه وأوضح له أن الكرم من الخصال الحميدة وهو سر محبة الناس لأخيه، فإن من صفات المؤمنين الكرم، وعدد له أمثلة عن الكرم، وذكر له قصصًا عن ذلك، حتى استجاب الشاب لكلام أبيه، فبدأ يغير من طبع البخل فيه، وأخد يبذل ماله في مساعدة الناس، وإغاثة الملهوف، فوجد أن حاله تبدل إلى الأحسن وأن رزقه في ازدياد، وأن محبة الناس بدأت تظهر من خلال وجوههم، فعرف أن الكرم هو السبيل إلى ذلك، وهو شيمة الرجل المؤمن. شاهد أيضًا: قصة قصيرة عن الصدق للاطفال
قصة عن كرم النبي صلى الله عليه وسلم
إن النبي صلى الله عليه وسلم هو المثل الأعلى في الكرم، والقدوة الحسنة في الجود، والمثال الذي يحتذى في السخاء، فهو أجود الناس على وجه الأرض وقد بلغ مرتبة عالية من الكمال الإنساني في البذل والعطاء، حيث كان يعطي عطاءً سخيًا لا يخشى من ذلك فقرًا، لأنه على ثقة كبيرة من الله الكريم الرزاق صاحب الفضل العظيم. وفي يوم من ذات الأيام أهدت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم شملةً منسوجة، وقالت: يا رسول الله، أكسوك هذه، فما كان من النبي عليه الصلاة والسلام إلا أن يأخذها ويلبسها، ولما رآه رجل من الصحابة وهو يلبسها، قال له: يا رسول الله، ما أحسن هذه!