هل جرثومة المعدة معدية بين أفراد الأسرة؟ تدور هذه التساؤلات وأكثر في أذهان كثير من الأزواج خاصةً إذا كان أحد أفراد الأسرة مصاب بالجرثومة. هل جرثومة المعدة تنتقل بالجماع ؟
حقيقةً تُعد جرثومة المعدة أحد أنواع البكتيريا الشائعة المُعدية التي تُصيب الجهاز الهضمي وتُسبب بعض المشاكل، مثل: قرحة المعدة والإثنى عشر. إذ من الممكن أن تنتقل جرثومة بين أفراد الأسرة الواحدة ؛ بسبب قلة النظافة الشخصية، وعدم غسل اليدين جيدًا، وتكون الطعام والشراب. هل جرثومة المعدة معدية بين الزوجين - العربي. لكن هل تنتقل بين الزوجين بالجماع؟!! الإجابة بالتأكيد نعم، إذ تعيش جرثومة المعدة في الفم واللعاب؛ لذا فمن السهل أن تنتقل أيضًا بالتقبيل، أو ممارسة الجنس الفموي بين الزوجين. كما أثبتت أحدث الدراسات أنها تعيش في إفرازات المهبل وأيضًا السائل المنوي، لذا غالبًا ما تنتقل بين الزوجين بممارسة أي من أنواع الجماع. لكن تكرار الإصابة نادرًا ما يحدث حتى لو كان أحد الزوجين مصاب؛ إذ تُشير أحدث الأبحاث أن الزوج المصاب لا يمثل مستودع لنقل العدوى مرة أخرى. فمن المهم أن يُجري جميع أفراد الأسرة فحص جرثومة المعدة إذا ثبت إصابة أحد الأفراد؛ لكي يتناولوا جميعًا العلاج في نفس التوقيت لمنع العدوى.
هل جرثومة المعدة معدية بين الزوجين - العربي
الجنس الفموي، عادةً تكون جرثومة المعدة بالقرب من فتحة الشرج والأضاء التناسلية بسبب قلة النظافة الشخصية. يؤدي ذلك إلى اتقالها بسهولة عن طريق ممارسة الجنس الفموي. مشاركة أدوات الطعام، مثل الملاعق، زجاجات المياه والتي تؤدي إلى نقل جرثومة المعدة عن طريق اختلاط اللعاب أيضاً. تناول طعام ملوث، نظراً لقلة الوعي ونقص النظافة الشخصية فإنه من الممكن أن تنتقل العدوى من خلال الطعام. يحدث ذلك عند إعداد طعام بأيدي غير نظيفة خاصة بعد قضاء الحاجة، أو بسبب الكحة أو العاس في الطعام وتناول أفراد الأسرة. استخدام نفس المرحاض، من الممكن أن تنتقل نتيجة استخدام نفس المرحاض في المنزل بدون نظافة جيدة بعد كل استخدام. مما يسبق يتضح أن جرثومة الأسرة شديدة العدوى ليس فقط بين الزوجين، ولكن أيضاً بين كافة أفراد الأسرة. حتى أن الأطباء دائماً ما يوصون بضرورة عمل اختبارات جرثومة المعدة لكافة أفراد الأسرة، إذا ما تم تأكيد إصابة أحدهم بعدوى جرثومة المعدة. أدى اكتشاف بكتيريا H. pylori التي تسبب التهاب المعدة والقرحة الهضمية إلى زيادة الاعتقاد السائد بالفعل بأن البكتيريا قد تكون سبب العديد من حالات الالتهاب المزمنة الأخرى. مثل مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي، والتهاب المفاصل الروماتويدي أو تصلب الشرايين.
من الجدير بالذكر أن نسبة الوفيات بسبب جرثومة المعدة تتراوح بين 2% إلى 4% بينما يعد معدل انتشارها عاليا بين البشر إذ يصل إلى 50% دون سبب يذكر، وبالرغم من انتشارها الواسع إلا أن علاجها بسيط جدا وذلك من خلال الكشف المبكر والالتزام بتناول الأدوية. تشير الدراسات إلى أن 90% من الأشخاص المصابين بقرحة المعدة كانت إصابتهم ناتجة عن جرثومة المعدة، ويختلف معدل انتشارها تبعا لعدة عوامل مثل الجنس، العرق، التوزيع الجغرافي، والحالة الاقتصادية والصحية للمجتمع. حسب الدراسات السريرية التي أجريت في الولايات المتحدة على المقيمين وجد أن 60% من الإسبان يعانون منها بالمقابل 20% من ذوي البشرة البيضاء و 54% من الأفارقة المهاجرين، كما وجد أن الأكثر إصابة هم الإناث ثم الأطفال أما الرجال فهم الأقل عرضة للإصابة بجرثومة المعدة. متى تموت جرثومة المعدة؟
تتراوح مدة علاج الجرثومة الحلزونية من أسبوع إلى أسبوعين وذلك باستخدام المضادات الحيوية والأدوية التي تعالج أحماض المعدة وتكافح البكتيريا المسببة للمرض وتساعد على استشفاء جدار المعدة، ولكن قد يحدث عدم استجابة لدى عدد قليل من الأشخاص للمضاد الحيوي فيقوم الطبيب بتغييره. خلال دورة العلاج يجب على المصاب الالتزام بتعليمات الطبيب بالابتعاد عن الأطعمة الحارة المهيجة لجدار المعدة كما يجب الامتناع عن التدخين كي لا تطول فترة العلاج.
اضرار حبس البول: - ضمور عضلة المثانة - الاصابة بحصوات الكلى او المثانة - ارتفاع ضغط الدم - ارتداد البول للحالب - اصابة الكلى بالالتهاب - تعرض الكلى للفشل الكلوي - تضخم البروستات - احتقان عنق الرحم - التهاب المسالك البولية - خطر الوفاة
من أضرار حبس البول الإراردي: ارتداد البول للحالب. الاصابة بالتهابات المسالك البوليّة. الاصابة بالتسمم في بعض الحالات. اصابة الكلى بالالتهابات. ارتفاع ضغط الدّم. زيادة نسبة الاصابة بحصوات الجهاز البولي. تعريض الكل لخطر الاصابة بالفشل الكلوي. اضرار حبس البول.. يصيبك بالتهاب المسالك البولية والفشل الكلوى - اليوم السابع. ضمور عضلة المثانة. الاصابة بالسلس البولي. ومن الجدير بالذّكر أنه يتم حبس البول ارادياً نتيجة الانشغالات المختلفة و الشعور البرد و الكسل بالاضافة لحبس البول الارادي عند الأطفال نتيجة الإمساك وخوف دخول الحمام بسببه، لذلك يتطلب الأمر متابعة من قبل الأهل و من قبل النفس بالاضافة لاستشارة طبيّة سريعة و تجنّب تأخير العلاج. البول عملية اساسية ومهمة لجسم الأنسان ومن الضروري تفريغ المثانة عند الشعور بالحاجة لهذا وفي حالة احتباس البول فان ذلك يتسبب في أضرار حبس البول منها: ارتفاع ضغط الدم. تضخم البروستات. قد يعرض الشخص لتسمم الكلى بسبب حبس البول.
اضرار حبس البول.. يصيبك بالتهاب المسالك البولية والفشل الكلوى - اليوم السابع
هل ترى تفاحة أم وجهان؟.. شاهد: صورة للوهلة الأولى تكشف أسراراً حول شخصيتك ومدى رضاك عن حياتك لو كنت يومًا رئيسًا لمصر لن أفعل مثلما فعل السيسي.. تصريحات مفاجئة من عمرو أديب تثير ضجة! هجوم "شرس" من مبروك عطية على إبراهيم عيسى: أنت بتتكلم عن سيدنا عمر مش بواب عمارتك بسبب وصية.. فتاة عشرينية ميتة تبكي أثناء تغسيلها والمغسلة تروي مشاهد من حالتها العجيبة! ما تراه أولاً في هذه الصورة يكشف أسراراً عن شخصيتك وأهدافك بالحياة الطفل الذي عاش يتيماً فقيراً وكرهته سعاد حسني ينطلق ويغنى في أكبر مسارح العالم.. العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ ؟ عروس تسحب زوجها ليلة زفافه بحزام مربوط حول رقبته مثل الكلب.. ومبرر غريب من العريس حول السبب! بتخافي من يوم الخميس ليه... كان بيتعمل فيكي إيه؟ شاهد صدمة فيفي عبده وإجابتها على هذا السؤال
أضرار حبس البول
بداية من المهم معرفة أن حبس البول لفترة ساعة أو اثنتين قد لا يشكل خطرًا على صحتك، ولكن القيام بذلك لوقت طويل من الزمن من الممكن أن يترافق مع بعض الأضرار، إليك مجموعة من أضرار حبس البول التي يجب معرفتها:
ارتفاع خطر الإصابة بالتهاب المسالك البولية: حيث تكون أكثر عرضة لذلك في حال قمت بحبس البول لساعات طويلة وبشكل متكرر.
الإصابة بحصوات الكلى والمثانة: يؤدي حبس البول بشكلٍ إجباري إلى تراكم السائل البولي في المثانة، الأمر الذي يؤدّي إلى تكون الحصوات في المثانة والكلى، نتيجة وجود الأملاح الصلبة في البول، مما يزيد من فرص انسداد الحالب، وبالتالي يزداد الشعور بالألم الشديد عند التبوّل، ولا بدّ من الإشارة إلى أن بعض هذه الحصوات قد تتفت مع الوقت، وبعضها الآخر قد يزداد حجمه، الأمر الذي يتطلب التدخل الطبي، وذلك بتناول الأدوية، أو بإجراء العمليات الجراحية. الإصابة بالفشل الكلوي: يؤدي حبس البول لفترات طويلة في المثانة وحوض الكلى، إلى تشكيل ضغط كبير وعالٍ على كل من الكلية والمثانة، مما يسبب ارتجاع البول للكلى مجدداً، واحتقان القنوات وخلايا الكلى، ومع تفاقم الوضع وتكرار عملية حبس البول، سيؤدي تكرار ارتجاع البول إلى تدمير خلايا الكلية وتوقفها عن أداء وظيفتها بشكل جزئي، بسبب عدم قدرتها على تصفية الدم من السموم نتيجة تراكم البول داخلها، وهو ما يعرف بالإصابة بالفشل الكلوي المؤقت، والذي يختفي بمجرد التخلص من البول المحتبس وإخراجه من الجسم، إلا أنه مع تكرار هذه العملية سيؤدي ذلك إلى زيادة المشكلة وزيادة خطورتها والإصابة بالفشل الكلوي المزمن المدمر للجسم.