6 انش - بلون اسود
1, 249
اسوس، كور أي 3، 4 جيجا، 256 جيجا، 14 بوصة، فضي شفاف
1, 799
Samsung Galaxy Book S 13. 3 بوصة FHD Touch, Intel Core TM i5 | Memory 8GB | 256GB SSD (NP767XCM-K02US)، ذهبي ترابي
3, 213
حامل ومسند لاب توب قابل للتعديل من سمايلي مريح قابل للطي متوافق مع مقاسات 11 - 15. آيس كريم بابو السعودية | الشركة السعودية لمنتجات الألبان والأغذية. 6 انش لماك بوك برو اير، اتش بي، لينوفو، ديل، كروم بوك (لون فضي)
54
أسوس، اكس 515، كور اي 3، 4 جيجا، 256 جيجا، 15. 6 بوصة، فضي
1, 749
ريال سعودي
- ايس كريم السعودية توت قطر زغطوط
- بسكوت الاصبع الذهبي القديم - بسكوت الاصبع الذهبي حبه تذوق الضيافة
- بسكوت سمسم القديم – لاينز
ايس كريم السعودية توت قطر زغطوط
آيسكريم غني بطعم التوت الأحمر. حجم 60 مل ، 1×24 حبة الأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
المزيد من المعلومات
60. 00 ر. س
وفر 10%
رمز المنتج
511106
آيسكريم غني بطعم التوت الأحمر. حجم 60 مل ، 1×24 حبة الأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
4. 96
53
رائع
0
ممتاز
1
جيد
لم يعجبني
سيئ
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
قد يعجبك أيضاً
شكراً لك, سيتم إرسال رسالة على بريدك الالكترونى عند وصول سعر المنتج للسعر المطلوب
لندن ديري
السعر الحالي, جيد
وفر 9. 45 ريال سعودي
العرض متوفر لفتره محدوده
17. 50 ريال سعودي
26. 95
منتجات مشابهة
مواصفات لندن ديري آيس كريم اعواد متنوع مانجو توت وجوافة - 60 مل
الوصف
مواصفات المنتج
افضل عروض الكمبيوتر
لمنتجات اكثر, قم بزيارة موقع
لينوفو كروم بوك 3 11 لابتوب قيمة يومية (AMD A6-9220C 2-كور، 4 جيجا RAM، 32 جيجا SSD، جرافيكس AMD، 11. 6 انش HD (1366x768)، WiFi، بلوتوث، كاميرا ويب، 2 × USB 3. 1، بطاقة SD، نظام تشغيل كروم) مع محور
972
ريال سعودي
لابتوب مايكروسوفت سيرفس3 لون اسود [VGZ-00034] شاشة لمس 15 انش، معالج ايه ام دي ريزنR5-3580U، 256 جيجا، رام 8 جيجا، بطاقة رسوم ايه ام دي راديون فيغا 9- ويندوز10 كيبورد عربي انجليزي [نسخة الشرق الاوسط]
4, 170
لابتوب مايكروسوفت سيرفس 3 [VEF-00034] شاشة لمس، انتل كور i7 1065G7، 13. ايس كريم السعودية توت توت. 5 انش، 256GB، ذاكرة RAM 16GB، بطاقة رسومات انتل ايريس بلس، ويندوز10، كيبورد انجليزي-عربي، اسود [اصدار الشرق الاوسط]
4, 999
اسوس لاب توب، اي ام دي ريزون 3،4 جيجا, 256 جيجا, 15. 6 بوصة, ازرق
1, 399
لابتوب X409FA-EK589T بشاشة 14 بوصة بدقة كاملة الوضوح (1920 × 1080)، كور i3 10110U / 4 جيجابايت /محرك أقراص SSD سعة 256 جيجابايت/UMA/TN/ ويندوز 10/واي فاي/بلوتوث/ كاميرا الإنجليزية/العربية رمادي داكن
لاب توبلينوفوايديا بادS145 - ذاكرة رام 4 جيجا - قرص صلب بسعة 500 جيجاونظام التشغيل دوس بشاشة مقاس 15.
كدت أسأله عن الـ سينالكو الأصفر.. لم نكن نسمِّيه (برتقال)، كنا نسميه أصفر، حسب لونه فقط وليس حسب طعمه.. وأسأله عن لُبان "فلونة".. وعن ويفر تي شوب، وعن بسكويت جلوكوز، وبسكويت الأفراح، وعن الـ شونجم أبو أربع حبات.. لم نكن نضطر أن نسميه شونجم أصلي، لأنه لم يكن هناك تقليد.. كان لكلِّ شيء نكهة جميلة، حتى مسَّاحات الأقلام الرصاص كان لها رائحة مغرية.. وكنا نستنشقها بقوة كما يفعل المدمنون.. بسكوت الاصبع الذهبي القديم - بسكوت الاصبع الذهبي حبه تذوق الضيافة. وهناك من كان يأكل هذه المسَّاحات حين يعجز عن مقاومة رائحتها. حلمت كثيراً أن أصبح شخصية كرتونية وأعيش بداخل مسلسل للأطفال.. حاولتُ إنقاذ سالي كثيراً، وبحثتُ مع ببيرو عن أبيه الذي اختفى خلف جبال الألدرادو وهو يبحث عن الذهب.. في اليوم التالي أفتح التلفزيون وأتوقع أن أسمع ببيرو يتحدث عني في المسلسل وهو ممتن لأني أساعده في العثور على والده.
بسكوت الاصبع الذهبي القديم - بسكوت الاصبع الذهبي حبه تذوق الضيافة
أصبحنا نبتهج بالتهاني بعيد الميلاد حتى وإن كان المقابل سنة كاملة ندفعها للحصول على تهنئة، فكيف نهنئ بعضنا بضياع سنة لنتقرب أكثر من الموت!! الحياة ضربٌ من العبث، ولذلك كنت أحفر اسمي على الصخور، وكأنه تعويذة سيحميها من غوائل الكسَّارات ومطارق البنَّائين.. لكن الديناميت كان أقوى من اسمي المحفور، لذلك آمنت أن لكلِّ شيء نهاية. سمحتُ للبعوض أن يقرصني كثيراً، ليتوزَّع دمي بين القبائل، ولأشعر بالتواجد في كل مكان حين يطير البعوض بقطرة من دمي.. لا أدري هل كان البعوض يتجشَّأ بعد تلك القطرة، أم أنه كان يبصقها لأن فصيلة دمي لا تناسبه!! تمنَّيتُ كثيراً أن أصبح شخصية كرتونية لأتزوَّج بالليدي أوسكار، وأحمل سيفها لأرى إن كان سيلمع في يدي، ولألمس جاكيتها الأبيض، فقد كنتُ أحلم أن أمتلك مثله في يومٍ ما.. وفي الرابعة والثلاثين توقفت تماماً عن ارتداء أي جاكيت، فقد تصالحت مع الـ نص كُمّْ، وأصبحت نصف يدي محروقة من الشمس، لذلك أحبُّ أن أتعامل معها على أنها يد شخص آخر ما دام لونها مختلفاً عن بقية جسدي. بسكوت سمسم القديم – لاينز. فرحتُ بالدراجة الصغيرة أكثر من فرحتي بشراء سيارة هونداي بآلاف الدولارات.. لماذا كلَّما كبرنا تصغر الفرحة؟ كم من الحزن يلزمنا لنفقد فرحتنا بكل شيء!!
بسكوت سمسم القديم – لاينز
حين شربتُ لأول مرة زجاجة كوكاكولا- كاملة- أحسستُ أنني رجل كبير، وأن بإمكاني أن أتصرَّف كرجل راشد، وكأن زجاجة البيبسي هي المعيار لدخول عالم الكبار.. وحين تمكَّنت من قيادة الدراجة لأول مرة أيقنت أنني قادر على تحريك الأرض بعجلة واحدة. دخَّنت أول سيجارة في طفولتي لأنني مللتُ من التصرف كولد صغير، ولأجرب معنى أن أكون رجلاً.. وإلى الآن لم أصل إلى هذا المعنى البعيد.. فطويتُ سنوات كثيرة من البراءة بتدخين سيجارة واحدة بداخل المسجد الذي لم يكن به سوى ولد شقي وسيجارة راشدة، وثالثهما الشيطان الذي ظننتُه العبد الصالح وهو يمدُّ لي بالولَّاعة. لم يكن الشيطان إلا أنا في سنٍّ متقدمة، ولم يكن ذلك الطفل- الذي لم يجد مكاناً أكثر أماناً من المسجد ليدخِّن فيه عشر سنوات من البراءة- سواي. لم يكن لديَّ ألعاب، فقد كانت كلُّ ألعابنا مجانية.. نرسم في الشارع مربَّعات بالفحم لنتقافز بداخلها، أو نصنع سيوفاً خشبية لنحارب الكفَّار في الحارة المجاورة.. وكنتُ أنا الوحيد الذي أربط إحدى عينيَّ بخرقة سوداء، فقد كانت تستهويني فكرة أن أصبح قرصاناً بعين واحدة وساق خشبية!! الآن في الثانية والأربعين وأشعر أنني كبيتٍ قديم يتداعى.. نوافذ كثيرة لم تعد تنفتح بداخلي، حتى باب بيتنا القديم الذي كنتُ أدفعه بيديَّ الصغيرتين أصبح مغلقاً ولم يعد يحتمل الدخول والخروج، لأنه لم يعد قادراً على إصدار تلك الأصوات المرعبة التي كان جدي يُسكتها بقليل من السمن البلدي، وكأنه كان يضع نذوراً لهذا الباب المسكون بأصوات كان يفشل في تقليدها.
عبدالمجيد التركي
…. هو نوع من الإحساس بالغربة والتواجد في المكان الذي لا نريده.. في مراهقتي كنت أتحدَّث إلى نفسي بصوت مسموع، وحين أرد على نفسي أكاد أغيِّر صوتي، كأنني أتحدَّث إلى كائن آخر.. وحين بدأ صوتي يتغيَّر، بفعل الانتقال الى المراهقة، أحسستُ بذلك الشخص الذي داخلي يطلُّ من صوتي. كنتُ شقياً في طفولتي، وكأني كنتُ- بتلك الشقاوة- أحتجُّ على وجودي في هذا الكوكب، ليقيني حينها أنني على الكوكب الخطأ، وأنني جئتُ في التوقيت الخطأ.. لم أكن متوائماً مع المكان والزمان.. كأني غريب ولا أعرف أحداً.. أو كأني لستُ سوى ضيف طارئ طال مكوثه فأصبح يستثقل نفسه حين رأى أن لا أحد يوليه أدنى اهتمام أو التفاتة، كأنه ملعقة ملح زائدة على مائدة الطعام، حسب تعبير الصديق أحمد السلامي. كنت أرى الأطباق الفضائية، في مسلسلات الأطفال، فيراودني شعور أنني أتيت ذات يوم على مركبة فضائية ولم أعد إلى حيث كنت! كان ينتابني هذا الإحساس من قبل مشاهدتي لهذه المسلسلات، وليس ناتجاً عنها أو تأثراً بها.. لكني لم أكن أدري كيف وصلتُ إلى هنا، وكنت أبحث عن تفسير لمجيئي إلى هذا الكوكب. لم أطمح أن أكون بطلاً أسطورياً، لكنني كنتُ أريد أن أكون الأفضل وأن أكون استثنائياً، في زمنٍ كلُّ ما فيه اعتيادي.