وهذا وقد شرفت البقعة التي ضمت رفات (زهير بن قيس) ورفاقه بمدينة درنة فكانت وما زالت مقصداً للزوار من سكان المدينة والقادمين إليها يتبركون بهؤلاء الشهداء الأبرار ولاسيما إنهم من صحابة رسول الله ﷺ ومن التابعين له، وقد برز من بين رفاق زهير الذين استشهدوا معه مجاهدان كبيران هما: ( عبد الله بن بر القيسي)، و( أبو منصور الفارسي). مكان قبره [ عدل]
وقد شيدت (ب جبانة درنة) ثلاثة أضرحة وهي ذات قباب من الطراز المعروف في بناء أضرحة الأولياء والصالحين،
الضريح الأول (لزهير بن قيس) ويقع على يسار الداخل، يليه الضريح الثاني وهو (لعبد الله بن بر القيسي)، والثالث ضريح (أبي منصور الفارسي) يقع على يمين الداخل، وبابه لجهة الغرب، وبين هذه الأضرحة الثلاثة في مواجهة الداخل مبنى يشبه الحجرة الصغيرة، قد أقيم الثلاثة على مدخل المغارة، التي دفن فيها بقية الشهداء من رفاق( زهير بن قيس) ويبلغ عددهم نحو (سبعين) على أصح الروايات، وقد تم تشييد هذه الأضرحة في القرن الحادي عشر الهجري. [2]
مراجع [ عدل]
كتاب الكامل في التاريخ ، علي بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، ابن الأثير. مصادر [ عدل]
بوابة أعلام
زهير بن قيس البلوي - موضوع
هذا ولما وصلت أنباء مقتل عقبة وأصحابه إلى ( عبد الملك بن مروان) استشار أهل الرأي فيمن يأخذ بثأر عقبة، ويتولى قيادة الجيش من بعده، فأشاروا عليه بأن ينتدب (زهير بن قيس)، إذ هو صاحب عقبة وأعرف الناس بسيرته وأولاهم بأخذ ثأره، وكتب عبد الملك بن مروان إلى زهير في برقة، يأمره أن يتوجه إلى إفريقية (تونس) لقمع ثورة المرتدين والثأر لعقبة بن نافع، وأمده بالمال والرجال. خرج زهير على رأس جيش كبير، حتى بلغ القيروان (سنة 67 هـ) وهناك التقى زهير بـ( كسيله) وجيشه في معركة طاحنة، أسفرت عن مقتل (كسيله) واندحار جيشه، ودخل زهيراً مدينة القيروان ظافراً منتصراً، ورأي فيها ملكاً عظيماً ورفاهية وبذخاً فخاف أن تميل نفسه إلى الحياة والترف والرفاهية، أو أن تطمع إلى الحكم والولاية، وهو إنما جاء للجهاد في سبيل الله، ولما يبق أمامه إلا أن يرجع إلى أرض المشرق التي عاش فيها حياة الزهد والعبادة وقد رافقه في رجوعه جماعة من كبار المجاهدين.
زهير بن قيس البلوي - موسوعة الشعراء والقصائد زهير بن قيس البلوي
زهير بن قيس البلوي
شهد فتح مصر وسكنها، له صحبة، قتلته الروم ببرقة من بلاد المغرب، وذلك أن الصريح أبي الحاكم بمصر وهو عبد العزيز بن مروان أن الروم نزلوا برقة، فأمره بالنهوض إليهم، فساق زهير ومعه أربعون نفسا فوجد الروم فأراد أن يكف عن القتال حتى يلحقه العسكر، فقالوا: يا أبا شداد احمل بنا عليهم، فحملوا فقتلوا جميعا المنذر بن الجارود. مات في هذه السنة. تولى بيت المال ووفد على معاوية، والله أعلم.
البداية والنهاية/الجزء التاسع/زهير بن قيس البلوي - ويكي مصدر
زهير بن قيس البلوي حاكم إفريقية في المنصب 683 – 688 العاهل معاوية بن يزيد مروان بن الحكم عبد الملك بن مروان سبقه عقبة بن نافع خلـَفه حسان بن النعمان تفاصيل شخصية توفي 688 الأب قيس البلوي الديانة مسلم مكان الدفن درنة ، ليبيا الخدمة العسكرية الولاء الخلافة الراشدة الخلافة الأموية المعارك/الحروب الفتح الإسلامي لمصر الفتح الإسلامي للمغرب العربي
معركة بسكرة (682)
معركة ممس (688)
زهير بن قيس البلوي (ت. 688)، هو أحد صحابة النبي محمد وقائد عسكري عربي قاتل في عهد الخلافة الراشدة والأموية والزبيرية. لعب دوراً محورياً في الفتوحات الإسلامية المبكرة لمصر ، برقة وإفريقية. عند سقوط المقاطعة لاحقاً في أيدي التحالف البيزنطي - الأمازيغي عام 682، كُلف زهير بقيادة الجيش لاستعادة الحكم العربي. أثناء هذه الحملة، استعاد مؤقتاً القيروان ، العاصمة العربية في إفريقية، وقتل الزعيم الأمازيغي كسيلة ، لكنه قُتل على يد الغزاة البيزنطيين في طريق عودته إلى برقة......................................................................................................................................................................... سيرته
يُنسب زهير إلى قبيلة بلي من قضاعة [1] ، التي كانت منتشرة في سوريا وشمال الحجاز.
زهير بن قيس البلوي - المعرفة
هذا ولما وصلت أنباء مقتل عقبة وأصحابه إلى (عبد الملك بن مروان) استشار أهل الرأي فيمن يأخذ بثأر عقبة، ويتولى قيادة الجيش من بعده، فأشاروا عليه بأن ينتدب (زهير بن قيس)، إذ هو صاحب عقبة وأعرف الناس بسيرته وأولاهم بأخذ ثأره، وكتب عبد الملك بن مروان إلى زهير في برقة، يأمره أن يتوجه إلى إفريقية (تونس) لقمع ثورة المرتدين والثأر لعقبة بن نافع، وأمده بالمال والرجال. خرج زهير على رأس جيش كبير، حتى بلغ القيروان (سنة 67 هـ) وهناك التقى زهير بـ( كسيله) وجيشه في معركة طاحنة، أسفرت عن مقتل (كسيله) واندحار جيشه، ودخل زهيراً مدينة القيروان ظافراً منتصراً، ورأي فيها ملكاً عظيماً ورفاهية وبذخاً فخاف أن تميل نفسه إلى الحياة والترف والرفاهية، أو أن تطمع إلى الحكم والولاية، وهو إنما جاء للجهاد في سبيل الله، ولما يبق أمامه إلا أن يرجع إلى أرض المشرق التي عاش فيها حياة الزهد والعبادة وقد رافقه في رجوعه جماعة من كبار المجاهدين.
وقد توفي زهيره بن قيس البلوي في إحدى المعارك التي كان قد خاضها جيش المسلمين ضدّ الروم.
المصدر: الوطنية
نتايج القبول في كليه الجبيل الجامعيه الخدمات الالكترونيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يطول الانتظار
<~ الصوره طلعت صفيره مدري ليه.. :/:/
بس في صور ثانيه.. لكن مالي خلق احطها...
ومصوره الكلاسات وكل شي فيها.. :)
تككفين حطي
بنات طلعت الدفعه الثانييه؟؟؟؟
اتصل بنا
تواصل معنا
الدعم الفني
البيانات المفتوحة
يسعدنا تواصلكم معنا
معلومات الاتصال
العنوان:
ص.