كل زين أشاهده و أنتم بعيد منوتي ليتك معي - YouTube
- كل زين اشاهده وانتم بعيد عنك
- كل زين اشاهده وانتم بعيد للتوظيف
- " في الليلةِ الظلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ "
- وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر - موسوعة ورقات
- في الليلة الظلماء يفتقد البدر ! - صحيفة كورة سودانية الإلكترونية
كل زين اشاهده وانتم بعيد عنك
02-11-2011, 10:28 PM
@راعي الفزعات@
مشرف قسم الترويح
اولاً:. يعطيك الف عآفيه, والله يعينك ع تحميل صوره صوره
ثانياً:. - كم سآعه كفتكم او بالاصح كم ساعه تكفيني افرها ؟
ثالثاً:. فيه ايام معينه لـ ديزني يكون فيها فعاليات اكثر وسعة صدر... يا ترى وافقتي احد الايام او لا ؟
رآبعاً واخيراً:.
كل زين اشاهده وانتم بعيد للتوظيف
لكن اللي شاف غيرها من الدول بتكون باريس عاديه بالنسبه له
بالنسبه لي ابحث عن الطبيعه والهدوء وهالشي لقيته في سويسرا وهولندا ولندن.
صباحكم / مسائكم كادي
هالتقرير مجهزته من فتره,, بس توني اشتغل ع الصور,, والحمدالله تمت المهمه ع خير.
ت + ت - الحجم الطبيعي
الثقافة بمعناها الواسع، تشمل كل تجليات التعبير المشترك كالحِكَم والأمثال الشعبية وكل الموروثات. إنها وليدة تفاعل الناس ومتطلبات حياتهم، ليتم تناقل المنجز جيلاً بعد جيل ضمن منظومة الهوية. هنا نتلمس عروق الذهب الذي بلورته التجارب حتى انتهى إلينا عبر اللغة بما يلخص قصة عناق طويل مع الحياة. في الليلة الظلماء يفتقد البدر ! - صحيفة كورة سودانية الإلكترونية. كثيراً ما نردد هذه العبارة: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر، التي تفيد قيمة الشيء أو الشخص الغائب في ساعة الحاجة الماسة إليه، حيث كان الغائب يسد تلك الثغرة بكفاءة واقتدار.
" في الليلةِ الظلماءِ يُفتَقَدُ البَدرُ "
وثمة (بدور) في المدارس والمعاهد والجامعات وجل الدوائر، همشهم صحابهم، وعكفوا على تهريج اجتماعي لم يزدنا إلا ضعفا وهوانا. لم يكن الشاعر أبو فراس الحمداني نرجسيا للغاية ، حينما كشف عن دوره، ودور العنصر المؤثر في الحياة ، إذا تنكر له أحبابه، أو خذله صحابه، وتركوه في مَعمعة المواجهة مع المخاطر. وإنما نبه في سياق فخري عن فئة مهملة أو تضيع أحيانا. ولن يعرف قدر تلكم الشخصية الذهبية إلا إذا اشتدت الأمور، وضاقت الأحوال، وقلّ الناصر والمعين، وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر. ثمة بدر علمي، خذله طلابه، ولم يقفوا له في محنته وشغله. وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر - موسوعة ورقات. وبدر فكري، لم يُعرف فضله وقد تسلطت التيارات الهدامة والسخيفة، ولم يوصل بعدُ لحسن الرد وأفخمه، إلا جهودا متفرقة،. وبدر دعوي، يخطف بكلامه الألباب، شعّ وبرق، قصرت دون علائه الآمال، وبدر اجتماعي يهب ويعطي ويخدم المحتاجين بلا تقصير أو تقاعس!! يدور في كوكب المروءة ومكارم الأخلاق!. وبدر مسجدي قد أحيا الله به المسجد، وأشرق بدوره الحي فأنتج في حوالك الظروف، ومدلهمات الأمور. وأذكر مقولة رائعة للإمام الشافعي في الإمام الليث بن سعد رحمهما الله( الليث أفقه من مالك ولكنَّ أصحابه لم يقوموا به).
هذه قصيدة من روائع أبي فراس الحمداني، بل من روائع الشعر العربي، كتبها بعد أن وقعَ في الأسر ووجدَ أن أعداءه استغلُّوا هذا السقوطَ أكبرَ استغلال؛ لذا فقد حشدَ كلَّ طاقاتِه، وجمعَ كلَّ أدواتِه؛ لتصحيحِ المعادلةِ واستعادةِ الماضي، وردِّ الضائع؛ فكانت هذه القصيدة التي تطفحُ بالاعتزازِ بالنفس، والاعتدادِ بالنَّسَب، في محاولةٍ لردِّ الاعتبارِ والتشبُّثِ بالكبرياءِ والعظمة. وبدأ أبو فراسٍ قصيدتَه بمقدمةٍ غزليّة عذبةٌ رقيقة جميلة، تظهر فيها نفسيّةُ أبي فراسٍ الشامخة، مع أن موقفَ الحبِّ موقفُ خضوعٍ وتصاغرٍ وتنازل؛ فهو لا يستجيبُ لأمرِ الهوى فيسمحُ لدمعِه بالظهور، ولا يخضعُ لنهيِ الهوى له عن الصبرِ في سبيلِ الحب، بل يحتفظُ بكلِّ مظاهرِ حُبِّهِ وشَوقِه سراًّ في صدرهِ أو تحتَ ظلمةِ اللَّيل، كما أنه علَمٌ بارزٌ فهو من الشهرةِ والتميُّزِ في مكانٍ لا يتجاهلُه إلا معاندٌ ومكابر، وإذا انتصرَ فإنه ـ من شرفِه ـ لا يتعرّضُ للنّساء، بل يهبُ لهنّ انتصارَه، ثم إنه بعد هذا الانتصار بعيدٌ كلَّ البعدِ عن الكبرِ والطغيان، كبعدِهِ عن البخلِ ولو افتقر. يقول فيها:
أراكَ عصيَّ الدَّمْعِ شيمَتُكَ الصَّبْرُ
أما لِلْهَوى نَهْيٌ عليكَ و لا أمْرُ؟
بَلى، أنا مُشْتاقٌ وعنديَ لَوْعَةٌ
ولكنَّ مِثْلي لا يُذاعُ لهُ سِرُّ!
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر - موسوعة ورقات
نشر بتاريخ: 11/11/2021 ( آخر تحديث: 11/11/2021 الساعة: 09:15)
الكاتب: فراس الطيراوي
مرت سبعة عشر عاما منذ أغمدت الفاجعة خنجرها المسموم في خاصرة الوطن الفلسطيني المحتل وشعبه المعذب المقهور. يستدير فيهما الزمان، وينيخ الوقت ايامه وساعاته ويظل الثابت الذي لا جدال فيه اننا فقدنا بطلاً شجاعًا وزعيماً جسوراً ، وقائداً ورمزاً ورجلاً حمل في قلبه، وعقله, ووجدانه القضية الفلسطينية فكان وإياها كيانا واحدًا ، تميز بالحكمة والشجاعة ،واحتل بكاريزمته، وافعاله، وخطبه القلوب والعقول، عاش عمره وفيًا لتطلعات شعبه، ومقاوماً صلبًا لأعدائه، ارتسمت الأرض في قلبه، فكانت النبض والدم الذي يجري في شرايينه. تأتي الذكرى السابعة عشر لرحيل الزعيم الخالد فينا ابد الدهر ياسر عرفات.. لتوقظ أقلامنا، وأحلامنا، وآمالنا، وتشحذ هممنا، لتسترسل الكلمات المكبوتة في حناجرنا، ولتجدد فينا العزم على مواصلة النضال والسيرة، والمسيرة لتبعث فينا الأمل من جديد نحو النصر والتحرير. سلام الله عليك يا ابا عمار, سلام العيون التي استيقظت في صباحاتك المليئة بالحلم والعلم والنشيد، وتأبى اليوم ان تغفو على غيابك المذهل وانطفاء روحك التي ترفض ان تموت … سلام الرجالِ الأتقياءِ الذين مازالوا ينتظرونك في صهيلك الباذخ، وزئيرك الرابض في حناجرنا ….
سؤال كان يبدو منطقيا جدا فقد نجح شو إن لاي بالحفاظ على الواقعية التي تحتاجها الدولة في ظل استمرار ماو قيادة الدولة بعقلية الثورة. ونجح أيضا بصفته وزيرا للخارجية بإبقاء باب الصين مفتوحا أو مواربا على العالم الخارجي في ظل جنوح ماو نحو العزلة. لجأ إليه الحزب واعتمدت عليه الدولة في تمرير القرارات المثيرة للجدل أو لتخفيف حالات الاحتقان لما تمتع به من احترام حتى لدى من خالفه الرأي. عنما اشتد أوار الثورة الثقافية منتصف الستينيات ودخلت البلاد في أتون من الاضطراب والفوضى وتجاوز الحرس الأحمر كل الخطوط الحمراء. نجح شو في حماية الكثير من المواقع والرموز الثقافية والشخصيات الاجتماعية من تهمة "النزعة البرجوازية" وكانت تلك من الكبائر التي قد تودي بصاحبها إلى التهلكة. اعتبره ثعلب السياسة الأمريكية كيسنجر واحدا من ثلاثة شخصيات التقاها في حياته وحظيت على إعجابه وتركت لديه انطباعا عميقا لا ينسى. التقى به سراً وجاء بنيكسون علنا في رحلته التاريخية إلى الصين عام 1972 لينهي عقوداً من العداء مع واشنطن وينتزع منها اعترافاً بالصين كممثل شرعي للصينيين وبأن تايوان جزءا من الصين ، ثم ليتوج هذا الإنجاز بتطبيع كامل للعلاقات مع بكين.
"
في الليلة الظلماء يفتقد البدر ! - صحيفة كورة سودانية الإلكترونية
سِرْتُ وما صَحْبي بعُزْلٍ لَدى الوَغى……. ولا فَـرَســي مُـهْـــــرٌ، ولا رَبُّـــهُ غُـمْـــــــرُ ولـكـنْ إذا حُــمَّ القَـضـاءُ عـلى امــرئٍ……. فـلـيْــسَ لَـهُ بَــــرٌّ يَـقـيـــــهِ، ولا بَحــــــــرُ وقـال أُصَيْحابـي: الفِـرارُ أو الـرَّدى؟………فقـلـــــتُ: هـمـا أمــرانِ، أحْلاهُـمـا مُـــــرُّ سَيَـذْكُـرُنـي قـومــي إذا جَــــدَّ جِــدُّهُــمْ…….. وفـــي اللّـيـلـةِ الظَّـلْـمـاءِ يُـفْـتَـقَـدُ الــبَــدْرُ فلما وقعت القصيدة في يد سيف الدولة، سعر فيها العاطفة الصادقة لأبي فراس الحمداني، وتذكر مآثره وفضله في حماية الدولة التي قوضها هجمات الروم المتكررة، في عدم وجود أبي فراس، وهو في الأسر. فجهز جيشه لاستعادة حلب التي وقعت في أيدي الروم، فحررها، وأخرج جميع الأسرى في سجونهم، بم فيهم أبو فراس الحمداني. ولكن بعد مرور عام من افتداء أبو فراس الحمداني من الأسر، توفي سيف الدولة في عام 967م، خلفه ابلنه أبو المعالي سعد الدولة، وهو أبن اخت أبو فراس الحمداني، ولكن أبو المعالي كان صغير في السن، فجعل فرعويه وهو فتاه التركي وصيا عليه. فعندما عزم أبو فراس الحمداني الاستيلاء على حمص، فوجه اليه أبو المعالي مولاه فرعوية، فسقط الشاعر في أول اشتباك وهو في عمر السادسة والثلاثون.
ومن أصعب صروف الدهر على الإنسان أن يعجز، فيكون محتاجاً لرعاية الآخرين حتى في احتياجاته الخاصة، وخالتي قاست في فترة الحجر الصحي على الفاضلية الذي استمر 17 يوماً، فتدهورت صحتها، وبعد انتهائه انتقلت إلى منزل ابنتها أم أحمد الحسن متحسرة لفراق منزلها الأثير، ثم إلى منزل ابنها أحمد، ثم عادت إلى منزل أم أحمد الحسن، ثم نقلت بالإسعاف إلى مستشفى الملك فهد قضت فيه 8 أيام ممنوعة من زيارة أحبابها، ثم أسلمت الروح إلى بارئها يوم الأحد 14-11-1441 الموافق 5-7-2020 فشيّعت في جنازة بسيطة حسب الاحترازات الصحية الرسمية المفروضة بعيون دامعة، وقلوب باكية، وألسنة بالدعاء لاهجة. يقال: إن الموتى لا يموتون إلا حين ننساهم، ونحن نضعف في غيابهم أكثر، نكون أكثر هشاشة، نحزن، نبكي، وما زال جرح غياب خالتي لم يندمل، ودموع روحي لم تكفكف، وقلبي لا يزال ينبض بحبها: عام مضى ضاعت به أفراحنا وتعتقت في كأسنا الآلام بموتها أغلق بابها، وفقدنا أجمل القيم الإنسانية: الكرم والسخاء، واجتماع الأحبة بدون رسميات أو تكاليف، فمهلاً أيها الموت لأستوعب رحيلها، فقد أصبحت برحيلها يتيماً من جديد! ماتت أمي الثانية، فغدت الفاضلية موحشة مظلمة حين أدخلها!